وردة امل
23-01-2011, 07:54 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ازيكم يا شباب عاملين ايه؟
يارب تكونوا بخير
ندخل فى الموضوع
وانا بقلب بالصدفة شفت
التوبيك ده:o
وانا جبته هنا عشان اشوف رأيكم
أنتم أيها المصريون تعيشون في العصور الوسطى ...ليس معنى أنكم تستخدمون المحمول والفيس بوك أنكم متقدمون فانتم مستخدمين للتكنولوجيا ولستم مخترعين لها ولكنكم تعيشون بقيم العصور الوسطى حكاما ومحكومين تقدسون حكامكم ولا تعتبرونه خادما لكم و إلا عزلتموه وهو يظن نفسه اله لا يسأل عما يفعل .
تقدسون مديريكم في العمل وان ترك العمل تتجاهلونه .
إذا تقلد أحدكم سلطة استعبد الجميع وينصاع له الجميع صاغرين .
ليس لكم إرادة فتزور الانتخابات جهارا نهارا والعالم كله يعلم بذلك .
حياتكم أسوأ من حياة العبيد فمرتباتكم لا تكفيكم أيام...العبد يجد هو وأولاده ما يأكله وسيده يوفر له المسكن وإذا مرض فسوف يحضر له العلاج وانتم لا تجدون
يتركونكم في حر الصيف وامطار الشتاء بالعشرات أمام محطات الحافلات بدون مظلة تنتظرون وصول الحافلة بالساعات وقد لا تصل في النهاية وإذا جاءت الحافلة تحشرون فيها حشرا وقد تصلون إلى منازلكم منهكين أو لا تصلون فأعلى معدلات الحوادث في بلدكم .
حشروكم في مساكن وشوارع ضيقة ومدن قذرة ليسهل السيطرة عليكم وتركوا اغلب مساحة مصر دون تعمير كل هذا ليسهل السيطرة عليكم وحصاركم .
تعيش حيوانات كثيرة خير منكم فالكلاب في الغرب تعيش في مساحة مناسبة وتأكل طعام صحي ومناسب وإذا مرضت تذهب إلى مستشفى تفوق في نظافتها وتقدمها مستشفيات البشر عندكم .
حياتكم مؤجلة وتحلمون بالموت لتدخلوا الجنة هربا من جحيم الدنيا في الوقت الذي يعيش عباد البقر في الهند خير منكم لأن بلادهم تحكم بالديمقراطية .
يسوقونكم بالاعلام لكره إخوانكم في العروبة لأتفه الأسباب مثل ما حدث مع الجزائر ويسوقونكم لحب العدو الصهيوني الذي يسرق خيراتكم .
الأمراض تنخر في أجسامكم وتموتون في صمت .
تموتون بالآلاف في حوادث السيارات والقطارات .
لا مستقبل لأولادكم رغم صرفكم الآلاف لتعليمهم في مدارس خاصة على حسابكم .
انتشرت البلطجه وانعدمت الاخلاق
ولا احد اصبح يامن على نفسه
الشرطة تقتلكم جهارا نهارا في الشوارع ويفرون بجريمتهم .
يشغلونكم بكرة القدم ويلهونكم كالأطفال بالمسلسلات والأفلام وانتم مسرورون وسعداء كالبلهاء وتمرر القوانين التي تسلبكم أموالكم وحقوقكم وانتم لا تشعرون .
يوقوعون بينكم الشحناء والبغضاء فسائق الميكروباص في صراع مع الركاب لزيادة الأجرة والمحامين مع القضاة والمدرسين مع أولياء الأمور
الناس من الفقر بتاكل فى بعضيها
لم ارى شيئا ارخص من المصرى
وفي النهاية الجميع عبد معدوم الرأي والاحترام .... الم يضرب مخبر جاهل احد القضاة يوما في الشارع وكسر زراعه ولم يحدث شيئا ؟
تتكالبون على جمع المال وجمع الشهادات وفي النهاية يأتي مخبر لا يحسن القراءة و لا الكتابة ويضربكم على قفاكم فتسود الدنيا في اعيينكم وتفقدون احترام الذات والوطن .
ما الفائدة من كل هذه الشهادات لاكتساب قيمة أو احترام وفي النهاية يأتي جاهل ويلطعك على قفاك .
كل ما سبق من مبادئ القرون الوسطى من تقديس السلطة واهانة واذلال الانسان عكس القرن الواحد والعشرين فقد تغيرت المفاهيم واصبح الحاكم خادم للشعب والشعب عنده ثقة في نفسه واحترام للذات لا تتوفر في الدول الدكتاتورية التي اوشكت على الاختفاء من العالم بعد اختفاءها من بلادكم وبعض البلدان الافريقية .
ادعوكم للتعقل والتفكير وان تعرفوا أين مصلحتكم ومصلحة أولادكم ولا تساقوا كالعبيد
التحموا جميعا واعرفوا سارقي الأوطان وكفوا قليلا عن الجبن والنفاق والانشغال بتوافه الأمور ووحدوا الجهود للخروج من العصور الوسطى واللحاق بالأمم في القرن الواحد والعشرين .
