تعليقا على تقديم شيخ الأزهر استقالته للمرة الثانية
الباطل يأبى أن يعلو فوقه الحق فيحاول أن يطغى على الحق وهنا نفتح البالب لكلمة حق :
معك يا صاحب الحق يا طيب الأزهر نحن المعلمون النتعاقدون مستعدون لجمع توقيعات تأييد لشيخ الأزهر حتى يعلم المعارضون له حجمهم الحقيقي فأرجو من الكل أن يدلي برأيه

بارك الله فيكم والي الامام ان شاء الله

أؤيد تقديم إستقالته
وإجراء انتخابات
وإذا أتى بالإنتخاب فأهلا ً به وسهلا ً
*************
المهم : أن يكون منصب شيخ الأزهر بالإنتخاب

الجميع يؤيد استقلال الأزهر وأن يأتي شيخ الأزهر بالانتخاب
وقد وافق شيخ الأزهر على ذلك ويسعى في تنفيذه كما جاء في وسائل الاعلام

اؤيد بقاءه بالطبع شيخاً للأزهر مدى الحياة
لأنى لم أرى حتى الآن رجلاً فى مصر يماثله فى طهارة اليد وتحقيق العدالة بين الجميع
وأشك كثيراً فى وجود شخصية أزهرية تحظى بنصف ما وهبه الله للشيخ أحمد الطيب
لذا كان تأييدى أنا والملايين لفضيلته بدون قيد أو شرط

اؤيد بقاءه فى المنصب مدى الحياة ولا نريد بديلا عنه

نؤيد بقاءه لأنه رجل نحسبه على خير نظيف اليد وتقي
ولا نزكيه على الله
وندعو الله ان يعينه في محاربة المفسدين وتطهير الأزهر منهم

ياريت دليل علي خبر الاستقالة منعا للقلاقل

بصراحة يا جماعة مع اني بحب الشيخ الطيب لكنني اكتشفت ان اللي عايزينه يمشي عندهم حق
لانه رجل طيب فعلا
ومش قادر يوصل لينا ويحس ان الشباب هو روح الثورة
وان التثبيت ده اقل واتفه حقوقهم ده غير مطالبهم اللي حتغير كل الازهر
ومش قادر يتخلص من احساس سطوة الحكومة وطغيان القوانين العقيمة ويحرر الازهر
وعدونا بالتثبيت من شهور ومش قادرين يخلصوا حاجةمع اننا غيرنا الحكم في اسبوعين

لا تأيديكم مفيد ولا عدم تأييدكم ، الأمر محسوم عند أولي الأمر

أرى في شيخ الأزهر رجل أطلق علينا كلابه شومان والأمير

نؤيد بقاء فضيلة شيخ الازهر الطيب فى منصبة وفقه الله

لا بقاء للظالمين
لا دنيا ولا دين
والبقاء للمخلصين
لمن يعتز بالاسلام والمسلمين