rawy2009
16-02-2011, 04:00 PM
شيخ الأزهر: المادة الثانية للدستور من ثوابت الدولة والاقتراب منها نشر للفتنة والفوضى.. والطهطاوى يؤكد: الإمام الأكبر هدد بالاستقالة بعد طلب أمن الدولة استدعاء القرضاوى
الأربعاء، 16 فبراير 2011 - 15:03
http://www.youm7.com/images/NewsPics/large/s12011250730.jpg
الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر
كتب لؤى على
[/URL] (http://www.youm7.com/bookmark.php?v=20)
أكد الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، أن المادة الثانية من الدستور ليست مطروحة للتغيير أو التحديث، والاقتراب منها بمثابة محاولة لنشر الفتنة، فالمادة الثانية من الدستور هى من ثوابت الدولة والأمة والحديث فى تلك المادة هو مصادرة للديمقراطية التى نأمل الوصول إليها ومصادرة على الحريات.
وعن مشاركة الأزهر أو الحوار مع الإخوان، قال الطيب: إن الأزهر مؤسسة تعليمية، والإخوان حركة سياسية، فعقيدتنا واحدة واجتهادنا مختلف وبيننا احترام متبادل، فالأزهر مؤسسة تعليمية لمصر والعالم، فأنا شيخ الأزهر خلفى مليار مسلم ومصر تتخذ قرارات تخص الأزهر وتراعى هذا البعد.
أما بالنسبة لانتخاب شيخ الأزهر قال الطيب: إن قضية الانتخاب أثيرت كثيرا وأنه شارك فيها أكثر من مرة وهناك تخوف من الانتخابات، كما أن هناك تخوفاً من التعيين والخوف من التعيين بأن شيخ الأزهر يكون مقيداً أو غير حر والخوف من الانتخابات يأتى من الصورة التى شهدتها الانتخابات مؤخرا وستتيح الفرصة لأصحاب رؤوس الأموال من التأثير على الأصوات، فإذا ضمنا أن تكون هناك صناديق طاهرة ونظيفة وانتخابات نزيهة فأنا مع الانتخابات.
كما رد الإمام على الادعاءات والتطاولات التى وجهت إلى الأزهر من أنه كان يتملق السلطة وقال إنه يعذر الشباب، فالموضوع كان غامضاً وإننا فى الأزهر نقول ما يمليه علينا الحق والشرع، وما قلته يوم الجمعة من أن الخروج للمظاهرات حرام، فقد بدا لى أن الشباب مستمرون وأن النظام سيتم ضبطه بتدخل الجيش وأن خروج أعداد متزايدة للوقوف بجانب الشباب سيؤدى إلى وجود دماء، فكان الخلق يحتم علىّ قول ذلك.
وأكد شيخ الأزهر أننا كنا نعانى من فساد فى الأنظمة ولا أشجع أن يظهر أى شخص عملا مع النظام أو أن يظهر بمظاهر الأبطال، فالوحيدون الذى يستطيعون الظهور وبمظهر الأبطال هم من خرج ودافع، كما أنه لا يعفى أحداً من المسئولين فى النظام السابق، مؤكداً أن الأزهر فوق الثورات والحكومات فالثورات متغيرة وكذلك الحكومات، فالأزهر يبقى بعد الثورات والحكومات.
من جانبه أعلن السفير محمد رفاعة الطهطاوى استقالته فى المؤتمر الصحفى الذى عقد بحضور شيخ الأزهر، مؤكداً أنه فى خدمة الأزهر تطوعا، وكشف السفير أثناء المؤتمر الأحاديث التى دارت بينه وبين شيخ الأزهر أثناء الثورة، والذى أكد أن ما لمسه من شيخ الأزهر خلال الأيام الماضية يجعله يشعر بأنه تشرف بأن يكون من أحد معاونيه لما لمس منه من نبل ورجولة وشهامة، وأن شيخ الأزهر هو أول من أفتى بأن ضحايا الثورة شهداء، كما أنه لم يهدأ طيلة الثورة بل اجتمع مع عدد من الرموز، مثل الدكتور أحمد زويل والدكتور سليم العوا وعدد من شباب التحرير يبحث مخارج لتلك الأزمة.
