شكرا محمد البرادعى
http://www.masreat.com/wp-content/uploads/2009/11/mohamed-alnarad3y.jpg


ما وقد أتت الثورة ثمارها، واستطاع المصريون إزاحة نظام صغرت به ومعه مصر، وهلت بشائر مستقبل أفضل، واحتفل الثوار بانتصارهم، فمن المهم الآن، بل ومن الضرورى والواجب أن نتحدث عن محمد البرادعى، هكذا بدون ألقاب، باعتباره رمزا وعلامة وطنية مسجلة بحروف من نور.

لقد اختلفت مع البرادعى وانتقدته بحدة أحيانا، حينما بدا لى فى أوقات أنه غير مشتبك، وغير مقتحم، وغير عاصف فى معركة التغيير.

انتقدته على أرضية أنه الشخص الذى بعث حلم التغيير فى النفوس الظمأى للخلاص من الفساد والاستبداد، وباعتباره سقراط الثورة الذى أنزل فكرة التغيير من السماء إلى الأرض، لكنه اهتم بدور الملهم والمؤذن أكثر، كان أقرب إلى سقراط وغاندى بينما كان كثيرون وأنا منهم يريدونه جيفارا وجاريبالدى.

كان الغضب من هدوء البرادعى بقدر الثقة فى أنه الفرصة الذهبية والوحيدة لإحداث تغيير حقيقى، وإنهاء حالة التيبس التى ضربت مصر فى مفاصلها، ومن ثم كان الاستعجال يدفع بعض الملتهبين حماسا لصناعة التغيير فى التو واللحظة لاتهامه بعدم الجدية.

غير أن الموضوعية تقتضى الآن القول إن ملايين الشباب الذى ثاروا وخرجوا لاستعادة مصر من خاطفيها كانوا فى معظمهم نتاجا طبيعيا لحالة الحراك والتفاعلية التى أحدثها محمد البرادعى ودعوته للتغيير ونزوله إلى الشارع فى مناسبات ليست كثيرة، إلا أنها كانت بالغة الأثر فى كسر حاجز الخوف، وهدم جدران الإحساس باللاجدوى، وعليه اكتسبت الجماهير الحالمة بالتغيير مهارة النزول إلى الشارع، ومخاطبة قطاعات عديدة من الشعب تفاعلت مع بيان التغيير والمطالب السبعة.

وأظن أن المليون توقيع على بيان البرادعى كانت حاضرة يوم 25 يناير، بعد أن قفزت من الفضاء الإلكترونى على أرضية ميدان التحرير وكافة شوارع وميادين مصر، لتثبت أن مشروع البرادعى للتغيير كان واقعا حقيقيا وليس شيئا افتراضيا وعنكبوتيا، كما بنى منظمو حملة اغتيال البرادعى سياسيا وأخلاقيا حملتهم.

وأذكر اننى فى 8 نوفمبر الماضى علقت على حالة الإحباط التى بدت على بعض المنضمين لمعسكر البرادعى نتيجة غيابه عن مشهد الانتخابات البرلمانية العبثية الفضائحية، ووقتها غضب منى بعضهم فقلت حرفيا «يبقى أن على السادة الأفاضل الذين اعتبروا الاقتراب من مناقشة حدوتة البرادعى نوعا من التحبيط والتثبيط أن يقارنوا بين حالتهم عندما يكون البرادعى موجودا فى مصر ومشاركا، وبين حالتهم عندما يسافر ويبتعد.. ويستعذب الابتعاد والنظر على المشهد من هناك.. وساعتها سيدركون من أين يأتى الإحباط؟».

وأزعم أننا مدينون باعتذار للبرادعى الآن، على ما اعتبرناه يوما عدم جدية فى المشاركة فى مشروع التغيير، ذلك أنه ثبت أن الرجل كان وراء حرث التربة وتمهيدها ونثر البذور فيها، وريها حتى اخضرت ونمت وترعرعت وأثمرت.

ومن ثم فإن أى لغو عن دخول البرادعى على الخط وركوب الأمواج وقطف الثمار هو نوع من الثغاء الذى يمارسه أرامل أحمد عز وجمال مبارك.

