( ذا علم عزيز _ قابلت ذا علم عزيز )أعرب ذا فى الجملتين السابقتين
أرجو الرد السريع وجزاكم الله كل خير

ذا الأولى : اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع مبتدأ والمعنى هذا علم غزير

ذا الثانية : مفعول به منصوب بالألف لأنه من الأسماء الخمسة ( الستة) والمعنى قابلت صاحب علم غزير فذا بمعنى صاحب

والله تعالى أعلم

ذا علمٌ غزيرٌ
(ذا): اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع مبتدإ.
وهذا الإعراب إذا كانت كلمة (علمٌ) منونة بالضم كما ضبطها أنا.
أما إذا كانت منونة بالكسر (كما في كتاب الأضواء) فهذا على الأرجح خطأ؛ لأنها سوف تكون بهذا: (ذا) من الأسماء الخمسة؛ ولكنها تلزم الألف في جميع حالاتها (رفعًا ونصبًا وجرًّا)؛ وتعرب بالحركات المقدرة على الألف؛ وهي لهجة من لهجات العرب.
وطبعًا هذه الحالة لا يدرسها إلا المتخصصون في اللغة العربية.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ
قابلت ذا علمٍ غزيرٍ
(ذا): مفعول به منصوب وعلامة نصبه الألف؛ لأن (ذا) من الأسماء الخمسة؛ وهي التي بمعنى (صاحب).
والله تعالى أعلم

ذا علمٌ غزيرٌ
(ذا): اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع مبتدإ.
وهذا الإعراب إذا كانت كلمة (علمٌ) منونة بالضم كما ضبطها أنا.
أما إذا كانت منونة بالكسر (كما في كتاب الأضواء) فهذا على الأرجح خطأ؛ لأنها سوف تكون بهذا: (ذا) من الأسماء الخمسة؛ ولكنها تلزم الألف في جميع حالاتها (رفعًا ونصبًا وجرًّا)؛ وتعرب بالحركات المقدرة على الألف؛ وهي لهجة من لهجات العرب.
وطبعًا هذه الحالة لا يدرسها إلا المتخصصون في اللغة العربية.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ
قابلت ذا علمٍ غزيرٍ
(ذا): مفعول به منصوب وعلامة نصبه الألف؛ لأن (ذا) من الأسماء الخمسة؛ وهي التي بمعنى (صاحب).
والله تعالى أعلم


أولاً جزاك الله خيرا

ثانياً : ذا في المثال الأول لايمكن أن تكون من الأسماء الخمسة لماذا؟

لأنها حتى لو كانت على لغة من يلزمون الأسماء الخمسة الألف في جميع أحوالها وهي لغة القصر فهذا لايجوز

لأن (ذو) لم يرد فيها عن العرب إلا لغة واحدة وهي أن تكون تامة بمعنى أنها ترفع بالواو وتنصب بالألف وتجر بالياء

ولم يرد فيها لغة القصر بإلزامها الألف في جميع أحوالها ،ولو أعربت مفعول به منصوب بالألف فإن هذا سيكون على تقدير

فعل محذوف ولست أرى داعيًا للحذف هنا .

والله تعالى أعلم

أولاً جزاك الله خيرا

ثانياً : ذا في المثال الأول لايمكن أن تكون من الأسماء الخمسة لماذا؟

لأنها حتى لو كانت على لغة من يلزمون الأسماء الخمسة الألف في جميع أحوالها وهي لغة القصر فهذا لايجوز

لأن (ذو) لم يرد فيها عن العرب إلا لغة واحدة وهي أن تكون تامة بمعنى أنها ترفع بالواو وتنصب بالألف وتجر بالياء

ولم يرد فيها لغة القصر بإلزامها الألف في جميع أحوالها ،ولو أعربت مفعول به منصوب بالألف فإن هذا سيكون على تقدير

فعل محذوف ولست أرى داعيًا للحذف هنا .

والله تعالى أعلم

جزاكم الله خيرًا أخي عبدالله على التذكرة
لأن الأمر التبس معي مع (هن)؛ حيث نقل بعض النحاة أنه يجوز فيها القصر. بالإضافة إلى (أب ـ أخ ـ حم).
وأصدق على معلوماتك الصحيحة.
والصحيح في النهاية هو ما ذكرت أنت سابقًا وذكرته أنا لاحقًا. والخطأ في الأضواء بجر كلمة (علمٍ)
لأنه لو قُدر الفعل؛ فلا فرق بذلك بين الجملتين
وجزيتم الخير مرة أخرى

وجزاكم الله مثله أخي الكريم مجدي ووفقني الله وإياك إلى مرضاته وطاعته وما فيه صلاح المؤمنين