مشاهدة النسخة كاملة : «البرادعى» يطالب المجلس العسكرى بوضع مادة فى الدستور تحمى الدولة المدنية
aymaan noor 27-04-2011, 10:29 PM «البرادعى» يطالب المجلس العسكرى بوضع مادة فى الدستور تحمى الدولة المدنية
http://media.almasryalyoum.me/sites/default/files/imagecache/highslide_zoom/photo/2011/04/03/228/mhs_7255.jpg
Wed, 27/04/2011 - 21:14
طالب الدكتور محمد البرادعى، المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، الذى أعلن نيته الترشح لانتخابات رئاسة الجمهورية، المجلس العسكرى بوضع مادة فى الدستور لحماية الدولة المدنية، وقال: «أقدر المجلس العسكرى، ولكن علينا ألا نستعجل الفترة الانتقالية بعد عقود من نظام قمعى»، مشيراً إلى أنه لا يهمه من سيكون الرئيس القادم لمصر بقدر ما يهتم بضرورة بناء دولة مؤسسات، بها رؤية واضحة.
وأضاف فى حوار على إذاعة «نجوم إف. إم»، الاربعاء ، أن المرحلة الانتقالية التى تمر بها مصر حالياً ستحدد شكل البلاد خلال الـ50 عاماً المقبلة، لذلك لابد من وضع دستور جديد وبرلمان يمثل الشعب المصرى. ولفت إلى أن الانتخابات المقبلة لن تكون ممثلة لكل الشعب وستعطى فرصة للجماعات المنظمة، متمثلة فى فلول وبقايا النظام السابق والإخوان فى الحصول على الأغلبية تحت قبة البرلمان، ولن يستطيع الشباب الحصول على مقاعد فيها، لذلك لابد ألا نستعجل الفترة الانتقالية الحالية، وقال: «مازلت أرى ضرورة تشكيل مجلس رئاسى يحكم البلاد وينقلها إلى الديمقراطية دون تشرذم اجتماعى، ويحقق عدالة اجتماعية».
وفى رده على سؤال حول ترشح الدكتور مصطفى الفقى لمنصب أمين عام جامعة الدول العربية، قال إنه «لا يجب إقصاء أى مصرى من العمل السياسى، والفقى يملك جميع المقومات ليتعامل مع الوضع العربى بحالته الحالية التى لابد أن تتغير بعد أن أصبحت الدول العربية فى حرب مع نفسها ومع مواطنيها».
وأعلن البرادعى أنه سيبدأ سلسلة جولات فى المحافظات بعد أن يحدد ما سيقدمه للمصريين على أساس عملى واضح، وقال: «لن أنزل وأخبط على الترابيزة وأقدم وعوداً بأشياء لا أستطيع تنفيذها، فأنا لا أريد أن أحمل شعارات عن مجانية التعليم والصحة دون أن أعرف الإمكانيات التى ستحقق ذلك، فأنا أريد مشروعاً لنهضة مصر وليس برنامجاً انتخابياً للبرادعى»
http://www.almasryalyoum.com/node/415558
.
aymaan noor 27-04-2011, 10:31 PM خطة «حرق البرادعى» – بقلم: د.عمار على حسن
20-04-2010
البرادعى ليس الأكمل فى حياتنا السياسية، لكنه الأفضل. والرجل ليس «البطل المنقذ» ولا «الزعيم الملهم» لكنه أقرب الرجال إلى قيادة المصريين فى معركة التغيير، وهو ليس خطيبا بارعا ساحر البيان وذرب اللسان، إلا أن عباراته المنحوتة بعناية تخاطب العقول وتستنهضها، وهذا ما تراهن عليه، وما تحتاج إليه، أمة لديها رصيد كبير من الوجدانيات والمشاعر الفياضة والأحاسيس الجياشة، وتنتظر فقط من يقنعها. والبرادعى ليس فوق النقد، ولا ما يقوله غير قابل للأخذ والرد، وما يطرحه ليس له أى قداسة، بل خاضع للنقاش والمداولة، ولم يعد يفيد المصريين أن يعيدوا صناعة أصنام جديدة.
عند هذا الحد ليست هناك مشكلة، فالبرادعى نفسه لا يدعى أبدا أنه أسطورة لا تقهر، أو أنه المخلص الذى أرسلته السماء أو أنبتته الأرض، ولم يتملك رأسه أى غرور بأنه القادر وحده على صنع معجزة التغيير، فالرجل يرفع دوما شعارا أثيرا لديه يستند إلى مبدأ: «مع الناس وبهم». ومع هذا تتكالب على البرادعى ومن حوله جهات عديدة، تدفع بعضها مآرب مفضوحة تسعى بدأب إلى «حرق البرادعى»، وبعضها يسوقه جهل أو غفلة، وآخر تسكنه هواجس مشتعلة فى رؤوس رجال يحبون الوطن، ويريدون أن يطمئنوا إلى أن البرادعى هو «الخيار الأحسن»، وأنه لن يترك الناس فى منتصف الطريق.
وفى ظل خطة «حرق البرادعى» أطلقت فى ثلاث رصاصات باتجاه «الجمعية الوطنية للتغيير» أولاها تدعى أن البرادعى طلب تعديل المادة الثانية من الدستور مع أن مطالبات الرجل حول الدستور، وفق ما جاء فى البيان الذى يجمع عليه الناس توكيلات له، انحصرت فى تعديل ثلاث مواد هى: 76 المفصلة على مقاس «الوريث» و77 التى لا تضع أجلا محددا لبقاء الرئيس فى الحكم، و88 التى أبعدت القضاء من الإشراف على الانتخابات.
وقد سمعت البرادعى يقول حين سئل عن المادة الثانية تلك: «يتعدل الدستور وفق إرادة الأمة، ويعبر عن مصلحتها العامة، وليس لشخص ولا لجهة أن تنفرد بذلك، والشعب المصرى هو القيّم على الدستور ومواده، ولا افتئات على ما يريد.. المشكلة أن النظام يتمسك بهذه المادة شكلا، بينما فى الواقع يمارس التمييز ضد الإخوان المسلمين مثلا، ولا تعجبه الاقتراحات والاجتهادات، التى تريد تجديد الفقه القانونى الإسلامى بما يجعل هذه المادة تمارس فى الواقع العملى، وليست مجرد شماعة تدعى السلطة من خلالها أنها تحمى الإسلام، بينما القوانين بعيدة عن هذا.. فى كل الأحوال فالدولة المدنية التى نطالب بها لا تعنى أبدا التخلى عن الدين، بل هى الأكثر قدرة على صيانته، وقد سمعت كثيرا آراء من فقهاء يتحدثون صراحة عن أن شكل الدولة فى الإسلام مدنى بطبعه».
أما نسبة الـ50% للعمال والفلاحين بمجلس الشعب، التى نُسب إلى البرادعى أنه يرغب فى تغييرها، فالرجل كان واضحا فى هذا وضوحا ناصعا حين قال أمام جمع من الأدباء والمفكرين: «أنا شخصيا أتمنى أن تصل هذه النسبة إلى سبعين فى المائة أو أكثر لكن بفعل الاختيار الحر للشعب، وليس النسب المحددة سلفا، التى لم تعد سوى مسألة شكلية، لا يستفيد منها الفلاحون والعمال الحقيقيون، فنحن نجد لواء سابقا بالجيش أو الشرطة يحتل مقعد العامل بالبرلمان، ونجد كبار الملاك يجلسون فى مقاعد الفلاحين، ويوافقون على تشريعات تضر بمصلحة الفلاح الكادح».
وإذا كان البرادعى يقول إن الثقافة السياسية السلبية التى نعيشها هى بفعل ستين سنة من القهر والاستبداد، فإن هذا لا يعنى أن الرجل لا يمتدح كل لحظة ما أنجزه عبدالناصر فى مجال التنمية، وما أوجده من هيبة ومكانة للدولة المصرية على مدار ما يقرب من عقدين من الزمن، إلى جانب إعجابه بنظافة يد ناصر ووطنيته، ويجب على كل من ينظر إلى هذه المسألة بإمعان أن يفرق بين تجربة عبدالناصر من 1954 وحتى 1967، وبين السنوات التى أعقبت الهزيمة، حيث اتسع هامش الحرية، وبدأت رحلة القضاء على مراكز القوة والنفوذ التى تسلطت على رقاب الشعب.
وما يحزن جميع المصريين أن الإنجاز المادى الهائل لثورة يوليو قد تبدد من الأيام، لاسيما فى الثلاثين سنة الأخيرة، ولم يبق منها سوى «الميراث الاستبدادى». وإذا كان الناس قد غضوا الطرف عن هذا أيامها لحساب العدالة الاجتماعية، فى وقت كانت فيه 70% من النظم السياسية فى العالم يصمها التسلط وحكم القلة أو الحزب الواحد، فإن هذا لم يعد مستساغا الآن، بعد أن هبت نسائم الحرية على كل بقاع الأرض تقريبا، ما عدا العالم العربى، الذى لا يزال يرسف فى أغلال القهر والفساد.
ومن بين الخطط المرسومة لحرق البرادعى إطلاق الشائعات المغرضة حول حياة الرجل الخاصة، وحول أسرته الصغيرة، وتصرفاته وسلوكياته ومواقفه أيام عمله مديرا للوكالة الدولية للطاقة الذرية. ومن المحتمل أيضا أن يسعى النظام إلى استخدام منافسى البرادعى، أو بعض من اقتربوا منه، دون أن يقتنعوا به أو يؤمنوا بما يطرحه من أفكار، فى قول كلمات وتبنى اتجاهات تقدح فى الرجل، وتحاول أن تنال منه.
