مراد قنديل
27-03-2011, 06:31 PM
إلى علماء الاسلام : أ/ مراد قنديل
مصر أمانة فى أعناقكم وبكم تنال الامة مجدا ورزقا
وحدوا صفوفكم وكونوا قدرة لأمة صارت تشيعا وفرقا
حذرنا المولى فى كتابه من التشيع ورهب المصطفى محقا
صلوا على النبى مجتهدين وقودوا أمة وقدموا القرآن منطلقا
يصنع شعبا مجيدا يعلي لله كلمة ويحذر للجماعة تفارقا
فأنتم أولي العلم عز الاسلام وبصره فلم تكونون للشباب قلقا
ادعوا إلى الله على بصيرة واجتنبوا هوى يكن للناس رهقا
تجمع أصحاب المصطفى على حبه وقدموا لنا صدقا
لا تحزبوا الاحزاب شيعا وكونوا للرحمن حزبا ورفقا
أمتكم بكم أمانة تنادى عليكم فى عصركم غربا وشرقا
والأقصى مسرى الرسول أسير ينتظر منكم قولا وطريقا
ينير السبيل علما لثالث الحرمين ويرفض جهلا ونفاقا
فهل أنتم تنظرون إليه وتأخذون إلى الله عملا رقراقا
أئمة الإسلام ونوره وحدوا صفوفكم نجدلكم شكلا وذوقا
عباد الله اتبعوا نور الهدى واغلقوا باب الجهل غلقا
كونوا ربانين واعلموا واطرقوا سبل البر طرقا
علماء الإسلام ارحموا العامة يروا منكم عملا وخلقا
دققوا فى عظائم الامور واجتنبوا خلافا فى القول حرقا
وحدوا صفوفكم تتحد صفوف أمتكم واسعا وضيقا
أخى المسلم أطع عالما تبن لبلدك مجدا مرموقا
وصل على المصطفى ليل نهار وكن بذكر الله متعلقا.
مصر أمانة فى أعناقكم وبكم تنال الامة مجدا ورزقا
وحدوا صفوفكم وكونوا قدرة لأمة صارت تشيعا وفرقا
حذرنا المولى فى كتابه من التشيع ورهب المصطفى محقا
صلوا على النبى مجتهدين وقودوا أمة وقدموا القرآن منطلقا
يصنع شعبا مجيدا يعلي لله كلمة ويحذر للجماعة تفارقا
فأنتم أولي العلم عز الاسلام وبصره فلم تكونون للشباب قلقا
ادعوا إلى الله على بصيرة واجتنبوا هوى يكن للناس رهقا
تجمع أصحاب المصطفى على حبه وقدموا لنا صدقا
لا تحزبوا الاحزاب شيعا وكونوا للرحمن حزبا ورفقا
أمتكم بكم أمانة تنادى عليكم فى عصركم غربا وشرقا
والأقصى مسرى الرسول أسير ينتظر منكم قولا وطريقا
ينير السبيل علما لثالث الحرمين ويرفض جهلا ونفاقا
فهل أنتم تنظرون إليه وتأخذون إلى الله عملا رقراقا
أئمة الإسلام ونوره وحدوا صفوفكم نجدلكم شكلا وذوقا
عباد الله اتبعوا نور الهدى واغلقوا باب الجهل غلقا
كونوا ربانين واعلموا واطرقوا سبل البر طرقا
علماء الإسلام ارحموا العامة يروا منكم عملا وخلقا
دققوا فى عظائم الامور واجتنبوا خلافا فى القول حرقا
وحدوا صفوفكم تتحد صفوف أمتكم واسعا وضيقا
أخى المسلم أطع عالما تبن لبلدك مجدا مرموقا
وصل على المصطفى ليل نهار وكن بذكر الله متعلقا.