[CENTER] قضت محكمة الأسرة بالزيتون، برئاسة المستشار هشام إبراهيم، بخلع ربة منزل من زوجها، بعدما أقامت دعوى خلع أمام المحكمة، طالبت بخلعها بعد إشهار الزوج إسلامه، وأصبحا مختلفى الديانة.

بدأت أحداث القضية بتزوج "منى.ن" ربه منزل من "جرجس .ك" موظف فى يونيو 1978، وذلك بموجب عقد زواج موثق بالكنيسة الأرثوذكسية، وفقا لشريعة الأقباط وأنجبت منه طفلين، وبعد قرابة الـ33 عاماً من الزواج أشهر الزوج إسلامه، واتخذ اسم "سيد" له، فأصبحا مختلفى الديانة، وأصبحت الشريعة الإسلامية واجبة التطبيق، فقامت الزوجة برفع دعوى خلع أمام محكمة الأسرة، وأكدت فيها أنها تبغض الحياة الزوجية معه، ولا سبيل للحياة معه لتصرفاته غير اللائقة، مشيرة إلى أن الدين الإسلامى دين يسر ويرفض الحرج جاعلاً نفور المرأة للرجل سبباً للخلع، حيث إنها تخشى أن لا تقيم حدود الله.

كما أكدت الزوجة فى دعواه أنها حاولت إنهاء الزيجة بطريقة ودية بتنازلها عن جميع حقوقها المالية الشرعية، مع رد الصداق المسمى بينهما، إلا أنه رفض ذلك، فأقامت دعواها أمام مكتب نسوية الأسرة برقم 78 لسنة 2010، إلا أنه لم يجد نفعاً، فأصدرت المحكمة حكمها المتقدم.


المصدر:
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=399583&



.

اعتقد لما الاعضاااء تعلق بنفسها يبقى افضل
شكرررا على الخبررر

لايضرنا مايعلق؛

ولكن يضرنا المساس بديننا

؛

ثبته الله ..وحفظه من كل سؤء

وابدله زوجاً خير من زوجه

امين

..

وهداها الله الي الاسلام

شكرا علي الخبر

.

قال تعالى : {إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاء }[56 القصص

مبروك للزوج على اسلامه ، و شكرا لمحكمة الاسرة أنها أحترمت رغبة الزوجة فى الطلاق منه ، و شكرا لصاحب الخبر على موضوعه

القضية قضية شخصية
يبقى مسلم بوذى هندوسى ... ملناش دعوة
ومتفرقش كتير
المهم إنه مصــــــــــــــرى

لايضرنا مايعلق؛

ولكن يضرنا المساس بديننا

؛

ثبته الله ..وحفظه من كل سؤء

وابدله زوجاً خير من زوجه

امين

..

وهداها الله الي الاسلام

شكرا علي الخبر

.


فى تعليقااات ممكن تخلق فتنة فى الخبر يا اخت انوار وربنا يهدينا جميعااااا

القضية قضية شخصية
يبقى مسلم بوذى هندوسى ... ملناش دعوة
ومتفرقش كتير
المهم إنه مصــــــــــــــرى


لا تفرق كتييييييييييير

دى جنة او نار

ومصرى دى مش ديانة

لا فرق بين اعجمى ولا عربى إلا بالتقوى
الحمد لله الذى انقذه من الشرك

لا تفرق كتييييييييييير

دى جنة او نار

ومصرى دى مش ديانة

لا فرق بين اعجمى ولا عربى إلا بالتقوى
الحمد لله الذى انقذه من الشرك



والله كلامك فى منتهى الخطورة

فهى اما غضب من الله او رحمة

انها جنة او نار

اما ان تكون مع رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم فى جنة الفردوس او تكون مع هامان وفرعون وابو جهل ابو لهب فى نار جهنم

والله كلامك فى منتهى الخطورة

فهى اما غضب من الله او رحمة

انها جنة او نار

اما ان تكون مع رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم فى جنة الفردوس او تكون مع هامان وفرعون وابو جهل ابو لهب فى نار جهنم


جزاك الله خيرا

على فكرة انا سمعت عن حالات كتير ة بنفس الطريقة ..
الزوج او الزوجةعند دخوله الاسلام يرفض الطرف التانى
التعامل معاه ..لكن حقيقى المفرح هو اسلام الزوج و
ندعو الله ان يثبته على الاسلام ..اما الزوجة فهذا حقها
فلا اكراه فى الدين ..لكن المحزن هو انهاء الحياة الزوجية
بعد هذه المدة ..لا نملك الا ان ندعو الله ان يشرح صدرها
للاسلام ..ربنا يهدى الجميع .. شكرااااااا على الخبر ...