وفجر السفير مفاجأة حين كشف أن مباحث أمن الدولة أثناء المؤتمر الأخير للرابطة العالمية لخريجى الأزهر طلبت استدعاء الدكتور يوسف القرضاوى، لكن شيخ الأزهر رفض رفضاً تاماً وقال لهم إنه ضيفه، وأقسم أنه لو تعرض له أحد سيتقدم باستقالته على الفور.
كما كشف السفير أن الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب كلف الدكتور حسن الشافعى بالتوجه إلى ميدان التحرير ليتحدث بلسان شيخ الأزهر ويقول لهم ما يمليه عليه ضميره، إلا أنه لم يتمكن من ذلك، فتوجه إلى محاصرة ماسبيرو مع شباب الثورة.
[URL]http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=352868&SecID=12&IssueID=150
aymaan noor
16-02-2011, 04:06 PM
لا يوجد مسلم أو مسيحى عاقل يرفض المادة الثانية من الدستور ، فغالبية الشعب المصرى من المسلمين
rawy2009
16-02-2011, 04:07 PM
شيخ الأزهر فى مؤتمر صحفى: موقفنا من ثورة 25 يناير واضح لا لبس فيه ونرفض المزايدة عليه ولم ولن نتملق أى نظام حاكم ونطالب بقوانين صارمة تجرم التعذيب
الأربعاء، 16 فبراير 2011 - 14:38
الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر
كتب لؤى على
[/URL] (http://www.youm7.com/bookmark.php?v=20)
رفض الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، ما أسماه مزايدات البعض على دور الأزهر فى ثورة 25 يناير واتهامه بالتخلى عنها مؤكدا أن موقف الأزهر كان واضحًا منذ البداية بأنه مع المطالب المشروعة للشباب.
وقال الطيب فى مؤتمر صحفى إنه قد مضى وقت البيانات والنداءات، إنما هو موقف الأزهر نكشف عنه ونبلغه للناس ليسمعوه ويعرفوه، انطلاقاً من الأزهر الشريف مؤسسة دينية كبرى لها تاريخ يعلو على تاريخ الثورات والحكومات ولأننا بحمد الله تعالى وبفضل ما قدمه شباب 25 يناير نعيش بداية مرحلة نأمل أن تضمن فيه الحرية والديمقراطية ُحق الاختلاف فى الرأى، فإننى أود أؤكد أن أحدًا لا يستطيع أن يزايد على موقف الأزهر الداعم لأى حركة تحرير داخل مصر وخارجها والأزهر لا يتردد ولا يخاف كما جأرت بعض الحناجر الزاعقة فى الداخل والخارج، ولم يكن ليمسك بالعصا من الوسط كما قيل بل أمسك بالعصا وهو يتقلب بين خوفين: خوف قطرة دم تراق من هؤلاء الشباب، وخوف على الوطن أن ينفرط عقده ويدخل فى مجهول لا تُرى فيه يمين من شمال.
وأضاف الطيب "لقد سبق الأزهر كل الأصوات التى تركب الموجة الآن، وتتاجر بالدين والأخلاق وتنتهز الفرصة لإفراغ أحقادها وسمومها السوداء على الأزهر وعلمائه الشرفاء، سبق الأزهر الجميع، حين طالب بحق سائر القوى السياسية دون إقصاء فى إجراء حوار فورى يهدف إلى احتواء الأزمة ورأب الصدع وأنا أضع خطاً أحمر تحت كلمة دون إقصاء، وصدع الأزهر بقولته التى لا لبس فيها ولا غموض بأن هؤلاء الشباب شهداء، وختم بيانه بعبارة أن الأزهر الشريف ليسأل الله تعالى أن يتغمد بالرحمة والرضوان الشهداء من شباب مصر، ويتقدم بالمواساة والتعزية لأهليهم وذويهم والدعاء بأن يلهمهم الله الصبر والسلوان".
