أحمد محمد كمال الدين
28-11-2007, 10:25 PM
اختبار على ما تم تدريسه 2007
أولا النصوص
(اجعلْ غايَةَ تشبُّثِك في مؤاخاةِ مَنْ تُؤاخِي ، ومُواصلةِ من تُواصِلُ، توطينَ نفسِك على أنه لاسبيلَ إلى قطيعةِ أخيكَ - وإن ظهَرَ لكَ منِه ما تكْرهُ، فإنه ليسَ كالمملوكِ تُعْتِقُه متى شِئت، أو كالمرأةِ التي تطلقُها إذا شئتَ، ولكنَّه عِرْضُك ومروءتُك ، فإنَّما مروءةُ الرجلِ إخوانُه وأخدانُه) .
( أ ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
- (مؤاخاة ومواصلة) كلمتان:(مترادفتان - متقاربتان - متضادتان)
- النص من النثر : (الديني - السياسي - الاجتماعي - الصحفي)
- لكنه عرضك ومروءتك : (تشبيه - استعارة - كناية - مجاز مرسل)
- مضاد (قطيعة) : (تودد - مؤاخاة - صلة - التحام)
- معنى ( مروءتك) : ( إنسانيتك - شرفك - رجولتك - نبلك)
- مفرد( أخدان ) : (خدين- خادن - خِدن - مخدون )
(ب) - وضح من خلال هذه الفقرة حق الصديق على صديقه.
(جـ) - يرى الكاتب أن علاقة الصديقين أقوى من علاقة الرجل بزوجته فهل توافقه على ذلك ؟ ولماذا ؟
(د) - استخرج من الفقرة استعارة ، و أسلوباً إنشائياً مبيناً الغرض منهما ؟
.
النحو
( مصر ملتقى الحضارات و الأديان منذ القدم , جوها معتدل , و شمسها ساطعة . من يسعد بزيارتها فلن ينسى الأيام التي ينعم فيها بين آثارها الرائع إبداعها , وبين ربوعها البديع جمالها , ولذلك يطيل الزيارة لها, فما كان ليترك هذا الجمال حتى يستمتع به غاية الاستمتاع , ونحن - المصريين- ندرك جمال بلادنا ونحافظ عليه , ونعم مسلكا العناية به من الجميع ) .
( أ ) - أعرب ما فوق الخط في القطعة :
- شمسها:
- التي :
- الجمال:
- مسلكا :
(ب) - استخرج من القطعة :
– صيغة مبالغة................. .
3 – اسم مكان ::
4 – اسم فاعل عاملاً : .................. معمولــه :
5 – فعلاً مضارعاً واعربه :
(جـ) - لا ينال النجاح إلا المجتهدون . ضع غير مكان إلا مرة , وخلا مرة أخرى وغير ما يلزم مع بيان السبب .
(د) - من قطعت له من حق أخيه فلا يأخذه – لا حق مأخوذ بالقوة . بين نوع لا وأعرب ما بعدها في الجملتين .
بين المشتق العامل ومعموله فى الله معطى الإنسان عقلا مفكرا
شاهدت رجلا عارضا بضاعة
أنت السامع قول الحق
بين نوع جملة الاستثناء وحولها للنوعين الآخرين مستبدلا إلا بغير مرة وعدا مرة مع الاعراب
شاركت فى المسابقات إلا مسابقة
" القصة"
من قصة ( وا إسلاماه ) :
[1]
(قال الأمير ممدود : إنك ابن خوارزم شاه ووارث ملكه وخليفته على بلاده ، وما يكون لك أن تيأس من هزيمة عدوه ، وطرده من بلاد رعاياه ... لقد كانت الحرب بين أبيك وبين هؤلاء سجالاً ، فتارة يهزمهم ، وتارة يهزمونه حتى نفذ القضاء فيه لأمر طواه الله في علمه) .
( أ ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
1 - مرادف (سجالاً) : (معروفة - متداولة - مختلفة)
2 - مضــاد (طواه) : (أخفاه - أظهره - جهله)
3 - مفـــرد (رعاياه) : (رعاه - ريع - رعية)
(ب) - ما الفظائع التي ارتكبها التتار في بلاد المسلمين ؟
(جـ) - لكل من جلال الدين وممدود رأى خاص في قتال التتار وضح ذلك .
(د ) - لكل من الأمير ممدود والسلطان جلال الدين رأى في تخاذل ملوك المسلمين عن نجدة خوارزم شاه . وضح ذلك .
" البلاغة "
& قال الشاعر محمود الوراق ( .. / 840 م) :
أَبقَيــتَ مالَكَ ميراثاً لِوارِثِه فًلَيتَ شِعــرِيَ ما أَبقى لَكَ المالُ
القَومُ بَعدَكَ في حالٍ تَـسُرُّهُمُ فَكَيفَ بَعدَهُمُ دارَت بِكَ الحـــالُ
مَلّوا البُكاءَ فَما يُبكيكَ مِن أَحَدٍ وَاِستَحكَمَ القيلُ في الميراثِ وَالقالُ
(أ) - " ليت شعري " أسلوب : ( توكيد - دعاء - قسم ) . اختر الصواب .