القضية قضية شخصية
يبقى مسلم بوذى هندوسى ... ملناش دعوة
ومتفرقش كتير
المهم إنه مصــــــــــــــرى


إذا كان هذا فكر ، لرددنا عليه ،ولكنه شىء آخر ما كان ينبغى أن يقال فى منتدى معظم رواده صغار السن ليس عندهم العلم الشرعى الكافى الذى يتحصنون به .
إلى الله المشتكى ، وهو حسبنا ونعم الوكيل.

على فكرة!!(والكلام ليس موجها لأحد)

الليبرالية الدينية تعنى أن يكون الشخص حرا أن يعتقد ما يشاء ، و له أن يغير دينه كما يغير ثوبه، فاليوم مسلم وغدا نصرانى وبعد غد يهودى أو بوذى هو حر !!!

قاتل الله الليبراليين

ان حرية العقيدة مكفولة فى كل الأديان بما فيها الدين الاسلامى ، فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ، فكل سيحاسب على عقيدته فى الآخرة وعند خالق العباد ، فالمسالة لا علاقة لها بليبرالية دينية أو خلافه ، و لا علاقة لها بحساب الدنيا وليس من حق أحد ان يحاسب أحد على عقيدته ، فلأننا مسلمون فنسعد حين يسلم شخص و لأننا مسلمون أيضا نؤمن بحق الانسان فى اختيار عقيدته فنسعد بنفس القدر لما أيدته محكمة الأسرة من حق الزوجة فى الطلاق ، فلها كامل حريتها ان تقبل العيش معه بعد تغيير ديانته أو أن ترفض ، وهذا ما أيدته محكمة الأسرة .
و لا نملك الا أن ندعو الله ان يوفق الجميع الى الدين الحق مع احترام كافة الاديان الاخرى ومع احترام حق كل انسان فى اختيار ديانته

كلاهما اختار ما ينفعه من وجهة نظره .
الزوج اختار الدين وهذا حق له ( ثبته الله عز وجل وغفر له )
والزوجة اختارت الانفصال لاختلاف الدين , وهذا حق لها كفله الاسلام لها .
شكراً علي الخبر .

من حقها الطلاق ومن حقه الاسلام
والف مبروك للزوج علي اسلامه

القضية قضية شخصية ... الدين للة والوطن للجميع .....مسلم وفاسد ماذا أفادنى ....مسيحى فاسد ماذا افاد المسييحية الدين للة والوطن للجميع
يبقى مسلم بوذى هندوسى ...
ومتفرقش كتير
المهم إنه مصــــــــــــــرى

شكرا على المررو جميعا

بس فى فرق كبييييييييير


الدين لله والوطن بل الأرض كلها لله عز وجل

تعليقاً على بعض ما كُتب
عن ابي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم" ان الرجل ليتكلم بالكلمة وما يدري انها تبلغ حيث ما بلغت يهوى بها في النار سبعين خريفا "رواه أحمد

تعليقاً على بعض ما كُتب
عن ابي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم" ان الرجل ليتكلم بالكلمة وما يدري انها تبلغ حيث ما بلغت يهوى بها في النار سبعين خريفا "رواه أحمد






جزاك الله خيرا أخى الحبيب

إذا كان هذا فكر ، لرددنا عليه ،ولكنه شىء آخر ما كان ينبغى أن يقال فى منتدى معظم رواده صغار السن ليس عندهم العلم الشرعى الكافى الذى يتحصنون به .


إلى الله المشتكى ، وهو حسبنا ونعم الوكيل.

على فكرة!!(والكلام ليس موجها لأحد)

الليبرالية الدينية تعنى أن يكون الشخص حرا أن يعتقد ما يشاء ، و له أن يغير دينه كما يغير ثوبه، فاليوم مسلم وغدا نصرانى وبعد غد يهودى أو بوذى هو حر !!!

