مشاهدة النسخة كاملة : لا اعرف الي اين........؟ ومتي............؟


مستر سعيد دراهم
11-02-2011, 02:39 AM
لا اجد الكلمات التي تعبر عما يحدث ولكن انظر الي هذا ورد


http://www7.0zz0.com/2011/02/11/00/128819542.gif

محمد حسن ضبعون
11-02-2011, 02:41 AM
علق هنا وبكل موضوعية
على خطاب السيد رئيس الجمهورية
http://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=285270 (http://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=285270)


مبارك
لن أفارق مصر حتي يواريني ترابها
لا رجعة عن تعهدات الإصلاح ودماء الشهداء لن تضيع هدراً
سأحاسب من أجرموا في حق شبابنا بأقسي أحكام القانون
الأخطاء واردة في أي نظام سياسي وأي دولة والمهم الاعتراف بها وتصحيحها
الأمر الآن متعلق بمصر لا بشخص حسني مبارك وعلينا أن نواصل الحوار الوطني

وجه الرئيس حسني مبارك الليلة الماضية كلمة إلي الأمة أكد فيها أن دماء الشهداء والجرحي لن تضيع هدراًوفيما يلي نص كلمة الرئيس مبارك..
الإخوة المواطنون..
الأبناء شباب مصر وشاباتها..
أتوجه بحديثي اليوم لشباب مصر.. بميدان التحرير.. وعلي اتساع أرضها. أتوجه إليكم جميعا بحديث من القلب.. حديث الأب لأبنائه وبناته.. أقول لكم إنني اعتز بكم رمزا لجيل مصري جديد.. يدعو إلي التغيير إلي الأفضل ويتمسك به.. ويحلم بالمستقبل ويصنعه.
أقول لكم قبل كل شيء.. ان دماء شهدائكم وجرحاكم.. لن تضيع هدراً.. وأؤكد أنني لن أتهاون في معاقبة المتسببين عنها.. بكل الشدة والحسم.. وسأحاسب الذين أجرموا في حق شبابنا..بأقسي ما تقرره أحكام القانون من عقوبات رادعة.. وأقول لعائلات هؤلاء الضحايا الابرياء.. إنني تألمت كل الألم من أجلهم.. مثلما تألمتم.. وأوجع قلبي ما حدث لهم.. كما أوجع قلوبكم.
أقول لكم.. إن استجابتي لصوتكم ورسالتكم ومطالبكم.. هو التزام لا رجعة فيه.. وانني عازم كل العزم علي الوفاء بما تعهدت به.. بكل الجدية والصدق.. وحريص كل الحرص علي تنفيذه.. دون ارتداد أو عودة إلي الوراء.
إن هذا الالتزام ينطلق من اقتناع أكيد.. بصدق ونقاء نواياكم وتحرككم.. وبأن مطالبكم هي مطالب عادلة ومشروعة.. فالأخطاء واردة في أي نظام سياسي.. وفي أي دولة.. لكن المهم هو الاعتراف بها.. وتصحيحها في أسرع وقت.. ومحاسبة مرتكبيها. واقول لكم إنني كرئيس للجمهورية لا أجد حرجا أو غضاضة ابدا.. في الاستماع لشباب بلادي والتجاوب معه.. لكن الحرج كل الحرج.. والعيب كل العيب.. وما لم ولن أقبله ابدا.. ان استمع لإملاءات أجنبية تأتي من الخارج.. أيا كان مصدرها.. وأيا كانت ذرائعها أو مبرراتها.

