aleman
08-03-2011, 04:27 PM
السلام عليكم
اخواتى واخوانى
اليوم روحت المدرسة لقيت نشرة بخط اليد من الاحصاء
اتوزعت بالمدارس ادارة وسط التعليمية
انا حاولت انزلها
لكن مش عارفة خالص
نهائى
اللى فيها:
ان على العقود اللى لسه ممتحنتش تتوجه للاحصاء
واللى امتحنوا يطبعوا الورقة اللى تثبت ده (ورقة صدور القرار من صحيفة المعلم الشخصية) ويوديها للاكاديمية
فى موعد نهايته8/3/20011
اى اليوم
طبعا روحنا الاكاديمية طلع مافى ورق ولا حاجة
وانما قالوا لنا بالحرف الواحد كده(مدير الاكاديمية بالاسكندرية)
انتوا خلاص متعيين كل واحد يستنا الادارة بتاعته ويطبع ورقة صدور القرار الخاصة به لان فى الادارة هيخدوها اما ييجوا يعمللكم اقرارات العمل
انا قولت ابلغ حتى لا يقلق الناس زسنا كده
جميل
الكلام ده كان الساعه11بالضبط
الساعة12 سمعت ان فيه مظاهرات امام الادارة استمرت ل2ونصف
وغدا من الساعة 9 الصبح فيه اعتصام امام الادارة
ليه؟
لان معلمين العقود العادية اللى شغلين من زمان جالهم بصحيفة الاحوال الشخصية بدايه العقد من2009 (يعنى من اول تعاقدهم معلم مساعد ولم يتم احتساب الفترة السابقة) مما دعى لصدور فاكس للتعينات بوقف قرارات تعيينا نحن اللى امتحنا الكادر
لان فيه غلطات بالتصحييح( تصحيح امتحان الكادر)
واشمعنا احنا نتعين وهم لا
انا مش عارفة ارد اقول ايه
ونفسى زملتى اللى وصلتلى الكلام ده يكون اشاعة بجد والله
اقف معاهم فى الظلم اللى اتظلموه ده(معلمى العقود)؟
ولا ادافع عن حقى بالتعيين وعدم اعادة امتحان الكادر واعادة الفترة العصيبة دى اللى الواحد مصدق يفوق منهاااااا؟
الحقوا اطبعوا قرار التعيين ياجماعة كل واحد على صفحته
الا يغيروا كلامهم نظرا لما يحدث حاليااااااااا
ارجو المشاركة الهادفة
aleman
08-03-2011, 05:22 PM
هل ممكن الوزير فعلا للعدل يخلينا نمتحن تانى كادر لتحقيق المساواة؟
محمد أحمد عبد الراضي
08-03-2011, 05:33 PM
الكلام ده مستحيل طبقا للقانون ومبدا المساواة وتكافؤ الفرص طالما في شخص دخل امتحان الكادر في اي محافظة على مستوى الجمهورية واتعين لابد ان يعامل الباقون بالمثل ...........وشكرا على اي خبر تبلغينا اياه حتى ولو لم تكوني متاكدة المهم انك تشركينا معك في اي شيء يصلك :friendsxs3:
aleman
08-03-2011, 05:41 PM
ربنا يطمنك يارب
وباذن الله تطلع اشاعة
مريم اليكس2011
08-03-2011, 05:45 PM
النصف الاول من الخبر حقيقي انما التاني معتقدش خااااااااااااااااالص
هبه جاد
08-03-2011, 06:02 PM
احب اوضح لكم الكلام الصحيح وهو ان فعلا كانت فيه نشرة تتطالب الى امتحنو الكادر يقدمو ورقة اجتياز الامتحان ولكن مش كل المعلمين المساعدين هما قصدهم على الذين دخلوا امتحان الكادر وكانت عقودهم من 1/1/2008 ودخلوا الامتح
ان بالخطا
aleman
08-03-2011, 06:20 PM
شكرا للتوضيح
فعلا زميلتى بلغتنى الان ان اللى دخل الامتحان وفيه غلطات عنده بالاستمارة يعنى بالبيانات يروح يصلحها بالاكاديمية ثم الادارة
alfy hanna
08-03-2011, 06:29 PM
فعلا الكلام ده صحيح
انا كنت هناك فى الادارة النهاردة وكان فى اعتصام علشان التثبيت بدون شروط
وهيكملوا بكرة الساعة 9
محمود محمد كامل الاسيوطى
08-03-2011, 06:35 PM
لثورة نجحت في مصر .. اطلق شرارتها الشباب، وخرج فيها الشعب، وانتصرت، وهدمت نظاماً قمعياً، وكان من المفترض أن تبدأ عهداً جديداً، على نحو متحضر، لم يشهد التاريخ مثله من قبل.ولكن.. ودعونا نتوقف هنا عند هذه الكلمة، التي طالما قلبت الأمور رأساً على عقب.. فمع كلمة لكن هذه، بدأت الأمور تنقلب، من الثورة إلى الفوضى، ومنها إلى الخيانة، والسعي، عن علم أو جهل، أو تخطيط شيطاني، أو انفعال عدواني، إلى هدم الثورة، أو كما قالت الصحافة العالمية، تدمير الثورة .
