القاهرة ـ أخبار مصر
أنشأت مجموعة من الفتيات مواقع علي الفيس بوك لتدعيم حملة قبولهن في الجيش والشرطة، وذلك لخدمة الوطن وتحقيق الاستقرار والأمـن لشعب مصر، حيث بدأن في مناقشة الفكرة، وناشدن المشير حسين طنطاوي ووزير الداخلية بفتح باب التـطوع.
وقد تضاربت الآراء حول هذه الفكرة ما بين مؤيد ومعارض‏، وكانت ابرز التعليقات المعارضة دعوة عدد من الرجال للسيدات بالبقاء في المنزل وان الفتاة مكانها الاساسي البيت وتربية الاولاد، وضرورة الحفاظ على كرامتهن متسائلين "‏هل تعرف الفتاة قيادة دبابة مثلا؟ وبالنسبة للبلطجية كيف ستتعاملون معهم؟ اذا قام أحد برفع مطواة عليكن هتطلعوا تجروا‏، كما اننا في مجتمع شرقي‏!‏" ، بحسب صحيفة الاهرام الجمعة.
في حين أبدي البعض الآخر من الرجال ترحيبهم بدخول الفتيات مجالات الشرطة ولكن في الأقسام الإدارية فقط‏ ،‏ كالعلاقات العامة في الأقسام والمرور والبحث الجنائي والحرس الجامعي في الجامعات‏.‏
اما آراء الفتيات فتأرجحت ما بين مؤيدات للفكرة علي اعتبار أن البنت مثل الولد ، وإنه طالما هناك تدريب وممارسة جيدة يبقي كله تحت السيطرة‏ معلقين "هما يعني الرجالة اتولدوا بيسوقوا دبابات ويمسكوا رشاشات"
بينما رأت أخريات أن طبيعة المرأة تختلف عن طبيعة الرجل وأن الدخول في مثل هذه لمجالات سوف يفقدها الكثير من أنوثتها التي تتميز بها‏.‏

اما آراء الفتيات فتأرجحت ما بين مؤيدات للفكرة علي اعتبار أن البنت مثل الولد ، وإنه طالما هناك تدريب وممارسة جيدة يبقي كله تحت السيطرة‏ معلقين "هما يعني الرجالة اتولدوا بيسوقوا دبابات ويمسكوا رشاشات"


يا سلام .. هو فى اعتقادهم ان الجيش رشاشات ودبابات بس ..
ما بلاش لماضة .. بنت ايه اللى زى الولد .. متخلف مين اللى قال كدا ..
بنت ايه اللى تقدر تستحمل تدريبات الجيش ولا تقدر تقف خدمة فى عز البرد ولا تزحف على الارض وتعمل 6 استعد و9 استعد وغيره

فيه شباب رجالة والله ما بيقدرو يستحملوا الجيش .. البنات هى اللى تسحمل

لاحول ولاقوة إلا بالله

البنت لها طبيعه تختلف عن الولد وهذا ليس فيه عيب ابدا
لكن القول بالمساواه فى كل شيئ ده شيئ مستحيل وضد الطبيعه البشريه
بصراحه لما بشوف سيده بتلعب كمال اجسام اشعر بتقزز فلاهى ست ولاهى رجل بل مسخ مشوه وعندما ارى رجل مخنث اشعر ايضا بتقزز ياناس ده فهم مغلوط للمساواه والله العظيم المرأه فى الغرب اللى جماعات تحرير المرأه من دينها عاوزين يخدوها نموذج ليهم عندما تعلم عن مكانه المرأه فى الاسلام تحسد المرأه المسلمه على هذه المكانه وانا لا اقول هذا الكلام دون دليل لاننى سافرت الى امريكا وعندما كنت اتحاور مع الامريكيات اجد عندهم افكار مغلوطه بشأن مكانه المرأه فى الاسلام وعندما كنت احاورهم واعرفهم الحقيقه اجد منهم اعجاب غير عادى بمبادئ ديننا التى لايعرفها العلمانيين لانهم لم يعيشوا للدين ولم يحاولوا معرفته

مغلق لعدم وجود مصدر الخبر .