الأبناء شباب مصر..
الإخوة المواطنون..
لقد أعلنت بعبارات لا تحتمل الجدل أو التأويل.. عدم ترشحي للانتخابات الرئاسية المقبلة.. مكتفيا بما قدمته من عطاء للوطن.. لأكثر من ستين عاما.. في سنوات الحرب والسلام.
أعلنت تمسكي بذلك.. وأعلنت تمسكا مماثلا وبذات القدر.. بالمضي في النهوض بمسئوليتي.. في حماية الدستور ومصالح الشعب.. حتي يتم تسليم السلطة والمسئولية.. لمن يختاره الناخبون شهر سبتمبر المقبل.. في انتخابات حرة ونزيهة.. نوفر لها ضمانات الحرية والنزاهة.. فذلك هو القسم الذي أقسمته امام الله والوطن.. وسوف أحافظ عليه.. حتي نبلغ بمصر وشعبها.. بر الأمان.
لقد طرحت رؤية محددة للخروج من الأزمة الراهنة.. ولتحقيق ما دعا اليه الشباب والمواطنون.. بما يحترم الشرعية الدستورية ولا يقوضها.. وعلي نحو يحقق استقرار مجتمعنا ومطالب ابنائه.. ويطرح في ذات الوقت اطارا متفقا عليه للانتقال السلمي للسلطة.. من خلال حوار مسئول بين كافة قوي المجتمع.. وبأقصي قدر من الصدق والشفافية.
طرحت هذه الرؤية.. ملتزما بمسئوليتي في الخروج بالوطن من هذه الاوقات العصيبة.. وأتابع المضي في تحقيقها أولا بأول.. بل ساعة بساعة.. متطلعا لدعم ومساندة كل حريص علي مصر وشعبها.. كي ننجح في تحويلها لواقع ملموس.. وفق توافق وطني عريض ومتسع القاعدة.. تسهر علي ضمان تنفيذه قواتنا المسلحة الباسلة.
لقد بدأنا بالفعل حوارا وطنيا بناء.. يضم شباب مصر الذين قادوا الدعوة الي التغيير.. وكافة القوي السياسية.. ولقد أسفر هذا الحوار عن توافق مبدئي في الآراء والمواقف.. يضع اقدامنا علي بداية الطريق الصحيح للخروج من الأزمة.. ويتعين مواصلته للانتقال به من الخطوط العريضة لما تم الاتفاق عليه.. إلي خريطة طريق واضحة وبجدول زمني محدد.. نمضي يوما بعد يوم علي طريق الانتقال السلمي للسلطة.. من الآن وحتي سبتمبر المقبل.
إن هذا الحوار الوطني قد تلاقي حول تشكيل "لجنة دستورية".. تتولي دراسة التعديلات المطلوبة في الدستور.. وما تقتضيه من تعديلات تشريعية كما تلاقي حول تشكيل "لجنة للمتابعة".. تتولي متابعة التنفيذ الامين لما تعهدت به أمام الشعب. ولقد حرصت علي أن يأتي تشكيل كلتا اللجنتين.. من الشخصيات المصرية المشهود لها بالاستقلال والتجرد.. ومن فقهاء القانون الدستوري ورجال القضاء.
وفضلا عن ذلك.. فإنني.. إزاء ما فقدناه من شهداء من أبناء مصر.. في أحداث مأساوية حزينة.. أوجعت قلوبنا وهزت ضمير الوطن.. أصدرت تعليماتي بسرعة الانتهاء من التحقيقات.. حول أحداث الأسبوع الماضي.. وإحالة نتائجها علي الفور إلي النائب العام.. ليتخذ بشأنها ما يلزم من إجراءات قانونية رادعة.
ولقد تلقيت بالأمس التقرير الأول.. بالتعديلات الدستورية ذات الأولوية.. المقترحة من اللجنة التي شكلتها من رجال القضاء وفقهاء القانون .. لدراسة التعديلات الدستورية والتشريعية المطلوبة. وإنني.. تجاوبا مع ما تضمنه تقرير اللجنة من مقترحات.. وبمقتضي الصلاحيات المخولة لرئيس الجمهورية وفق المادة "189" من الدستور.. فقد تقدمت اليوم بطلب تعديل ست مواد دستورية.. هي المواد "76" و "77" و"88" و "93" و "189".. فضلا عن إلغاء المادة "179" من الدستور.. مع تأكيد الاستعداد للتقدم في وقت لاحق.. بطلب تعديل المواد التي تنتهي اليها هذه اللجنة الدستورية.. وفق ما تراه من الدواعي والمبررات.
تستهدف هذه التعديلات ذات الأولوية.. تيسير شروط الترشح لرئاسة الجمهورية.. واعتماد عدد محدد لمدد الرئاسة تحقيقا لتداول السلطة.. وتعزيز ضوابط الاشراف علي الانتخابات ضمانا لحريتها ونزاهتها.. كما تؤكد اختصاص القضاء وحده بالفصل في صحة عضوية اعضاء البرلمان.. وتعدل شروط وإجراءات تعديل الدستور.
أما الاقتراح بإلغاء المادة "179" من الدستور.. فإنه يستهدف تحقيق التوازن المطلوب.. بين حماية الوطن من مخاطر الارهاب.. وضمان احترام الحقوق والحريات المدنية للمواطنين.. بما يفتح الباب أمام ايقاف العمل بقانون الطوارئ.. فور استعادة الهدوء والاستقرار.. وتوافر الظروف المواتية لرفع حالة الطوارئ.