في البداية، دعونا نتساءل، من فئات المجتمع أضرته الثورة، ومن يمكن أن يستفيد من هدمها؟!.. لقد كانت أولى نتائج الثورة، هي سقوط معاقل الفساد الكبرى، التي انكشف فيها رءوس الفساد، وانهار فيها الحزب الوطني، راعى الفساد الأول في مصر، وهو ما يعنى أن التيار سيبدأ في السريان، وسينهار جسد الفساد، ثم أذياله فيما بعد، وهنا نعيد طرح السؤال.. من المستفيد من هدم الثورة ؟!..
لو توقفنا لحظة للتساؤل، وهدأنا من اندفاعنا الانفعالي ثانية واحدة، سنجد أن الجواب يكمن في الفئات نفسها، التي ذكرناها مسبقاً، والتي درست، من خلال فسادها، وعبر سنوات القمع، كل أساليب الدسائس والمؤامرات، وطرق شحن الجماهير، واللعب بالعقول، والتي تملك أيضاً، بحكم فسادها، مليارات، لن تتردد في انفاق جزء كبير منها، في سبيل إفساد وتدمير الثورة، وإشاعة حالة من الفوضى، تتيح لها فرصة لاستعادة السيطرة على الأمور، والإفلات بجرائمها..
ولو أرادت تلك الفئات هذا، فكيف يمكنها تنفيذه، في ظل مجتمع ثائر يغلى، ومستعد للاندفاع والانفعال، دون ترو أو تدبير ؟!ا.. لأمر ليس عسيراً في الواقع، ولقد حدث بالفعل أكثر من مرة، عبر التاريخ.
يكفى إطلاق شائعات مغرضه، وسط جموع منفعلة، حتى يقودها هذا إلى إتيان أعمال عشوائية، في اندفاع فوضوي، متصورة أنها تندفع نحو الصواب، في حين أنها تنفذ، ودون أن تدرى، مخططاً مخالفاً تماماً، يقود إلى عكس ما تسعى إليه.. وهذه اللعبة القذرة، لا تحاول استخدام وقود جديد، بل تستغل الطاقة المندفعة بالفعل؛ لتحقيق هدفها، وتعيد توجيهها فحسب.. والوسائل متاحة تماماً، في مثل هذه الظروف، إ? يكفى نشر شائعة مستفزة، أو تعظيم أمور حادثة بالفعل، أو إعادة صياغتها في صورة جديدة، حتى تشتعل الدنيا ولا تهدأ.. وعندما تشتعل الدنيا، فكل ما عليهم هو تحميتها بالوقود، والحرص على بقائها مشتعلة، حتى تنهار كل الحصون، وتحدث الفوضى الشاملة.
وهذا بالمناسبة ليس تحليلاً شخصياً، بل هو دراسة علمية، يمكن لأى منكم التأكد منها، بالبحث عن وسائل الحرب النفسية، أو نظم وأهداف الشائعات، وعن قيام الثورات المضادة، وما استندت إليه ..ابحثوا أولاً عما ذكرته، وتيقنوا من أنه ليس تلفيقاً أو تدليساً، ثم تعالوا نطبق هذا على ما يحدث في مصر الآن.. لقد بدأت رياح التغيير تهب، وسحقت رؤوسا كبيرة، وبدأت فى تعقب الجيل الثاني، وسرعان ما تطال الجيل الثالث من بوتقة الفساد، لذا فذلك الجيل سيبدأً، وبمنتهى الشراسة، في الدفاع عن نفسه، والسعي للإفلات من العقاب، وذلك لا يحدث، ولا يمكن أن يحدث، إلا في حالة واحدة.. تدمير الثورة.
والوقود هنا جاهز .. شعب ملتهب.. شباب محتقن.. فترة غضب طويلة مكبوتة.. وغل يملأ كل النفوس.. لا يتبقى إذن سوى إشعال الفتيل، وترك الباقي للتداعيات الطبيعية، وهكذا، بدأت لعبة إطلاق الشائعات، وتوزيع المنشورات، وهى لعبة ستيناتية معروفة، ولكن وسط حالة الانفعال، يمكن أن يصدق المنفعلون أي شئ وكل شئ، دون تحقق، أو تأنى، أوحتى عقل..
