عادل حسان سليمان
24-04-2011, 12:16 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوانى الأحباء
هذا عدد جديد من ...............
http://dc08.arabsh.com/i/02878/c79ishabwjia.jpg
-----------------------------------------------------------
جريدة العادل الاسلامية ليوم الأربعاء 20 أبريل 2011م /العدد51
---------------------------------------------------------------
صورة العدد
-------------------
http://dc08.arabsh.com/i/02878/sd5qgjx6pzx1.jpg
----------------------------------------------------
شرح آية
------------------
تفسير سورة العصر
----------------------------------------
والعصر
قال ابن عباس : هو الدهر ، أقسم به سبحانه وتعالى لما في مروره من أصناف العجائب : إنّ الإنسان لفي خسر إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصو بالحق وتواصو بالصبر
كان من عادة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا التقوا أن يقرأ بعضهم هذه السورة ، سورة العصر ، وذلك لأنها جامعة للخصال التي يكون بها العبد ناجيا مفلحا في الآخرة .
أ- والخصلة الأولى : هي خصلة الإيمان ، والإيمان إذا أطلق يكون شاملا للإيمان يالله ورسوله .
ب- والخصلة الثانية : هي عمل الصالحات ، وعمل الصالحات عبارة عن أداء ما افترض الله على عباده من الأعمال .
ج- والخصلة الثالثة : التواصي بالحق ، أي ينصح بعضهم بعضا بالإرشاد إلى عمل الخير والبر ، فلا يداهنون ولا يغش بعضهم بعضا .
د- والخصلة الرابعة : التواصي بالصبر وذلك بمعنى التناهي عن المنكر ، أي لا يداهن بعضهم بعضا ، لأن المداهنة خلاف حال الصالحين . فالله تبارك وتعالى أخبر في هذه السورة: بان الانسان كلهم في خسران. اي في هلاك الاّ من جمع هذه الخصال المذكورة في هذه السورة: الإيمان بالله وبرسوله ، وعمل الصالحات ، والتواصي بالحق أي يحث ّ بعضهم بعضا على عمل البر . والتواصي بالإنكفاف عما حرم الله تعالى . وهذا حال من اختارهم الله تعالى من المؤمنين بأن يكونا من أحبابه وأصفيائه وأوليائه .
--------------------------------------------------
شخصية العدد
--------------------
عبد الصبور شاهين
----------------------------
http://dc09.arabsh.com/i/02878/3n1ecxzgh71u.jpg
داعية إسلامي بارز، كاتب ومفكّر إسلامي، أستاذ جامعي متخصّص في علم اللغة، متفرّغ بكليّة العلوم بجامعة القاهرة، مترجم تراث مالك بن نبي، خطيب مسجد عمرو بن العاص.
حفظ القرآن الكريم في سن مبكرة، والتحق بالتعليم الأولي، ثم بالمعهد الأزهري في القاهرة الابتدائيفالثانوي، وحصل على شهادة الثانوية عام 1951، ثم التحق بكلية دار العلوم في جامعة القاهرة، وتخرج فيها بتفوق عام 1956، ونال بعدها الدبلوم من كلية التربية عام 1957، وأكمل دراسة الماجستير عام 1962، وبعدها بثلاث سنوات نال درجة الدكتوراه بمرتبة الشرف الأولى.
عمل أستاذاً بكلية دار العلوم جامعة القاهرة، وبقسم الدراسات الإسلامية بجامعة الملك فهد، وشغل عضوية مجلس الشورى.
اضطهده النظام الناصري بسبب انتمائه إلى (جماعة الإخوان المسلمين) واعتقله ثلاث مرّات، الأولى: 1954 وكان يخطب في مسجد الشاطبي، والثانية: 1955 وكان طالباً في كليّة دار العلوم، والثالثة: 1965بعد حصوله على الدكتوراه، وبعد تخرجه رفضوا تعيينه، وكان يشعر بالأمان وهو داخل السجن أكثر من خارجه، وطرد من أربع وظائف بين عامي (1956 ـ 1965).
رأى أنّه لا شيء من عوامل القوّة يعدل بناء الإنسان من الداخل ؛ وتمثّل شخصيّة النبي (ص) عنده معيناً لا ينضب في باب الاعداد والتربية على مستوى الفرد والجماعة، ومنها نتعلّم كيف يكون بناء الفرد مستوفياً كل عناصر القوّة إذا استوفى عنصر الثقة في كيانه الداخلي.
وطالب الدعاة بالمبادرة إلى مخاطبة الشعوب الحائرة بإتقان ودربة ودراسة وتعمّق، وأنّ عليهم واجب الاهتمام بالدفاع عن الإسلام كعقيدة وحضارة وشريعة وعن تراثنا الأدبي والفكري ضد هجمات الحداثة والعلمانيّة، والمبادرة إلى فقه الأولويّات والقضايا الكبرى، وعلى رأس ذلك تبدو قضيّة الحضارة الإسلاميّة في مواجهة الماديّة والرأسماليّة الغربيّة الشيطانيّة.