الإخوة المواطنون..
إن الأولوية الآن.. هي استعادة الثقة بين المصريين بعضهم البعض.. والثقة في اقتصادنا وسمعتنا الدولية.. والثقة في أن التغيير والتحول الذي بدأناه.. لا ارتداد عنه أو رجعة فيه..
ان مصر تجتاز أوقاتا صعبة.. لا يصح ان نسمح باستمرارها.. فيزداد ما ألحقته بنا وباقتصادنا من أضرار وخسائر.. يوما بعد يوم.. وينتهي بمصر الامر لأوضاع.. يصبح معها الشباب الذين دعوا إلي التغيير والاصلاح.. أول المتضررين منها.
إن اللحظة الراهنة ليست متعلقة بشخصي.. ليست متعلقة بحسني مبارك.. وانما بات الأمر متعلقا بمصر.. في حاضرها ومستقبل ابنائها إن المصريين جميعا في خندق واحد الآن.. وعلينا أن نواصل الحوار الوطني الذي بدأناه.. بروح الفريق وليس الفرقاء.. وبعيدا عن الخلاف والتناحر.. كي نتجاوز بمصر أزمتها الراهنة.. ولنعيد لاقتصادنا الثقة فيه.. ولمواطنينا الاطمئنان والأمان.. وللشارع المصري حياته اليومية الطبيعية.
لقد كنت شابا مثل شباب مصر الآن.. عندما تعلمت شرف العسكرية المصرية.. والولاء للوطن والتضحية من أجله.. افنيت عمرا دفاعا عن أرضه وسيادته.. شهدت حروبه بهزائمها وانتصاراتها.. عشت أيام الانكسار والاحتلال.. وأيام العبور والنصر والتحرير.. أسعد أيام حياتي يوم رفعت علم مصر فوق سيناء.. واجهت الموت مرات عديدة.. طيارا.. وفي "أديس أبابا".. وغير ذلك كثير. لم اخضع يوما لضغوط أجنبية أو املاءات.. حافظت علي السلام.. عملت من أجل أمن مصر واستقرارها.. اجتهدت من اجل نهضتها ومن أجل ابنائها.. لم أسع يوما لسلطة أو شعبية زائفة.. اثق ان الاغلبية الكاسحة من أبناء الشعب.. يعرفون من هو حسني مبارك.. ويحز في نفسي ما ألاقيه اليوم من بعض بني وطني.
وعلي أية حال.. فإنني إذ أعي تماماً خطورة المفترق الصعب الحالي.. واقتناعا من جانبي بأن مصر تجتاز لحظة فارقة في تاريخها.. تفرض علينا جميعا تغليب المصلحة العليا للوطن.. وان نضع مصر أولاً.. فوق أي اعتبار وكل اعتبار آخر.. فقد رأيت تفويض نائب رئيس الجمهورية.. في اختصاصات رئيس الجمهورية.. علي النحو الذي يحدده الدستور.
انني أعلم علم اليقين ان مصر سوف تتجاوز أزمتها.. لن تنكسر إرادة شعبها.. ستقف علي أقدامها من جديد.. بصدق وإخلاص أبنائها.. كل أبنائها.. وسترد كيد الكائدين وشماتة الشامتين.
سنثبت نحن المصريين قدرتنا علي تحقيق مطالب الشعب.. بالحوار المتحضر والواعي سنثبت أننا لسنا أتباعا لأحد.. ولا نأخذ تعليمات من أحد.. وان أحدا لايصنع لنا قراراتنا.. سوي نبض الشارع ومطالب أبناء الوطن.
سنثبت ذلك بروح وعزم المصريين.. وبوحدة وتماسك هذا الشعب.. وبتمسكنا بعزة مصر وكرامتها وهويتها الفريدة والخالدة.. فهي أساس وجودنا وجوهره.. لأكثر من سبعة آلاف عام.
ستعيش هذه الروح فينا ما دامت مصر ودام شعبها.. ستعيش في كل واحد من فلاحينا وعمالنا ومثقفينا.. ستبقي في قلوب شيوخنا وشبابنا وأطفالنا.. مسلميهم وأقباطهم.. وفي عقول وضمائر من لم يولد بعد من أبنائنا.
أقول من جديد.. إنني عشت من أجل هذا الوطن.. حافظا لمسئوليته وأمانته.. وستظل مصر هي الباقية فوق الأشخاص وفوق الجميع.. ستبقي حتي أسلم أمانتها ورايتها.. هي الهدف والغاية.. والمسئولية والواجب.. بداية العمر ومشواره ومنتهاه.. وأرض المحيا والممات ستظل بلدا عزيزا.. لايفارقني أو أفارقه.. حتي يواريني ترابه وثراه.. وستظل شعبا كريماً.. يبقي أبد الدهر مرفوع الرأس والراية.. موفور العزة والكرامة.
حفظ الله مصر بلدا آمنا.. ورعي شعبه وسدد علي الطريق خطاه


