سمير الجابرى
22-01-2011, 06:38 PM
التجمع يرفض وقفة 25 يناير الاحتجاجية ويطالب بتكريم الشرطة
http://productnews.link.net/general/News/08-01-2011/said.370.jpg
رفعت السعيد رئيس حزب التجمع
1/22/2011 5:12:00 PM
القاهرة - أ ش أ
أكد الدكتور رفعت السعيد، رئيس حزب التجمع، على رفضه للوقفة الاحتجاجية التي دعت إليها بعض قوى المعارضة يوم 25 يناير الحالي أمام وزارة الداخلية.
وأضاف السعيد، في تصريحات صحفية السبت، :''هذا اليوم هو يوم لتكريم الشرطة ويوم بطولي نحتفل خلاله بالدور الهام لقوات الشرطة التي لاتألوا جُهدًا في الدفاع عن الوطن والمواطنين وتأمين حياتهم ولايجوز تشويه هذا اليوم العظيم للنضال''.
وتعليقًا على مطالبة الجماعة المحظورة بحرية تكوين وتأسيس الأحزاب أكد السعيد رفضه خلط الدين بالسياسة ورفضه تكوين أحزاب على أساس دينى، مشيرًا إلى أن الجماعة المحظورة لم تتقدم منذ قيام الثورة وحتى الآن لتأسيس حزب بالرغم من انه كانت هناك فترات متاح فيها تاسيس الاحزاب بنظام الإخطار.
http://www.masrawy.com/News/Egypt/Politics/2011/january/22/part_disagree.aspx
عاشق البلانكو الابيض
22-01-2011, 07:32 PM
التجمع الوطنى الديمقراطى ههههههههههـ
شكرا لحضرتك على الخبر
أ/رضا عطيه
24-01-2011, 12:38 PM
لا حول ولا قوة الا بالله
شكرا على الخبر
عاشقة الموج
24-01-2011, 05:17 PM
الرجل ده أما فاهم و إما فاهم
يوم الشرطة الجميل 25 - 1 كان الشرطة ضد الاحتلال
و الان قلبت الصورة فأصبحت الشرطة ضد الشعب
أكيد هو فاهم المقلوب
شكرا على الخبر
مستر/ عصام الجاويش
25-01-2011, 12:28 AM
مش حزب التجمع ده بتاع تونس؟! كل يوم اسمع التوانسه بيهتفوا ويقولوا : تونس تونس حره حره.. والتجمع على بره
ا/توفيق عزت
25-01-2011, 03:34 PM
الناس المنتفعين المستفيدين من الوضع القائم لا يحبون التغيير لأنه ضد اوضاعهم و مصالحهم
لكن 99% من الشعب يعيش تحت جميع خطوط الفقر و العشوائية و قلة الحيلة و القهر و الاعتقال الجزافى
ان امراء المماليك الذين قاموا بتقسيم الناس البشر و الخيرات و الممتلكات هم حاليا ضباط الشرطة و اعضاء الحزن الوثنى و كبار المليارديرات ........ و ان النظام السياسى الفاشل الموجود حاليا فى مصر يتجه يمينا الى ان يصبح الغنى اكثر غنى .... و الفقير اكثر فقرا
ان التغيير اذا جاء بالاحسن ... فهذا شىء جميل
و اذا جاء بنفس الاوضاع ... فانن الشعب لم نخسر شيئا
فلماذا لا نخوض التغيير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم
وفقنا الله الى ما يحبه و يرضاه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
ويشارك البرلمان الشعبي في يوم الغضب بوقفة احتجاجية أمام دار القضاء العالي يعلن خلالها عدداً من المطالب السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وقال النائب البرلماني السابق محمد العمدة، لـ«الإمارات اليوم» إن البرلمان الشعبي لا يمكن ان ينفصل عن ارادة الجماهير، وإن نوابه يشاركون بوقفة احجاجية واعلان مطالب الشعب للإصلاح السياسي والاقتصادي. دعا حزب الغد جبهة نور اعضاءه إلى النزول إلى الشارع وعرض مطالب الشعب. وقال رئيس الحزب د. أيمن نور، إن رسالتنا الأولى موجهة للحكومة والحزب الوطني، تحمل اسم «ارحلو»، والثانية لكل المشاركين نطالبهم بالتعامل بعقلانية ورفع شعارات عاقلة وألا يحملوا عصا أو سلاحاً وألا يتفاوضوا مع الأمن حول من يقبض عليه أو يعتقل، لأن هذه مهمة القانونيين، وسيكون هناك غرفة بالحزب معدة لذلك». وأعلنت حملة حمدين صباحي، مرشح شعبي للرئاسة، مشاركتها في يوم الغضب ضد ممارسات الشرطة، وجاء في بيانها ان خروج الآلاف من المصريين في شوارع القاهرة والمحافظات هو بداية التغيير الجذري.
المقابل، أعلنت حركة «شباب في حب مصر»، إحدى حركات دعم جمال مبارك كمرشح للرئاسة تنظيم تظاهرة احتجاجية مضادة لتظاهرة المعارضة. وقال مؤسس الحركة إسلام مدحت، إننا سنشارك في وقفة 25 يناير الجاري تضامناً وتأييداً للشرطة في عيدهم، مضيفاً سندعوا إلى دعم وتأييد جمال مبارك في الانتخابات الرئاسية المقبلة. ورفض عدد من أحزاب المعارضة المصرية المشاركة في تظاهرات الغضب ومنها حزب الغد - جبهة موسى مصطفى، واعتبرتها دعوة الى الفوضى والانجراف وراء الشعارات الهدامة. ووصف رئيس حزب الجيل ناجي الشهابي الوقفة بأنها تنفذ أجندة أميركية تسعى للوقوع بين أبناء الشعب المصري والخروج على النظام. وأكد رئيس حزب العدالة الاجتماعية محمد عبدالعال، أن حزب العدالة ضد هذه الوقفة التي دعا إليها الشباب، غير مدركين للعواقب والدمار والفوضى التي ربما تحدث في هذا اليوم. وأضاف عبدالعال أن اللواء حبيب العادلي وزير الداخلية هو أفضل وزير جاء للشرطة.
وأعلن رئيس حزب التجمع الدكتور رفعت السعيد رفضه للخروج، وقال «هذا اليوم بطولي نحتفل خلاله بالدور المهم لقوات الشرطة التي لا تألوا جهداً في الدفاع والزود عن الوطن والمواطنين لتأمين حياة آمنة للمصريين جميعاً، ولا يجوز تشويه هذا اليوم العظيم للنضال»، واعتبر كلام السعيد مناقضا لما اعلنه اول امس، في احتفال حزبه بمرور 34 عاماً على أحداث يناير،1977 الذي قال فيه إن «الأسباب التي أدت لهذه الانتفاضة الشعبية مازالت قائمة في مصر، بل زادت مع ارتفاع معدلات الفقر واستمرار حالة الطوارئ»