وإذا كان البرادعى قد أعلن صراحة أنه لا ينوى الترشح لانتخابات رئاسية تجرى فى مصر وأن الرئاسة ليست فى تفكيره، فإننا نطلب منه أن يعيد النظر فى قراره، لأن مصر فى حاجة إليه، الآن وغدا.
http://www.shorouknews.com/Columns/column.aspx?id=390286

من هو البردعى ؟
مذا يعرف عن مصر ...مصر الشعب ...الناس
كيف سيعمل على حل مشكلات الكادحين وهو لم يتحمل الوقوف معهم فى التحرير اكثر من 5 دقائق
من هو البرادعى ذلك الشخص الذى يتحدث بلسان امريكا ؟
من يحكم مصر يجب ان يكون مصرى حتى النخاع
وظهرت على ملامحه عبق التاريخ المصرى

من هو البردعى ؟
مذا يعرف عن مصر ...مصر الشعب ...الناس
كيف سيعمل على حل مشكلات الكادحين وهو لم يتحمل الوقوف معهم فى التحرير اكثر من 5 دقائق
من هو البرادعى ذلك الشخص الذى يتحدث بلسان امريكا ؟
من يحكم مصر يجب ان يكون مصرى حتى النخاع
وظهرت على ملامحه عبق التاريخ المصرى

جزاك الله خيرا وأنا معك فى رأيك
فلا وألف لا للبرادعى
وكأننا نسعى لتغير الأشخاص لا لتغير النظام
فما الفرق إذا بين الرئس المخلوع والبرادعى
فهما وجهان لعمالة واحدة

نعم كان للبرادعي دور فيما حدث , وأنا أعترف وأقر بذلك .
ولكن رئاسة الدولة أمر أخر !!

لالالالالالالا للبرادعى مبيعرفش يتكلم عربى كويس هيعرف يتعامل مع المصريين

اتمنى ان يكون الرئيس
فى جرأه عبد لناصر ومكر السادات
ودبلوماسية مبارك
يارب

نعم للبرادعى رئيسا لمصر ، وتسمية الدولة ( ولاية مصر الأمريكية).
وتحياتى

نعم يشكر البرادعي لانه من طلب بالتغير و ساعتها كل احزاب المعارضة انضمت لحمت التغيير الذى اسسها البرادعي
و ساعتها عندما سالوه قال اريد التغيير فقط

و لكن التني أن نكون كلنا بعد ذلك نعمل من اجل مصر لا من أجل اشخاص فكل احزاب المعارضة قالوا قل حزب يمثل نفسه و لم يتفقوا على ممثل للمعارضة
و التقط عمر سليمان هذا وقام بالتشاور مع المعارضة كل على حدة و هذة هى الفرقة التى لا نتمناها لشعب مصر و بالتالي سقطت كل احزاب المعارضة فى فخ سليمان و سقطت ايضا من حسابات الشباب و رجل الشارع نعم لا هى و لا الحزب الوطني قدم شيئ للشارع أو للشباب

و بالتلي يسقط كل الاحزاب

شكرا برادعي
انتهي دورك كونك مواطن مصري
اما رئيس البلاد لابد ان يكون من مصري وليس فقط مصري

أنا ارفض أن يكون البرادعى رئيسا لمصر ، لأنى فعلا أتمنى أن يكون الرئيس فى الخمسينات ، و لكنى فعلا أشعر بالامتنان له لأن لا أحد ينكر أنه أول من وضع بذرة التغيير فى مصر فبعودته و تأسيس الجمعية الوطنية للتغيير و تحديد النقاط السبعة كانت الشرارة الأولى للثورة ، فشكرا له ويستحق منا رد الاعتبار له مع عدم ترشيحه لانتخابات رئاسة الجمهورية

البرادعى رجل محترم وسيظل رجل محترم
ويكفيه فخرا ان صرخ فى عز جبروت النظام السابق
بينما الأقزام وأشباه الأبطال صامتون

الرجل تعرض لحملة تشويه شرسة من قبل النظام السابق
ويبدو ان النظام فعلا نجح فى ذلك ... لكن ستظل محترما وعالميا يا برداعى