علق هنا وبكل موضوعية
على خطاب السيد رئيس الجمهورية
http://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=285270 (http://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=285270)


عمر سليمان
ما أعلنه مبارك يؤكد حسه الوطني وانحيازه لمطالب الشعب
أكد عمر سليمان نائب رئيس الجمهورية ان ما أعلنه الرئيس حسني مبارك في كلمته للأمة مساء أمس يؤكد حسه الوطني وانحيازه لمطالب الشعب.
وأكد سليمان في كلمة له إلي الشعب التزامه بإجراء كل ما يلزم لتحقيق الانتقال السلمي للسلطة وفقاً للدستور.
ودعا نائب رئيس الجمهورية في كلمته أبناء الشعب إلي العودة إلي ديارهم وأعمالهم وأوضح عمر سليمان في كلمته مساء أمس أنه بعد ان فوضه الرئيس مبارك تحمل مسئولية العمل الوطني للحفاظ علي أمن مصر واستقرارها ودرء المخاطر عنها وإعادة الحياة إلي طبيعتها فإنه يطلب من الجميع المساهمة في الوصول إلي هذا الهدف.. وفيما يلي نص الكلمة:
أيها المواطنون:
هذه ساعة فاصلة في تاريخ الوطن يتطلب من كل الشرفاء الحريصين علي أمن واستقرار مصر أن يتحدوا ويحكموا العقل وينظروا إلي المستقبل.
إن حركة شباب 25 يناير نجحت في إحداث تغيير هام في مسار الديمقراطية ولقد بدأ التغيير واتخذت القرارات الدستورية وشكلت اللجان لتنفيذ ما اتخذه الرئيس من قرارات في خطابه في الأول من فبراير.
إن ما أعلنه السيد الرئيس اليوم يؤكد من جديد حسه الوطني الرفيع وانحيازه للمطالب المشروعة للشعب والتزامه بما تعهد به من تعهدات كما يبرهن علي إدراكه لخطورة المرحلة الدقيقة التي تمر بها مصر في الوقت الراهن ولقد وضع السيد الرئيس المصالح العليا للبلاد فوق كل اعتبار.
وبعد ان فوضني السيد الرئيس بتحمل مسئولية العمل الوطني للحفاظ علي أمن واستقرار مصر والحفاظ علي مكتسباتها ودورها ودرء المخاطر عن أبنائها وإعادة الطمأنينة إلي جموع المصريين وإعادة الحياة إلي طبيعتها فأنا أطلب من الجميع المساهمة في الوصول إلي هذا الهدف و ليس لدي شك ان الشعب قادر علي حماية مصالحه.
لقد فتحنا باب الحوار وتوصلنا إلي تفاهمات ووضعت خريطة طريق لتنفيذ معظم المطالب طبقاً للزمن المتاح ومازال الباب مفتوحاً لمزيد من الحوار.
