ماذا استفادت مصر من حملة الدكتوراه والماجستير فى الفترة السابقة

فانا كفرد من الشعب حضرت مناقشات كثيرة

وفيها أجد المشرف على الدكتوراه وقد قام بنقد الرسالة من أول كلمة الى آخرها

وأقول فى نفسي ألم يجد ولا ميزة واحدة مع أنى الحظ أن أي رسالة منقولة بالنص من أخري

ويتوقع الجميع فى النهاية باعطاء المشرف للباحث درجة سالبة

ولكن لأن الفساد انتشر
ولذا يحصل الباحث على درجة امتياز

لأنه ونضع بعد هذه الكلمات أخري يعجز اللسان عن ذكرها

ومن الناحية الأخري

تضيع اموال الدولة فى البعثات الى الخارج للحصول على الدكتوراه فلكن أين الضمير عندما أجد المصري يسافر الى ألمانيا على حساب الدولة المفروض أن أكثر مدة للحصول على الدكتوراه 4 سنوات

ولكن أجد أحد المبعوثين امامى وما اكثرهم قد سافر لألمانيا للحصول على الدكتوراه

وقد ظل سنتين أو اكثر لتعلم اللغة الألمانية وفى كل عام وعن طيب خاطر يرسب فى الامتحان حتى تطول البعثة وتصرف الدولة عليه بالدولار هو وزوجته واولاده

ثم الى الآن اكثر من خمس سنوات والدولة مشكورة تصرف عليه لم يحصل على الدكتوراه

وهنا اساله سؤال لو كان هو اللى الذي يصرف على نفسه كان سيستمر هذه الفتره

اما هناك مثال آخر لدكتور سافر الى دولة أخري أكثر تقدما وأحضر الدكتوراه بعد ثلاث سنوات فقط

ولذا فاننى أقول اننا محتاجين الى صحوة ضمير وهذا ماتحثنا عليه جميع الاديان السماوية