هويدااحمد76
17-03-2011, 10:21 PM
اخوانى ساعدونى محتارة بين نعم ولا وبحب مصر وخايفة عليها
فهمونى لو قلت نعم هل هضر بمصر وايه اوجه الضرر
ولو قلت لا ستعم الفوضى زى البعض ما بيقول وما رأيكم فى هذا الرأى اللى مكتوب فى احد المواقع
ارجوكم ساعدونا والحقونا والحقوا بلدنا
اخرب البلد...قول نعم !
ارجوك اخى القارىء امنح نفسك ساعة اقرأ فيها الدستور جيدا وهو موجود على صفحة بوابة الحكومة المصرية ثم اقرأ التعديلات المقترحه فصوتك امانه والموضوع غايه فى الأهميه فدستور مصر هو العقد بين الحاكم والشعب وهو المهيمن على قوانين الدوله
التصويت بنعم يفتح كل ابواب الفوضى .. فالموافقه على التعديلات ستعنى التالى
1- استمرار السلطات الواسعه لرئيس الجمهوريه وهى سلطات لم تمنح حتى لأى امبراطور او سلطان او ملك
2- ضياع حق المواطن فى اختيار الجمعيه التأسيسيه ومنح سلطة اختيارها لنواب الشعب والشورى... لماذا ارضى بضياع حقى كمواطن ؟
3- سيفتح الباب لدخول نفس النواب الفاسدين الى المجلس ... وذلك بسبب ان نظام لانتخابات الفردى لازال مستمر ( الغالبيه العظمى من الدول الديمقراطيه تلجأ الى نظام القائمه النسبيه )
4- استمرار قانون الحصانه ( الفاسد )الذى كان بمثابة مغناطيس لكل فاسد يجذبه لمجلسى الشعب والشورى... ولا اعلم لماذا لم تقم اللجنه بالغائه ؟
5- استمرار نظام 50 فى المائه عمال وفلاحين الذى سمح للؤات الشرطه ان يدخلوا مجلس لشعب بصفة عمال!!! ودخول شخص يملك 600 فدن بصفة فلاح!!!
6- استمرار العمل بالماده 190 فى الدستور لحالى التى تنص على ن مدة حكم رئيس الجمهوريه 6 سنوات !!!!!
7- اجراء 6 انتخابات فى 6 اشهر فى ظل الاوضاع الأمنيه الحاليه للبلاد !!!!!
شوف بقى حتكلف الاقتصاد المصرى كام ؟
8- و الاهم....رجوع العمل بالدستور القديم....و عودة التربة الخصبة للفساد
ثغرة في الدستور لبقائه و عدم عمل دستور جديد
اقرؤا هذه المادة .
- مادة 189 فقرة أخيرة مضافة
ولكل من رئيس الجمهورية، وبعد موافقة مجلس الوزراء، ولنصف أعضاء مجلسي الشعب والشوري طلب إصدار دستور جديد، وتتولي جمعية تأسيسية من مائة عضو، ينتخبهم أغلبية أعضاء المجلسين من غير المعينين في اجتماع مشترك، إعداد مشروع الدستور في موعد غايته ستة أشهر من تاريخ تشكيلها، ويعرض رئيس الجمهورية المشروع، خلال خمس عشرة يوما من إعداده، علي الشعب لاستفتائه في شأنه، ويعمل بالدستور من تاريخ إعلان موافقة الشعب عليه في الاستفتاء.
يعني ايه اللي يضمن لنا ان مجلس الوزراء و نصف مجلسي الشعب و الشورى هيوافقوا على عمل دستور جديد .
و اذا تمت الموافقة على التعديلات يوم 19 مارس فالمستفيدون هما الاخوان و بلطجية الحزب الوطني فقط و هنقع في مجلس شعب جديد ألعن مليون مرة من المجالس اللي فاتت .
