أ / طارق عتمان
05-03-2011, 02:37 PM
http://38.121.76.242/memoadmin/media//version4_roshdy_L_340_309_.jpg
مفكرة الاسلام : أكد اللواء أحمد رشدي وزير الداخلية الأسبق أن أحداث تمرد قوات الأمن المركزي التي وقعت يوم 28 فبراير عام 1986، وكانت سبباً مباشراً في خروجه من الوزارة، كانت من تدبير بعض الشخصيات الكبيرة في النظام السابق.
وقال اللواء رشدي إنه رفض الحديث إلى أكثر من صحيفة وقناة تليفزيونية عن جرائم وزير الداخلية السابق حبيب العادلي وغيره من رجال مبارك حتى لا يتهم بالتشفي في النظام السابق.
وأشاد رشدي بدور المجلس الأعلى للقوات المسلحة، ووصفه بأنه دور كبير وعظيم في الحفاظ على الشرعية وحماية حقوق المواطنين وتمنى أن يستمر فى عمله حتى يصل بمصر إلى بر الأمان ويسلم مقاليد الأمور للسلطة المدنية.
جدير بالذكر أن اللواء أحمد رشدي من مواليد 29 أكتوبر 1924 وتولى منصب وزير الداخلية من 1984 حتى 1986، ولقب بقاهر المخدرات، وهو أول وزير للداخلية ينال احترام الشعب بجميع طوائفه ولا يزال الجميع يذكرونه بالخير حتى الآن، رغم مرور ربع قرن على خروجه من الوزارة.
ويعتبر أول من قام أعاد الانضباط إلى الشارع المصري وأجبر قيادات الداخلية على النزول للشارع من أجل راحة وأمن وأمان المواطن، وانتخب عضوًا بمجلس الشعب عن دائرة بركة السبع، محافظة المنوفية، ويقال إنه هو الذى اكتشف رأفت الهجان ورشحه لضباط المخابرات العامة لتجنيده عندما كان جهاز المخابرات يبحث عن شخص له جذور إجرامية ليتمكن من التعامل مع "الإسرائيليين".
منقول من مفكرة الاسلام
مفكرة الاسلام : أكد اللواء أحمد رشدي وزير الداخلية الأسبق أن أحداث تمرد قوات الأمن المركزي التي وقعت يوم 28 فبراير عام 1986، وكانت سبباً مباشراً في خروجه من الوزارة، كانت من تدبير بعض الشخصيات الكبيرة في النظام السابق.
وقال اللواء رشدي إنه رفض الحديث إلى أكثر من صحيفة وقناة تليفزيونية عن جرائم وزير الداخلية السابق حبيب العادلي وغيره من رجال مبارك حتى لا يتهم بالتشفي في النظام السابق.
وأشاد رشدي بدور المجلس الأعلى للقوات المسلحة، ووصفه بأنه دور كبير وعظيم في الحفاظ على الشرعية وحماية حقوق المواطنين وتمنى أن يستمر فى عمله حتى يصل بمصر إلى بر الأمان ويسلم مقاليد الأمور للسلطة المدنية.
جدير بالذكر أن اللواء أحمد رشدي من مواليد 29 أكتوبر 1924 وتولى منصب وزير الداخلية من 1984 حتى 1986، ولقب بقاهر المخدرات، وهو أول وزير للداخلية ينال احترام الشعب بجميع طوائفه ولا يزال الجميع يذكرونه بالخير حتى الآن، رغم مرور ربع قرن على خروجه من الوزارة.
ويعتبر أول من قام أعاد الانضباط إلى الشارع المصري وأجبر قيادات الداخلية على النزول للشارع من أجل راحة وأمن وأمان المواطن، وانتخب عضوًا بمجلس الشعب عن دائرة بركة السبع، محافظة المنوفية، ويقال إنه هو الذى اكتشف رأفت الهجان ورشحه لضباط المخابرات العامة لتجنيده عندما كان جهاز المخابرات يبحث عن شخص له جذور إجرامية ليتمكن من التعامل مع "الإسرائيليين".
منقول من مفكرة الاسلام