فى كل الأحوال فإن البرادعى نفسه يجب أن يدرك أن طريقه إلى التغيير ليس مفروشا بالورود، وأنه يتعامل مع نظام ألِفَ لعبة حرق الخصوم السياسيين، ويتقنها جيدا، وأن الملاذ الوحيد لوأد هذا الإفك فى مهده هو الالتحام أكثر بالناس، والمزيد من الصراحة معهم، والإيمان بقدرتهم على صنع المستقبل.
http://saveegyptfront.org/selected-articles/1226.html
مستر/ عصام الجاويش 27-04-2011, 10:33 PM واضح جدا ان البرادعى يكره التيار الاسلامى حتى ان كثير من مؤيديه نفس فكره
وبصراحه انا لن انتخب هذا الرجل الذى يريد اقصاء التيار الاسلامى تماما كما فعل مبارك .
انا ارى ان الدكتور عصام شرف هو الافضل لهذا المنصب
http://www.facebook.com/esamsharaf.president?sk=wall
aymaan noor 27-04-2011, 10:40 PM واضح جدا ان البرادعى يكره التيار الاسلامى حتى ان كثير من مؤيديه نفس فكره
وبصراحه انا لن انتخب هذا الرجل الذى يريد اقصاء التيار الاسلامى تماما كما فعل مبارك .
انا ارى ان الدكتور عصام شرف هو الافضل لهذا المنصب
http://www.facebook.com/esamsharaf.president?sk=wall
لك كل الحق وكامل الحرية أستاذ عصام أن ترشح من تراه مناسبا من وجهة نظرك لرئاسة مصر فى الفترة القادمة ، فهذه هى الحرية والديموقراطية التى نتمناها لمصرنا ، أن يأتى رئيس الجمهورية وفقا لرغبات الشعب المصرى ، ولكن اسمح لى اخى الفاضل ان أعترض على اتهام البرادعى بأنه ضد التيارات الاسلامية ، فلم يرد فى أى مقولة له انه طالب باقصاء التيارات الاسلامية بل على العكس فهو أول من نادى بحق الاخوان المسلمين فى التعبير عن رأيهم دون اعتقالات النظام السابق
نزيه الصعيدى 27-04-2011, 10:50 PM واضح جدا ان البرادعى يكره التيار الاسلامى حتى ان كثير من مؤيديه نفس فكره
وبصراحه انا لن انتخب هذا الرجل الذى يريد اقصاء التيار الاسلامى تماما كما فعل مبارك .
انا ارى ان الدكتور عصام شرف هو الافضل لهذا المنصب
http://www.facebook.com/esamsharaf.president?sk=wall
لو سمحت يامستر انت لك كامل الحرية فى اختيارك
لكن مش من حقك تتكلم عن مؤيدى البرادعى
عاشق البلانكو الابيض 27-04-2011, 10:57 PM يا جمااعة كل شخص حر فى ارائه بلاش نعلق على تعليقات بعض
حتى لا يتحول الخبر الى مشادات ومصادماااات
شكرررا على الخبررر
مستر/ عصام الجاويش 27-04-2011, 10:58 PM «البرادعى» يطالب المجلس العسكرى بوضع مادة فى الدستور تحمى الدولة المدنية
wed, 27/04/2011 - 21:14
. ولفت إلى أن الانتخابات المقبلة لن تكون ممثلة لكل الشعب وستعطى فرصة للجماعات المنظمة، متمثلة فى فلول وبقايا النظام السابق والإخوان فى الحصول على الأغلبية تحت قبة البرلمان، ولن يستطيع الشباب الحصول على مقاعد فيها، لذلك لابد ألا نستعجل الفترة الانتقالية الحالية، وقال: «مازلت أرى ضرورة تشكيل مجلس رئاسى يحكم البلاد وينقلها إلى الديمقراطية دون تشرذم اجتماعى، ويحقق عدالة اجتماعية».
.
يعنى الدكتور البرادعى بيلف ويدور حول تحويل مصر الى دوله علمانيه يقصى فيها التيار الاسلامى وينزوى الاسلام فى المسجد فقط لا احد يشعر به وهو كما قال له ابراهيم عيسى فى الجزيره مباشر فى برنامج (صالون ابراهيم عيسى) البعض يتهمك بمغازله الاخوان مع اننى اعلم انك علمانى مخلص للعلمانيه فلم ينكر الدكتور البرادعى هذا الكلام
وما يقوله البرادعى هذا فرض وصايه على الشعب المصرى الشعب مش محتاج وصايه من حد
ثم ان سيادته مثل مبارك تماما يتخذ من الاخوان فزاعه. ويريد اقصائهم تماما كما فعل مبارك ومع ذلك فشل مبارك بأمن دولته فى تفكيك الاخوان ولن يفلح اى احد فى هدم الاخوان لانها دعوه ربانيه
اين الديمقراطيه يادكتور برادعى؟ هو الاخوان مش مصريين ولا إيه؟ اليس من حقهم تولى الحكم؟ خايف من حكم الاسلام ليه يابرادعى؟
مستر/ عصام الجاويش 27-04-2011, 11:00 PM لو سمحت يامستر انت لك كامل الحرية فى اختيارك
لكن مش من حقك تتكلم عن مؤيدى البرادعى
لماذا ليس من حقى اخى الكريم؟
ثم اننى قلت : معظم مؤيدى البرادعى الذين اعرفهم فى الواقع او من خلال المنتديات او الفيس بوك ولم اقل كل مؤيدى البرادعى
aymaan noor 27-04-2011, 11:13 PM من هو البرادعي؟
الدكتور محمد البرادعي هو نموذج للمصري الناجح .. حاصل على جائزة نوبل العالمية .. من أشهر الدبلوماسيين المصريين وخبير في العلاقات السياسية .. أدار الوكالة الدولية للطاقة النووية لسنوات عديدة واستطاع بنجاح الاستمرار في عمله بالوكالة رغم الحرب الأمريكية عليه.. من أسرة عريقة ووالده كان نقيبا للصحفيين .. معروف عن حبه لمصر ورفض الحصول أي جنسية أخرى معتزا بهويته المصرية. ماذا يريد؟ البرادعي كأي مصري يحمل هم بلاده .. رأى أن فساد الوضع السياسي في مصر قد تسبب في انهيار البلاد أخلاقيا واجتماعيا واقتصاديا .. وأصبح المصريون لا يحصلون على أبسط حقوقهم من مرتب يضمن الحد الأدنى من الحياة الكريمة أو تعليم يسهم في بناء نهضة مصر أو الخدمات الصحية تضمن علاجا لأبناء مصر.. ونظرا لأن الفساد السياسي هو السبب الرئيسي فيما نراه من هذا التدهور فقد نادى البرادعي بتصحيح الوضع السياسي وذلك من خلال تعديل الدستور وإلغاء قانون الطوارئ وغيرها من الإصلاحات اللازمة لغد أفضل لهذه البلاد المليئة بالثروات والخبرات البشرية. الدكتور محمد البرادعي نموذجا للمصري الشريف الذي يحمل هم بلاده ويرغب في تغييرها إلى الأفضل ..
اسد السنه 27-04-2011, 11:53 PM http://www.youtube.com/watch?v=wvzA0GtbqMY&NR=1
اسد السنه 27-04-2011, 11:58 PM استاذ ايمن هل تعرف من هو نصر حامد ابو زيد المرتد الذى دافع عنه البرادعى باستماته؟
نسمع اراء علماء الازهر المعتدلين الوسطين فى هذا الرجل
http://www.youtube.com/watch?v=-bWqNcmo49k
Specialist hossam 28-04-2011, 12:16 AM واضح جدا ان البرادعى يكره التيار الاسلامى حتى ان كثير من مؤيديه نفس فكره
وبصراحه انا لن انتخب هذا الرجل الذى يريد اقصاء التيار الاسلامى تماما كما فعل مبارك .
انا ارى ان الدكتور عصام شرف هو الافضل لهذا المنصب
http://www.facebook.com/esamsharaf.president?sk=wall
شكر على الخبر استاذ ايمن
والى الاستاذ عصام
هل رأيت الدكتور / حامد ابراهيم الحامد
اعلن ترشيح نفسه للرئاسة
اعتقد انك ستؤيده بل وجميع الاسلاميين ان شاء الله
مرشح لرئاسة مصر من منطلق حرصه على تحقيق العدالة الاجتماعية وتطوير التعليم والبحث العلمي
يطمح في إعادة مصر لدورها الريادي في المنطقة العربية
شعاره -ع ع ت- عدالة علم تطور
ومواجهة تحديات المستقبل ومقاومة الهيمنه الإستعماريه
يجمع بين العلم والدين - حاصل على دكتوراه في هندسة الفضاء من الولايات المتحدة الأميركية
ومجدد وباحث في علوم تفسير القرآن و الإعجاز العلمي
مرشح لرئاسة مصر 2011
يتمتع الدكتور حامد الحامد بشخصية قيادية ومحبوبة -كاريزما عالية
هو عالم ومفكر بارز يتمتع بحس وطني صادق
رجل حكيم عادل في تفكيره ، لا يخاف من إظهار كلمة الحق
يمتلك استراتيجيات وأفكار عملية رائعة للنهوض باقتصاد مصر ومكانتها العلمية بين دول العالم ،
حريص جداً على العدالة الاجتماعية لفقراء مصر
ليس له أي علاقة من قريب أو بعيد بالنظام السابق
يحترمه العلماء ورجال الدين والمثقفون المصريون، ويحرصون على سماع جميع ندواته وقراءة مؤلفاته
لا ينتمي إلى أي حزب ديني أو سياسي ، يميل للزهد ولذلك ليس له أطماع في ثروات مصر واقتصادها
من صفاته الشخصية : الحكمة، الرؤية البعيدة، النظام ، الاجتهاد ، إتقان العمل ، قول الحق ، المرونة ، التفكير العلمي الواقعي المبني على مبادئ الدين الإسلامي ، النظرة المستقبلية البعيدة
يحب العمل بمبدأ الشورى
http://www.youtube.com/watch?v=rP8NluodMc0
همتي رايتي 28-04-2011, 12:33 AM لا يهمه من سيكون رئيس مصر ...> وهو أول من نوى الترشح للرئاسة
لا يجب ان نستعجل المرحلة الانتقالية....> وهو ماشي وداير في البلد بمؤتمراته عشان يلم حواليه الناس ومستغل ان الناس تايهة ومش عارفة هي راحة فين
على فكرة
البرادعي خلال 12 سنة وهو شغال كرئيس لوكالة الطاقة الذرية عند ماماته أمريكا مكتبش ولا تقرير واحد ضد إسرائيل وضد ال 300 قنبلة نووية اللي بتمتلكها _ طبعا عشان ميزعلش مامته أمريكا وبعدين تغضب عليه_
هانز بليكس السويدي كان ماسك قبله رئاسة المركز استقال اعتراضا على الولايات المتحدة الامريكية واصرارها على الحصول على وثيقة علمية من الوكالة لضرب العراق _ ولكن جالهم البرادعي العربي المسلم ووافق وطلعلهم الوثيقة _ وبعدين في 2009 يرجع يقول انا نادم على موقفي من العراق واحتلاله
جريجوري شولت المندوب الدائم للولايات المتحدة في الوكالة الدولية بيقول: البرادعي أكد للوكالة في ابريل 2006 بأن سوريا أقامت منشأة سرية في الصحراء قرب مدينة "الكبر" وأنه يعتقد _أي البرادعي_ أن هذه المنشأة مفعل نووي ليس للأغراض السلمية يتم بناؤه سرا ويمثل خرقا من جانب سوريا لاتفاقها مع الوكالة
د.يسري أبو شادي يشهد على عمالة البرادعي لأمريكا وتآمره على مصر والعرب
لا للبرادعي
aymaan noor 28-04-2011, 01:11 AM شكرا جزيلا على جميع المشاركات للاساتذة الأفاضل ، و لكن لن أعلق على بعض المشاركات التى تحاول أن تجرنا الى نقاشات دينية ليست مطروحة اساسا ، فلا أعرف متى يفهم البعض الفارق الكبير بين الدين و السياسة ، لأننى ادافع عن شخصا أريد ترشيحه لمنصب سياسى و هو منصب رئيس الجمهورية ، و ليس منصب دينى و ليس خليفة للمسلمين ، و هذا الرئيس سوف يحكم وفقا لدستور سوف يضعه الشعب بنفسه ويتوافق عليه غالبيته ، اما بالنسبة لكم فهذا شانكم ولكم ما تريدون ، فمن حق كل انسان ان يقول ما يشاء .