وتحدّث في مقالة له بالأهرام عن جوهر الحقيقة التي حملها النبي في مواجهة أعدائه، فرأى أنّ الأمر لم يكن معركة مساومة تقتضي الكرّ والفرّ، والأخذ والعطاء، ولكنّه كان أمر مبدأ لا يليق معه التفريط، بل لا يمكن فيه إلاّ الحسم والثبات، وأنّه في منطق النبوّة وهي تستمدّ قوّتها من خالق الكون القوي القادر، الذي نفث في روع محمد (ص) (إنّا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد).
وخلص إلى القول: إنّ هدي النبوّة يطرح أمامنا استراتيجيّة الصراع وتكتيك المعارك القادمة: الثبات والقوّة، وليست القوّة في التحليل الأخير إلاّ الثقة والإيمان.
وأوقف حياته لخوض المعارك الفكريّة ضد من يحاول النيل من الإسلام داخل مصر وخارجها، خاض معارك فكرية وعقائدية عديدة، وشهدت أروقة المحاكم قضايا أبرزها قضية تكفير نصر حامد أبو زيد.
حذّر من محاولات تنصير المسلمين، وأهاب بالمسلمين جميعاً أن يتكاتفوا للقضاء على ثالوث الفقر والجهل والمرض، الذي تعاني منه الإنسانيّة جمعاء، وأشار إلى أن هذا الثالوث هو المنفذ لأهداف التنصير، حيث أنّ إمكانات المسلمين كبيرة وفعّالة إذا ما تمّ التنسيق في هذا المجال بين المجتمعات الإسلاميّة للقضاء على الفقر ونشر التعليم والاهتمام بالرعاية الصحيّة.
وقال: إنّ هناك عدّة حلول لمواجهة الحملات التنصيريّة، من بينها: الاهتمام بالتربية الدينيّة في العالم الإسلامي، ووضع خطط لحماية المجتمعات الإسلاميّة من الغزو الخارجي، والاهتمام بالمناطق المهدّدة في أفريقيا وآسيا، لمواجهة حملات التنصير، بالإضافة إلى الحاجة الملحّة لإنشاء معهد لدراسة التنصير، لأنّ الوضع أصبح يتطلّب دراسات متعمقة تبتعد عن الفوضى والارتجال، وذلك بدراسة علميّة لجميع الوسائل التي يلجأ إليها المنصّرون.
وعندما منع ارتداء الحجاب داخل المؤسّسات التعليميّة في فرنسا اعتبر صدور القرار بأنّه إفلاس للعلمانيّة وفضح لوجهها العنصري فقال: ما يشهده عدد من البلدان الأوروبية من محاولات للتضييق على المسلمين ومنع المسلمات من ارتداء الحجاب يكشف إفلاس العلمانيّة كمذهب تطبقه البلاد الأوروبية وتسعى للترويج له داخل العالم الإسلامي، ويظهر الوجه العنصري لتلك العلمانيّة المعادية للدِّين، خاصّة في فرنسا، ومن المؤكّد أن الصهيونيّة هي الجهة التي تقف وراء تغذية هذا العداء بما تملكه من أدوات تأثير على صانعي القرار والرأي العام الأوروبي، وأهم هذه الأدوات الإعلام والمال.
وأكّد في حوار له مع جريدة الشرق الأوسط: إنّ العلمانيّين أفلسوا ولم يعد لهم سبيل سوى الهجوم على الإسلام، وأنّ نموذج الإصلاح الأمريكي والغربي لمجتمعاتنا لا يحقّق العدل والاستقرار الذي يحققه نظام الشورى الإسلامي الذي تنشده مجتمعاتنا.
ودافع عن حيويّة الشريعة ومرونتها فقال: الشريعة ليست متشدّدة ولا جامدة فهي قابلة للاجتهاد، عظيمة المرونة، ولكنّ المهم أن يكون هناك من يحسن استخراج الأحكام تبعاً لحاجات العصر، ومتطلّبات الحال، خاصّة القضايا المستجدّة، فكل من يتهم الشريعة الإسلاميّة بالجمود هو في حقيقته شخصيّة جامدة، وعقله قاصر.
وهاجم الدعوة الأمريكيّة للاصلاح وقال: إنّ أي إصلاح حقيقي سوف يحول بين أمريكا والصهيونيّة، وبين السيطرة على الشرق الأوسط.
وأضاف: لقد قاسينا دائماً من هذه الديمقراطيّة التي تتمثّل في تفويض الأمر إلى مجموعة تستبد ويسيطر عليها مخطّط الاحتواء الجديد، ولا بدّ من أن يتفرّغ المفكّرون والعلماء والدعاة لتحديد كيفيّات عمليّة تتم بها الشورى الإسلاميّة، ويسهم فيها كل مسلم غيور في صنع القرار ومواجهة الأعداء.
