aymaan noor
02-03-2011, 12:59 PM
القائم بإدارة روز اليوسف:جبر وكمال تسببا في خسارة المؤسسة 35مليون جنيه في5سنوات
http://dostor.org/sites/default/files/imagecache/article_image/sites/default/files/11/Mar/09/mainimage/kamal.jpg
الأوضاع تفجرت في المؤسسة منذ 8 فبراير.. وإصدار الجريدة اليومية كان من أجل خدمة مشروع التوريث
قال محمد الصباغ القائم بإدارة مؤسسة روز اليوسف بتكليف من المجلس الأعلى للقوات المسلحة أن الأحداث تفجرت في المؤسسة منذ يوم 8 فبراير حينما تحرك كافة العاملين بالمؤسسة من صحفيين وإداريين بهدف الإطاحة بالقائمين على مطبوعات المؤسسة الثلاثة جريدة روزاليوسف ومجلة روزاليوسف وجريدة صباح الخير وذلك بهدف تغيير السياسات التحريرية التي شوهت الشرفاء من أبناء هذا الوطن والتي لم تكن تعبر عن فصيل سياسي يتمثل في أمانة السياسات بالحزب الوطني وذلك لأن السياسات التحريرية المتبعة من كل من رئيس التحرير ورئيس مجلس الإدارة تتغاضى عن الجانب الإقتصادي والمهني في التشغيل مما أدى إلى إجمالي خسائر عادت على المؤسسة خلال السنوات الخمس الماضية تقدر بأكثر من 35 مليون جنيها فكان الإنفجارالشعبي من أبناء المؤسسة من أجل وقف نزيف الخسائر وتغيير الأشخاص القائمين على سياسات التحرير وكان ذلك إستجابة لما حدث في المجتمع المصري عامة منذ 25 يناير وما قبله .
وأضاف الصباغ للدستور الأصلي دعاني مجلس الإدارة لما سبق لي من خبرة وتواجد مع العاملين لإنقاذ المؤسسة من هذا الإنفجار الذي تسبب فيه واستمرت محاولات الإصلاح في كافة قطاعات المؤسسة من أجل رفع المظالم عن العاملين وتحسين أوضاعهم وكان رئيس مجلس الإدارة قد وعد العاملين بالمؤسسة بمجموعة من الإصلاحات على سياساته السابقة ولكنه تباطأ في تنفيذها رغم محاولات الشرفاء من العاملين لأكثر من مرة في حثه على تنفيذ هذه الإصلاحات بكافة الطرق السلمية الممكنة.
http://dostor.org/culture/news/11/march/1/37274?utm_source=feedburner&utm_medium=feed&utm_campaign=Feed:+dostor/IbVp
http://dostor.org/sites/default/files/imagecache/article_image/sites/default/files/11/Mar/09/mainimage/kamal.jpg
الأوضاع تفجرت في المؤسسة منذ 8 فبراير.. وإصدار الجريدة اليومية كان من أجل خدمة مشروع التوريث
قال محمد الصباغ القائم بإدارة مؤسسة روز اليوسف بتكليف من المجلس الأعلى للقوات المسلحة أن الأحداث تفجرت في المؤسسة منذ يوم 8 فبراير حينما تحرك كافة العاملين بالمؤسسة من صحفيين وإداريين بهدف الإطاحة بالقائمين على مطبوعات المؤسسة الثلاثة جريدة روزاليوسف ومجلة روزاليوسف وجريدة صباح الخير وذلك بهدف تغيير السياسات التحريرية التي شوهت الشرفاء من أبناء هذا الوطن والتي لم تكن تعبر عن فصيل سياسي يتمثل في أمانة السياسات بالحزب الوطني وذلك لأن السياسات التحريرية المتبعة من كل من رئيس التحرير ورئيس مجلس الإدارة تتغاضى عن الجانب الإقتصادي والمهني في التشغيل مما أدى إلى إجمالي خسائر عادت على المؤسسة خلال السنوات الخمس الماضية تقدر بأكثر من 35 مليون جنيها فكان الإنفجارالشعبي من أبناء المؤسسة من أجل وقف نزيف الخسائر وتغيير الأشخاص القائمين على سياسات التحرير وكان ذلك إستجابة لما حدث في المجتمع المصري عامة منذ 25 يناير وما قبله .
وأضاف الصباغ للدستور الأصلي دعاني مجلس الإدارة لما سبق لي من خبرة وتواجد مع العاملين لإنقاذ المؤسسة من هذا الإنفجار الذي تسبب فيه واستمرت محاولات الإصلاح في كافة قطاعات المؤسسة من أجل رفع المظالم عن العاملين وتحسين أوضاعهم وكان رئيس مجلس الإدارة قد وعد العاملين بالمؤسسة بمجموعة من الإصلاحات على سياساته السابقة ولكنه تباطأ في تنفيذها رغم محاولات الشرفاء من العاملين لأكثر من مرة في حثه على تنفيذ هذه الإصلاحات بكافة الطرق السلمية الممكنة.
http://dostor.org/culture/news/11/march/1/37274?utm_source=feedburner&utm_medium=feed&utm_campaign=Feed:+dostor/IbVp