أما عن الدكتور حامد ابراهيم الحامد ، فلقد اسمتعت اليه وهو بالفعل شخصية محترمة وعالم جليل ، و أنا كمصرى مازلت أرى أن من مكتسبات ثورة 25 يناير أنها أبرزت لنا شخصيات محترمة للترشيح لمنصب رئيس الجمهورية ، و لكل انسان الحق والحرية أن يطلع على برامج المرشحين وأن يختار من يراه مناسبا . هذه فى النهاية هى الديمقراطية ، ان يكون الرأى الاخير للشعب ، و السؤال الآن ( هل أنتم حقا تؤمنون بالديمقراطية ) ،
Specialist hossam 28-04-2011, 01:22 AM ( هل أنتم حقا تؤمنون بالديمقراطية ) ،
ألا ترى انك الان تدخل الدين فى السياسة
فما دخل الايمان بالسياسة ؟!:d
..............
أستاذى الفاضل
لن اتكلم فى الاصطلاح نفسه
لكن ان كانت الديمقراطية هى اختيار الشعب حاكمه ورئيسه وكل ما ينظم شئون حياته
(( فى اطار الشريعة الاسلامية ))
فسمها ما تشاء
فنحن معك
ولكن كما تقول الترجمة لهذه الكلمة هى حكم الشعب للشعب وان الاغلبية اذا ارادت اى شئ اى شئ يطرح للاستفتاء
فنقول : ماذا لو كان الاستفتاء مثلا على اباحة الخمر لأنه يدر ربحا على البلد؟!!
هنا لن نقبل بهذه اللفظة
وعندنا افضل منها فى شريعتنا الغراء
(الشورى)
http://www.youtube.com/watch?v=0ztRWKc_BGE
صوت الامة 28-04-2011, 01:34 AM يا اهلا بالمعارك
اقصد بالبردعى:d
الراجل جميل خالص وزى الفل
ربنا يخلية ويحفظة
والترشح حلو بردة
منا ممكن ارشح نفسى على فكرة:(
بس الاهم هو الصندوق الى هيحكم
اللهم ولى امورنا خيارنا
واسترها بسترك الذى لا يخبو
aymaan noor 28-04-2011, 01:38 AM أنا أتعجب حقيقة من الذين يدعون بأن الديمقراطية كفر وضلال لأنها ممكن أن تأتى بقوانين تخالف مبادئ الشريعة الاسلامية ، على اعتبار انها تمثل حكم الشعب ، أنا لا أعتقد أن هناك على أرض مصر سواء مسلم أو مسيحى من يريد قوانين تخالف الدين أو تخالف العرف و الاخلاق ، بالله عليكم كيف يكون غالبية الشعب المصرى من المسلمين ثم تقول ان الديمقراطية ستأتى بقوانين تخالف الدين ، اى منطق هذا اليس وجود 90% من الشعب مسلمون بضمانة ان الديمقراطية لا يمكن أن تأتى بما يتعارض مع الدين ، الا تثقون فى شعب مصر ، ( أم أنكم تعتقدون أنكم وحدكم المسلمون ) كما أن مسيحى مصر ملتزمون أخلاقيا ودينيا ، فهم ليسوا اوربيون ، و الحقيقة انا لا أعرف كيف يمكن ان تكون الدولة اسلامية لمجرد ان يكون هذا مكتوبا فى الدستور ، هل هذا هو الضمانة الوحيدة لان تكون الدولة اسلامية ، اما وجود 90% من الشعب يدينوا بالاسلام ، فلا تعتبر هذه ضمانة ،
همتي رايتي 28-04-2011, 01:43 AM لا يهمه من سيكون رئيس مصر ...> وهو أول من نوى الترشح للرئاسة
لا يجب ان نستعجل المرحلة الانتقالية....> وهو ماشي وداير في البلد بمؤتمراته عشان يلم حواليه الناس ومستغل ان الناس تايهة ومش عارفة هي راحة فين
على فكرة
البرادعي خلال 12 سنة وهو شغال كرئيس لوكالة الطاقة الذرية عند ماماته أمريكا مكتبش ولا تقرير واحد ضد إسرائيل وضد ال 300 قنبلة نووية اللي بتمتلكها _ طبعا عشان ميزعلش مامته أمريكا وبعدين تغضب عليه_
هانز بليكس السويدي كان ماسك قبله رئاسة المركز استقال اعتراضا على الولايات المتحدة الامريكية واصرارها على الحصول على وثيقة علمية من الوكالة لضرب العراق _ ولكن جالهم البرادعي العربي المسلم ووافق وطلعلهم الوثيقة _ وبعدين في 2009 يرجع يقول انا نادم على موقفي من العراق واحتلاله
جريجوري شولت المندوب الدائم للولايات المتحدة في الوكالة الدولية بيقول: البرادعي أكد للوكالة في ابريل 2006 بأن سوريا أقامت منشأة سرية في الصحراء قرب مدينة "الكبر" وأنه يعتقد _أي البرادعي_ أن هذه المنشأة مفعل نووي ليس للأغراض السلمية يتم بناؤه سرا ويمثل خرقا من جانب سوريا لاتفاقها مع الوكالة
د.يسري أبو شادي يشهد على عمالة البرادعي لأمريكا وتآمره على مصر والعرب
لا للبرادعي
هانى الشرقاوى 28-04-2011, 02:56 AM نعم للبرادعى
نعم للبرادعى
نعم للبرادعى
نعم للبرادعى
نعم للبرادعى
نعم للبرادعى
نعم للبرادعى
نعم للبرادعى
نعم للبرادعى
نعم للبرادعى
نعم للبرادعى
نعم للبرادعى
نعم للبرادعى
نعم للبرادعى
نعم للبرادعى
نعم للبرادعى
نعم للبرادعى
نعم للبرادعى
نعم للبرادعى
نعم للبرادعى
نعم للبرادعى
نعم للبرادعى
نعم للبرادعى
نعم للبرادعى
نعم للبرادعى
نعم للبرادعى
نعم للبرادعى
نعم للبرادعى
نعم للبرادعى
نعم للبرادعى
نعم للبرادعى
نعم للبرادعى
منى عز 28-04-2011, 05:19 AM حسبنا الله ونعم الوكيل على كل واحد يريد خراب مصر عايزه اقول حاجه بعد اذن كل الذى يدافع عن البرادعى كان فين من زمان خد الاذن من امريكا بعد ماخرب العراق خرب مصر يريت تفقو من الخطر الذى حولينا من كل حته ليبا جبنه والقوات وقفه تتفرج مش معنا العراق دخلوا بسرعه ايه عايزين الناس تخلص على بعض وحنا هنا ياما طلعوا اشاعات على السلفيه ومنفعتش فيدورو على حاجه تاني يارب احفظ مصر وولى من يصلح
م / أبو الرفاعي 28-04-2011, 12:09 PM شكرا جزيلا على جميع المشاركات للاساتذة الأفاضل ، و لكن لن أعلق على بعض المشاركات التى تحاول أن تجرنا الى نقاشات دينية ليست مطروحة اساسا ، فلا أعرف متى يفهم البعض الفارق الكبير بين الدين و السياسة ، لأننى ادافع عن شخصا أريد ترشيحه لمنصب سياسى و هو منصب رئيس الجمهورية ، و ليس منصب دينى و ليس خليفة للمسلمين ، و هذا الرئيس سوف يحكم وفقا لدستور سوف يضعه الشعب بنفسه ويتوافق عليه غالبيته ، اما بالنسبة لكم فهذا شانكم ولكم ما تريدون ، فمن حق كل انسان ان يقول ما يشاء .