ووجد أن حلّ الأزمة يكمن في التركيز على الوحدة ومشروعها الذي يجب أن يكون ملزماً ومحوريّاً بين المسلمين، وبشّر بانتصار الإرادة الإسلاميّة.
وأكّد على عروبة مصر واستنكر قيام حزب فرعوني فقال: إذا كان هؤلاء الأدعياء ينكرون عروبة مصر، ويزعمون أنهم فراعنة وليسوا عرباً، فإنّه لا يُشرِّف العرب انتساب هؤلاء إلى العروبة، والتاريخ يؤكد أن مصر عربية، ولا يستطيع أحد أن يجرّدنا من تلك العروبة، ومن الناحية العلميّة عليهم أن يقولوا لنا إنّ عناصر الدم الفرعوني تتكون من كذا وكذا، وأنه عن تحليل الدم لديهم وجدنا أن العناصر الفرعونيّة غالبة على العناصر العربيّة الأخرى في دمائهم، تمامًا كما فعل (هتلر) حين أراد أن يحرق اليهود، كأنّه يحلّل الدماء اليهوديّة ؛ ظنًّا من أنّه سيجد الدم اليهودي يختلف عن تركيب دم الآخرين، ولكن خاب ظنّه ؛ فدماء البشر جميعًا تركيبها واحد.
وأضاف قائلاً: إنّ مصر دولة عربيّة حتى قبل أن يدخلها الإسلام، فقد نزحت قبائل عن العرب من الجزيرة العربيّة واستقرّوا في المنطقة بين النيل والبحر الأحمر، وكانوا يسمون بـ(الأنباط) وهؤلاء عاشوا في مصر أكثر من أربعة قرون قبل أن يظهر الإسلام في جزيرة العرب، وقديماً لم يكن هناك جوازات سفر أو حدود سياسيّة تحول بين تدفّق الهجرات العربيّة، وتنقُّل القبائل من الجزيرة العربيّة إلى العراق والشام ومصر وشمال إفريقيا، وهذا يبرّر سهولة الفتح الإسلامي لمصر، الذي لم يخض معارك مع أهل البلاد؛ إنّما مع المستعمر الروماني الذي أذلّ المصريّين وأجبرهم بحدّ السيف على الدخول في النصرانيّة.
ودافع عن اللغة العربيّة فقال: هؤلاء المعادون للعروبة حين يقولون: إن اللغة العربيّة لغة عاجزة عن استيعاب علوم العصر والتعبير عنها ؛ إنما يردّدون دعوى يهوديّة واستعماريّة، فهذا ما كان يشيعه اليهود والاستعمار، والذين يريدون القضاء على الإسلام بالقضاء على العربيّة لغة القران الكريم، وينسى هؤلاء الأدعياء أن اللغة العربيّة كانت ـ وعلى مدى عدة قرون ـ هي لغة العلم الأولى في العالم، وكان بابوات روما وأمراؤها يتعلمونها؛ حتى يستطيعوا الاطّلاع على علوم المسلمين في الطب والفلك والهندسة والرياضيات وغيرها، ويكفي العربيّة شرفًا أنها حملت القران الكريم ؛ وكشف الأهداف الخفيّة التي تسعى إليها أمريكا من وراء احتلال العالم الإسلامي وتفتيته فقال: الولايات المتحدة الأمريكيّة تسعى لإقامة إمبراطوريّة استعماريّة تسيطر فيها على ثروات المسلمين، خاصّة النفط، واحتلال أفغانستان والعراق هو الخطواتالأولى لإقامة تلك الإمبراطوريّة التي يسيطر عليها اليمين الصهيوني المسيحي، كما أناحتلال بلاد المسلمين والرغبة في تفتيت تلك البلاد لكيانات أصغر يهدف إلى تمكينإسرائيل (الكيان الصهيوني) من السيطرة على المنطقة.
دعا لتصحيح الصورة السلبية التي يروجها البعض عن الإسلام فقال: الإسلام بحاجة إلى دعاة مستنيرين ومؤهلين للدعوة الإسلامية وليس موظفين كسالى لبيان حقائق الإسلام الذي جاء الله به رحمة للعالمين، فكثير ممن لا يحسنون عرض الإسلام يسيئون إلى الإسلام، كما أن كثيرا من السلوكيات الشاذة التي تقع من جانب بعض المسلمين يراها غير المسلم بأنها هي الإسلام، وبالتالي فإن الربط بين سلوكيات بعض المسلمين والإسلام فيه ظلم كبير للإسلام، يجب أن نبين للعالم تسامح الإسلام وأنالتسامح قيمة إسلامية رفيعة دعا إليها القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة، وأنرسول الإسلام (ص) كان مثالاً عملياً وتطبيقياً لهذا الخلق النبيل، حيث جاءت حياته مليئة بالمواقف المشهودة التي وقف التاريخ أمامها مكبراً ومسجلاً لها بحروف من نور، وقد كان للتسامح أثره البالغ في الحضارة الإسلامية حين تعامل المسلمون به كواجب ديني تحكمه الشريعة الإسلامية، ففتحت كثيرا من البلاد بمساعدة اهلها أنفسهم ودخل كثيرون في دين الله أفواجا جراء التسامح والمعاملة الحسنة التي رأوها من المسلمين، إن التاريخ حافل بكثير من المواقف التي تبرز جوهر الإسلام الناصع، وقال: على دعاة الإسلام أن يبينوا للعالم أن الإسلام كفل للإنسان حقوقه بدون النظر إلى عقيدته قبل أن يعرف العالم ما يسمى بمنظمات حقوق الإنسان.