والثورة المضادة، التي تستهدف هدم الثورة الأصلية، تكون على عكسها، منظمة مدروسة، ويمكن لبعض التابعين لها الاشتراك في مجموعات (فيس بوك)، ورمى الأخبار المثيرة المستفزة، وتضخيم كل ما من شأنه استثارة الجماهير، ودفعها إلى مزيد من الفوضى، وهذا ما حدث بالفعل، وما نراه الآن على الساحة.. مطالب فئوية عدوانية، وأحاديث مستفزة تتردد، دون توثيق أو تدليل، وعبارات رنانة، تحمل معان قوية، لا تتناسب مع الظروف، ولكنها تلقى صدى فى النفوس، وإثارة الشكوك في كل ما يقال، وحتى في كل ما يتخذ من إجراءات، بحث لا يعود هناك اطمئنان لأى شئ على الإطلاق، مما يستثير الجماهير أكثر، ويمهد الطريق إلى الفوضى أكثر وأكثر.
راجع الساحة الآن في مصر، وستجد أن هذا يتم تطبيقه بدقة، ويتم تفاعل بعض الشباب، وبعض الكبار معه بانفعال واندفاع، إلى الحد الكافي للتدمير، والذى لن يمكن تداركه، إذا ما بلغ حداً بعينه، وسيكون وقوده الأول هم من أشعلوه، ومن كانوا جنوداً للفساد، وهم يتصورون أنهم جنود للحق.
راجع الموقف، وستجد أن البعض قد وضع عقله في أذنيه، وليس في رأسه، وستجد أن تسعين في المائة، مما يتردد في الساحة، مجرد أقوال مسترسلة، وليس أمراً موثقاً أو مدللاً، وهذا البعض، مع انفعاله واندفاعه، أصبح يطالب بمحاكم تفتيش، وليس بديمقراطية أو شرعية، فهو يطالب بمحاكمات سريعة، بدون أدلة أو وثائق أو إثباتات، ويمارس أسلوباً قمعياً، أسوأ بألف مرة، مما كان يمارسه ذلك النظام، الذى ثار عليه، ووصفه بالقمعي والطغياني، بل وبدأ يتحدث باسم الشعب، تماماً كما كان النظام السابق يتحدث، وصنع من نفسه وصياً على الكل، دون أن يفوضه الكل، حتى أنني شككت في أنني من الشعب، مادامت مطالبي لا تتفق مع ما ينادى به هذا البعض، وأتساءل الآن، ماذا أفعل، لو أنني لا أتفق معه ؟!.. هل أخرج في تظاهرة أخرى، ويخرج من بيننا في تظاهرة ثالثة، أم أنه هناك أسلوب أكثر تحضراً ؟! ..
ثم ماذا لو تحققت المطالب، بغض النظر عن اتفاق الشعب أو اختلافه معها ؟!.. هل ستكون هذه نهاية المطاف، أم أن التظاهر والاعتصام سيصبحان وسيلة التعبير الأساسية في مصر، ولا داع لمجالس نيابية أو قانون، أو إجراءات ؟!..
ماذا لو أجريت انتخابات رئاسية نزيهة، وفاز فيها رئيس جديد بنسبة خمسة وسبعون في المائة ؟!.. هل سيعتصم الخمسة وعشرون الآخرون في ميدان التحرير، مطالبين بتغييره ؟!.. أية ديمقراطية هذه ؟!..
ثم من قال أن من يعتصمون منزهون كلهم عن الأغراض ؟!... لماذا لا تكون لهم أغراض خاصة، كما يتهمون كل من يعارضهم بهذا ؟؟؟؟ .. أهم من فئة الملائكة، وسواهم من الشياطين ؟!..أهذا مفهومهم عن الديمقراطية والحرية ؟!..
ثم لماذا لم يضعوا في اعتبارهم، ولو لحظة، أن المستفيدين من الفوضى هم من يثيرون مشاعرهم طوال الوقت، ويدفعونهم بذكاء إلى تنفيذ مآربهم ؟!.. لماذا ؟!..ألم يتصوروا لحظة أنهم أصبحوا، بالنسبة لفئة كبيرة من الشعب، أسمعها من حولي كثيراً، أعداءً وليسوا ممثلين لهم، أم أنهم سيرددون تلك الحماقة الديكتاتورية المستفزة، التي تفوق ديكتاتورية من سبقوهم، بأنهم الأعلم والأذكى والأفهم، والأكثر معرفة ببواطن الأمور ؟!..
وهل يدركون حقاً، بذلك العلم الوفير الذى يدعونه، ما يقودون مصر إليه، بعد أن كانت ثورتها أعظم ثورات التاريخ ؟!..
هل يدركون أن الفوضى التي يثيرونها، والتي يرون أنها عظيمة، لم تقتصر على ميدان التحرير، وإنما امتدت إلى أقاليم، تحول الأمر فيها إلى فوضى شاملة، قتل فيها أبرياء، واغتصبت فيها بنات ونساء، كان من الممكن أن يكن أخواتهم أو زوجاتهم، أو حتى أمهاتهم ؟!... وهذا بالمناسبة ليس افتراضاً، بل حقيقة لم ينظروا إليها، ولم يبالوا بها..
