مشاهدة النسخة كاملة : بعد وصول نبأ توليه وزارة التربية والتعليم ارتياح في وزارة التربية والتعليم


طارق69
23-02-2011, 06:49 AM
الثلاثاء 22 فبراير 2011

سادت حالة من الارتياح داخل وزارة التربية والتعليم بعدما علم الموظفون ان د. أحمد جمال الدين موسي سيتولي وزارة التربية والتعليم مرة أخري خلفاً للدكتور أحمد زكي بدر الذي قضي بالوزارة 13 شهراً من أسوأ الفترات التي عاشها العاملون بوزارة التربية والتعليم بسبب التصادمات والتنقلات والاستفزازات والتنكيل بالموظفين والمعلمين.
وصف الموظفون والمعلمون عودة د. أحمد جمال الدين برد الاعتبار له ولهم حيث تقلد منصبه في 13 يوليو 2004 وشكلت وزارة جديدة في 25 ديسمبر 2005 وجاء اسمه في التشكيل الوزاري الجديد. وقام بإجراء مقابلة مع د. أحمد نظيف رئيس مجلس الوزراء السابق وعاد للوزارة لممارسة عمله. ولكنه في يوم 27 يوليو فوجيء باتصال تليفوني بإلغاء التكليف.. وعاد لمنزله مباشرة بالمنصورة ومازالت الأسباب غامضة حتي الآن لا يعملها سوي د. أحمد جمال فقط.. لكن كانت هناك شائعات وأقوال ترددت بأن سبب ابعاده قرابته من جمال حشمت القيادي بالإخوان المسلمين.
اكد الموظفون ان الفترة التي قضاها د. أحمد جمال كانت من أفضل الفترات التي مرت علي وزارة التربية والتعليم لعدله في المكافآت.
أضاف الموظفون.. نظمنا احتفالاً كبيراً يوم 27 يوليو 2005 احتفالاً بتوليه الوزارة في الوزارة الجديدة وحملناه علي الأعناق منذ قدومه علي باب الوزارة لإيماننا بسياسته الهادفة والعادلة.. ولكن خابت آمالنا بعد الاتصال به وخروجه من الوزارة في الخامسة مساء ذلك اليوم. لكننا سنقوم بإعداد احتفال كبير يليق به.
علي الجانب الآخر تسود حالة من الارتباك في جميع قطاعات وزارة التعليم العالي متسائلين: هل سيدير د. أحمد جمال الدين من قصر "فائقة هانم" مقر وزارة التربية والتعليم أم من وزارة التعليم العالي. لكنهم سعداء بشخصه. بحكم تعامله معهم كرئيس اللجنة القانونية بالمجلس الأعلي للجامعات.. غير ان الارتباك سيطر علي رجال د. أحمد زكي بدر الوزير السابق وسط مخاوف من الاطاحة بهم. خاصة وهم لا يلقون قبولاً من قطاع عريض من الموظفين
المصدر جريدة المساء

زهرة الدنيا
23-02-2011, 03:24 PM
جزاك الله خيرا

واسال الله ان يوفق السيد الدكتور الوزير لما فيه الخير

طارق احمد عبد السلام
09-05-2011, 12:02 PM
هاهاهاهاهاهاهاهاها

روكا دودو
09-05-2011, 07:44 PM
نعيش وناخد غيرها هههههههههههههههههههههههههههه