للأسف الشديد الموافقه على التعديلات ستدخل بالبلد فى فوضى لا يعلم احد مت تنتهى ولا يعلم مداها الا الله
فهمونى لو قلت نعم هل هضر بمصر وايه اوجه الضرر
ولو قلت لا ستعم الفوضى زى البعض ما بيقول وما رأيكم فى هذا الرأى اللى مكتوب فى احد المواقع
ارجوكم ساعدونا والحقونا والحقوا بلدنا
اخرب البلد...قول نعم !
ارجوك اخى القارىء امنح نفسك ساعة اقرأ فيها الدستور جيدا وهو موجود على صفحة بوابة الحكومة المصرية ثم اقرأ التعديلات المقترحه فصوتك امانه والموضوع غايه فى الأهميه فدستور مصر هو العقد بين الحاكم والشعب وهو المهيمن على قوانين الدوله
التصويت بنعم يفتح كل ابواب الفوضى .. فالموافقه على التعديلات ستعنى التالى
1- استمرار السلطات الواسعه لرئيس الجمهوريه وهى سلطات لم تمنح حتى لأى امبراطور او سلطان او ملك
2- ضياع حق المواطن فى اختيار الجمعيه التأسيسيه ومنح سلطة اختيارها لنواب الشعب والشورى... لماذا ارضى بضياع حقى كمواطن ؟
3- سيفتح الباب لدخول نفس النواب الفاسدين الى المجلس ... وذلك بسبب ان نظام لانتخابات الفردى لازال مستمر ( الغالبيه العظمى من الدول الديمقراطيه تلجأ الى نظام القائمه النسبيه )
4- استمرار قانون الحصانه ( الفاسد )الذى كان بمثابة مغناطيس لكل فاسد يجذبه لمجلسى الشعب والشورى... ولا اعلم لماذا لم تقم اللجنه بالغائه ؟
5- استمرار نظام 50 فى المائه عمال وفلاحين الذى سمح للؤات الشرطه ان يدخلوا مجلس لشعب بصفة عمال!!! ودخول شخص يملك 600 فدن بصفة فلاح!!!
6- استمرار العمل بالماده 190 فى الدستور لحالى التى تنص على ن مدة حكم رئيس الجمهوريه 6 سنوات !!!!!
7- اجراء 6 انتخابات فى 6 اشهر فى ظل الاوضاع الأمنيه الحاليه للبلاد !!!!!
شوف بقى حتكلف الاقتصاد المصرى كام ؟
8- و الاهم....رجوع العمل بالدستور القديم....و عودة التربة الخصبة للفساد
ثغرة في الدستور لبقائه و عدم عمل دستور جديد
اقرؤا هذه المادة .
- مادة 189 فقرة أخيرة مضافة
ولكل من رئيس الجمهورية، وبعد موافقة مجلس الوزراء، ولنصف أعضاء مجلسي الشعب والشوري طلب إصدار دستور جديد، وتتولي جمعية تأسيسية من مائة عضو، ينتخبهم أغلبية أعضاء المجلسين من غير المعينين في اجتماع مشترك، إعداد مشروع الدستور في موعد غايته ستة أشهر من تاريخ تشكيلها، ويعرض رئيس الجمهورية المشروع، خلال خمس عشرة يوما من إعداده، علي الشعب لاستفتائه في شأنه، ويعمل بالدستور من تاريخ إعلان موافقة الشعب عليه في الاستفتاء.
يعني ايه اللي يضمن لنا ان مجلس الوزراء و نصف مجلسي الشعب و الشورى هيوافقوا على عمل دستور جديد .
و اذا تمت الموافقة على التعديلات يوم 19 مارس فالمستفيدون هما الاخوان و بلطجية الحزب الوطني فقط و هنقع في مجلس شعب جديد ألعن مليون مرة من المجالس اللي فاتت .
للأسف الشديد الموافقه على التعديلات ستدخل بالبلد فى فوضى لا يعلم احد مت تنتهى ولا يعلم مداها الا الله