(ب) - ما نوع الصورة في البيت الثاني ؟ وما سر جمالها ؟
(جـ) - ما الأسلوب الذي لجأ إليه الشاعر ؟ وما قيمة ذلك ؟
أولا النصوص
(اجعلْ غايَةَ تشبُّثِك في مؤاخاةِ مَنْ تُؤاخِي ، ومُواصلةِ من تُواصِلُ، توطينَ نفسِك على أنه لاسبيلَ إلى قطيعةِ أخيكَ - وإن ظهَرَ لكَ منِه ما تكْرهُ، فإنه ليسَ كالمملوكِ تُعْتِقُه متى شِئت، أو كالمرأةِ التي تطلقُها إذا شئتَ، ولكنَّه عِرْضُك ومروءتُك ، فإنَّما مروءةُ الرجلِ إخوانُه وأخدانُه) .
( أ ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
- (مؤاخاة ومواصلة) كلمتان:(مترادفتان - متقاربتان - متضادتان)
- النص من النثر : (الديني - السياسي - الاجتماعي - الصحفي)
- لكنه عرضك ومروءتك : (تشبيه - استعارة - كناية - مجاز مرسل)
- مضاد (قطيعة) : (تودد - مؤاخاة - صلة - التحام)
- معنى ( مروءتك) : ( إنسانيتك - شرفك - رجولتك - نبلك)
- مفرد( أخدان ) : (خدين- خادن - خِدن - مخدون )
(ب) - وضح من خلال هذه الفقرة حق الصديق على صديقه.
(جـ) - يرى الكاتب أن علاقة الصديقين أقوى من علاقة الرجل بزوجته فهل توافقه على ذلك ؟ ولماذا ؟
(د) - استخرج من الفقرة استعارة ، و أسلوباً إنشائياً مبيناً الغرض منهما ؟
.
النحو
( مصر ملتقى الحضارات و الأديان منذ القدم , جوها معتدل , و شمسها ساطعة . من يسعد بزيارتها فلن ينسى الأيام التي ينعم فيها بين آثارها الرائع إبداعها , وبين ربوعها البديع جمالها , ولذلك يطيل الزيارة لها, فما كان ليترك هذا الجمال حتى يستمتع به غاية الاستمتاع , ونحن - المصريين- ندرك جمال بلادنا ونحافظ عليه , ونعم مسلكا العناية به من الجميع ) .
( أ ) - أعرب ما فوق الخط في القطعة :
- شمسها:
- التي :
- الجمال:
- مسلكا :
(ب) - استخرج من القطعة :
– صيغة مبالغة................. .
3 – اسم مكان ::
4 – اسم فاعل عاملاً : .................. معمولــه :
5 – فعلاً مضارعاً واعربه :
(جـ) - لا ينال النجاح إلا المجتهدون . ضع غير مكان إلا مرة , وخلا مرة أخرى وغير ما يلزم مع بيان السبب .
(د) - من قطعت له من حق أخيه فلا يأخذه – لا حق مأخوذ بالقوة . بين نوع لا وأعرب ما بعدها في الجملتين .
بين المشتق العامل ومعموله فى الله معطى الإنسان عقلا مفكرا
شاهدت رجلا عارضا بضاعة
أنت السامع قول الحق
بين نوع جملة الاستثناء وحولها للنوعين الآخرين مستبدلا إلا بغير مرة وعدا مرة مع الاعراب
شاركت فى المسابقات إلا مسابقة
" القصة"
من قصة ( وا إسلاماه ) :
[1]
(قال الأمير ممدود : إنك ابن خوارزم شاه ووارث ملكه وخليفته على بلاده ، وما يكون لك أن تيأس من هزيمة عدوه ، وطرده من بلاد رعاياه ... لقد كانت الحرب بين أبيك وبين هؤلاء سجالاً ، فتارة يهزمهم ، وتارة يهزمونه حتى نفذ القضاء فيه لأمر طواه الله في علمه) .
( أ ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
1 - مرادف (سجالاً) : (معروفة - متداولة - مختلفة)
2 - مضــاد (طواه) : (أخفاه - أظهره - جهله)
3 - مفـــرد (رعاياه) : (رعاه - ريع - رعية)
(ب) - ما الفظائع التي ارتكبها التتار في بلاد المسلمين ؟
(جـ) - لكل من جلال الدين وممدود رأى خاص في قتال التتار وضح ذلك .
(د ) - لكل من الأمير ممدود والسلطان جلال الدين رأى في تخاذل ملوك المسلمين عن نجدة خوارزم شاه . وضح ذلك .
" البلاغة "
& قال الشاعر محمود الوراق ( .. / 840 م) :
أَبقَيــتَ مالَكَ ميراثاً لِوارِثِه فًلَيتَ شِعــرِيَ ما أَبقى لَكَ المالُ
القَومُ بَعدَكَ في حالٍ تَـسُرُّهُمُ فَكَيفَ بَعدَهُمُ دارَت بِكَ الحـــالُ
مَلّوا البُكاءَ فَما يُبكيكَ مِن أَحَدٍ وَاِستَحكَمَ القيلُ في الميراثِ وَالقالُ
(أ) - " ليت شعري " أسلوب : ( توكيد - دعاء - قسم ) . اختر الصواب .
(ب) - ما نوع الصورة في البيت الثاني ؟ وما سر جمالها ؟
(جـ) - ما الأسلوب الذي لجأ إليه الشاعر ؟ وما قيمة ذلك ؟