الاحترام
13-01-2011, 10:29 AM
أقبلت بوادر هذا العيد ، وأصبحت الطفلة ذات يوم فى شىء من الفتور والهمود لم يكد يلتفت إليه أحد ، والأطفال فى القرى ومدن الأقاليم معرضون لهذا النوع من الإهمال ولاسيما إذا كانت الأسرة كثيرة العدد ، وربة البيت كثيرة العمل،ولنساء القرى ومدن الأقاليم فلسفة آثمة وعلم ليس أقل منها إثما يشكو الطفل ،وقلما تعنى به أمه.....واى طفل لا يشكو! إنما هو يوم وليلة ثم يفيق ويبل فإن عنيت به أمه فهى تزدرى الطبيب أو تجهله"
أ- اختر الصواب ما بين القوسين:
1- مضاد" الفتور" : ( النشاط - الصحة- العمل) النشاط
2- مرادف" الهمود" الضعف- المرض- النوم)الضعف
3-مضاد " تزدرى" : ( تبتلع- تمنح- تمجد)تمجد
4- مرادف " يبل" : ( يشفى- يجرى- ينام)يشفى
5- المراد بـ " فلسفة آثمة" : ( عدم الاهتمام بالمرضى من الأطفال- عدم الاهتمام بالبيت- عدم الاهتمام بالأطفال عموما)عدم الاهتمام بالمرضى من الاطفال
6- مفرد" بوادر" : ( بدور- بادرة- بودرة)بادرة
7- مقابل" أقبلت" : ( استقرت- حضرت- أدبرت)ادبرت
8-جمع " إثم" : ( آثوم- آثام- أثمون)اثام
9- مقابل "عنت به" : (أهملت – أقبلت- أخرت)اهملت
ب- بم وصف الكاتب أخته الصغرى؟ وما مظاهر استعداد الأسرة ليوم العيد ؟وما موقف الصبى من هذه الاستعدادات؟
ج- ما الملاحظة التى ذكرها الكاتب فى الفقرة السابقة؟وما نتائجها؟
د- علل لما يأتى:
1- شعور الصبى بالسعادة أثناء انقطاعه عن الكتاب.
2- لم يكن الصبى خليقا بلقب شيخ.
3- تأخر سفر الصبى للقاهرة عاما.
4- إطلاق الصبى لسانه فى سيدنا والعريف .
مع أطيب تمنياتى لكم بالتوفيق والنجاح
الاجابة
ب-وصف الكاتب اخته الصغرى بانها طفلة برئية –مرحة - جميلة الوجه- عذبة الخيال – وقد كانت لهو الاسرة كلها ، وكانت كثيرا ما يسرح بها خيالها وتتحدث الى الحائط كما تفعل امها مع زائرتها وكذلك كانت تمتلك الكثير من الدمى التى كانت تضفى عليهم اشخاصا فهذا رجل وهذة امرأة وهذا صبى ثم تصنع بينهم الاحاديث والحكايات منفعلة مرة هادئة مرة اخرى .
ومظاهر استعداد الاسرة ليوم العيد فقد اخذت الام تهيئ المنزل وتعد انواعا من الخبز والفطير وتردد الابناء على الخياط والحذاء ،والاطفال فى مرح ولهو ولكن الصبى لم يكن يأتلفه هذا كله فقد كان يحب ان يعيش فى عالم من الخيال الذى يكونه من قرائته للقصص والكتب.
ج-الملاحظة التى ذكرها الكاتب فى الفقرة السابقة هى الاهمال الذى كان يتعرض له الاطفال المرضى فى القرى خاصة اذا كانت الاسرة كثيرة ةالعدد وكانت الام يقع عليها الكثير من الاعباء حيث كان لأمهات القرى فلسفةاثمة وهى ترك الطفل المريض بدون رعاية واهتمام شديد فسوف يمرض يومين ثم يشفى بمفرده واذا جاء الطبيب فانهن يستهزأن بما يقول . وكانت نتائج هذة الفلسفة الأثمة هىفقد الصبى لبصره وكذلك فقد اخته الصغرى لحياتها بعد ان اصابتها الحمى.
د- علل لما يأتى :
1- وذلك لأنه كان يشعر بشئ من التميز والتفوق على اقرانه فهم يذهبون الى الكتاب بينما هو ياتى اليه الشيخ فى المنزل وكذلك انه بعد ثلاثة شهور تقريبا سوف يذهب الى القاهرة مع اخيه ليلتحق بالازهر و يصبح من المجاورين فكان يفتخر بذلك لان القاهرة عنده كانت بمثابة مكان الاولياء والصالحين.
2-وذلك لان معاملة الاسرة له لم تتغير بعد حصوله على لقب الشيخ فقد ظل مهمل الهيئة وطاقيته لاتزال تغسل مرة واحدة فى الاسبوع كما انه كان نحيفا ضعيفا ليس له من طلعة الشيوخ أو بهائهم من شئ.
3-وذلك لانه لايزال صغيرا كما ان اخوه لايريد تحمل مسئوليته وهوفى هذه السن الصغيرة فأشار عليه اخوه ان يبقى هذة السنة قى القرية على ان يستعد فيها للذهاب للازهر فأشار عليه بكتابين يحفظ احدهما كاملا وهو(الفية مالك) والثانى يحفظ منه صحفا متفرقة وهو (مجموع المتون).