أما عن الدكتور حامد ابراهيم الحامد ، فلقد اسمتعت اليه وهو بالفعل شخصية محترمة وعالم جليل ، و أنا كمصرى مازلت أرى أن من مكتسبات ثورة 25 يناير أنها أبرزت لنا شخصيات محترمة للترشيح لمنصب رئيس الجمهورية ، و لكل انسان الحق والحرية أن يطلع على برامج المرشحين وأن يختار من يراه مناسبا . هذه فى النهاية هى الديمقراطية ، ان يكون الرأى الاخير للشعب ، و السؤال الآن ( هل أنتم حقا تؤمنون بالديمقراطية ) ،
استاذى الفاضل
ليس هناك فرق بين الدين والسياسة
لان السياسة من اصل الدين
لان السياسة جزا من شرع الله فى الارض فالسياسة لابد ان تعنى تطبيق شرع الله فى (((( ارضة ))))
اما الديمقراطية فهى كلمة اصلها الحكم بشرع البشر اى هى كلمة تعنى((الهلبية )) كما كان يفعل النظام السابق
زمن فطين 28-04-2011, 12:18 PM بارك الله فيكم
امنيه المصرى 28-04-2011, 01:27 PM أنا أتعجب حقيقة من الذين يدعون بأن الديمقراطية كفر وضلال لأنها ممكن أن تأتى بقوانين تخالف مبادئ الشريعة الاسلامية ، على اعتبار انها تمثل حكم الشعب ، أنا لا أعتقد أن هناك على أرض مصر سواء مسلم أو مسيحى من يريد قوانين تخالف الدين أو تخالف العرف و الاخلاق ، بالله عليكم كيف يكون غالبية الشعب المصرى من المسلمين ثم تقول ان الديمقراطية ستأتى بقوانين تخالف الدين ، اى منطق هذا اليس وجود 90% من الشعب مسلمون بضمانة ان الديمقراطية لا يمكن أن تأتى بما يتعارض مع الدين ، الا تثقون فى شعب مصر ، ( أم أنكم تعتقدون أنكم وحدكم المسلمون ) كما أن مسيحى مصر ملتزمون أخلاقيا ودينيا ، فهم ليسوا اوربيون ، و الحقيقة انا لا أعرف كيف يمكن ان تكون الدولة اسلامية لمجرد ان يكون هذا مكتوبا فى الدستور ، هل هذا هو الضمانة الوحيدة لان تكون الدولة اسلامية ، اما وجود 90% من الشعب يدينوا بالاسلام ، فلا تعتبر هذه ضمانة ،
نحن لانثق فى العلمانيين اعداء الاسلام فقط وهم بالتأكيد ليسوا اعداء للمسيحيه لان المسيحيه ليس لها شريعه متكامله كما فى الاسلام لابد ان تكون هذه المواد مكتوبه لو انت استلفت فلوس من شخص بتكتب له وصل امانه وذلك لخراب الذمم فى هذا العصر فما بالك بالعلمانيين الذين يريدون ان يقضوا على الاسلام لابد ان نضمن حقنا من هؤلاء الناس الذين لايخشون الله فهل سيخافون من المجتمع؟ وبعدين الفيديو المعروض هنا البرادعى بيدافع عن شخص مرتد والذى كفره الازهر المؤسسه الرسميه ويعتبره البرادعى مفكر!! بئس المفكر هذا!! تدافع عن مرتد يابرادعى وتخشى على مجلس الشعب من ان يكون اغلبيته من الاخوان؟ فعلا الطيور على اشكالها ...انسى يابرادعى تاخد صوت واحد من مسلم يصلى فى المسجد
امنيه المصرى 28-04-2011, 01:31 PM من الجهل ان يقول انسان لاعلاقه للدين بالسياسه
الكلام ده فى الكنيسه بس التى تفصل الدين عن السياسه لان مفيش فى دينهم اصلا سياسه لكن الاسلام فيه احكام لكل شيئ ..هم الاخوان مش سياسين؟! بالعكس افضل فصيل سياسى منظم فى مصر هم الاخوان لذلك يخشاهم اعداء الدين جميعا
امنيه المصرى 28-04-2011, 01:34 PM لا للبرادعى العلمانى ...
لا للبرادعى العلمانى ...
لا للبرادعى العلمانى ...
لا للبرادعى العلمانى ...
لا للبرادعى العلمانى ...
لا للبرادعى العلمانى ...
لا للبرادعى العلمانى ...
لا للبرادعى العلمانى ...
لا للبرادعى العلمانى ...
لا للبرادعى العلمانى صديق نصر حامد المرتد
لا للبرادعى العلمانى صديق نصر حامد المرتد
لا للبرادعى العلمانى صديق نصر حامد المرتد
لا للبرادعى العلمانى صديق نصر حامد المرتد
لا للبرادعى العلمانى صديق نصر حامد المرتد
لا للبرادعى العلمانى صديق نصر حامد المرتد
لا للبرادعى العلمانى صديق نصر حامد المرتد
امنيه المصرى 28-04-2011, 01:40 PM البرادعى بيقولك الازهر بيكفر الراجل نصر حامد ابو زيد ليه؟ هذا الرجل اللى قال القرأن نص بشرى اى ليس من عند الله وهذا مثل قول اليهود تماما نصر حامد الذى يرفض ايه الميراث يرفض كلام الله!! ويقولوك البرادعى هو انتوا دخلتوا قلبه؟ شوفوا جهل بابسط قواعد الدين المسلم يحاسب على كلامه يابرادعى نحن لنا الظاهر وان كان ظاهر هذا الرجل الكفر كما قال علماء الازهر فما بالك بباطنه؟ هل تدرى يابرادعى ان الذى يدافع عن نصر حامد هو زكريا بطرس الذى يسب النبى يوميا ؟ اعرفوا دينكم قبل ماتتكلموا بجهل
نزيه الصعيدى 28-04-2011, 01:48 PM البرادعى قال لا ....
انت قلت ايه؟؟؟
البرادعى قال لا و النظام فى عز قوته
2- البرادعى أصر على "لا" برغم تغول الشائعات ضده بصورة مزرية لاغتيال سمعته من شخصيات محسوبة على المعارضة
3- البرادعى لم يقبل بشروط تحسين العبودية للمصريين بل اصر على انهاء العبودية
4- البرادعى رفض الدخول فى انتخابات فضائحية برطمانية
5- البرادعى رفض الدخول فى انتخابات رئاسية حسب قواعد لعبة قذرة
6- البرادعى هز عرش التوريث و قدم نفسه انه شخصية بديله
7- البرادعى وصف النظام بأنه غير شرعى . فى حين الآخرين يناشدون الرئيس بالتدخل فى حل مشكلات سفيهة
8- البرادعى لم يقبل أن يقبع فى تلاجة دولية مثل جامعة الدول العربية من فشل الى آخر
9- ساعد الكثير من الشباب فى الانخراط فى السياسة و التمسك بحلم التغيير
10 - البرادعى لم يهرول الى النائب المخابراتى عمر سليمان فى المفاوضات فى وقت أشباه الأحزاب هرولت اليه لتقسيم التورته و
فرض ايدوليجيات
صوتى فى الانتخابات للبرادعى ليه ؟؟؟؟
1- هو اللى جه وقال فى وش المدفع لازم تغيير
2- هو اللى حرك المياه الراكده وشجع الناس الخايفه انها تتكلم وتقول لا
3- خوف اسرائيل واميركا من وصول البرادعى للمنصب( لان البرادعى عايز البلد تتقدم)
4- رجل شريف لم تلطخ يداه بالفساد
5- عاش الحريه والديمقراطيه الحقيقه فى اوروبا ( وهنا هناك فرق بين الحريه والتحرر)
6- يحترم الجميع ولم يهين احد او يقلل من احد
7- رجل مؤمن بأن تقدم الأمم يعتمد على تقدم الامم فى العلم والاهتمام بالعلم
وانقل لكم تعليق عن احد المصريين فى الهند
العالم كله يعرف قيمة البرادعي الا المصريين
كنت اتحدث مع مجموعه من زملائي الهنود وسألوني ليه المصريين بيتهجموا على البرادعي بهذا الشكل و يهتفون ضده . فقلت لهم انهم بيقولوا عليه انه عميل للامريكان فنظروا لبعض وفطسوا على نفسهم من الضحك لان العالم كله الا المصريين عارفين ان الامريكان ما بيطيقوش البرادعي بعد وقوفه ضدهم في حرب العراق والعالم كله يعرف ان هناك شخصين قدروا يتحدوا بوش محمد البرادعي لما حرمه من إعطائه شرعيه لحربه المزعومه على الارهاب ومنتظر الزيدي لما رماه بالجزمه. بس المصريين للاسف لا تصلهم هذه الاخبار ولا يحاول ان يبحث عنها
امنيه المصرى 28-04-2011, 01:49 PM http://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=311194
هذا الموضوع فى قسم حى على الفلاح يعطى مقدمه فكره كلمله عن نصر حامد الذى دافه عنه البرادعى
أبو إسراء A 28-04-2011, 02:21 PM بعد الصوم هل يفطر المصريون على بصلة ؟؟
م / أبو الرفاعي 28-04-2011, 06:36 PM البرادعى قال لا ....
