abotal3t
21-03-2011, 10:45 PM
[/URL]
ازاي المسلم يرضى انه يتحكم بغير الإسلام
ازاي طلع أجيال مننا معتنقة عقيدة وموافقة انها ماتتحكمش بيها
ازاي وصلنا لان في ناس من أهل مصر
بتقول لربنا مالكش حكم علينا
اتهام شرع ربنا دا اتهام لربنا سبحانه وتعالى
قولوا للناس كسبنا ايه من كل شريعة غير شريعة الله
خايفين من شرع ربنا ليه
واحنا ماذقناش الفشل غير لما بعدنا عن شرع ربنا
الشريعة الإسلامية هي الأمل يا اخواني
مين اللي أرحم من الله علشان يحكمنا
مين اللي أحكم من الله علشان يحكمنا
مين اللي أعلم من الله علشان يحكمنا
يا مصر يا اللي كل الإسلام ما يحتاج رجالة
كانت رجالتك أول ناس بيضحو بدمهم علشانه
يا مصر يا اللي كل الإسلام ما يحتاج فلوس
كانت أموالك أول أموال بتتدفق علشانه
يا مصر ياللي ضحيتي بكل حاجه علشان الناس كلها تعرف الإسلام
وتحب الإسلام
الإسلام الآن يا اخواني يحتاج من ينصره
فمن يكون من أنصار الله
كونوا أنصار الله يا اخواني
ثم ماذا بعد هذا
لا شك أن الشرائع الوضعية المطبقة في بلاد المسلمين اليوم يجب تغييرها وإحلال شريعة الله المطهرة مكانها، وكل مقصر في ذلك فهو مسئول محاسب أمام الله سبحانه وتعالى عن ذلك.
ولا شك أيضاً أن معظم هذه التشريعات الوضعية مخالفة لشريعة الله، وخاصة في مسائل الحلال والحرام والمعاملات المالية، والسياسية، والاجتماعية، والحدود والعقوبات.
ولا شك أن أهم هذه المخالفات هو أن هذه الأحكام الوضعية والشرائع البشرية لم توضع ليكون هدف الناس وغايتهم هو عبادة ربهم والخضوع لمشيئته سبحانه وتعالى والاستسلام لأمره ونهيه، وذلك أنها انبثقت ابتداء من عقيدة باطلة لا تؤمن بخالق للكون وبدء له ومدبر له، بل خرجت من كفار بالبعث والنشور جاحدين لخالق السموات والأرض، ممن يعيشون لدنياهم فقط، ولا يؤمنون بحياة بعد الموت وأما شريعة الله فإنها جاءت من عنده، وغايتها في النهاية إقامة عبادته سبحانه وتعالى في الأرض والخضوع لمشيئته والاستسلام لأمره.
وهذا هو الفارق الأساسي بين شريعة الله وشرائع البشر، فشريعة الله من عنده، ولا يرضى سبحانه وتعالى لأحد أن يتقول عليه، أو يشرع لنفسه دون الرجوع إليه، وما الرسول صلوات الله وسلامه عليه إلا ناطق بأمره، صادر عن حكمه، منفذ لمشيئته، مطيع لشريعته، وما المجتهدون والخلفاء بعده إلا موقعون عنه يجتهدون في سبيل الوصول إلى حكمه، راجعون في كل اجتهاد ورأي إلى كلامه - سبحانه -، وكلام رسوله الله صلى الله عليه وسلم.
وأما شرائع البشر الوضعية فهم يأخذونها من أغلبيتهم التي تتظاهر على الهوى والعصبية، وتصدر عن جهل، وتحكم عن تحكم، أو من ملوكهم والمتسلطين عليهم الذين جعلوا من أنفسهم آلهة وأرباباً يشرعون للعباد ويعتدون على حق رب العباد سبحانه وتعالى كما قال فرعون ﴿ما أريكم إلا ما أرى وما أهديكم إلا سبيل لرشاد﴾ [غافر: 29] علماً أن حكم فرعون لم يكن إلا استبداداً وتسخيراً للشعب في عبادته وصرفاً للناس عن عبادة ربهم وخالقهم سبحانه وتعالى.
قال - تعالى -: ﴿إن فرعون علا في الأرض وجعل أهلها شيعا يستضعف طائفة منهم يذبح أبناؤهم، ويستحي نساءهم إنه كان من المفسدين﴾ [القصص: 4].
وهكذا كان منطق الطغاة دائماً. يفسدون في الأرض، ويزعمون الصلاح والإصلاح.
باختصار.. المسلم المؤمن هو الملتزم بشريعة الله والكافر هو الذي يرد شريعة الله سبحانه وتعالى.