وأؤكد لكم وتستطيعون أن ترجعوا إلى بيانات الأزهر، أؤكد لكم أن الأزهر لم يتملق السلطة القائمة آنذاك ولن يتملق السلطة القائمة آنذاك ولن يتملق السلطة القائمة الآن والأزهر الذى وقف أمام الولايات المتحدة حين أرادت أن تتدخل أن فى شأن مصر، والذى تصدى للفاتيكان وجمد حواره معه فى لغة حاسمة وقاطعه والأزهر الذى أصر ولا يزال على الاستمساك بموقف صارم من إسرائيل يرفض الاحتلال وتدنيس المقدسات وحصار غزة،كما يرفض التطبيع، ويقف إلى جانب الحق الفلسطينى إلى آخر المدى.
والأزهر الذى يقف بالمرصاد لمؤامرات التغريب والأمركة هذا الأزهر الذى وقف هذه المواقف منطلقا من ثوابت الأمة والمصالح العليا لمصر، ومن مسئوليته باعتباره معبرا عن ضمير الأمة الإسلامية، وآلام وآمال المسلمين فى الشرق والغرب.
وقال شيخ الأزهر إن الحكم الذى يرضى عنه الشرع هو الحكم الذى يرضى عنه الناس بالإجماع أو بالأغلبية، فإنه يدعو إلى سرعة الانتقال إلى الحكم المدنى المنتخب انتخابا نزيها حرا، خلال الأشهر الستة التى حددها المجلس الأعلى للقوات المسلحة والذى هو محل رضانا وثقتنا جميعا، والبدء فى إرساء دعائم عهد جديد تراعى فيه القيم العليا التى أقرتها الأديان السماوية، وحضاراتنا الشرقية، وفى مقدمتها قيمة العلم الذى هو عماد، تقدم الأمم والعدل الذى هو أساس الملك والحرية التى تفجر الطاقات وتبنى الحضارات وتكسر قيود الجهل
والقهر، والاستبداد الذى يقتل الملكات ويغرى بالنفاق ويزرع الخوف والتردد، ويرسخ مشاعر الجبن والأنانية، وكلها أدواء وأمراض ومصارع تهدم الفرض والمجتمع وتدمر الأمم
والحضارات، وأن حرمة الإنسان من أعظم الحرمات فى الدين والشرائع منطق كل الحضارات الإنسانية ومن هنا يتطلع الأزهر مع جماهير المواطنين إلى سن قوانين صارمة تجرم التعذيب
والإيذاء البدنى والمعنوى والاعتداء على حرمة المواطن بأى شكل من الأشكال وأن تفرض ثقافة احترام المواطن أى كانت مركزه ويصبح ذلك معيارًا أساسيًا لدى أجهزة الأمن وسائر أجهزة الدولة.
وأضاف الطيب أن الأزهر يدعو إلى أن يوضع اقتصادنا فى المرحلة المقبلة فى أيدى خبراء يجمعون بين العلم والخبرة والنزاهة ويقودون الاقتصاد الجديد ليكون اقتصادا منتجا مستقلا وليس اقتصاداً تابعا مستهلكا تستحوذ على خيراته قلة ويحرم من ثماره الأكثرون نتطلع إلى اقتصاد تضيق فيه الفوارق بين المواطنين وتتكافأ فيه الفرص بحيث لا تموت فيه قلة من تخمة ولا كثرة من جوع، خامسا يجب أن يوضع الإعلام فى أيدى المثقفين الحقيقيين الذين يرعون حرمة ثقافة الأمة وقيامها وحق مصر التاريخى فى أن تستعيد دورها الرائد فى محيطها العربى
والإسلامى وبحيث يلتزم الإعلام أن يكون معربًا عن قيم المجتمع وأخلاقياته ]
[URL]http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=352842&SecID=12&IssueID=150
teacher_2
16-02-2011, 04:16 PM
شيخ الأزهر: المادة الثانية للدستور من ثوابت الدولة والاقتراب منها نشر للفتنة والفوضى.. والطهطاوى يؤكد: الإمام الأكبر هدد بالاستقالة بعد طلب أمن الدولة استدعاء القرضاوى
الأربعاء، 16 فبراير 2011 - 15:03
http://www.youm7.com/images/newspics/large/s12011250730.jpg
الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر
كتب لؤى على
أكد الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، أن المادة الثانية من الدستور ليست مطروحة للتغيير أو التحديث، والاقتراب منها بمثابة محاولة لنشر الفتنة، فالمادة الثانية من الدستور هى من ثوابت الدولة والأمة والحديث فى تلك المادة هو مصادرة للديمقراطية التى نأمل الوصول إليها ومصادرة على الحريات.
