مشاهدة النسخة كاملة : الوزارة والثورة


dr.mhmud
24-04-2011, 02:35 PM
كان معروفا أن من بالوزارة يحصلون أعلى من المعلم لأنهم جاءوا بالواسطة والمقرب من فتحي سرور ورجله أحمد عبد المعطي يعرف ذلك. بالإضافة للأمن وأعضاء مجلس الشعب وكانت المنح على حسب الواسطة
فهل يستمر الوضع حتى بعد الثورة؟
ولماذا قيادات الوزارة ومعروف كيف جاءوا مستمرون حتى الآن
متى يتطهر الديوان ممن جاء بالفساد
أم نحن نحتاج ثورة أخرى

magdymhdy
24-04-2011, 02:44 PM
أخي الفاضل واضح جدا أن الثورة لم تصل الى الوزارة لكن المشكلة الحقيقية هي اننا وثقنا في هذا الوزير وأيدنا ترشيحه بشدة ولكن كما يقولون تأتي الرياح بما لاتشتهي السفن

dr.mhmud
24-04-2011, 02:53 PM
ميدان التحرير موجود في مكانه

أ / طارق عتمان
24-04-2011, 03:12 PM
حقيقة المتابع للأخبار يتبين له أن التربية والتعليم تسير بنفس التسلط والاستهتار بالمعلمين كما كان الحال قبل الثورة وهذا من الخطأ البين لأن النهوض بأحوال البلد لن يتم إلا بإصلاح أحوال المعلم بصدق من جيع أحواله المادية والاجتماعية و المهنية وأي كلام بمنأي عن إصلاح أحوال المعلم فهو بمثابة الدوران في الحلقة المفرغة التي طالما درنا فيها بغير جدوي من وعود كاذبة وتهدئة حتي تمر الموجة والله كنت ضد أي اعتصام للمعلمين أو مظاهرات فئويه ولكن هذا التعنت ضد المعلم وهضم حقوقه وحجبها بهذا الكادر اللعين التي بخسنا أكثر مما نفعنا نريد إصلاح حقيقي لأوضاع المعلمين وإلا فالأمر ليس بالهين ولن يتم في هذه المرة خداع تلك الفئة من المعلمين الذين قامت وتقوم علي أكتافهم الأمم أخشي من ذلك الغضب الكامن في نفوس المعلمين ألا يجد من لا يستجيب له وما الذي الأحداث منا ببعيدة
أخشي ما أخشاه أن يتم تجاهل المعلمين في إعادة هيكلة الاجور بحجة الكادر فهذا ما لن يقبل أبدا

dr.mhmud
30-04-2011, 05:26 PM
لماذا لا يرد الوزير ولا أحد من رجاله على هذا الكلام
هل لا يجدون ردا
أم المعلمون لا يستحقون الرد

الاستاذ رباح
01-05-2011, 01:03 AM
لاي يرد احد من الوزير و رجاله لان احنا بنكلم بعض بس

لازم يتم تكوين كوادر تعرف تنظم العمل مع الكل و خاصة الاعلام

المقرؤ و المرئى بكل كثافة لكى يصل صوتنا الى اكبر شريحة من مجتمع المعلمين

الذين ليس لهم اى علاقة بالنت و هم كثر

dr.mhmud
01-05-2011, 05:47 AM
صدقتم
ولهذا أتمني من النقابة المستقلة للمعلمين أن تثمر جهودها في تنظيم العمل النقابي للمعلمين لاستعادة حقوقهم