مسلمة متفائلة
27-01-2011, 05:18 PM
السلامُ عليڪم ورحمةُ اللهِ وبرڪاته
ڪلمـآت لـﮧُ و لـﮩـآ
في ظلال آية
قال تعَالى : { وَابْتَغِ فِيمَا ءاتَاكَ اللهُ الدَّارَ الأخِرَةَ وَ لَا تَنسَ نَصِيبَكَ مَنَ الدُنيَا }
[ القصص : 77 ]
أي : استعمل ما وهبك الله من هذا المال الجزيل و النعمة الطائلة في طاعة ربك
ولا تنس نصيبك من الدُنيا , مما أباح الله لك من المآكل والمشارب والملابس
فإن لربّك عليكَ حقاً , ولنفسك عليكَ حقاً .
.................................................. .................................... ابن كثير
http://h.imagehost.org/0193/fassul-03.jpg
في ظل سُنّة
نفحة في تزڪية النفسْ
سألت عائشة رضِي الله عنَها رسول الله - عليهِ الصّلاة والسّلام - عن هذه الآية
{ وّالذِين يَأتُونَ مَا ءَاتَوا وَقُلُوبُهمْ وَجِلَة } [ المُؤمنون : 60 ]
قالت - رضي اللهُ عنها - : أهم الذين يشربون الخمر ويسرقون ؟
قال - عليه الصلاة والسلام - " لا يا ابنة الصديق , ولڪنهم الذي يصُومُون ويُصلون
ويتصدقُون و هُم يخَافُون ان لا تُقبلَ منهمْ , أولئك يُسارعُون في الخيراتِ وهُم لها سابقون "
:
فتاوى تُهمّك
لا حرج على الحائض في قراءة القُرءان من دُون مسّ المُصحف في أصح قولي العُلماء
ولها ان تُمسڪهُ بحائل ڪ الثوب الطاهر .. أمّا الجُنب فليس لها قراءة القُرءان مُطلقاً
.................................................. .............................................. ابن باز
http://h.imagehost.org/0193/fassul-03.jpg
الأخلاق
إن الله جعل للإنسان عورتينْ : عورة الجسم وعورة النفس
وجعل للأولى ستراً وهُو اللباس , وللثانية ستراً وهو الأخلاق
.................................................. ..................... د . ابراهيم الدويش
:
مڪانة المرأة
لا تزالُ المرأة غالبة ما تمسڪت بأنوثتها , فإن زهدت فيها و حاولت ان تُجاري الرجال في ميدانه
و تسابقه في حلبته .. و تقاتلهُ بسلاحه .. اصطڪت رُڪبتاها و ڪلت قدماها و عجزت يداها و سقطت
.................................................. .......................................... علي الطنطاوي
:
دُعاء مُختارْ
اللهم اني أسألك حبك .. وحُب من يُحبك .. وحُب ڪل عملٍ يقربني إلى حُبك
اللهم اعطنيايماناً صاددقاً ’ ويقيناً ليس بعدهُ ڪفر .. ورحمة أنال بها شرف ڪرامتك في الدُنيا وفي الآخرة .
اللهم آمين ..
http://h.imagehost.org/0193/fassul-03.jpg
وفي الختامْ ’ أسألُ الله تعالى ان نڪون ممن يستمعُون القَول فيتبعون أحسنهْ
و لا تنسوا ذڪر اللهِ والصّلاة على الحبيب ..
ادعُوا لي بصالحِ دُعائڪُم ..
في أمان الله
منقول
ڪلمـآت لـﮧُ و لـﮩـآ
في ظلال آية
قال تعَالى : { وَابْتَغِ فِيمَا ءاتَاكَ اللهُ الدَّارَ الأخِرَةَ وَ لَا تَنسَ نَصِيبَكَ مَنَ الدُنيَا }
[ القصص : 77 ]
أي : استعمل ما وهبك الله من هذا المال الجزيل و النعمة الطائلة في طاعة ربك
ولا تنس نصيبك من الدُنيا , مما أباح الله لك من المآكل والمشارب والملابس
فإن لربّك عليكَ حقاً , ولنفسك عليكَ حقاً .
.................................................. .................................... ابن كثير
http://h.imagehost.org/0193/fassul-03.jpg
في ظل سُنّة
نفحة في تزڪية النفسْ
سألت عائشة رضِي الله عنَها رسول الله - عليهِ الصّلاة والسّلام - عن هذه الآية
{ وّالذِين يَأتُونَ مَا ءَاتَوا وَقُلُوبُهمْ وَجِلَة } [ المُؤمنون : 60 ]
قالت - رضي اللهُ عنها - : أهم الذين يشربون الخمر ويسرقون ؟
قال - عليه الصلاة والسلام - " لا يا ابنة الصديق , ولڪنهم الذي يصُومُون ويُصلون
ويتصدقُون و هُم يخَافُون ان لا تُقبلَ منهمْ , أولئك يُسارعُون في الخيراتِ وهُم لها سابقون "
:
فتاوى تُهمّك
لا حرج على الحائض في قراءة القُرءان من دُون مسّ المُصحف في أصح قولي العُلماء
ولها ان تُمسڪهُ بحائل ڪ الثوب الطاهر .. أمّا الجُنب فليس لها قراءة القُرءان مُطلقاً
.................................................. .............................................. ابن باز
http://h.imagehost.org/0193/fassul-03.jpg
الأخلاق
إن الله جعل للإنسان عورتينْ : عورة الجسم وعورة النفس
وجعل للأولى ستراً وهُو اللباس , وللثانية ستراً وهو الأخلاق
.................................................. ..................... د . ابراهيم الدويش
:
مڪانة المرأة
لا تزالُ المرأة غالبة ما تمسڪت بأنوثتها , فإن زهدت فيها و حاولت ان تُجاري الرجال في ميدانه
و تسابقه في حلبته .. و تقاتلهُ بسلاحه .. اصطڪت رُڪبتاها و ڪلت قدماها و عجزت يداها و سقطت
.................................................. .......................................... علي الطنطاوي
:
دُعاء مُختارْ
اللهم اني أسألك حبك .. وحُب من يُحبك .. وحُب ڪل عملٍ يقربني إلى حُبك
اللهم اعطنيايماناً صاددقاً ’ ويقيناً ليس بعدهُ ڪفر .. ورحمة أنال بها شرف ڪرامتك في الدُنيا وفي الآخرة .
اللهم آمين ..
http://h.imagehost.org/0193/fassul-03.jpg
وفي الختامْ ’ أسألُ الله تعالى ان نڪون ممن يستمعُون القَول فيتبعون أحسنهْ
و لا تنسوا ذڪر اللهِ والصّلاة على الحبيب ..
ادعُوا لي بصالحِ دُعائڪُم ..
في أمان الله
منقول