وهو أول من اشترك مع زوجه في التأليف إذ أخرجا معا موسوعة (أمهات المؤمنين) و(صحابيات حول الرسول) في مجلدين، وألّف خمسة وستين كتابا ما بين مؤلفات وتراجم، احتلّت مكاناً بارزاً في الدراسات العربيّة والإسلاميّة منها: (في التصوّر اللغوي) و(في علم اللغة العام) وله ترتيب معجمي قرآني (مفصّل آيات القرآن) في عشرة مجلدات، وكتب فصلاً في إعجاز القرآن كتقديم لترجمته لكتاب (الظاهرة القرآنيّة لمالك بن نبي) حدّد فيه الإعجاز في دائرة البيان والنظم ؛ وترجم ضمن سلسلة مشكلات الحضارة: (ميلاد مجتمع) و(دستور الأخلاق في الإسلام) و(نساء وراء الأحداث) ويضم عشرة كتب، وأثار كتابه (أبي آدم) ضجة كبيرة بعد أن طرح فيه وجهة نظر جديدة حول خلق سيدنا آدم عليه السلام، وهو حين يشير إلى مؤلّفاته لا يذكر هذا الكتاب وكأنّه يعتذر عنه.ً
وفي حوار أجراه مجد خلف بجريدة "الدستور" المصرية مع المفكر الراحل تعرض شاهين لمسألة اتهامه بتكفير الكاتب الراحل نصر حامد أبوزيد ، ونفى ذلك إضافة لنفيه تصديه لتفريق نصر عن زوجته، مؤكدا أنه فقط أكد بتقريره أن الإنتاج المقدم لا يرقى إلى درجة أستاذ بقسم اللغة العربية بكلية الآداب جامعة القاهرة .
توفى بالقاهرة يوم 27/9/2010 بعد حياة حافلة بالعطاء، وكان في مقدمة مشييعيه المرشد العام السابق لجماعة الإخوان المسلمين الأستاذ محمد مهدي عاكف ومندوب عن رئاسة الجمهوريّة.
--------------------------------------------------------------
موضوع العدد
-----------------
أمثلة الشرك الأصغر
-----------------------------
الشرك الأصغر أخوانى له أمثلة كثيرة ومنها
1- يسير الرياء لقوله صلى الله عليه وسلم اِن يسير الرياء شرك
2- الحلف بغير الله وهو أيضآ من فئة الشرك الأصغر مثل أن يقول الانسان ورحمة أبويا أو وحياة أمى وهكذا
3-التطير ومعنى التطير التشاؤم بالطيور والأسماء والألفاظ والبقاع وغيرها
والوقاية من الرياء مثلآ بأن يبتغى بعمله وجه الله وأما يسيره فبالدعاء فقد قال صلى الله عليه وسلم :-
أيها الناس اتقوا هذا الشرك فاِنه أخفى من دبيب النمل فقيل وكيف نتقيه وهو أخفى من دبيب النمل ؟؟؟؟
قال الرسول عليه الصلاة والسلام قولوا :-
اللهم اِنا نعوذ بك أن نشرك بك شيئآ نعلمه ونستغفرك لما لانعلمه وأما كفارة الحلف بغير الله فقد قال صلى الله عليه وسلم :-
من حلف باللاتٍ والعزى فليقل لا اِله الا الله
أما كفارة التطير والتى تحدثنا عنها فقد قال صلى الله عليه وسلم :-
أن نقول اللهم لاخير اِلا خيرك ولاطير الا طيرك ولااِله غيرك
-----------------------------------------------------
قال لنا الرسول صلى الله عليه وسلم
------------------------------------------
http://dc09.arabsh.com/i/02878/jhu4pv700wbd.jpg
-------------------------------------------------------------
سؤال وجواب
----------------------
http://dc11.arabsh.com/i/02878/kshreu14c6ju.jpg
كم سورة مكية فى القرآن الكريم؟؟؟؟؟
عدد السور المكية 93 سورة
---------------------------------------------
أخوانى ....أرجو أن يكون هذا العدد قد حمل اليكم جديدآ
وتقبلوا خالص امتنانى لتصفحكم هذا العدد
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوانى الأحباء
هذا عدد جديد من ...............