سيقولون بالطبع، من منطلق حكمتهم البالغة، وعلمهم الآن فاق علم الأولياء والرسل، إن هذا ثمن الثورة، وأنه لكل ثورة ثمن، وياليتهم يرون شقيقة أو زوجة أو أم لهم تغتصب، لأسألهم بعدها إذا ما كانوا مستعدين لدفع ثمن الثورة أم لا، أم أن الثمن الذى يتصورونه هو النوم فى ميدان التحرير فحسب ؟!..
ويتحدثون عن إصلاحات تحتاج إلى شهور، ثم يرفضون منحها أياما لتحدث.. ويتحدثون عن بطء الإجراءات، ولم يمض شهر واحد على نجاح الثورة !!... هل اختلت مقاييس الزمن لديهم أم لدى المرحوم أينشتاين ؟!.. ثم، وهو الأخطر، والأخطر للغاية، تلك الموجة المسعورة غير المسئولة، التى تحاول استعداء الشعب على الجيش، فقط ليثبت أصحابها لأنفسهم أنهم قادرون على فعل هذا، وأن لهم شأن هام..
لقد شهدت مصر المسكينة انفلاتاً أمنياً رهيباً، انطلق على أثره خارجون عن القانون، لا يبالون بالثورة، ولا حتى بمصر نفسها؛ ليعيثوا في الأرض فسادا، وانتهكوا حرمات، وممتلكات، وأعراض، ولم يردعهم سوى نزول الجيش إلى الشارع، الذى مازال يحوى أربعين ألف مسجل خطر، تم إطلاقهم عمداً، وأكثر من عشرة آلاف سجين هارب، وسبعة آلاف قطعة سلاح، في يد بلطجية، مازال لا يردعهم سوى الجيش..
تعالوا إذن نرسم سيناريو لفيلم من أقوى أفلام الرعب، يفترض نجاح حملة الخيانة المسعورة، في إحداث التصادم بين الجيش والشعب، واستعداء الشعب على الجيش.
تعلوا نتصور شارعاً مصرياً، خلا تماماً من الجيش والشرطة، فيه البلطجية والمسجلون، دون ضابط أو رابط .. هل سيشعر واحد منكم بالأمان حينذاك ؟!.. هل سيصمد شعبنا، وتصمد مصرنا، لو تحولت شوارعنا إلى غابة لابد أن يحمل كل منا فيها سلاحه؛ ليدافع عن بيته ورزقه وعرضه ؟!.. وإلى أمد لا يعلمه سوى الله سبحانه وتعالى ؟!.. وهل من الوطنية والحكمة والمصرية، أن تنهك جيشك داخل البلاد، وتساعد على سيلان لعاب الكل على وطن له جيش منهك ؟!..
احسبوها بالعقل، قبل أن يبدأ فيلم الرعب العظيم، فتذهب الشكرة، وتنتهى نشوة الإحساس بالقوة، إلى خراب ودمار، يلتهم في البداية أعظم ثورة، ثم يلتهمكم أنتم أيضاً، يوم لا ينفع الندم.. لست أطلب منكم ان تؤيدوا ما أقول، ولكن أطلب منكم العقل والتفكير والتدبير فيه، ثم اتخاذ ما تمليه عليكم وطنيتكم بعدها.
أيها السادة، اندفاعكم الانفعالي، وحماسكم لإثبات قوتكم، يقضى على كل مكاسبكم، ومن يستعدونكم على جيشكم يسعون، عن وعى، أو بدون وعى، وبحماس حقيقى، أو برغبة في إثبات الوجود، والفوز بجزء من الغنيمة، إلى تدمير مصر.. إنهم يدمرون مصر.. فاحسبوها.. واتخذوا قراركم.. ولك الله يا مصرنا؛ ليحميك من محبيك قبل كارهيك.
بطوط55
08-03-2011, 07:18 PM
دمروا رموز الفسااااااااااااااااااااااد
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
معتقدش اننا هنعيد امتحانات تاني
علي عضاضلي
08-03-2011, 10:37 PM
هل ممكن الوزير فعلا للعدل يخلينا نمتحن تانى كادر لتحقيق المساواة؟
يا لهوووووووووووووي..دة انا كنت أجيب نفسي مرابعه.. واستريح
alneseem
08-03-2011, 10:46 PM
امتحان ايه ومساواة ايه الكلام ده كله ليس له منطق ولا يصح من المعلمين ترديده واشاعات لا معنى لها والامتحان للمعلمين التربويين الذين لم يدخلو من قبل او الذين لم يجتازو غير ذلك ليس صحيح