وفي هذا الإطار أؤكد علي الآتي:
أ- إنني ملتزم بإجراء كل ما يلزم لتحقيق الانتقال السلمي للسلطة وفقاً لأحكام الدستور.
ب- أعلن تمسكي بتنفيذ كل ما تعهدت به من إجراءات في الحوار الوطني وما يتم الاتفاق عليه لاحقاً.
ج- الحفاظ علي ثورة الشباب ومكتسباتها.
د- العمل علي استعادة الثقة بيننا مع احترام للدستور والقانون.
ه- أن أحقق مطالب الشعب بالحوار الواعي المتحضر.
ومن هذا المنطلق فأنا أطالب كل المواطنين بأن ينظروا إلي المستقبل وبأيدينا نجعل هذا المستقبل مشرقاً وزاخراً بالحرية والديمقراطية.. إن هذا الشعب البطل لن ينجرف إلي مخاطر الفوضي ولن يسمح لأصحاب أجندات التخريب والترويع ان يكون لهم وجود بيننا.
دعونا نسير معاً علي طريق جديد يحقق أمل الشباب وكل الأجيال لحياة آمنة مستقرة يسودها حب الوطن الذي يستحق منا ان نحفظه وان نضحي من أجله بالغالي والنفيس.
يا شباب مصر وأبطالها عودوا إلي دياركم وأعمالكم فالوطن يحتاج إلي سواعدكم لنبني وننمي ونبدع.. لا تنصتوا إلي الاذاعات والفضائيات المغرضة التي لا هدف لها إلا اشعال الفتن والعمل علي اضعاف مصر وتشويه صورتها.. استمعوا فقط إلي ما يمليه عليكم ضمائركم وحسن تقديركم ووعيكم للمخاطر المحيطة بنا.
لقد بدأنا العمل معتمدين علي الله وعلي مؤسساتنا وعلي رأسها القوات المسلحة الباسلة التي حمت ثورة الشباب ودافعت عن الوطن وشرعيته الدستورية وحافظت علي أمن المواطن وممتلكاته.
لقد دقت ساعة العمل ولنسير علي بركة الله مؤمنين بصلابة هذا الشعب وقدرته علي تجاوز المحن ومواجهة التحديات.. سنعمل بروح الفريق الواحد وبعزيمة المصريين التي لا تلين.
لقد عاهدت الله وأعاهدكم ان أعمل من أجل هذا الوطن بكل ما أملكه من قدرة للحفاظ علي أمنه ورخاء شعبه.
بسم الله الرحمن الرحيم
"وقل اعملوا فسيري الله عملكم ورسوله والمؤمنون وستردون إلي عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون".
علق هنا وبكل موضوعية
على خطاب السيد رئيس الجمهورية
http://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=285270 (http://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=285270)