http://dc08.arabsh.com/i/02878/c79ishabwjia.jpg
-----------------------------------------------------------
جريدة العادل الاسلامية ليوم الأربعاء 20 أبريل 2011م /العدد51
---------------------------------------------------------------
صورة العدد
-------------------
http://dc08.arabsh.com/i/02878/sd5qgjx6pzx1.jpg
----------------------------------------------------
شرح آية
------------------
تفسير سورة العصر
----------------------------------------
والعصر
قال ابن عباس : هو الدهر ، أقسم به سبحانه وتعالى لما في مروره من أصناف العجائب : إنّ الإنسان لفي خسر إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصو بالحق وتواصو بالصبر
كان من عادة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا التقوا أن يقرأ بعضهم هذه السورة ، سورة العصر ، وذلك لأنها جامعة للخصال التي يكون بها العبد ناجيا مفلحا في الآخرة .
أ- والخصلة الأولى : هي خصلة الإيمان ، والإيمان إذا أطلق يكون شاملا للإيمان يالله ورسوله .
ب- والخصلة الثانية : هي عمل الصالحات ، وعمل الصالحات عبارة عن أداء ما افترض الله على عباده من الأعمال .
ج- والخصلة الثالثة : التواصي بالحق ، أي ينصح بعضهم بعضا بالإرشاد إلى عمل الخير والبر ، فلا يداهنون ولا يغش بعضهم بعضا .
د- والخصلة الرابعة : التواصي بالصبر وذلك بمعنى التناهي عن المنكر ، أي لا يداهن بعضهم بعضا ، لأن المداهنة خلاف حال الصالحين . فالله تبارك وتعالى أخبر في هذه السورة: بان الانسان كلهم في خسران. اي في هلاك الاّ من جمع هذه الخصال المذكورة في هذه السورة: الإيمان بالله وبرسوله ، وعمل الصالحات ، والتواصي بالحق أي يحث ّ بعضهم بعضا على عمل البر . والتواصي بالإنكفاف عما حرم الله تعالى . وهذا حال من اختارهم الله تعالى من المؤمنين بأن يكونا من أحبابه وأصفيائه وأوليائه .
--------------------------------------------------
شخصية العدد
--------------------
عبد الصبور شاهين
----------------------------
http://dc09.arabsh.com/i/02878/3n1ecxzgh71u.jpg
داعية إسلامي بارز، كاتب ومفكّر إسلامي، أستاذ جامعي متخصّص في علم اللغة، متفرّغ بكليّة العلوم بجامعة القاهرة، مترجم تراث مالك بن نبي، خطيب مسجد عمرو بن العاص.
حفظ القرآن الكريم في سن مبكرة، والتحق بالتعليم الأولي، ثم بالمعهد الأزهري في القاهرة الابتدائيفالثانوي، وحصل على شهادة الثانوية عام 1951، ثم التحق بكلية دار العلوم في جامعة القاهرة، وتخرج فيها بتفوق عام 1956، ونال بعدها الدبلوم من كلية التربية عام 1957، وأكمل دراسة الماجستير عام 1962، وبعدها بثلاث سنوات نال درجة الدكتوراه بمرتبة الشرف الأولى.
عمل أستاذاً بكلية دار العلوم جامعة القاهرة، وبقسم الدراسات الإسلامية بجامعة الملك فهد، وشغل عضوية مجلس الشورى.
اضطهده النظام الناصري بسبب انتمائه إلى (جماعة الإخوان المسلمين) واعتقله ثلاث مرّات، الأولى: 1954 وكان يخطب في مسجد الشاطبي، والثانية: 1955 وكان طالباً في كليّة دار العلوم، والثالثة: 1965بعد حصوله على الدكتوراه، وبعد تخرجه رفضوا تعيينه، وكان يشعر بالأمان وهو داخل السجن أكثر من خارجه، وطرد من أربع وظائف بين عامي (1956 ـ 1965).
رأى أنّه لا شيء من عوامل القوّة يعدل بناء الإنسان من الداخل ؛ وتمثّل شخصيّة النبي (ص) عنده معيناً لا ينضب في باب الاعداد والتربية على مستوى الفرد والجماعة، ومنها نتعلّم كيف يكون بناء الفرد مستوفياً كل عناصر القوّة إذا استوفى عنصر الثقة في كيانه الداخلي.
وطالب الدعاة بالمبادرة إلى مخاطبة الشعوب الحائرة بإتقان ودربة ودراسة وتعمّق، وأنّ عليهم واجب الاهتمام بالدفاع عن الإسلام كعقيدة وحضارة وشريعة وعن تراثنا الأدبي والفكري ضد هجمات الحداثة والعلمانيّة، والمبادرة إلى فقه الأولويّات والقضايا الكبرى، وعلى رأس ذلك تبدو قضيّة الحضارة الإسلاميّة في مواجهة الماديّة والرأسماليّة الغربيّة الشيطانيّة.
