مسؤول ألماني بعد زيارة لمصر: لن نسمح للإرهاب (الإسلامي) بأن يفرق بين الديانات!
11-01-2011 12:19
أعلن رئيس الكتلة البرلمانية للتحالف المسيحي الألماني، الذي زار مصر في أعقاب حادث كنيسة القديسين بالإسكندرية، إن هناك ظلما يقع على الأقباط في مصر، "ولكنهم لا يتعرضون للاضطهاد".


وقال فولكر كاودر، رئيس الكتلة البرلمانية للتحالف المسيحي، أمس الإثنين، في برلين عقب عودته من مصر: "لا توجد عمليات اضطهاد منظمة ضد المسيحيين".

وقال كاودر، إن الظلم الذي يتعرض له الأقباط خلق "مناخا مناسبا"، مشيرا إلى أن عدم مساواة الشباب الأقباط بنظرائهم من المسلمين "كان سببا في مظاهرات غاضبة لشباب أقباط في الأيام الماضية".

وأشار المسؤول الألماني إلى وجود قلق من أن يؤدي الهجوم على كنيسة القديسين إلى فرقة قوية بين المسلمين والمسيحيين، وقال: "لا ينبغي أن نسمح بأن يفرق الإرهاب الإسلامي بين الديانات".

هل نجد من يرد على هذه الافتراءات
وتضليل الشعوب الغربية الذين يأخذون افكار سيئة وخبيثة صهيونية عن الدين الاسلامى الذى ليس فيه تعصب وفيه سلام واطمئنان

الاسلام يقتحم المانيا بغزارة
وتضليل الشعوب الالمانية يجعل سير عجلة الاسلام فى المانيا تسير ببطء
نرجوا من المسئولين فى السفارة المصرية فى برلين او اى مسئولين بالازهر الشريف توضيح الامور والرد بأقصى سرعة على هذه الافتراءات وتوضيح الامور
ولكم الشكر

ان المسيحيين يعشةن فى مصر ف امن وامان ولا يتعرضون لاى اطهاد او ظلم وليس هذا كلامى بل بل هو كلام النصارى انفسهم وسبب هذا الامان الذى يعشون فيه هو الاسلام والمسلمين وقديما الرومان اذافوا نصارى مصر الذل والهوان وما خلصهم من ذلك الا المسلمين واو لا ان مصر دولة مسلمة والمسلمين يعاملون النصارى من خلال شرعهم لما عاش نصرانى واحد فى امان اما الارهاب فلم ياتى من الاسلا م ولا المسلمين بل هو من صنع الغرب وهم من ربو ا الارهاب فى ديارهم وعندما احرقتهم ناره قالوا انه الاسلام والمسلمين وهذا الالمانى لو سال واحد من النصارى لاحابه بنفس الاجابة

يحاول الغرب دائما أن يضعنا في خانة الدفاع عن النفس دائما ..... و يشغلنا دائما بقضايا و أمور أقل ما توصف به بأنها تافهه .... و هذا و الله ما هو إلا بلاء على المسلمين بسبب بعدهم عن صحيح الدين و الاستمساك بأمور الدنيا ... فقد أصاب أمتنا (الوهن) الذي أخبرنا به الرسول الكريم صلى الله عليه و سلم ......... و مع ذلك فإنه يجب علينا أن نهتم بأمور أسمى و أعلى من هذه التفاهات التي يحاول الغرب دائما شغل عقولنا بها بعيدا عن المؤمرات التي يقومون بالتخطيط لها و التنفيذ لها على الوجه الأكمل ......

هؤلاء (الغرب) لهم هدف كلهم مستمسكون به و يجندون كل إمكاناتهم لتحقيقه و لذا هم متقدمين عنا و يذيقونا مرارة الفشل
أما نحن فأين أهدافنا التي نتوحد عليها لتحقيقها .... و لنخرج من دائرة (الدفاع عن النفس ) التي أرى أنها دائرة و متاهة لا فائدة منها

يقول الله تعالى في كتابه العزيز : (و لن ترضى عنك اليهود و لا النصارى حتى تتبع ملتهم ) صدق الله العظيم

لمن لا يعلم هناك عدة حقائق بالنسبة لوضع المسيحيين في هذا البلد من ناحية الوظائف الحكومية والميزات التى يحصلون عليها فسنجد انهم يحصلون على اجازة يوم الجمعة عطله اسبوعية أسوة بالمسلمين ثم يأتى يوم الاحد فيأتون الى الاعمال نصف يوم, اذا انه يميز عن المسلم بنصف يوم راحة اسبوعيا ويحصل على أجازات من العمل فى (http://www.maktoobblog.com/search?s=%D8%A7%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1+%D8%A7%D9% 84%D8%B9%D9%8A%D8%AF+%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D9%8 4%D8%A7%D8%AF+%D9%81%D9%89+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B 6%D8%B7%D9%87%D8%A7%D8%AF+%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3 %D9%8A%D8%AD%D9%8A%D9%8A%D9%86&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2011-01-03&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search) كل اعياد وعطلات المسلمين ناهيك عن اعيادهم الكثيرة جدا والتى لا يستفيد منها المسلم في شىء .ناهيك عن ان هناك وزارات غالبية الموظفين فيها من النصارى وان هناك شركات قطاع خاص لرجال اعمال صليبيين مثل موبينيل 99% من العاملين بها نصارى وهذا ليس على سبيل الحصر فهناك شركة اتوبيس غرب الدلتا وهى شركة المفترض انها حكومية فأنها بلا مبالغة 80% من العاملين فيها من النصارى ناهيك عن وزارة الصحة والتأمين الصحى . وغيره .حتى انهم قاموا بالأستيلاء على اوقاف المسلمين ودخلت خزينة الدولة لنهبها وتجويع علماء الاوقاف والازهر واصبحوا موظفين حكوميين بأجور متدنية جدا.في حين لازالت أوقاف النصارى بيد البابا والكنيسة يفعلون بها ما يحلوا لهم دون رقيب أوحسيب.
والان هناك سؤال هام جدا من هو المضطهد والذى لا يحصل على حقوقه فى (http://www.maktoobblog.com/search?s=%D8%A7%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1+%D8%A7%D9% 84%D8%B9%D9%8A%D8%AF+%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D9%8 4%D8%A7%D8%AF+%D9%81%D9%89+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B 6%D8%B7%D9%87%D8%A7%D8%AF+%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3 %D9%8A%D8%AD%D9%8A%D9%8A%D9%86&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2011-01-03&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search) هذا البلد؟ الذى يشكل المسلمين فيه 95% من عدد السكان.