واجبنا نحو شريعة الله:
بعد هذا البيان الموجز نجمل واجب كل مسلم نحو شريعة ربه فيما يلي:
1. وجوب الإيمان بأن الدين الحق هو طاعة شريعة الله والإذعان لأمره سبحانه وتعالى. وأن من لم يفعل ذلك فهو كافر لا تنفعه صلاة أو صوم أو حج أو عبادة.
2. وجوب العمل لإحلال شريعة لإحلال شريعة الله محل شريعة الكفر وذلك من كل مسلم بحسب قدرته واستطاعته فعلى الإمام من ذلك ما ليس على عامة الناس، وعلى أهل العلم ما ليس على الجاهل، وعلى أهل التمكين ما ليس على المستضعفين.
وإن كل أحد مسئولاً كما قال صلى الله عليه وسلم: «كلكم راع، وكلكم مسئول عن رعيته» (أخرجه البخاري ومسلم عن ابن عمر)
3. عدم الرضا بأي قانون أو تشريع يخالف شريعة الله فكل من رضي أو قدم مختاراً تشريعاً يخالف ما أنزله فقد بالله ولو كان هذا في أي شيء يسير كما قال سبحانه وتعالى في شأن من رأى جواز الأكل مما يُذبح ولم يذكر اسم الله عليه ﴿ولا تأكلوا مما لم يذكر اسم الله عليه وإنه لفسق، وإن الشياطين ليوحون إلى أوليائهم ليجادلوكم وإن اطعتموهم إنكم لمشركون﴾ [الأنعام: 121] .
وقد أجمعت الأمة أن من ساوى بين تشريع الله وتشريع غيره فهو كافر وكذلك من قدم تشريع غير الله على تشريع الله سبحانه وتعالى.
ولا يجوز لأحد طاعة تشريع غير الله إلا مجبراً ومكرهاً.
4. الدعوة إلى الله بكل سبيل. وبيان الحق وعدم كتمانه حتى تكون كلمة الله هي العليا، وكلمة الذين كفروا هي السفلى.
وكذلك نُذكر به إخواننا المسلمين ليهبوا لنصرة شريعة ربهم، والحياة في ظل أحكام قرآنهم وسنة نبيهم، بدلاً من العيش في ظل الأنظمة الجاهلية التي وضعها الكفار لهم.
﴿قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين ﴾ [يوسف: 108].
[URL="http://www.facebook.com/pages/شريعة-الله/144809788913533"]
(http://www.facebook.com/pages/شريعة-الله/144809788913533)
ازاي المسلم يرضى انه يتحكم بغير الإسلام
ازاي طلع أجيال مننا معتنقة عقيدة وموافقة انها ماتتحكمش بيها
ازاي وصلنا لان في ناس من أهل مصر
بتقول لربنا مالكش حكم علينا
اتهام شرع ربنا دا اتهام لربنا سبحانه وتعالى
قولوا للناس كسبنا ايه من كل شريعة غير شريعة الله
خايفين من شرع ربنا ليه
واحنا ماذقناش الفشل غير لما بعدنا عن شرع ربنا
الشريعة الإسلامية هي الأمل يا اخواني
مين اللي أرحم من الله علشان يحكمنا
مين اللي أحكم من الله علشان يحكمنا
مين اللي أعلم من الله علشان يحكمنا
يا مصر يا اللي كل الإسلام ما يحتاج رجالة
كانت رجالتك أول ناس بيضحو بدمهم علشانه
يا مصر يا اللي كل الإسلام ما يحتاج فلوس
كانت أموالك أول أموال بتتدفق علشانه
يا مصر ياللي ضحيتي بكل حاجه علشان الناس كلها تعرف الإسلام
وتحب الإسلام
الإسلام الآن يا اخواني يحتاج من ينصره
فمن يكون من أنصار الله
كونوا أنصار الله يا اخواني
ثم ماذا بعد هذا
لا شك أن الشرائع الوضعية المطبقة في بلاد المسلمين اليوم يجب تغييرها وإحلال شريعة الله المطهرة مكانها، وكل مقصر في ذلك فهو مسئول محاسب أمام الله سبحانه وتعالى عن ذلك.
ولا شك أيضاً أن معظم هذه التشريعات الوضعية مخالفة لشريعة الله، وخاصة في مسائل الحلال والحرام والمعاملات المالية، والسياسية، والاجتماعية، والحدود والعقوبات.
ولا شك أن أهم هذه المخالفات هو أن هذه الأحكام الوضعية والشرائع البشرية لم توضع ليكون هدف الناس وغايتهم هو عبادة ربهم والخضوع لمشيئته سبحانه وتعالى والاستسلام لأمره ونهيه، وذلك أنها انبثقت ابتداء من عقيدة باطلة لا تؤمن بخالق للكون وبدء له ومدبر له، بل خرجت من كفار بالبعث والنشور جاحدين لخالق السموات والأرض، ممن يعيشون لدنياهم فقط، ولا يؤمنون بحياة بعد الموت وأما شريعة الله فإنها جاءت من عنده، وغايتها في النهاية إقامة عبادته سبحانه وتعالى في الأرض والخضوع لمشيئته والاستسلام لأمره.