وتحدّث في مقالة له بالأهرام عن جوهر الحقيقة التي حملها النبي في مواجهة أعدائه، فرأى أنّ الأمر لم يكن معركة مساومة تقتضي الكرّ والفرّ، والأخذ والعطاء، ولكنّه كان أمر مبدأ لا يليق معه التفريط، بل لا يمكن فيه إلاّ الحسم والثبات، وأنّه في منطق النبوّة وهي تستمدّ قوّتها من خالق الكون القوي القادر، الذي نفث في روع محمد (ص) (إنّا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الأشهاد).
وخلص إلى القول: إنّ هدي النبوّة يطرح أمامنا استراتيجيّة الصراع وتكتيك المعارك القادمة: الثبات والقوّة، وليست القوّة في التحليل الأخير إلاّ الثقة والإيمان.
وأوقف حياته لخوض المعارك الفكريّة ضد من يحاول النيل من الإسلام داخل مصر وخارجها، خاض معارك فكرية وعقائدية عديدة، وشهدت أروقة المحاكم قضايا أبرزها قضية تكفير نصر حامد أبو زيد.
حذّر من محاولات تنصير المسلمين، وأهاب بالمسلمين جميعاً أن يتكاتفوا للقضاء على ثالوث الفقر والجهل والمرض، الذي تعاني منه الإنسانيّة جمعاء، وأشار إلى أن هذا الثالوث هو المنفذ لأهداف التنصير، حيث أنّ إمكانات المسلمين كبيرة وفعّالة إذا ما تمّ التنسيق في هذا المجال بين المجتمعات الإسلاميّة للقضاء على الفقر ونشر التعليم والاهتمام بالرعاية الصحيّة.
وقال: إنّ هناك عدّة حلول لمواجهة الحملات التنصيريّة، من بينها: الاهتمام بالتربية الدينيّة في العالم الإسلامي، ووضع خطط لحماية المجتمعات الإسلاميّة من الغزو الخارجي، والاهتمام بالمناطق المهدّدة في أفريقيا وآسيا، لمواجهة حملات التنصير، بالإضافة إلى الحاجة الملحّة لإنشاء معهد لدراسة التنصير، لأنّ الوضع أصبح يتطلّب دراسات متعمقة تبتعد عن الفوضى والارتجال، وذلك بدراسة علميّة لجميع الوسائل التي يلجأ إليها المنصّرون.
وعندما منع ارتداء الحجاب داخل المؤسّسات التعليميّة في فرنسا اعتبر صدور القرار بأنّه إفلاس للعلمانيّة وفضح لوجهها العنصري فقال: ما يشهده عدد من البلدان الأوروبية من محاولات للتضييق على المسلمين ومنع المسلمات من ارتداء الحجاب يكشف إفلاس العلمانيّة كمذهب تطبقه البلاد الأوروبية وتسعى للترويج له داخل العالم الإسلامي، ويظهر الوجه العنصري لتلك العلمانيّة المعادية للدِّين، خاصّة في فرنسا، ومن المؤكّد أن الصهيونيّة هي الجهة التي تقف وراء تغذية هذا العداء بما تملكه من أدوات تأثير على صانعي القرار والرأي العام الأوروبي، وأهم هذه الأدوات الإعلام والمال.
وأكّد في حوار له مع جريدة الشرق الأوسط: إنّ العلمانيّين أفلسوا ولم يعد لهم سبيل سوى الهجوم على الإسلام، وأنّ نموذج الإصلاح الأمريكي والغربي لمجتمعاتنا لا يحقّق العدل والاستقرار الذي يحققه نظام الشورى الإسلامي الذي تنشده مجتمعاتنا.
ودافع عن حيويّة الشريعة ومرونتها فقال: الشريعة ليست متشدّدة ولا جامدة فهي قابلة للاجتهاد، عظيمة المرونة، ولكنّ المهم أن يكون هناك من يحسن استخراج الأحكام تبعاً لحاجات العصر، ومتطلّبات الحال، خاصّة القضايا المستجدّة، فكل من يتهم الشريعة الإسلاميّة بالجمود هو في حقيقته شخصيّة جامدة، وعقله قاصر.
وهاجم الدعوة الأمريكيّة للاصلاح وقال: إنّ أي إصلاح حقيقي سوف يحول بين أمريكا والصهيونيّة، وبين السيطرة على الشرق الأوسط.
وأضاف: لقد قاسينا دائماً من هذه الديمقراطيّة التي تتمثّل في تفويض الأمر إلى مجموعة تستبد ويسيطر عليها مخطّط الاحتواء الجديد، ولا بدّ من أن يتفرّغ المفكّرون والعلماء والدعاة لتحديد كيفيّات عمليّة تتم بها الشورى الإسلاميّة، ويسهم فيها كل مسلم غيور في صنع القرار ومواجهة الأعداء.