الاخ العزير أ/مكرم يجب ان نهتم بمال يقال عنا وندافع عن وجه نظرنا من دافع الحفاظ على العدد الهائل الذى يدخل فى الاسلام فى اوروبا فليس من المعقول ان نترك الاعلام الصهيونى يشوه صورة الاسلام ونقف مكتوفى الايدى ويكفى ماحدث فى 11 سبتمبر
كل العالمكان متخوف كل ماهول اسلامى
فدخول عدد كبير فى اوروبا فى الاسلام مكسب كبير لنا فى كل القضايا الغرب دائما يأخذ بالظاهر
ويكفى اللوبى اليهودى فى امريكا واوروبا يدعمون كل شىء لاسرائيل وكل تكنولوجيا تذهب لليهود

أكد مطرب موسيقى الراب الأمريكى السابق المعروف باسم "نابليون" أنه رغم ما حققه من شهرة واسعة، وما جناه من أموال خلال عمله فى الحقل الفنى إلا أنه لم يجد السلام الحقيقى إلا من خلال الدين الإسلامى.

مسئول غبــى

الاخ العزير أ/مكرم يجب ان نهتم بما يقال عنا وندافع عن وجه نظرنا بدافع الحفاظ على العدد الهائل الذى يدخل فى الاسلام فى اوروبا فليس من المعقول ان نترك الاعلام الصهيونى يشوه صورة الاسلام ونقف مكتوفى الايدى ويكفى ماحدث فى 11 سبتمبر
كل العالم كان متخوف من كل ما هو اسلامى
فدخول عدد كبير فى اوروبا فى الاسلام مكسب كبير لنا فى كل القضايا الغرب دائما يأخذ بالظاهر
ويكفى اللوبى اليهودى فى امريكا واوروبا يدعمون كل شىء لاسرائيل وكل تكنولوجيا تذهب لليهود


الأخ الفاضل الأستاذ/ سعيد السيد ... جزاك الله خيرا
أنا لست مختلف معك على أننا يجب أن نهتم بما يقال عنا و ندافع عن الإسلام (و ليس وجهة نظرنا) فالإسلام دين حق من عند الله و ليس وجهة نظر.... أما موضوع العدد الهائل الذي يدخل الإسلام في أوروبا .. فيقول الله تعالى في كتابه العزيز : إنك لا تهدي من أحببت و لكن الله يهدي من يشاء. .... فهؤلاء أناس أسلموا و دخلوا في دين الله أفواجا نتيجة اقتناعهم و فهمهم للدين الإسلامي فهما عميقا فأصبح الدين عندهم عقيدة راسخة و ذلك بالطبع بتوفيق من الله للدعاة المسلمين في توصيل دعوتهم ... و لذلك فإن هؤلاء المسلمون في أوروبا لا خوف عليهم من الإعلام الصهيوني الذي يشوه صورة الإسلام ... بل لقد أصبحوا دعاة للإسلام يهدي الله بهم من يشاء من عباده .......
نأتي للسؤال الأهم : أين الإعلام الإسلامي (المعتدل) الذي ينشر الدعوة للإسلام و ينشر صحيح الدين... و يكون دائما سباق و ليس برد فعل؟ .... و أين المسلمون الآن من العلم و التقدم و العمل بأمانة ؟ .... و أين المسلمون من إيمانهم بقضية يجتمعون عليها و يتوحدون من أجل الدفاع عنها (فعلا و قولا ) و ليس قولا كما هو الحال الآن.....
و ماذا قدم كل واحد منا للإسلام ليكون فخرا للإسلام و المسلمين ؟
أسئلة لا بد أن نوجهها لأنفسنا و نحاول حلها ... وقتها لن يستطيعوا (أعداء الإسلام) هزيمتنا و لا حتى فتنتنا...

جزاكم الله خيراً

هذا حال الكفار منذ عهد النبي صلى الله عليه وسلم وهم يريدون اطفاء نور الله لكن الله متم نوره ولو كره الكافرون ولو كره المجرمون لكن الله لهم بالمرصاد ونور الله غالب وكلمة الله هي العليا
فلابد ان يكون هناك رد منالازهر شديد اللهجة لهذا المسؤول الذي لا يعي ولا يفهم ما يقول ولابد لكل العلماء ان يقفوا في وجه هذا المسؤول حتى لا يشيع الففتنة بين المصريين واقول المصريين لاننا بلد واحده ونعيش فيها بامن وامان