قاتل الله الليبراليين







أية ليبرالية التى تتحدث عنها حضرتك ؟؟!!
حرية الإعتقاد حق أصيل للفرد فى الإسلام
!!!!
( إلا إذا كنت ناوى حضرتك تختار للناس دينها )

إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلَا لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلًا
هذى أية من القران
كيف إذن يمكن للفرد أن يؤمن ثم يكفر ثم يؤمن ثم يكفر ثم يزداد كفرا .. إذا عاش فى مجتمع لا يسمح للإنسان بإختيار دينه !!!!!
عجبا

أية ليبرالية التى تتحدث عنها حضرتك ؟؟!!
حرية الإعتقاد حق أصيل للفرد فى الإسلام
!!!!
( إلا إذا كنت ناوى حضرتك تختار للناس دينها )

إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلَا لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلًا
هذى أية من القران
كيف إذن يمكن للفرد أن يؤمن ثم يكفر ثم يؤمن ثم يكفر ثم يزداد كفرا .. إذا عاش فى مجتمع لا يسمح للإنسان بإختيار دينه !!!!!
عجبا




شكرا على المرور واتمنى ان تعلق على الخبر فقط وليس على تعليقات الاعضاء

يخبر تعالى عمن دخل في الإيمان ثم رجع عنه ، ثم عاد فيه ثم رجع ، واستمر على ضلاله وازداد حتى مات ، فإنه لا توبة بعد موته ، ولا يغفر الله له ، ولا يجعل له مما هو فيه فرجا ولا مخرجا ، ولا طريقا إلى الهدى ; ولهذا قال : ( لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم سبيلا )

قال ابن أبي حاتم : حدثنا أبي ، حدثنا أحمد بن عبدة ، حدثنا حفص بن جميع ، عن سماك ، عن عكرمة ، عن ابن عباس في قوله : ( ثم ازدادوا كفرا ) قال : تموا على كفرهم حتى ماتوا . وكذا قال مجاهد .

وروى ابن أبي حاتم من طريق جابر المعلى ، عن عامر الشعبي ، عن علي ، رضي الله عنه ، أنه قال : يستتاب المرتد ، ثلاثا ، ثم تلا هذه الآية : ( إن الذين آمنوا ثم كفروا ثم آمنوا ثم كفروا ثم ازدادوا كفرا لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم سبيلا )

ولا داعى للنقاش الدينى لأنى وانت نعلم اننا لن نتفق لأنك تنكر السنة

شكرا على المرور واتمنى ان تعلق على الخبر فقط وليس على تعليقات الاعضاء

يخبر تعالى عمن دخل في الإيمان ثم رجع عنه ، ثم عاد فيه ثم رجع ، واستمر على ضلاله وازداد حتى مات ، فإنه لا توبة بعد موته ، ولا يغفر الله له ، ولا يجعل له مما هو فيه فرجا ولا مخرجا ، ولا طريقا إلى الهدى ; ولهذا قال : ( لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم سبيلا )

قال ابن أبي حاتم : حدثنا أبي ، حدثنا أحمد بن عبدة ، حدثنا حفص بن جميع ، عن سماك ، عن عكرمة ، عن ابن عباس في قوله : ( ثم ازدادوا كفرا ) قال : تموا على كفرهم حتى ماتوا . وكذا قال مجاهد .

وروى ابن أبي حاتم من طريق جابر المعلى ، عن عامر الشعبي ، عن علي ، رضي الله عنه ، أنه قال : يستتاب المرتد ، ثلاثا ، ثم تلا هذه الآية : ( إن الذين آمنوا ثم كفروا ثم آمنوا ثم كفروا ثم ازدادوا كفرا لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم سبيلا )

ولا داعى للنقاش الدينى لأنى وانت نعلم اننا لن نتفق لأنك تنكر السنة





غريب أمرك
كيف لى أن لا اعلق على تعليقات الأعضاء
لو نظرت أعلاه
لوجدت أن الأستاذ أبو إسراء هو من علق على تعليقى أولا
ولم أجدك تنطق حرفا :p
لا أسمح لك بتوجيهى
فان أعلق كيفما اشاء وفى أى صفحة أشاء