ووجد أن حلّ الأزمة يكمن في التركيز على الوحدة ومشروعها الذي يجب أن يكون ملزماً ومحوريّاً بين المسلمين، وبشّر بانتصار الإرادة الإسلاميّة.
وأكّد على عروبة مصر واستنكر قيام حزب فرعوني فقال: إذا كان هؤلاء الأدعياء ينكرون عروبة مصر، ويزعمون أنهم فراعنة وليسوا عرباً، فإنّه لا يُشرِّف العرب انتساب هؤلاء إلى العروبة، والتاريخ يؤكد أن مصر عربية، ولا يستطيع أحد أن يجرّدنا من تلك العروبة، ومن الناحية العلميّة عليهم أن يقولوا لنا إنّ عناصر الدم الفرعوني تتكون من كذا وكذا، وأنه عن تحليل الدم لديهم وجدنا أن العناصر الفرعونيّة غالبة على العناصر العربيّة الأخرى في دمائهم، تمامًا كما فعل (هتلر) حين أراد أن يحرق اليهود، كأنّه يحلّل الدماء اليهوديّة ؛ ظنًّا من أنّه سيجد الدم اليهودي يختلف عن تركيب دم الآخرين، ولكن خاب ظنّه ؛ فدماء البشر جميعًا تركيبها واحد.
وأضاف قائلاً: إنّ مصر دولة عربيّة حتى قبل أن يدخلها الإسلام، فقد نزحت قبائل عن العرب من الجزيرة العربيّة واستقرّوا في المنطقة بين النيل والبحر الأحمر، وكانوا يسمون بـ(الأنباط) وهؤلاء عاشوا في مصر أكثر من أربعة قرون قبل أن يظهر الإسلام في جزيرة العرب، وقديماً لم يكن هناك جوازات سفر أو حدود سياسيّة تحول بين تدفّق الهجرات العربيّة، وتنقُّل القبائل من الجزيرة العربيّة إلى العراق والشام ومصر وشمال إفريقيا، وهذا يبرّر سهولة الفتح الإسلامي لمصر، الذي لم يخض معارك مع أهل البلاد؛ إنّما مع المستعمر الروماني الذي أذلّ المصريّين وأجبرهم بحدّ السيف على الدخول في النصرانيّة.
ودافع عن اللغة العربيّة فقال: هؤلاء المعادون للعروبة حين يقولون: إن اللغة العربيّة لغة عاجزة عن استيعاب علوم العصر والتعبير عنها ؛ إنما يردّدون دعوى يهوديّة واستعماريّة، فهذا ما كان يشيعه اليهود والاستعمار، والذين يريدون القضاء على الإسلام بالقضاء على العربيّة لغة القران الكريم، وينسى هؤلاء الأدعياء أن اللغة العربيّة كانت ـ وعلى مدى عدة قرون ـ هي لغة العلم الأولى في العالم، وكان بابوات روما وأمراؤها يتعلمونها؛ حتى يستطيعوا الاطّلاع على علوم المسلمين في الطب والفلك والهندسة والرياضيات وغيرها، ويكفي العربيّة شرفًا أنها حملت القران الكريم ؛ وكشف الأهداف الخفيّة التي تسعى إليها أمريكا من وراء احتلال العالم الإسلامي وتفتيته فقال: الولايات المتحدة الأمريكيّة تسعى لإقامة إمبراطوريّة استعماريّة تسيطر فيها على ثروات المسلمين، خاصّة النفط، واحتلال أفغانستان والعراق هو الخطواتالأولى لإقامة تلك الإمبراطوريّة التي يسيطر عليها اليمين الصهيوني المسيحي، كما أناحتلال بلاد المسلمين والرغبة في تفتيت تلك البلاد لكيانات أصغر يهدف إلى تمكينإسرائيل (الكيان الصهيوني) من السيطرة على المنطقة.
دعا لتصحيح الصورة السلبية التي يروجها البعض عن الإسلام فقال: الإسلام بحاجة إلى دعاة مستنيرين ومؤهلين للدعوة الإسلامية وليس موظفين كسالى لبيان حقائق الإسلام الذي جاء الله به رحمة للعالمين، فكثير ممن لا يحسنون عرض الإسلام يسيئون إلى الإسلام، كما أن كثيرا من السلوكيات الشاذة التي تقع من جانب بعض المسلمين يراها غير المسلم بأنها هي الإسلام، وبالتالي فإن الربط بين سلوكيات بعض المسلمين والإسلام فيه ظلم كبير للإسلام، يجب أن نبين للعالم تسامح الإسلام وأنالتسامح قيمة إسلامية رفيعة دعا إليها القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة، وأنرسول الإسلام (ص) كان مثالاً عملياً وتطبيقياً لهذا الخلق النبيل، حيث جاءت حياته مليئة بالمواقف المشهودة التي وقف التاريخ أمامها مكبراً ومسجلاً لها بحروف من نور، وقد كان للتسامح أثره البالغ في الحضارة الإسلامية حين تعامل المسلمون به كواجب ديني تحكمه الشريعة الإسلامية، ففتحت كثيرا من البلاد بمساعدة اهلها أنفسهم ودخل كثيرون في دين الله أفواجا جراء التسامح والمعاملة الحسنة التي رأوها من المسلمين، إن التاريخ حافل بكثير من المواقف التي تبرز جوهر الإسلام الناصع، وقال: على دعاة الإسلام أن يبينوا للعالم أن الإسلام كفل للإنسان حقوقه بدون النظر إلى عقيدته قبل أن يعرف العالم ما يسمى بمنظمات حقوق الإنسان.