لا لامريكا وعملائها وكفايه عايزين بجد نعمرها

بالله عليكم
انظروا قليلاً فى وجه البرادعى وبعدها حكم قلبك وضميرك
وقولى ردك ايه

اتمنى ان يحكم مصر رجل يرفع رايه تطبيق مبادئ الاسلام واحكامه بيننا بغض النظر عن اسمه او حزبه ولكن الان الجميع بيتسابق لاظهار انه سيتخلى عن الاسلام عشان يرضى ماما امريكا واولاد العم

طبعا لازم نشكره علي ضرب العراق
لازم نشكره علي التفتيش علي منشأت اسرائيل النوويه
لو كان وطني بجد كان استقال من الوكاله اعتراضا ولو افتكر انه وطني علي كبر

الدكتور محمد البرادعى له منى كل التقدير و الاحترام
فهو من ايقذ الشباب وجرائهم على اخذ هذه الخطوة
ولكن رائيسا لمصر فانا من وجهت نظرة الشخصية لا اعتقد انه ينفع لهذا المنصب
لا
لكلمة انه خائن لان هذا غير صحيح
فهل نحن نشكر من خان الوطن
فان النظام السابق بالكامل كان يشكر الدكتور محمد
ولا ايضا لكلمة عميل لامريكا او لسان امريكا
لانه حاصل على ارفع وسام فى مصر وسام النيل
فهل نحن سنجازى رجل عميل لاحد
ولا والف لا على انه رجل لا يتكلم العربية
لانه يتحدث العربية بطلاقة لانه رجل مسلم عربى مصرى

حافظوا على تاريخ وكرامة هذا العالم الكبير

لايذكر اسمه فى مكان حتى تنهال عليه الاهانات

شكرا لحضرتك

من هو البردعى ؟

مذا يعرف عن مصر ...مصر الشعب ...الناس
كيف سيعمل على حل مشكلات الكادحين وهو لم يتحمل الوقوف معهم فى التحرير اكثر من 5 دقائق
من هو البرادعى ذلك الشخص الذى يتحدث بلسان امريكا ؟
من يحكم مصر يجب ان يكون مصرى حتى النخاع

وظهرت على ملامحه عبق التاريخ المصرى


عندك حق انا معاكى فى رائيك

البرادعى رجل محترم وسيظل رجل محترم
ويكفيه فخرا ان صرخ فى عز جبروت النظام السابق
بينما الأقزام وأشباه الأبطال صامتون

الرجل تعرض لحملة تشويه شرسة من قبل النظام السابق
ويبدو ان النظام فعلا نجح فى ذلك ... لكن ستظل محترما وعالميا يا برداعى

أتفق معك تماما استاذ هانى أن هذا الرجل تعرض لهجمة شرسة من أعوان تظام حسنى مبارك ، و هذه الحملة ليست على عمله فقط ولكن أيضا نالت من سمعته وسمعة أسرته ، و أكثر ما يحزننى أنه مازال هناك البعض يردد أقوال النظام السابق واتهاماته للبرادعى ، و يتناسون أنه أول رجل حقيقى يقف أمام النظام و يعلن عن مبادئ التف حولها الشعب المصرى بأكمله ، و هاهو الرجل يعود من جديد ليثبت أنه رجل مخلص لبلده فيعلن أنه لن يترشح لرئاسة الجمهورية ، فليس أقل من أن عيد للرجل كرامته وقيمته التى سعى النظام السابق فى تشويهها

حافظوا على تاريخ وكرامة هذا العالم الكبير

لايذكر اسمه فى مكان حتى تنهال عليه الاهانات

شكرا لحضرتك

أشكرك على ردك ، فهذا الرجل فعلا يستحق منا التقدير على ما قدمه لمصر

الدكتور محمد البرادعى له منى كل التقدير و الاحترام
فهو من ايقذ الشباب وجرائهم على اخذ هذه الخطوة
ولكن رائيسا لمصر فانا من وجهت نظرة الشخصية لا اعتقد انه ينفع لهذا المنصب
لا
لكلمة انه خائن لان هذا غير صحيح
فهل نحن نشكر من خان الوطن
فان النظام السابق بالكامل كان يشكر الدكتور محمد
ولا ايضا لكلمة عميل لامريكا او لسان امريكا
لانه حاصل على ارفع وسام فى مصر وسام النيل
فهل نحن سنجازى رجل عميل لاحد
ولا والف لا على انه رجل لا يتكلم العربية
لانه يتحدث العربية بطلاقة لانه رجل مسلم عربى مصرى