ايه رأيكم
وبصراحة
.......
ازيكم يا شباب عاملين ايه؟
يارب تكونوا بخير
ندخل فى الموضوع
وانا بقلب بالصدفة شفت
التوبيك ده:o
وانا جبته هنا عشان اشوف رأيكم
أنتم أيها المصريون تعيشون في العصور الوسطى ...ليس معنى أنكم تستخدمون المحمول والفيس بوك أنكم متقدمون فانتم مستخدمين للتكنولوجيا ولستم مخترعين لها ولكنكم تعيشون بقيم العصور الوسطى حكاما ومحكومين تقدسون حكامكم ولا تعتبرونه خادما لكم و إلا عزلتموه وهو يظن نفسه اله لا يسأل عما يفعل .
تقدسون مديريكم في العمل وان ترك العمل تتجاهلونه .
إذا تقلد أحدكم سلطة استعبد الجميع وينصاع له الجميع صاغرين .
ليس لكم إرادة فتزور الانتخابات جهارا نهارا والعالم كله يعلم بذلك .
حياتكم أسوأ من حياة العبيد فمرتباتكم لا تكفيكم أيام...العبد يجد هو وأولاده ما يأكله وسيده يوفر له المسكن وإذا مرض فسوف يحضر له العلاج وانتم لا تجدون
يتركونكم في حر الصيف وامطار الشتاء بالعشرات أمام محطات الحافلات بدون مظلة تنتظرون وصول الحافلة بالساعات وقد لا تصل في النهاية وإذا جاءت الحافلة تحشرون فيها حشرا وقد تصلون إلى منازلكم منهكين أو لا تصلون فأعلى معدلات الحوادث في بلدكم .
حشروكم في مساكن وشوارع ضيقة ومدن قذرة ليسهل السيطرة عليكم وتركوا اغلب مساحة مصر دون تعمير كل هذا ليسهل السيطرة عليكم وحصاركم .
تعيش حيوانات كثيرة خير منكم فالكلاب في الغرب تعيش في مساحة مناسبة وتأكل طعام صحي ومناسب وإذا مرضت تذهب إلى مستشفى تفوق في نظافتها وتقدمها مستشفيات البشر عندكم .
حياتكم مؤجلة وتحلمون بالموت لتدخلوا الجنة هربا من جحيم الدنيا في الوقت الذي يعيش عباد البقر في الهند خير منكم لأن بلادهم تحكم بالديمقراطية .
يسوقونكم بالاعلام لكره إخوانكم في العروبة لأتفه الأسباب مثل ما حدث مع الجزائر ويسوقونكم لحب العدو الصهيوني الذي يسرق خيراتكم .
الأمراض تنخر في أجسامكم وتموتون في صمت .
تموتون بالآلاف في حوادث السيارات والقطارات .
لا مستقبل لأولادكم رغم صرفكم الآلاف لتعليمهم في مدارس خاصة على حسابكم .
انتشرت البلطجه وانعدمت الاخلاق
ولا احد اصبح يامن على نفسه
الشرطة تقتلكم جهارا نهارا في الشوارع ويفرون بجريمتهم .
يشغلونكم بكرة القدم ويلهونكم كالأطفال بالمسلسلات والأفلام وانتم مسرورون وسعداء كالبلهاء وتمرر القوانين التي تسلبكم أموالكم وحقوقكم وانتم لا تشعرون .
يوقوعون بينكم الشحناء والبغضاء فسائق الميكروباص في صراع مع الركاب لزيادة الأجرة والمحامين مع القضاة والمدرسين مع أولياء الأمور
الناس من الفقر بتاكل فى بعضيها
لم ارى شيئا ارخص من المصرى
وفي النهاية الجميع عبد معدوم الرأي والاحترام .... الم يضرب مخبر جاهل احد القضاة يوما في الشارع وكسر زراعه ولم يحدث شيئا ؟
تتكالبون على جمع المال وجمع الشهادات وفي النهاية يأتي مخبر لا يحسن القراءة و لا الكتابة ويضربكم على قفاكم فتسود الدنيا في اعيينكم وتفقدون احترام الذات والوطن .
ما الفائدة من كل هذه الشهادات لاكتساب قيمة أو احترام وفي النهاية يأتي جاهل ويلطعك على قفاك .
كل ما سبق من مبادئ القرون الوسطى من تقديس السلطة واهانة واذلال الانسان عكس القرن الواحد والعشرين فقد تغيرت المفاهيم واصبح الحاكم خادم للشعب والشعب عنده ثقة في نفسه واحترام للذات لا تتوفر في الدول الدكتاتورية التي اوشكت على الاختفاء من العالم بعد اختفاءها من بلادكم وبعض البلدان الافريقية .
ادعوكم للتعقل والتفكير وان تعرفوا أين مصلحتكم ومصلحة أولادكم ولا تساقوا كالعبيد
التحموا جميعا واعرفوا سارقي الأوطان وكفوا قليلا عن الجبن والنفاق والانشغال بتوافه الأمور ووحدوا الجهود للخروج من العصور الوسطى واللحاق بالأمم في القرن الواحد والعشرين .
ايه رأيكم
وبصراحة
.......