4-وذلك لأنه اعتقد انه لن يذهب الى الكتاب مرة اخرى فبعدثلاثة اشهر تقريبا سيأتى اخوه الأزهرى ويقضى اجازاته مع الاسرة ثم يأخذ الصبى معه للدراسة فى الازهر.
أ- اختر الصواب ما بين القوسين:
1- مضاد" الفتور" : ( النشاط - الصحة- العمل) النشاط
2- مرادف" الهمود" الضعف- المرض- النوم)الضعف
3-مضاد " تزدرى" : ( تبتلع- تمنح- تمجد)تمجد
4- مرادف " يبل" : ( يشفى- يجرى- ينام)يشفى
5- المراد بـ " فلسفة آثمة" : ( عدم الاهتمام بالمرضى من الأطفال- عدم الاهتمام بالبيت- عدم الاهتمام بالأطفال عموما)عدم الاهتمام بالمرضى من الاطفال
6- مفرد" بوادر" : ( بدور- بادرة- بودرة)بادرة
7- مقابل" أقبلت" : ( استقرت- حضرت- أدبرت)ادبرت
8-جمع " إثم" : ( آثوم- آثام- أثمون)اثام
9- مقابل "عنت به" : (أهملت – أقبلت- أخرت)اهملت
ب- بم وصف الكاتب أخته الصغرى؟ وما مظاهر استعداد الأسرة ليوم العيد ؟وما موقف الصبى من هذه الاستعدادات؟
ج- ما الملاحظة التى ذكرها الكاتب فى الفقرة السابقة؟وما نتائجها؟
د- علل لما يأتى:
1- شعور الصبى بالسعادة أثناء انقطاعه عن الكتاب.
2- لم يكن الصبى خليقا بلقب شيخ.
3- تأخر سفر الصبى للقاهرة عاما.
4- إطلاق الصبى لسانه فى سيدنا والعريف .
مع أطيب تمنياتى لكم بالتوفيق والنجاح
الاجابة
ب-وصف الكاتب اخته الصغرى بانها طفلة برئية –مرحة - جميلة الوجه- عذبة الخيال – وقد كانت لهو الاسرة كلها ، وكانت كثيرا ما يسرح بها خيالها وتتحدث الى الحائط كما تفعل امها مع زائرتها وكذلك كانت تمتلك الكثير من الدمى التى كانت تضفى عليهم اشخاصا فهذا رجل وهذة امرأة وهذا صبى ثم تصنع بينهم الاحاديث والحكايات منفعلة مرة هادئة مرة اخرى .
ومظاهر استعداد الاسرة ليوم العيد فقد اخذت الام تهيئ المنزل وتعد انواعا من الخبز والفطير وتردد الابناء على الخياط والحذاء ،والاطفال فى مرح ولهو ولكن الصبى لم يكن يأتلفه هذا كله فقد كان يحب ان يعيش فى عالم من الخيال الذى يكونه من قرائته للقصص والكتب.
ج-الملاحظة التى ذكرها الكاتب فى الفقرة السابقة هى الاهمال الذى كان يتعرض له الاطفال المرضى فى القرى خاصة اذا كانت الاسرة كثيرة ةالعدد وكانت الام يقع عليها الكثير من الاعباء حيث كان لأمهات القرى فلسفةاثمة وهى ترك الطفل المريض بدون رعاية واهتمام شديد فسوف يمرض يومين ثم يشفى بمفرده واذا جاء الطبيب فانهن يستهزأن بما يقول . وكانت نتائج هذة الفلسفة الأثمة هىفقد الصبى لبصره وكذلك فقد اخته الصغرى لحياتها بعد ان اصابتها الحمى.
د- علل لما يأتى :
1- وذلك لأنه كان يشعر بشئ من التميز والتفوق على اقرانه فهم يذهبون الى الكتاب بينما هو ياتى اليه الشيخ فى المنزل وكذلك انه بعد ثلاثة شهور تقريبا سوف يذهب الى القاهرة مع اخيه ليلتحق بالازهر و يصبح من المجاورين فكان يفتخر بذلك لان القاهرة عنده كانت بمثابة مكان الاولياء والصالحين.
2-وذلك لان معاملة الاسرة له لم تتغير بعد حصوله على لقب الشيخ فقد ظل مهمل الهيئة وطاقيته لاتزال تغسل مرة واحدة فى الاسبوع كما انه كان نحيفا ضعيفا ليس له من طلعة الشيوخ أو بهائهم من شئ.
3-وذلك لانه لايزال صغيرا كما ان اخوه لايريد تحمل مسئوليته وهوفى هذه السن الصغيرة فأشار عليه اخوه ان يبقى هذة السنة قى القرية على ان يستعد فيها للذهاب للازهر فأشار عليه بكتابين يحفظ احدهما كاملا وهو(الفية مالك) والثانى يحفظ منه صحفا متفرقة وهو (مجموع المتون).
4-وذلك لأنه اعتقد انه لن يذهب الى الكتاب مرة اخرى فبعدثلاثة اشهر تقريبا سيأتى اخوه الأزهرى ويقضى اجازاته مع الاسرة ثم يأخذ الصبى معه للدراسة فى الازهر.