أتفق مع حضرتك تماما ، فهو أول من طالب بالتغيير الحقيقى فى مصر ، و للأسف كثير منا يتعمد اهانة هذا الرجل و لا أعرف الحقيقة سببا لذلك الا أنهم مازالوا متأثرين بالهجمة الشرسة التى قام بها أعداء النظام عليه

اتمنى ان يحكم مصر رجل يرفع رايه تطبيق مبادئ الاسلام واحكامه بيننا بغض النظر عن اسمه او حزبه ولكن الان الجميع بيتسابق لاظهار انه سيتخلى عن الاسلام عشان يرضى ماما امريكا واولاد العم

أتمنى لمصر دولة مدنية تؤمن بالديمقراطية وتؤمن بالكفاءة ، فلا يتولى احد منصب الا اذا كان كفؤا له بصرف النظر عن دينه أو لونه ،

طبعا لازم نشكره علي ضرب العراق
لازم نشكره علي التفتيش علي منشأت اسرائيل النوويه
لو كان وطني بجد كان استقال من الوكاله اعتراضا ولو افتكر انه وطني علي كبر

أرجو من سيادتكم التحقق من كونه أنه السبب فى ضرب العراق ، لأنه لم يقل أحد بذلك الا النظام المصرى السابق الذى كان فى الأصل أشد أعوان أمريكا و اسرائيل

بالله عليكم
انظروا قليلاً فى وجه البرادعى وبعدها حكم قلبك وضميرك
وقولى ردك ايه

أشكرك على ردك ، و لكن اهذا هو فقط طريقة حكمك على الأشخاص ، أن ننظر الى وجوههم ثم نحقق قلبنا وضميرنا ، اذن ياريت أخى الفاضل تضع لنا صورتك أيضا حتى نحكم قلوبنا وعقولنا فى الحكم عليك

لا لامريكا وعملائها وكفايه عايزين بجد نعمرها

أستاذتى الفاضلة ، لو حكم كل منا ضميره قبل أن يتهم الآخرين ، لأصبحت مصر من أرقى الأمم ، نصيحتى لكى لا تلقى الاتهامات جزافا ، فكل كلمة نقولها نحاسب عليها ، و خصوصا لو كانت بلا دليل ، أرجوكى راجعى الأحداث فى مصر منذ أن تم اعلان ترشيح رئاسة الجمهورية بالانتخاب وليس بالاستفتاء ، و أنا متأكد أنكى ستعترفين بما قدم هذا الرجل لمصر ، فهو أول من نادى بضرورة التغيير فى مصر ، و هو الذى أنشأ الجمهية الوطنية للتغيير ، فشمرا له على ما قدمه . مع ملاحظة أنه أعلن عدم ترشيحة لرئاسة الجمهورية

شكرا برادعي
انتهي دورك كونك مواطن مصري
اما رئيس البلاد لابد ان يكون من مصري وليس فقط مصري

أتفق معك فى عدم ترشيحه لرئاسة الجمهورية نظرا لعمره ، و هو أعلن ذلك أنه لن يترشح ، ولكن علينا أن نعيد لهذا الرجل كرامته التى سعى النظام السابق للنيل منها

أتمنى لمصر دولة مدنية تؤمن بالديمقراطية وتؤمن بالكفاءة ، فلا يتولى احد منصب الا اذا كان كفؤا له بصرف النظر عن دينه أو لونه ،



كيف بغض النظر عن دينه
بدون تعصب اخى
لن نقبل ولا يمكن ان يحكم رجل ليس على مله الاسلام مصر
وان كانت هذه هى الديموقراطيه اذا فنحن اول اعداء الديموقراطيه

من هو البردعى ؟
مذا يعرف عن مصر ...مصر الشعب ...الناس
كيف سيعمل على حل مشكلات الكادحين وهو لم يتحمل الوقوف معهم فى التحرير اكثر من 5 دقائق
من هو البرادعى ذلك الشخص الذى يتحدث بلسان امريكا ؟
من يحكم مصر يجب ان يكون مصرى حتى النخاع
وظهرت على ملامحه عبق التاريخ المصرى

حلوة أوى حكاية عبق التاريخ المصرى دى ، شكرا على مرورك الكريم

جزاك الله خيرا وأنا معك فى رأيك
فلا وألف لا للبرادعى
وكأننا نسعى لتغير الأشخاص لا لتغير النظام
فما الفرق إذا بين الرئس المخلوع والبرادعى
فهما وجهان لعمالة واحدة


لا حول ولا قوة الا بالله ، الرجل أعلن صراحة أنه لن يترشح لرئاسة الجمهورية ، و لكن علينا فقط أن نظهر للرجل تقديرنا وامتناننا للدور الذى قام به ، فهو أول من نادى بالتغيير ، و هو أول من التف الشباب حوله و كانت النتيجة التخلص من نظام حسنى مبارك

نعم كان للبرادعي دور فيما حدث , وأنا أعترف وأقر بذلك .
ولكن رئاسة الدولة أمر أخر !!

أتفق معك تماما وشكرا على المرور

نعم للبرادعى رئيسا لمصر ، وتسمية الدولة ( ولاية مصر الأمريكية).
وتحياتى


شكرا لك على مرورك الكريم ، و لكن أتمنى أن تستعيد مصر مرة ثانية لتكون جمهورية مصر العربية ، فطوال حكم حسنى مبارك كانت أشبه بولاية مصر الأمريكية ،

لم أقصد نعم للبرادعى
أعوذ بالله أن أكون من الجاهلين

إلى الأخ أيمن نور
ملاحظات على كلام الأخ أيمن نور فى موضوع حملة تطبيق الشريعة الذى تم إلغاؤه .
أولا : لا يحق لك ولا لى أيضا أن نتكلم عن الذين إجتهدوا فى القول بحرمة المظاهرات ولا حتى الذين أجازوها ، فهؤلاء علماء ، وإجتهاداتهم قائمة على تقدير المصالح والمفاسد ، وهم أولا وأخيرا علماء.

ثانيا:أما ترديدك لقول البعض أن فكرة الدولة الإسلامية تعنى نظاما سيايا دنيويا لا علاقة للدين به ، فهذا بإختصار منهج المتصوفة ، الذين يريدون حصر الدين فى المساجد فقط .

ثالثا : اما قولك أنه لا تنافر ولا تناقض بين الدولة المدنية والدولة الإسلامية ، فإنى أدعوك
لمعرفة ما هى الدولة المدنية على لسان من إبتدع المصطلح أنها الدولة التى تصرف شؤنها بعيدا عن الدين!!!

الدولة الإسلامية هي دولة متميزة، فلا هي دولة دينية بالمعنى الثيوقراطي، ولا هي دولة دينية بالمعنى العلماني،ولا هى دولة مدنية بالمعنى الغربى بل هي نمط متميز لا يصح وصفه إلا بالدولة الإسلامية، وانظر مثلاً إلى مقولة مصطفى الشقيري، في كتابه "في وجه المؤامرة على تطبيق الشريعة": "وإذا كان نظام الحكم في الإسلام ليس حكماً دينياً بالمعنى الذي عرفته أوروبا، ففي الوقت نفسه ليس حكماً مدنياً" ، ويقول في مكان آخر: "..أما الحكومة المدنية فلا تقوم على الدين، ولا يعتبر جزءاً من رسالتها" .

ثالثا :بالنسبة لمصطلح " الإسلام السياسي " ، إنه مصطلح ناشئ أصلاً عن الجهل بالإسلام، الذي جاء بالعقيدة والشريعة، خلافاً للمسيحية التي جاءت بالعقيدة فقط، ونادت بإعطاء ما لله لله، وما لقيصر لقيصر.