وهذا هو الفارق الأساسي بين شريعة الله وشرائع البشر، فشريعة الله من عنده، ولا يرضى سبحانه وتعالى لأحد أن يتقول عليه، أو يشرع لنفسه دون الرجوع إليه، وما الرسول صلوات الله وسلامه عليه إلا ناطق بأمره، صادر عن حكمه، منفذ لمشيئته، مطيع لشريعته، وما المجتهدون والخلفاء بعده إلا موقعون عنه يجتهدون في سبيل الوصول إلى حكمه، راجعون في كل اجتهاد ورأي إلى كلامه - سبحانه -، وكلام رسوله الله صلى الله عليه وسلم.
وأما شرائع البشر الوضعية فهم يأخذونها من أغلبيتهم التي تتظاهر على الهوى والعصبية، وتصدر عن جهل، وتحكم عن تحكم، أو من ملوكهم والمتسلطين عليهم الذين جعلوا من أنفسهم آلهة وأرباباً يشرعون للعباد ويعتدون على حق رب العباد سبحانه وتعالى كما قال فرعون ﴿ما أريكم إلا ما أرى وما أهديكم إلا سبيل لرشاد﴾ [غافر: 29] علماً أن حكم فرعون لم يكن إلا استبداداً وتسخيراً للشعب في عبادته وصرفاً للناس عن عبادة ربهم وخالقهم سبحانه وتعالى.
قال - تعالى -: ﴿إن فرعون علا في الأرض وجعل أهلها شيعا يستضعف طائفة منهم يذبح أبناؤهم، ويستحي نساءهم إنه كان من المفسدين﴾ [القصص: 4].
وهكذا كان منطق الطغاة دائماً. يفسدون في الأرض، ويزعمون الصلاح والإصلاح.
باختصار.. المسلم المؤمن هو الملتزم بشريعة الله والكافر هو الذي يرد شريعة الله سبحانه وتعالى.
واجبنا نحو شريعة الله:
بعد هذا البيان الموجز نجمل واجب كل مسلم نحو شريعة ربه فيما يلي:
1. وجوب الإيمان بأن الدين الحق هو طاعة شريعة الله والإذعان لأمره سبحانه وتعالى. وأن من لم يفعل ذلك فهو كافر لا تنفعه صلاة أو صوم أو حج أو عبادة.
2. وجوب العمل لإحلال شريعة لإحلال شريعة الله محل شريعة الكفر وذلك من كل مسلم بحسب قدرته واستطاعته فعلى الإمام من ذلك ما ليس على عامة الناس، وعلى أهل العلم ما ليس على الجاهل، وعلى أهل التمكين ما ليس على المستضعفين.
وإن كل أحد مسئولاً كما قال صلى الله عليه وسلم: «كلكم راع، وكلكم مسئول عن رعيته» (أخرجه البخاري ومسلم عن ابن عمر)
3. عدم الرضا بأي قانون أو تشريع يخالف شريعة الله فكل من رضي أو قدم مختاراً تشريعاً يخالف ما أنزله فقد بالله ولو كان هذا في أي شيء يسير كما قال سبحانه وتعالى في شأن من رأى جواز الأكل مما يُذبح ولم يذكر اسم الله عليه ﴿ولا تأكلوا مما لم يذكر اسم الله عليه وإنه لفسق، وإن الشياطين ليوحون إلى أوليائهم ليجادلوكم وإن اطعتموهم إنكم لمشركون﴾ [الأنعام: 121] .
وقد أجمعت الأمة أن من ساوى بين تشريع الله وتشريع غيره فهو كافر وكذلك من قدم تشريع غير الله على تشريع الله سبحانه وتعالى.
ولا يجوز لأحد طاعة تشريع غير الله إلا مجبراً ومكرهاً.
4. الدعوة إلى الله بكل سبيل. وبيان الحق وعدم كتمانه حتى تكون كلمة الله هي العليا، وكلمة الذين كفروا هي السفلى.
وكذلك نُذكر به إخواننا المسلمين ليهبوا لنصرة شريعة ربهم، والحياة في ظل أحكام قرآنهم وسنة نبيهم، بدلاً من العيش في ظل الأنظمة الجاهلية التي وضعها الكفار لهم.
﴿قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين ﴾ [يوسف: 108].
[URL="http://www.facebook.com/pages/شريعة-الله/144809788913533"]
(http://www.facebook.com/pages/شريعة-الله/144809788913533)