انت قلت ايه؟؟؟
البرادعى قال لا و النظام فى عز قوته
2- البرادعى أصر على "لا" برغم تغول الشائعات ضده بصورة مزرية لاغتيال سمعته من شخصيات محسوبة على المعارضة
3- البرادعى لم يقبل بشروط تحسين العبودية للمصريين بل اصر على انهاء العبودية
4- البرادعى رفض الدخول فى انتخابات فضائحية برطمانية
5- البرادعى رفض الدخول فى انتخابات رئاسية حسب قواعد لعبة قذرة
6- البرادعى هز عرش التوريث و قدم نفسه انه شخصية بديله
7- البرادعى وصف النظام بأنه غير شرعى . فى حين الآخرين يناشدون الرئيس بالتدخل فى حل مشكلات سفيهة
8- البرادعى لم يقبل أن يقبع فى تلاجة دولية مثل جامعة الدول العربية من فشل الى آخر
9- ساعد الكثير من الشباب فى الانخراط فى السياسة و التمسك بحلم التغيير
10 - البرادعى لم يهرول الى النائب المخابراتى عمر سليمان فى المفاوضات فى وقت أشباه الأحزاب هرولت اليه لتقسيم التورته و
فرض ايدوليجيات
صوتى فى الانتخابات للبرادعى ليه ؟؟؟؟
1- هو اللى جه وقال فى وش المدفع لازم تغيير
2- هو اللى حرك المياه الراكده وشجع الناس الخايفه انها تتكلم وتقول لا
3- خوف اسرائيل واميركا من وصول البرادعى للمنصب( لان البرادعى عايز البلد تتقدم)
4- رجل شريف لم تلطخ يداه بالفساد
5- عاش الحريه والديمقراطيه الحقيقه فى اوروبا ( وهنا هناك فرق بين الحريه والتحرر)
6- يحترم الجميع ولم يهين احد او يقلل من احد
7- رجل مؤمن بأن تقدم الأمم يعتمد على تقدم الامم فى العلم والاهتمام بالعلم
وانقل لكم تعليق عن احد المصريين فى الهند
العالم كله يعرف قيمة البرادعي الا المصريين
كنت اتحدث مع مجموعه من زملائي الهنود وسألوني ليه المصريين بيتهجموا على البرادعي بهذا الشكل و يهتفون ضده . فقلت لهم انهم بيقولوا عليه انه عميل للامريكان فنظروا لبعض وفطسوا على نفسهم من الضحك لان العالم كله الا المصريين عارفين ان الامريكان ما بيطيقوش البرادعي بعد وقوفه ضدهم في حرب العراق والعالم كله يعرف ان هناك شخصين قدروا يتحدوا بوش محمد البرادعي لما حرمه من إعطائه شرعيه لحربه المزعومه على الارهاب ومنتظر الزيدي لما رماه بالجزمه. بس المصريين للاسف لا تصلهم هذه الاخبار ولا يحاول ان يبحث عنها
هل تعرف لماذا فعل البرادعى كل هذا كما يدعى
لانة هناك سر كبير الا وهو انة (( اى البرادعى )) عندة حصانة من 35 دولة على مستوى العالم وعلى راسهم
الابلة ماما امريكا
وبالتالى لايستطيع نظام مبارك ان يفعل معة اى شئ
أ/رضا عطيه 28-04-2011, 06:47 PM البرادعى ليس بالرجل الذكى
لأنه دائما يضع نفسه كمقدم لطلبات وطموحات الأخريين
والذين يختفون خلفه ويزجون به فى كل خلاف واختلاف
ربنا يهديهم
شكرا على الخبر
aymaan noor 28-04-2011, 07:35 PM بعد الصوم هل يفطر المصريون على بصلة ؟؟
ههههههههه
شكرا استاذ ابو اسراء على الرد اوجزت فابلغت ، بس يعنى هو انت عاوز تفطر على ايه فيه حمام وفراخ مشوية ، لو عاوز يبقى لازم تنتخب البرادعى ، لأن فيه تاس تانية لو انتخبتها مش حتلاقى حتى بصلة تفطر عليها و صوم مقبول ان شاء الله
aymaan noor 28-04-2011, 07:48 PM Press Releases
God told me to invade Iraq, Bush tells Palestinian ministers
عندما لم يستطع جورج بوش الحصول علي قرار من الامم المتحده لغزو العراق بعد ان قدم رئيس الوكاله الدوليه للطاقه الذريه الدكتور محمد البرادعي تقرير يفيد بان العراق خالي تماما من اسلحه الدمار الشامل لم يجد جورج بوش ما يبرر به حربه علي العراق امام الراي العام الامريكي سوي ان يقول الله امرني بغزو العراق
مستر/ عصام الجاويش 28-04-2011, 07:50 PM يقول الفقيه الدستورى رمزى صالح:
وحول العلاقة بين الدين والسياسة قال صالح: قطعًا وجزمًا أقول إن طرح هذا السؤال على منهج الإسلام أمرٌ خاطئٌ؛ فهو لا ينطبق على الإسلام تمامًا، واختيار هذا المصطلح إما لجهل في الاصطلاح أو المنهج أو الفهم؛ لأن الإسلام دين ودولة، والله أنزل كتابًا فأحلَّ حلالاً، وحرَّم حرامًا، وأرسل نبيًّا، وعلم الناس علاقة الفرد بربه، ومع الناس، وعلَّم الإنسانية صناعة الحضارة، ولذلك لمَّا نزل القرآن كان منه 600 آية اسمها آيات الأحكام، ومن يفصل الدين عن الدولة يلغي 600 آية من القرآن ثم يصنع المشكلة من حيث أراد الحل؛ فالقرآن حينما يحرِّم الربا فما هذا إلا حكم وحل اقتصادي ثم نظريات القصاص والقتال والصيام التي وردت في القرآن بنفس الصياغة وسياق الحديث مع اختلاف الدلالات خلطت بين القانون الدولي العام والجنائي؛ فأي آيات نتعبَّد بها وأيها نعيش بها؟! وتابع: ثم جاءت آيات "كتابة الدَّين" لتكون قانون إثبات لحكم الدنيا والسلوك الإنساني.
وأشار إلى أنه لكي يتفهم البعض هذه الإشكالية فلا بد من معرفة مكمن الخلل في مضمون المصطلح، وهو إسقاط مفهوم الدين في الفكر الغربي على الإسلام؛ ففي الغرب يعتمدون نظرية "ما لقيصر لقيصر، وما لله لله" وفي الإسلام: "الأمر كله، وقيصر وما ملك، عبد لله، وإن أباه".
وتابع: العلماء يقولون إنما الدنيا موضوع الدين؛ أي نزل الدين لإدارة شئون الدنيا؛ لذلك كانت الأحكام في 600 آية، وفي كلية الحقوق تعلَّم الجميع أن الشريعة الإسلامية نظَّمت القانون الذي ينظمه الغرب الآن.
وأضاف: بالمفهوم العكسي، ليكن فصل الدين عن الدولة؛ فهل الذي يفصل الدين عن هذا يسمح لنا بإقامة الأحكام بمعرفتنا أم سيقول إننا دولة أمام دولة، فمثلاً عندنا نظام مالي، فهل يُسمح لنا بجمع المال وصرفه دون وزارة المالية؟ وهل ننشئ جهاز الضبط والتحقيق دون وزارة العدل؟ وهل يُسمح بأن يكون هناك جهازٌ للنشاط الاجتماعي ونظام للحضانة والمواريث دون وزارة مختصة؟ ثم إن آيات التعليم والنظام العسكري وقاعدة "وأعدوا لهم" هل في هذا الضوء سيُسمح للتيارات الإسلامية بتكوين القوات المسلَّحة دون وزارات؟ ثم بعد كل هذا نجعل مسئولاً عن هذا ولا نسميها وزراء؟ مضيفًا أنه في ضوء كل هذا فإما أن نقبل بفكرة الإسلام ونظامه فيكون الإسلام دينًا ودولةً، وإما أن ننكرها فننكر صريح القرآن.
وتابع: عندما كان النبي في بيعة العقبة ثم بايع على إقامة دولة، ولما بايع 75 من الأنصار، قال لهم: انتخبوا من بينكم 12 نقيبًا؛ فأول من أوجد وشرَّع نظام التمثيل النسبي والاختيار بالإرادة المباشرة كان النبي، ثم نزل القرآن يقول (وأمرهم شورى بينهم)، فما معنى هذا إلا الشورى للشعب ومن الشعب، وإذا حذفنا المفعول بقي حكم الشعب للشعب؛ فالديمقراطية التي عرفها الناس هي التي قالها القرآن منذ أكثر من 1400 سنة، ولما انتقلنا إلى المدينة وضع النبي في أول يوم من السنة الهجرية كتابًا للوثائق السياسية؛ ليكون أول دستور دولة من 64 مادة، ولم تكن تعرفها البشرية قبل الإسلام، فنحن المسلمين الذين قرَّرنا النظام النيابي والانتخابي، ثم الدستور الذي يتحدَّى البشرية على سبيل التحدي في القانون البشري الموضوعي؛ فهل كان النبي يعبث عندما كان ينشئ سلطةً، ويضع سلطات الجيش، ثم يعقد الصلح ويمارس مهام سياسية لم يعرفها العالم؟ وهل هناك أعظم من محمد في السياسة؛ الذي أدار مفاوضات، وعقد التحالفات، وأنشأ دولةً فتحت نصف الأرض، بينما الرومان لم يفتحوا ما فتحه المسلون في 20 سنة؟!!
واستطرد قائلاً: كان أبو بكر أول من عقد البيعة بعقد اجتماعي على النحو الذي يدرَّس في الجامعات والنظم السياسية الآن، ثم أعلن "أطيعوني ما أطعت الله ورسوله؛ فإن عصيت فلا طاعة لي عليكم"، وكان إذا عُرض عليه أمر جمع له أهل الرأي وهم المجلس التشريعي، وكانت الرقابة متمثلةً في ركن تميَّز به الإسلام، وهو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فكان من المراقبين: "لو رأينا فيك اعوجاجًا لقومناك بحدِّ سوفنا"؛ فهل هناك حرية رأي أكثر من هذا؟!
من جانبه أوضح د. عمرو حمزاوي أن جوهر الديمقراطية قبول الخلاف والآراء، وقال: لا أنطلق كمعبر عن التيار الليبرالي، وفي مسألة الحديث عن فصل الدين عن السياسة أرى أنه لا حتمية لفصلهما؛ لأني أرفض هذا السؤال، بل يجب أن نتحدث عن كيفية تنظيم العلاقة بين الدين والسياسة، لا نتحدث عن الفصل الكامل كما لا نتحدث عن الدولة فقط، والسياسة لها 5 مفردات:
المضمون الأول هو الدستور "الخيط الناظم للعلاقة بين المواطنين"، والسلطات التي تدير البلاد والمضمون الآخر المتعلق بالدولة ومؤسساتها بمضامين ومعايير أخرى، والمفردة الثالثة هي المتعلقة بالمواطنين؛ لأن السياسة لا تتعلق بالدولة فقط، وعلى السياسة احترام حقوق المواطن، وأن تضبط حقوقهم بما يتناسب مع المجتمع، ثم العلاقة بين الدولة والمجتمع.