إنك حين تجرّد الإسلام من بعده التشريعي، لا يبقى إسلاماً، وإنما يتحوّل إلى شيء آخر. إن الإسلام دينٌ شاملٌ لكل جوانب الحياة: السياسية والاجتماعية والاقتصادية.. فليس هناك إسلام سياسيّ، وإسلام اقتصادي، وإسلام اجتماعي.. بل هو إسلامٌ واحد، شاملٌ لكلّ جوانب الحياة، ولذلك نرفض مقولة " الإسلام السياسي "( هذه النقطة للأستاذ علي صدر الدين البيانوني ) .
اللهم ائذن لشرعك أن يسود
اللهم أنت حسبنا ونعم الوكيل

لم أقصد نعم للبرادعى
أعوذ بالله أن أكون من الجاهلين


أنا أدرك أخى الفاضل أنك لا تقول نعم للبرادعى على اعتبار أن البرادعى سيحول مصر الى ولاية أمريكية ، فما قلته سيادتكم واضح ، وكان تعليقى أيضا بأن العكس هو الصحيح بمعنى أن مصر كانت فى عهد حسنى مبارك ولاية امريكية ، فقد آن الأوان لها أن تصبح مصر مستقلة غير تابعة ، مع ملاحظة أنى لست مع فكرة ترشيح البرادعى لرئاسة الجمهورية ، ولكنى مع أن نعطى هذا الرجل حقه فيما قدمه لمصر ، فقد كان البرادعى هو الشرارة الأولى لفكرة التغيير و معظم الشباب الذين كانوا هم الوقود الأول للثورة قامت أفكارهم على المبادئ التى حددها البرادعى من خلال الجمعية الوطنية للتغيير .

من قال انه اول من زرع بذرة التغير
ابدا
كثر هم من نادوا بالتغيير وما لبثوا إلا قليلا وهمدوا
وكذلك هو ما لبث قليلا ولم نسمع عنه
من قام بالثورة والتغيير هذا في الاساس شباب اجتمعوا على كلمة مصر هتتغير على موقع الفيسبوك ونحن نعلم ذلك

ثم لا للبرادعي الامريكاني العمييييييييييييييييييييييييل العميييييييييييييييييييييييييل

يكفي اني اكرهه لانه نادى بحذف المادة الثانية من الدستور
ولكن الحمد لله مصر مسلمة وفيها مسلمين عاشوا في ترابها وشربوا من نيلها مش من المياه المعدنية بتاعة امريكا ولا فيينا
ولا يوجد حكم عادل مثل حكم الله
وإن شاء الله هؤلاء المسلمون سيحافظون على دين الله في ارض الله التي من عليكم بها وبكل ما رزقكم وفي النهاية قليل هم الشاكرون

وانا مش هتوجه له بالشكر وانما اقوله "ارجع لبلدك امريكا "

لا لا لا للبردعي رئيسا لمصر

إلى الأخ أيمن نور
ملاحظات على كلام الأخ أيمن نور فى موضوع حملة تطبيق الشريعة الذى تم إلغاؤه .
أولا : لا يحق لك ولا لى أيضا أن نتكلم عن الذين إجتهدوا فى القول بحرمة المظاهرات ولا حتى الذين أجازوها ، فهؤلاء علماء ، وإجتهاداتهم قائمة على تقدير المصالح والمفاسد ، وهم أولا وأخيرا علماء.

ثانيا:أما ترديدك لقول البعض أن فكرة الدولة الإسلامية تعنى نظاما سيايا دنيويا لا علاقة للدين به ، فهذا بإختصار منهج المتصوفة ، الذين يريدون حصر الدين فى المساجد فقط .

ثالثا : اما قولك أنه لا تنافر ولا تناقض بين الدولة المدنية والدولة الإسلامية ، فإنى أدعوك
لمعرفة ما هى الدولة المدنية على لسان من إبتدع المصطلح أنها الدولة التى تصرف شؤنها بعيدا عن الدين!!!

الدولة الإسلامية هي دولة متميزة، فلا هي دولة دينية بالمعنى الثيوقراطي، ولا هي دولة دينية بالمعنى العلماني،ولا هى دولة مدنية بالمعنى الغربى بل هي نمط متميز لا يصح وصفه إلا بالدولة الإسلامية، وانظر مثلاً إلى مقولة مصطفى الشقيري، في كتابه "في وجه المؤامرة على تطبيق الشريعة": "وإذا كان نظام الحكم في الإسلام ليس حكماً دينياً بالمعنى الذي عرفته أوروبا، ففي الوقت نفسه ليس حكماً مدنياً" ، ويقول في مكان آخر: "..أما الحكومة المدنية فلا تقوم على الدين، ولا يعتبر جزءاً من رسالتها" .