وعن مشاركة الأزهر أو الحوار مع الإخوان، قال الطيب: إن الأزهر مؤسسة تعليمية، والإخوان حركة سياسية، فعقيدتنا واحدة واجتهادنا مختلف وبيننا احترام متبادل، فالأزهر مؤسسة تعليمية لمصر والعالم، فأنا شيخ الأزهر خلفى مليار مسلم ومصر تتخذ قرارات تخص الأزهر وتراعى هذا البعد.
أما بالنسبة لانتخاب شيخ الأزهر قال الطيب: إن قضية الانتخاب أثيرت كثيرا وأنه شارك فيها أكثر من مرة وهناك تخوف من الانتخابات، كما أن هناك تخوفاً من التعيين والخوف من التعيين بأن شيخ الأزهر يكون مقيداً أو غير حر والخوف من الانتخابات يأتى من الصورة التى شهدتها الانتخابات مؤخرا وستتيح الفرصة لأصحاب رؤوس الأموال من التأثير على الأصوات، فإذا ضمنا أن تكون هناك صناديق طاهرة ونظيفة وانتخابات نزيهة فأنا مع الانتخابات.
كما رد الإمام على الادعاءات والتطاولات التى وجهت إلى الأزهر من أنه كان يتملق السلطة وقال إنه يعذر الشباب، فالموضوع كان غامضاً وإننا فى الأزهر نقول ما يمليه علينا الحق والشرع، وما قلته يوم الجمعة من أن الخروج للمظاهرات حرام، فقد بدا لى أن الشباب مستمرون وأن النظام سيتم ضبطه بتدخل الجيش وأن خروج أعداد متزايدة للوقوف بجانب الشباب سيؤدى إلى وجود دماء، فكان الخلق يحتم علىّ قول ذلك.
وأكد شيخ الأزهر أننا كنا نعانى من فساد فى الأنظمة ولا أشجع أن يظهر أى شخص عملا مع النظام أو أن يظهر بمظاهر الأبطال، فالوحيدون الذى يستطيعون الظهور وبمظهر الأبطال هم من خرج ودافع، كما أنه لا يعفى أحداً من المسئولين فى النظام السابق، مؤكداً أن الأزهر فوق الثورات والحكومات فالثورات متغيرة وكذلك الحكومات، فالأزهر يبقى بعد الثورات والحكومات.
من جانبه أعلن السفير محمد رفاعة الطهطاوى استقالته فى المؤتمر الصحفى الذى عقد بحضور شيخ الأزهر، مؤكداً أنه فى خدمة الأزهر تطوعا، وكشف السفير أثناء المؤتمر الأحاديث التى دارت بينه وبين شيخ الأزهر أثناء الثورة، والذى أكد أن ما لمسه من شيخ الأزهر خلال الأيام الماضية يجعله يشعر بأنه تشرف بأن يكون من أحد معاونيه لما لمس منه من نبل ورجولة وشهامة، وأن شيخ الأزهر هو أول من أفتى بأن ضحايا الثورة شهداء، كما أنه لم يهدأ طيلة الثورة بل اجتمع مع عدد من الرموز، مثل الدكتور أحمد زويل والدكتور سليم العوا وعدد من شباب التحرير يبحث مخارج لتلك الأزمة.
وفجر السفير مفاجأة حين كشف أن مباحث أمن الدولة أثناء المؤتمر الأخير للرابطة العالمية لخريجى الأزهر طلبت استدعاء الدكتور يوسف القرضاوى، لكن شيخ الأزهر رفض رفضاً تاماً وقال لهم إنه ضيفه، وأقسم أنه لو تعرض له أحد سيتقدم باستقالته على الفور.