وأكد أن المعاني المحددة لتنظيم العلاقة في حال الديمقراطية؛ لأن مطالب الثورة كانت ديمقراطية والشعارات التي رفعت قالت ذلك ولم يطرح في الثورة الطرح الخاص بفصل الدين عن السياسة، والدليل أننا في مصر غير معنيين بهذا السؤال.
وأضاف: إننا إذا أردنا تنظيم العلاقة لا بد أن ننظر إلى القضايا المتعلقة بالدستور؛ فيمكن لدستور البلاد- سواء في الدستور القديم أو الجديد- أن يستلهم المرجعية الدينية، وأن يعبر عن مقاصد المرجعيات الدينية، ويمكن الاستفادة من خبرات ومن ثقافات متعددة؛ لأن مصر بكل حضارتها لا يجب أن تبقى لمرجعية دينية واحدة؛ لأن هناك مرجعياتٍ أخرى دينية وحضارية وقانونية، ولأن هناك تراثًا قانونيًّا عظيمًا لواضعي الدساتير؛ الذين انفتحوا على الكثير من الخبرات العلمية، ويضع الأحكام بلا تعارض مع المرجعيات الدينية؛ لأننا في النهاية مهمومون بقضايا إنسانية عامة، من العدالة والحرية والمساواة.
وأضاف أن الدولة كيان محايد، لا تفرق حين تتعامل مع المجتمع بين المواطنين على خلفيات اجتماعية أو دينية أو نوع، بل تساوي بين الكل، وتعاملهم بحيادية، بل تتسامى عن خصوصيات المواطنين من أجل الصالح العام، ولدينا مسلمون وأقباط ومواطنون ومواطنات بل تعلو عن هذه الخصوصيات.
وأشار إلى أن السياسة والدين بالمعنى الديمقراطي هي أحد مضامين السياسة، وهو تنظيم إدارة شئون المواطنين لتحقيق الصالح العالم ولكل مواطن ومواطنة في المجتمع، بغض النظر عن الانتماء الديني، وأن للجميع نفس الحقوق ولا انتقاص في الحقوق المدنية والسياسية.
وقال: إما أن ننتصر للمواطنة ولا نميز بين المواطنات ونبدأ في وضع حقوق انتقاص، فيحدث ضرر بمصالح المواطنين والمواطن في أي دولة لا يحكم فقط لآراء الأغلبية، لكن الديمقراطية ممارسة حكم الأغلبية، لكن لا بد من وجود ضمانات حماية للأقليات، فلا تفتئت الأغلبية عليهم وإلا كنا أمام ديكتاتورية الأغلبية.
وأكد أنه فيما يتعلق بمؤسسات الدولة فلا خلاف مع النائب صبحي صالح؛ لأن الهدف والإطار الديمقراطي أن ننتصر لثلاثة أمور؛ هي: سيادة القانون، والمساواة دون تمييز، وحق المجتمع في المساءلة والمحاكمة والمساواة الكاملة.
ودعا إلى عدم إخراج الدين من سياق الممارسة، وقال: يجب طرح الأفكار، بل يدخل الدين على مستوى التيارات والرموز الفكرية التي تستلهم المرجعيات الدينية، لكن على كل فصيل ألا يغيِّب سياسة الديمقراطية، وعلى التيارات الدينية أيضًا ألا تدعي ثلاثة أمور؛ هي: ألا يدعي أحد أنه يحتكر الحديث باسم الدين، مؤكدًا- من وجهة نظره- أن الإخوان تيار ديني وليس سياسيًّا، مشيرًا إلى أن الإخوان لا ينتهجون هذا المنهج، وإنما هناك تعبير عن اتجاهات مختلفة لها طرح مختلف، وهناك تيارات كثيرة تختلف عن جماعة الإخوان، تفكر بهذا المعنى، والدين حينما يعبر عنه بهذا المعنى سياسيًّا على مستوى التفكير ومرجعيًّا على مستوى المرجعيات لن يسمح بوجود مرجعيات أخرى بجانبه، وهذا هو ما لا نريده.
aymaan noor 28-04-2011, 07:53 PM ويكيليكس: واشنطن أطاحت بالبرادعي من رئاسة الطاقة الذرية لانتقاده الحكومات العربية واهتمامه بقضايا الشرق الأوسط
http://a6.sphotos.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc6/206856_141682062567435_134930639909244_243874_5654 099_n.jpg
شارت وثيقه جديده على الويكيليكس كتبها جريجوري شولت العضو الأمريكي للهيئة الدولية للطاقة الذرية في 13 يناير 2009 أن العلاقه بين الدكتور محمد البرادعى والاداره الامريكيه كانت متوتره جدا فى الشهور الاخيره للدكتور محمد البرادعى فى الوكاله مما اضطر الاداره الامريكيه الى اعلان عزمها الاطاحه بالبرادعى فى اقرب فرصه ممكنة.
يأتى هذا على حد ما تم ذكره فى الوثيقه بسبب تصريحات البرادعى المستمره عن الشرق الاوسط وانشغاله بمشاكله واشارته دائما الى غياب الديمقراطيه هناك والى اتساع الفجوه بين الاغنياء والفقراء ومواقفه الغير مناسبه لارادة السياسة الامريكيه فى الملفات النوويه الخاصه بايران والعراق وسوريا.
كذلك امتناع البرادعى عن التسجيل مع قناة بى بى سى البريطانيه بعدما كان محددا له لقاء فى القناه بسبب رفض القناه بث استغاثه من غزه وصرح بأن هذا يتنافى مع الاخلاق الانسانيه.
وتكشف الوثيقة انشغال الدكتور البرادعي المستمر بالصراع الفلسطيني الاسرائيلي، بالإضافة إلى ايمانه القوي بضرورة احداث تغيير ديمقراطي في الشرق الأوسط، وهي الأفكار التي كان البرادعي يتبناها قبل وقت طويل من عودته إلى مصر وتوليه قيادة المطالبة بالاصلاحات الديمقراطية في مصر وظهوره كمرشح محتمل للرئاسة، بحسب الوثيقة الأمريكية.
وقالت الوثيقة إنه أثناء توليه المنصب، واجه البرادعي هجوما من جانب الولايات المتحد وبعض أعضاء الهيئة بسبب تصريحاته حول البرنامج النووي الايراني والعراقي ودولا أخرة كانت محل شك بسبب امكانية انتهاكها لقرارات حظر الانتشار النووي، وكانت تقاريره التقنية والفنية عادة ما تتعارض مع المصالح الأمريكية، وهو ما دفع واشنطن لبدء جهودها لابعاده عن المنصب
بتاريخ اليوم 12-4-2011
المصدر الاهرام
aymaan noor 28-04-2011, 08:09 PM مستر/ عصام الجاويش
أحسنت أستاذ عصام فيما قلت ، هل تتفق معى اذا قلنا أن الاسلام يضع أطر عامة للقيم الأخلاقية فى جميع المعاملات ، أما التفصيلات فهى متغيرة حسب المكان والزمان
Specialist hossam 28-04-2011, 09:36 PM يقول الفقيه الدستورى رمزى صالح:
وحول العلاقة بين الدين والسياسة قال صالح: قطعًا وجزمًا أقول إن طرح هذا السؤال على منهج الإسلام أمرٌ خاطئٌ؛ فهو لا ينطبق على الإسلام تمامًا، واختيار هذا المصطلح إما لجهل في الاصطلاح أو المنهج أو الفهم؛ لأن الإسلام دين ودولة، والله أنزل كتابًا فأحلَّ حلالاً، وحرَّم حرامًا، وأرسل نبيًّا، وعلم الناس علاقة الفرد بربه، ومع الناس، وعلَّم الإنسانية صناعة الحضارة، ولذلك لمَّا نزل القرآن كان منه 600 آية اسمها آيات الأحكام، ومن يفصل الدين عن الدولة يلغي 600 آية من القرآن ثم يصنع المشكلة من حيث أراد الحل؛ فالقرآن حينما يحرِّم الربا فما هذا إلا حكم وحل اقتصادي ثم نظريات القصاص والقتال والصيام التي وردت في القرآن بنفس الصياغة وسياق الحديث مع اختلاف الدلالات خلطت بين القانون الدولي العام والجنائي؛ فأي آيات نتعبَّد بها وأيها نعيش بها؟! وتابع: ثم جاءت آيات "كتابة الدَّين" لتكون قانون إثبات لحكم الدنيا والسلوك الإنساني.
وأشار إلى أنه لكي يتفهم البعض هذه الإشكالية فلا بد من معرفة مكمن الخلل في مضمون المصطلح، وهو إسقاط مفهوم الدين في الفكر الغربي على الإسلام؛ ففي الغرب يعتمدون نظرية "ما لقيصر لقيصر، وما لله لله" وفي الإسلام: "الأمر كله، وقيصر وما ملك، عبد لله، وإن أباه".
وتابع: العلماء يقولون إنما الدنيا موضوع الدين؛ أي نزل الدين لإدارة شئون الدنيا؛ لذلك كانت الأحكام في 600 آية، وفي كلية الحقوق تعلَّم الجميع أن الشريعة الإسلامية نظَّمت القانون الذي ينظمه الغرب الآن.
وأضاف: بالمفهوم العكسي، ليكن فصل الدين عن الدولة؛ فهل الذي يفصل الدين عن هذا يسمح لنا بإقامة الأحكام بمعرفتنا أم سيقول إننا دولة أمام دولة، فمثلاً عندنا نظام مالي، فهل يُسمح لنا بجمع المال وصرفه دون وزارة المالية؟ وهل ننشئ جهاز الضبط والتحقيق دون وزارة العدل؟ وهل يُسمح بأن يكون هناك جهازٌ للنشاط الاجتماعي ونظام للحضانة والمواريث دون وزارة مختصة؟ ثم إن آيات التعليم والنظام العسكري وقاعدة "وأعدوا لهم" هل في هذا الضوء سيُسمح للتيارات الإسلامية بتكوين القوات المسلَّحة دون وزارات؟ ثم بعد كل هذا نجعل مسئولاً عن هذا ولا نسميها وزراء؟ مضيفًا أنه في ضوء كل هذا فإما أن نقبل بفكرة الإسلام ونظامه فيكون الإسلام دينًا ودولةً، وإما أن ننكرها فننكر صريح القرآن.
وتابع: عندما كان النبي في بيعة العقبة ثم بايع على إقامة دولة، ولما بايع 75 من الأنصار، قال لهم: انتخبوا من بينكم 12 نقيبًا؛ فأول من أوجد وشرَّع نظام التمثيل النسبي والاختيار بالإرادة المباشرة كان النبي، ثم نزل القرآن يقول (وأمرهم شورى بينهم)، فما معنى هذا إلا الشورى للشعب ومن الشعب، وإذا حذفنا المفعول بقي حكم الشعب للشعب؛ فالديمقراطية التي عرفها الناس هي التي قالها القرآن منذ أكثر من 1400 سنة، ولما انتقلنا إلى المدينة وضع النبي في أول يوم من السنة الهجرية كتابًا للوثائق السياسية؛ ليكون أول دستور دولة من 64 مادة، ولم تكن تعرفها البشرية قبل الإسلام، فنحن المسلمين الذين قرَّرنا النظام النيابي والانتخابي، ثم الدستور الذي يتحدَّى البشرية على سبيل التحدي في القانون البشري الموضوعي؛ فهل كان النبي يعبث عندما كان ينشئ سلطةً، ويضع سلطات الجيش، ثم يعقد الصلح ويمارس مهام سياسية لم يعرفها العالم؟ وهل هناك أعظم من محمد في السياسة؛ الذي أدار مفاوضات، وعقد التحالفات، وأنشأ دولةً فتحت نصف الأرض، بينما الرومان لم يفتحوا ما فتحه المسلون في 20 سنة؟!!
واستطرد قائلاً: كان أبو بكر أول من عقد البيعة بعقد اجتماعي على النحو الذي يدرَّس في الجامعات والنظم السياسية الآن، ثم أعلن "أطيعوني ما أطعت الله ورسوله؛ فإن عصيت فلا طاعة لي عليكم"، وكان إذا عُرض عليه أمر جمع له أهل الرأي وهم المجلس التشريعي، وكانت الرقابة متمثلةً في ركن تميَّز به الإسلام، وهو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فكان من المراقبين: "لو رأينا فيك اعوجاجًا لقومناك بحدِّ سوفنا"؛ فهل هناك حرية رأي أكثر من هذا؟!
من جانبه أوضح د. عمرو حمزاوي أن جوهر الديمقراطية قبول الخلاف والآراء، وقال: لا أنطلق كمعبر عن التيار الليبرالي، وفي مسألة الحديث عن فصل الدين عن السياسة أرى أنه لا حتمية لفصلهما؛ لأني أرفض هذا السؤال، بل يجب أن نتحدث عن كيفية تنظيم العلاقة بين الدين والسياسة، لا نتحدث عن الفصل الكامل كما لا نتحدث عن الدولة فقط، والسياسة لها 5 مفردات:
المضمون الأول هو الدستور "الخيط الناظم للعلاقة بين المواطنين"، والسلطات التي تدير البلاد والمضمون الآخر المتعلق بالدولة ومؤسساتها بمضامين ومعايير أخرى، والمفردة الثالثة هي المتعلقة بالمواطنين؛ لأن السياسة لا تتعلق بالدولة فقط، وعلى السياسة احترام حقوق المواطن، وأن تضبط حقوقهم بما يتناسب مع المجتمع، ثم العلاقة بين الدولة والمجتمع.
وأكد أن المعاني المحددة لتنظيم العلاقة في حال الديمقراطية؛ لأن مطالب الثورة كانت ديمقراطية والشعارات التي رفعت قالت ذلك ولم يطرح في الثورة الطرح الخاص بفصل الدين عن السياسة، والدليل أننا في مصر غير معنيين بهذا السؤال.
وأضاف: إننا إذا أردنا تنظيم العلاقة لا بد أن ننظر إلى القضايا المتعلقة بالدستور؛ فيمكن لدستور البلاد- سواء في الدستور القديم أو الجديد- أن يستلهم المرجعية الدينية، وأن يعبر عن مقاصد المرجعيات الدينية، ويمكن الاستفادة من خبرات ومن ثقافات متعددة؛ لأن مصر بكل حضارتها لا يجب أن تبقى لمرجعية دينية واحدة؛ لأن هناك مرجعياتٍ أخرى دينية وحضارية وقانونية، ولأن هناك تراثًا قانونيًّا عظيمًا لواضعي الدساتير؛ الذين انفتحوا على الكثير من الخبرات العلمية، ويضع الأحكام بلا تعارض مع المرجعيات الدينية؛ لأننا في النهاية مهمومون بقضايا إنسانية عامة، من العدالة والحرية والمساواة.
وأضاف أن الدولة كيان محايد، لا تفرق حين تتعامل مع المجتمع بين المواطنين على خلفيات اجتماعية أو دينية أو نوع، بل تساوي بين الكل، وتعاملهم بحيادية، بل تتسامى عن خصوصيات المواطنين من أجل الصالح العام، ولدينا مسلمون وأقباط ومواطنون ومواطنات بل تعلو عن هذه الخصوصيات.
وأشار إلى أن السياسة والدين بالمعنى الديمقراطي هي أحد مضامين السياسة، وهو تنظيم إدارة شئون المواطنين لتحقيق الصالح العالم ولكل مواطن ومواطنة في المجتمع، بغض النظر عن الانتماء الديني، وأن للجميع نفس الحقوق ولا انتقاص في الحقوق المدنية والسياسية.
وقال: إما أن ننتصر للمواطنة ولا نميز بين المواطنات ونبدأ في وضع حقوق انتقاص، فيحدث ضرر بمصالح المواطنين والمواطن في أي دولة لا يحكم فقط لآراء الأغلبية، لكن الديمقراطية ممارسة حكم الأغلبية، لكن لا بد من وجود ضمانات حماية للأقليات، فلا تفتئت الأغلبية عليهم وإلا كنا أمام ديكتاتورية الأغلبية.
وأكد أنه فيما يتعلق بمؤسسات الدولة فلا خلاف مع النائب صبحي صالح؛ لأن الهدف والإطار الديمقراطي أن ننتصر لثلاثة أمور؛ هي: سيادة القانون، والمساواة دون تمييز، وحق المجتمع في المساءلة والمحاكمة والمساواة الكاملة.
ودعا إلى عدم إخراج الدين من سياق الممارسة، وقال: يجب طرح الأفكار، بل يدخل الدين على مستوى التيارات والرموز الفكرية التي تستلهم المرجعيات الدينية، لكن على كل فصيل ألا يغيِّب سياسة الديمقراطية، وعلى التيارات الدينية أيضًا ألا تدعي ثلاثة أمور؛ هي: ألا يدعي أحد أنه يحتكر الحديث باسم الدين، مؤكدًا- من وجهة نظره- أن الإخوان تيار ديني وليس سياسيًّا، مشيرًا إلى أن الإخوان لا ينتهجون هذا المنهج، وإنما هناك تعبير عن اتجاهات مختلفة لها طرح مختلف، وهناك تيارات كثيرة تختلف عن جماعة الإخوان، تفكر بهذا المعنى، والدين حينما يعبر عنه بهذا المعنى سياسيًّا على مستوى التفكير ومرجعيًّا على مستوى المرجعيات لن يسمح بوجود مرجعيات أخرى بجانبه، وهذا هو ما لا نريده.
جزاكما الله خيرا
aymaan noor 28-04-2011, 10:19 PM نبيل العربي يكتب: من هو محمد البرادعي؟
الشئون الداخلية، فقد شرفت بتمثيل مصر فى الخارج لأكثر من أربعة عقود، وجل اهتمامى كان دائما الشئون الدولية. ولكن التطاول الذى نال الدكتور محمد البرادعى قبل أن تطأ قدميه أرض الوطن دفعنى إلى الخروج عن هذه القاعدة. وكلى أمل أن يقابل وصول محمد البرادعى إلى مصرنا العزيزة بالترحاب والتقدير.
فالتصريحات التى أدلى بها حول رؤيته لمستقبل مصر كانت مثار ضجة كبرى فى بداية شهر ديسمبر الماضى، وسببا فى حملة غير مفهومة وغير مسبوقة فى التهجم على شخص فى قامة ومكانة وقيمة محمد البرادعى، حاز تقدير وإعجاب واحترام جميع من عرفوه وعملوا معه.
عندما وجهت إليه أسئلة حول مستقبل مصر، قدم تصوره لما يأمل أن يراه فى مصر، وهى أفكار وآمال تدور فى ذهن كل مصرى يحب بلده ويأمل أن يرى مصر دولة عصرية متقدمة بأسلوب علمى مستنير. لا أدعى أننى اطلعت على كل تصريحات محمد البرادعى لأنه قد يكون قد أدلى بتصريحات فى الخارج لم تسنح لى الفرصة للاطلاع عليها ــ ولكن ما قرأته فى تصريحاته حول مستقبل مصر يتفق تماما مع آمال كل مصرى وأجد أننى شخصيا أشارك فى الرغبة أن تتوافر الظـروف لتحقيق الآمال التى عبر عنها.
وليسمح لى القارئ أن أعود إلى الوراء لأكثر من أربعين عاما لأتناول بنوع من التحليل شخصية محمد البرادعى كما عرفته شابا فى مقتبل عمره لم يتجاوز الخامسة والعشرين، وسوف أتوقف عند ثلاث محطات رئيسية فى حياته المهنية تمثل عمله فى الخارجية، ثم التخصص فى القانون الدولى، ثم وكالة الطاقة الذرية لدى الأمم المتحدة.