ثالثا :بالنسبة لمصطلح " الإسلام السياسي " ، إنه مصطلح ناشئ أصلاً عن الجهل بالإسلام، الذي جاء بالعقيدة والشريعة، خلافاً للمسيحية التي جاءت بالعقيدة فقط، ونادت بإعطاء ما لله لله، وما لقيصر لقيصر.

إنك حين تجرّد الإسلام من بعده التشريعي، لا يبقى إسلاماً، وإنما يتحوّل إلى شيء آخر. إن الإسلام دينٌ شاملٌ لكل جوانب الحياة: السياسية والاجتماعية والاقتصادية.. فليس هناك إسلام سياسيّ، وإسلام اقتصادي، وإسلام اجتماعي.. بل هو إسلامٌ واحد، شاملٌ لكلّ جوانب الحياة، ولذلك نرفض مقولة " الإسلام السياسي "( هذه النقطة للأستاذ علي صدر الدين البيانوني ) .
اللهم ائذن لشرعك أن يسود
اللهم أنت حسبنا ونعم الوكيل



الى الاستاذ المحترم أبو اسراء
الحقيقة أخى الفاضل لم يعد لدى اى رغبة فى الدخول فى جدالات من هذا النوع ، وعموما اذا كان الحديث مقتصر على المادة الثانية من الدستور فكلنا مع المادة الثانية ولم يعارضها أحد ، و المادة الثانية تتحدث عن مبادئ الشريعة الاسلامية وكلنا متفقون على ذلك ، فلا داعى لعمل شقاق بين صفوف الأمة مرة ثانية .
أما للرد على ما جاء فى ردك ، فاسمح لى أخى الفاضل أن لى كل الحق أن أعلق على الفتوى التى تم اصدارها عن الجماعة السلفية بخصوص عدم التظاهر و أنهم يعتبرون الخروج فى مظاهرات حرام شرعا ، وتحذيرهم أن من يفعل هذا يعتبر خارج عن الاسلام ، فأنا مثلما قلت أنت فى سياق حديثك لا نريد مفهوما ثيوقراطيا للاسلام ، فليس لدينا كهنوت ، و لكن كل يعبر عن وجهة نظره و اسمح لى أخى الفاضل أن أقول لك بكل صراحة أحمد الله أن غالبية الشعب المصرى لم يعير هذه الفتوى اهتماما و خرج الشعب المصرى مناديا بضرورة التغيير و الحمد لله نجحت الثورة و تغير النظام و كم أتمنى أن تتغير أيضا الافكار التى كان بها بعض التطرف مثل عدم تهنئة غير المسلمين بأعيادهم و التى امتلأ بها المنتدى بأدلة من القرآن والسنة لتأكيد وجهة نظركم.
هيا أخى الفاضل نعيش سويا روح الثورة المصرية الجديدة و نؤمن جميعا أن مصر للمصريين ، فلقد مات فى هذه الثورة المسلم والمسيحى من أجل مصر ، و لقد حمى المسيحى المسلم أثناء صلاته وحمى المسلم المسيحى أثناء صلاته ، فهاهى مصر التى تؤمن دائما وعلى مر كل العصور بالوسطية والاعتدال ، و الله أخى الفاضل أنى أدعو الله بقلب صاف أن نتحد جميعا على كلمة لا اله الا الله ، و نؤمن جميعا أننا مواطنون و شركاء فى هذا الوطن ، هيا ننبذ الأفكار المتطرفة التى تفرق بين أبناء الجسد الواحد .
مرة ثانية مصر دائما دولة مدنية غالبيتها من المسلمين ، مع اعتبار الاسلام الدين الرسمى للدولة ومبادئ الشريعة الاسلامية هى المصدر الرئيسى للتشريع ، مع الاعلان أن جميع المواطنون متساوون فى الحقوق والواجبات لافرق بين مسلم أو مسيحى ، هدانا الله واياكم الى مافيه صلاح هذا البلد

اتمنى ان يكون الرئيس
فى جرأه عبد لناصر ومكر السادات
ودبلوماسية مبارك
يارب


يا رب يكون اللى جاى كده نتمنى

محمد البرادعى عايش طول عمره بره مصر
ازاى هيقدر يعرف احوال المصريين ومطالبهم اذا كان هو اصلا مش عايش وسطهم

لا للبرادعي ولا ايمن نور رئيسا لمصر