كما كشف السفير أن الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب كلف الدكتور حسن الشافعى بالتوجه إلى ميدان التحرير ليتحدث بلسان شيخ الأزهر ويقول لهم ما يمليه عليه ضميره، إلا أنه لم يتمكن من ذلك، فتوجه إلى محاصرة ماسبيرو مع شباب الثورة.
http://www.youm7.com/news.asp?newsid=352868&secid=12&issueid=150
الرجل ده محترم
احبك فى الله يا شيخنا العزيز
rawy2009
16-02-2011, 04:40 PM
العريان: نرفض المساس بالمادة الثانية للدستور
الأربعاء, 09 فبراير 2011 22:52
http://www.alwafd.org/images/news2/6vsxeppf.jpg
د. عصام العريان
كتب: احمد السكرى
أكدالدكتور عصام العريان عضو مكتب الإرشاد بجماعة الإخوان المسلمين، رفض الجماعة المساس بالمادة الثانية للدستور، والتي تقضي بأن الاشريعة الإسلامية هي المصدر الأساسى للتشريع فى مصر. واضاف خلال حديثه مع قناة الـ "بي بي سي" مساء اليوم: إن الاسلام يكفل حرية العقيدة، وبالتالى هو الضامن لحرية العبادة، والدستور الحالى يضمن ذلك ايضا. ودعا العريان الأقباط الى الإطمئنان لحقوقهم وألايتركوا الأمور تسير كما سارت من قبل وحدث ما حدث،
فى اشارة الى ان الاخوان المسلمون يطالبون بأن تكون الدولة مدنية ذات مرجعية اسلامية باعتبار ان الدين الاسلامى الدين الرئيس لغالبية المصريين.
وحول مطالبة الاخوان بمراجعة كل المعاهدات التى تم إبرامها في ظل النظام الحالي، ولا سيما معاهدة السلام مع إسرائيل، قال العريان: إن المعاهدات يعقدها الرئيس و يقرها البرلمان، ولكن معاهد السلام تحدثت عن سلام شامل ووقف إراقة الدماء وعن الدولة الفلسطينية، وهذا ما لم يتحقق بعد، نافيًا مطالبة الإخوان بإلغاء معاهدة السلام، ولكن بوفاء كل طرف بالتزاماته .
كما نفى العريان وجود اى اتصال من اى نوع مع الولايات المتحدة الامريكية، مشيراً الى وجود اتصالات فى الماضى ولكن تم قطعها استجابة لرغبة الحكومة المصرية.
http://www.alwafd.org/index.php?option=com_content&view=article&id=
rawy2009
16-02-2011, 05:13 PM
المادة الثانية من الدستور المصري
(الإسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها
الرسمية، ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع).
MR : ABO BATTA
16-02-2011, 05:43 PM
المادة الثانية ليست موضع نقاش او جدل ويا ترى لو هيحدث فيها اي تغيير هيكون في ايه في الدين ولا في اللغة ... حاجة غريبة فعلاً ... !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
Mr. Ali 1
16-02-2011, 05:55 PM
المادة الثانية من الدستور لا تقبل النقاش , ومجرد محاولة نقاشها سيحدث فتنة كبيرة جداً , وكل الشعب المصري في غني تام عنها !!
مستر/ عصام الجاويش
16-02-2011, 06:12 PM
مصر 90% من سكانها مسلمين متدينين بفطرتهم والمسيحيين المصريين ايضا متدينين بفطرتهم وليس هناك اعز على الانسان من دينه لن يضير المسيحيين تمسك المسلمين بدينهم ولكن من يدعو الى الغاء الشريعه هو فعلا انسان موتور لايريد الخير لمصر ونحن كمسلمين على استعداد ان نضحى بارواحنا فداء ديننا
shima'a
16-02-2011, 06:16 PM
ربنا يستررررررررررررررررررررررررررررررر
rawy2009
16-02-2011, 08:08 PM
شكرا لمروركم الكريم
وبارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا
ونحن قوم اعزنا الله بالاسلام ولن نقبل عنه بديلا
والديمقراطية تعنى ان تحترم الاقلية الاكثرية التى تعيش فى كنفها وفى حماها والا تحاول تلك الاقلية اثارة الفتن والنزاع والتشنجات فى المجتمع تحت اى مسمى كان
بغرض ضرب وحدة هذا الشعب المصرى العظيم
فمصر دولة عربية اسلامية ولن تكون(دولة علمانية اولادينيه)
أيمن الوزير
16-02-2011, 08:59 PM
يا ليتنا لا نضع المادة الثانية في الدستور موضع نقاش أبدا فهي أساس والحديث فيها يدعو للبلبلة والفتنة