وهو أول من اشترك مع زوجه في التأليف إذ أخرجا معا موسوعة (أمهات المؤمنين) و(صحابيات حول الرسول) في مجلدين، وألّف خمسة وستين كتابا ما بين مؤلفات وتراجم، احتلّت مكاناً بارزاً في الدراسات العربيّة والإسلاميّة منها: (في التصوّر اللغوي) و(في علم اللغة العام) وله ترتيب معجمي قرآني (مفصّل آيات القرآن) في عشرة مجلدات، وكتب فصلاً في إعجاز القرآن كتقديم لترجمته لكتاب (الظاهرة القرآنيّة لمالك بن نبي) حدّد فيه الإعجاز في دائرة البيان والنظم ؛ وترجم ضمن سلسلة مشكلات الحضارة: (ميلاد مجتمع) و(دستور الأخلاق في الإسلام) و(نساء وراء الأحداث) ويضم عشرة كتب، وأثار كتابه (أبي آدم) ضجة كبيرة بعد أن طرح فيه وجهة نظر جديدة حول خلق سيدنا آدم عليه السلام، وهو حين يشير إلى مؤلّفاته لا يذكر هذا الكتاب وكأنّه يعتذر عنه.ً
وفي حوار أجراه مجد خلف بجريدة "الدستور" المصرية مع المفكر الراحل تعرض شاهين لمسألة اتهامه بتكفير الكاتب الراحل نصر حامد أبوزيد ، ونفى ذلك إضافة لنفيه تصديه لتفريق نصر عن زوجته، مؤكدا أنه فقط أكد بتقريره أن الإنتاج المقدم لا يرقى إلى درجة أستاذ بقسم اللغة العربية بكلية الآداب جامعة القاهرة .
توفى بالقاهرة يوم 27/9/2010 بعد حياة حافلة بالعطاء، وكان في مقدمة مشييعيه المرشد العام السابق لجماعة الإخوان المسلمين الأستاذ محمد مهدي عاكف ومندوب عن رئاسة الجمهوريّة.
--------------------------------------------------------------
موضوع العدد
-----------------
أمثلة الشرك الأصغر
-----------------------------
الشرك الأصغر أخوانى له أمثلة كثيرة ومنها
1- يسير الرياء لقوله صلى الله عليه وسلم اِن يسير الرياء شرك
2- الحلف بغير الله وهو أيضآ من فئة الشرك الأصغر مثل أن يقول الانسان ورحمة أبويا أو وحياة أمى وهكذا
3-التطير ومعنى التطير التشاؤم بالطيور والأسماء والألفاظ والبقاع وغيرها
والوقاية من الرياء مثلآ بأن يبتغى بعمله وجه الله وأما يسيره فبالدعاء فقد قال صلى الله عليه وسلم :-
أيها الناس اتقوا هذا الشرك فاِنه أخفى من دبيب النمل فقيل وكيف نتقيه وهو أخفى من دبيب النمل ؟؟؟؟
قال الرسول عليه الصلاة والسلام قولوا :-
اللهم اِنا نعوذ بك أن نشرك بك شيئآ نعلمه ونستغفرك لما لانعلمه وأما كفارة الحلف بغير الله فقد قال صلى الله عليه وسلم :-
من حلف باللاتٍ والعزى فليقل لا اِله الا الله
أما كفارة التطير والتى تحدثنا عنها فقد قال صلى الله عليه وسلم :-
أن نقول اللهم لاخير اِلا خيرك ولاطير الا طيرك ولااِله غيرك
-----------------------------------------------------
قال لنا الرسول صلى الله عليه وسلم
------------------------------------------
http://dc09.arabsh.com/i/02878/jhu4pv700wbd.jpg
-------------------------------------------------------------
سؤال وجواب
----------------------
http://dc11.arabsh.com/i/02878/kshreu14c6ju.jpg
كم سورة مكية فى القرآن الكريم؟؟؟؟؟
عدد السور المكية 93 سورة
---------------------------------------------
أخوانى ....أرجو أن يكون هذا العدد قد حمل اليكم جديدآ
وتقبلوا خالص امتنانى لتصفحكم هذا العدد
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته