اعتقدت بعد حدوث ثورة 25 يناير أن الظلم انتهى واننا نسوف نحصل على حقوقنا وأن المرحلة القادمة سوف تشهد اعطاء كل ذى حق حقه،ولكننى كنت واهما فلم يتغير شئ سوى الاسماء فقط ، لكن السياسة والتفكير واحد.التعنت - الظلم - عدم الاهتمام بشكاوى الناس،لماذا لم يقم وزير التربية والتعليم بتثبيت جميع المعلمين المساعدين؟لماذا صمم على عقد امتحانات الكادر فى هذه الظروف الصعبة؟لماذا أصر على تثبيت بعض المعلمين واهمال البعض الآخر مما جعل هناك ضيق وحقد بيينا وبين زملائنا الذين تم تثبيتهم.
كيف يتم تثبيت زميلي الذى تعاقد معى فى نفس اليوم ولا يتم تثبيتى. أليس هذا ظلما؟سيدى الوزير لقد انخدعت فيك واعلن اننى محبط ويائس ولا أريد أن اعمل ولا أريد أن أذهب الى المدرسة التى كنت احبها.
كل هذا بسسب تحجر التفكير وتعنت القرارات.
اسف على الاطالة ولكن كان لابد أن أخرج ما بداخلى وشكرا.

تفسير ما تشعر به هو .......
أن الظلم والفساد تفشى فينا كالسرطان .....
ولكن لا تيأس .... عليك أن تتحمل ...... لأن ذلك يؤثر عليك وعلى عملك ....
ومتخافش ربنا معانا .....
بس أهم حاجة تبقى ذمتنا وضميرنا كويسين .....
تقبل مروري ..... أ/ محمد :)

انا كمان محبطة يعني ايه اختبار للمعلميين خصوصا بعد 25 يناير كمان في محافظات نفذت قرار 75 للعقد والحصة اما محافظة المنيا لم تنفذ

اللة ينورررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر

والله المفروض يحفظ كرامتة المعلم بجد اهانة كبيرة مش علشان الكادر لا المفروض بيقى يعين كل الناس لى باوازرة كفاية الناس تعبت بجد حرام عليك