المحطة الأولى: كان محمد البرادعى أصغر أعضاء البعثة المصرى سنا عندما بدأ عمله فى نيويورك عام 1967، وكان دائما جادا ولديه نوع من وضوح الرؤية حول ما يسعى إلى تحقيقه، وكلف بمتابعة أعمال اللجنة الخامسة المعنية بالشئون المالية والإدارية على أساس أن مندوب مصر فى اللجنة هو الوزير المفوض محمد رياض ــ وزير الدولة للشئون الخارجية فيما بعد ــ سيتولى تمثلى مصر فى اللجنة. ولكن نظرا لأن محمد رياض كان فى نفس الوقت يشغل منصب مدير مكتب وزير الخارجية، انتهى الأمر بأن محمد البرادعى كان من الناحية العلمية ــ بالرغم من صغر سنه ــ الممثل الحقيقى لمصر فى هذه اللجنة المهمة. وشهد له الجميع بالكفاءة والتفانى فى العمل.
بعد ذلك بسنوات عندما عمل فى مكتب وزير الخارجية إسماعيل فهمى كان بلا جدال أقرب مساعديه، ومحل ثقته التامة، وكان إسماعيل فهمى يعهد إليه بأكثر الموضوعات الحساسة.
المحطة الثانية: أثناء عمله فى البعثة الدائمة فى نيويورك قرر محمد البرادعى أن يطلب مزيدا من التخصص فى القانون الدولى. والتحق ــ بناء على اقتراح منى بكلية الحقوق فى جامعة نيويورك وحصل على الماجستير، ثم أخذ الدكتوراه، وكان موضوع رسالة الدكتوراه عن المضايق فى قنون البحار. وحيث إنه كان يدرس مع نفس الأساتذة الذين درست معهم، فكنت أسمع منهم دائما مديحا وإعجابا بتفوقه وسعة اطلاعه. وعندما تولى أحد هؤلاء الأساتذة، وهو أستاذ قانون دولى شهير اسمه توم فرانك، منصب مدير البحوث فى معهد الأمم المتحدة للتدريب والبحوث طلب محمد البرادعى للعمل معه فى المعهد. وشارك معه فى تأليف عدة مقالات مهمة.
المحطة الثالثة: التحق محمد البرادعى بوكالة الطاقة الذرية عام 1984 كمدير لمكتبها لدى الأمم المتحدة فى نيويورك، ولكن سرعان ما اكتشف مدير عام المنطمة هانس بليكس قدراته وكفاءته، فتم تعيينه مديرا للشئون القانونية. وفى هذا المنصب أشرف على إبرام عدة اتفاقيات مهمة تتعلق بالرقابة على الأسلحة النووية. ولمع اسمه كمسئول دولى على أعلى مستوى، مما دفع الدول الأفريقية إلى ترشيحه مديرا عاما للوكالة وأعيد انتخابه مرتين. أثبت محمد البرادعى خلال توليه هذا المنصب السياسى الدولى الحساس أنه يملك القدرة والشجاعة على الدفاع عن معتقداته ومبادئه وأنه صلب قبل المواجهة ولا يرضخ للضغوط. ولازال المجتمع الدولى بأسره يتذكر مواقفه الشجاعة عندما رفض التمشى مع موقف الولايات المتحدة عندما قررت الهجوم على العراق. وفى عالمنا المعاصر لا توجد دولة تستطيع الوقوف أمام الضغوط التى تباشرها الحكومة الأمريكية، ومع ذلك فإن محمد البرادعى بشخصه، وبوصفه مديرا للوكالة الدولية للطاقة الذرية تصدى للرغبات الأمريكية، مما استحق عليه أن يحصل بجدارة هو ــ والوكالة ــ على جائزة نوبل للسلام عام 2005.
أسوق ــ بإيجاز ــ ما أعتقد أنه يمثل الخطوط العريضة التى تعطى صورة أمينة عن إنجازات محمد البرادعى. وكم خز فى نفسى أن أطالع ما نشرته بعض الأقلام من معلومات منقوصة ومغلوطة للنيل من قيمة مواطن مصرى كان دائما يمثل أنبل وأرقى القيم المصرية الأصيلة.
ولا أزعم أنى أعرف ما يدور فى ذهن محمد البرادعى الآن بعد الحملة الشرسة التى تعرض لها. ولكن إذا حكمنا برد الفعل الذى يتمثل فى تأييد شعبى متزايد للأفكار التى طرحها، فيمكن القول إن محمد البرادعى قد نجح فى بث آمال عريضة حركت مياها كانت راكدة منذ نصف قرن
http://www.shorouknews.com/Columns/Column.aspx?id=182900
المصدر: جريدة الشروق
مستر/ عصام الجاويش 29-04-2011, 12:02 AM طب ماذا عن تصريح الدكتور البرادعى انه يريد الغاء الماده الثانيه من الدستور؟
وماذا بقصد باصدار تشريع يحمى الدوله المدنيه؟ اعتقد ان المقصود واحد
أ/رضا عطيه 29-04-2011, 01:30 AM خلونا مع البرادعى
لأن مع البرادعى هتكون الفراخ المشوية
وهيكون كنتاكى ألذ ألذ ألذ :049gc0:
وكفاية بصل يا أخى أبو إسراء
عندما أعلن البرادعى تقرير ه أمام الامم المتحدة يا أخى أيمن
لم يقدم مايؤكد عدم وجود نووى فى العراق
ولكنه قال فى تقريره فقط أن ليس لدينا مايدل على أن العراق قد استأنف برنامجه النووى
وقبلها بأسبوع واحد أعلن أن الحكومة العراقية لم تتعاون معهم --
ركب حضرتك الحوارين مع بعض وتخيل نفسك بوش المتربص للعراق وخذ القرار المناسب
ألا ترى أن البرادعى أعطاه المبرر لضرب العراق
أو بمعن أخر أن الحكومة العراقية لم تتعاون معنا وبهذا عجزنا عن التأكد من أن العراق لم تستأنف برنامجها النووى
أمر أخر -- لماذا ضربت اسرائيل مفاعل طهران ودمشق رغم عدم نشاطهما --- وماذا كان تعليق البرادعى ؟؟؟
الندم على الفعل بعد ترك المنصب لايبرر الكوارث وخاصة ماصنعه التحالف فى العراق
يا أخى الكريم الانجليز احتلوا مصر تحت فقرة (عدم التدخل فى شئون مصر إلا للضرورة القصوى ) والتى سجلوها فى مؤتمر لندن
1840
مشكلتنا أننا ننسى أونتناسى ولكن هؤلاء المستعمرين لاينسونا أبدامن مخططاتهم
شكرا على الخبر
جهاد2000 29-04-2011, 12:12 PM المادة التى يطالب البردعى بوضعها لكى تحمى الدولة المدبية يريد بها منع تطبيق الشريعة الإسلامية وأنا بقول له خذ عبرة مماحدث لكل من حارب االله وحارب شرع الله فقد أذلهم الله على رؤوس الخلائق والشعب لم يخلق الكون ولم يخلق البشر حتى يحكم بالقوانين التى وضعها عقله القاصر المحدود ولا يخشى من تطبيق شرع الله إلا من يريد أن يسير على هواه وعلى حسب تحقيق رغباتة لا على حسب الحق والعدل الذى يرضى الله عز وجل ومن هنا يتضح لنا ان البرادعى يريد تحقيق وتنفيذ ما تريده امه امريكا منه وبقول له اعلم ان الدين دين الله وسوف ينصرة وأرى من قريب نصرة القادم بإذن الله والدليل على ذلك نصر الله لثورة 25 يناير فالله عز وجل لم ينصر الثورة حتى يحضر البردعى ويمنع تطبيق الشريعة الإسلامية بل سيحضر بإذن الله من يطبق شرع الله ويخاف الله فينا .
aymaan noor 29-04-2011, 02:11 PM أن المرحلة الانتقالية التى تمر بها مصر حالياً ستحدد شكل البلاد خلال الـ50 عاماً المقبلة، لذلك لابد من وضع دستور جديد وبرلمان يمثل الشعب المصرى. ولفت إلى أن الانتخابات المقبلة لن تكون ممثلة لكل الشعب وستعطى فرصة للجماعات المنظمة، متمثلة فى فلول وبقايا النظام السابق والإخوان فى الحصول على الأغلبية تحت قبة البرلمان، ولن يستطيع الشباب الحصول على مقاعد فيها، لذلك لابد ألا نستعجل الفترة الانتقالية الحالية
حسبنا الله ونعم الوكيل ، هل حين يقول البرادعى هذا الكلام ، نكيل له الاتهامات وندعى عليه بأنه يريد اقصاء الاسلام ، و هل أصبح الاخوان المسلمون فقط هم الممثلون للاسلام ، اما باقى التيارات السياسية فى مصر هم كفرة وعلمانيون ، ماهذا الهراء فى الكلام ، من يريد أن ينتقد الرجل فله كل الحق فى ذلك فلكل منا وجهة نظره ، و لكن أن نتهم الرجل بما لم يقله و نفسر كلامه وفقا لوجهة نظرنا لنظهره على انه يحارب الاسلام ، فهذا ماليس من حقنا ، فالكلمة امانة فى أعناقنا يجب أن نحسن استخدامها
هانى الشرقاوى 29-04-2011, 10:27 PM البرادعى هو رئيس مصر القادم
والأيام بيننا
zozza love 29-04-2011, 10:32 PM بقى البرداعى عايز ماده فى الدستور تحمى الدوله المدنيه
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
عادى عادى عادى
مش مهم بيتكلم زى ما هو عايز بس مش حيتحقق كلامه باذن الله
احنا مصريين عايشين جو دوله اسلاميه يحكمها الشريعه الاسلاميه
عموما
شكرا ع الخبر
|