ابو انس1
29-04-2011, 04:34 PM
تصدر "عبده مشتاق" المشهد.. في حلقات الدردشة بمكاتب العاملين بمشيخة الأزهرـ التي يتردد فيها الكثير.. والكثير.. بما قد يتفق أو يختلف مع الواقع في جزء من العشرة أو مائة في المائة ـ وذلك بعد محاولات أنصاره.. الترويج له وإشاعة أنه البديل الوحيد لأمين عام المجلس الأعلي للأزهر.
أبدي المشاركون ـ في حلقات الدردشة بالهمس والاشارة وأحياناً بالكلام المعلن ـ تحفظاتهم علي "عبده مشتاق".. مشيرين إلي وجود العديد من البدائل الأفضل منه بكثير.. مثل عثمان زوبعة رئيس الإدارة المركزية لمكتب وكيل الأزهر. وعبداللاه عكاشة رئيس الإدارة المركزية للشئون القانونية ومهدي شلتوت رئيس الإدارة المركزية للمكتبة.. وغيرهم الكثيرين في مختلف قطاعات الأزهر بالقاهرة والأقاليم.
يقولون ـ والعهدة علي الراوي ـ إن "عبده مشتاق" يشغل درجة وكيل وزارة.. ويحلم من زمان في اعتلاء منصب أمين عام المجلس الأعلي للأزهر.. وكان يعتبر نفسه أحق من الأمين العام الحالي الشيخ عبده الشواف.. لأسباب قد لا يعرفها غيره..!!
.. ويزعمون أن "عبده مشتاق" طرف أصيل في ملف المعاهد المنضمة ـ المتخم بالمجاملات والمحسوبيات ـ وطرف أصيل في ملف البقاء في الخدمة حتي الخامسة والستين.. وطرف أصيل أيضاً في لعبة الكراسي الموسيقية بالمواقع القيادية ـ يقصدون الترقيات عبر بوابة "الاسناد المؤقت" ـ و ان قصة صعوده يعلمها الجميع.
كما يزعمون أن "عبده مشتاق" اعتاد الضرب تحت الحزام.. ليعتلي كرسي الأمين العام الحالي..كما انه يتعمد تجاهل "الشواف" أحياناً خاصة في المراسلات الخارجية للجهات المعنية.. وعندما يراه.. يدعي مودته واحترامه..!!
.. ويدعون أن " عبده مشتاق " معروف بانه رجل كل العصور.. حيث تجده أينما كانت مصلحته.. صديق الأمس لديه.. عدو اليوم.. مواقفه تتبدل "180" درجة.. مشيرين إلي أنه بعد أن كان طرفاً أصيلاً في مطبخ صنع القرار خلال العهد الماضي.. يبرئ نفسه ويقول إنه لم يكن تابعاً لأحد.. وأنه اعتاد الاعتكاف في مكتبه للعمل فقط.. وأن ولاءه للإمام الأكبر الحالي د. أحمد الطيب.. وليته يتعلم شيئاً من د. الطيب..!!
.. ويزعمون أنه يهوي تصفية الحسابات من وراء حجاب.. خاصة في لجنة شئون العاملين باعتباره "رأس الحربة".. موضحين أنه استطاع أن ينسج خيوطه في احدي الجهات المعنية التي يتعامل معها الأزهر وبسهولة جداً يأتي بإفادة رسمية.. ليس لها سند قانوني.. ويقوم بتطبيقها من منطلق أنها تصيب كبد القانون!!
ويقولون إن "عبده مشتاق" كان طرفاً أصيلاً في الثورة المضادة بالأزهر.. تابعوا ردوده المستفزة علي المتظلمين.. وتحركاته وراجعوا تاريخه الإداري.. وقراراته و... و...!!
كانت أمانة المجلس الأعلي للأزهر قد شهدت حالة من الاحتقان "المكتوم".. فور محاولات الترويج لـ "عبده مشتاق" بأنه لا بديل عنه في خلافة الأمين العام الحالي "عبده الشواف".
ننشرهذه الأقاويل التي تتناثر في حلقات "الدردشة".. حتي يتسني لفضيلة الإمام الأكبر د. أحمد الطيب شيخ الأزهر اتخاذ مايراه مناسباً.. بما يخدم مصلحة العمل.. ويحقق العدالة بين الجميع ويساهم في النهوض بمستوي الأداء داخل مختلفپالوحدات الإدارية والتعليمية بالأزهر.
.. وبالطبع "عبده مشتاق" يعرف نفسه جيداً.. كما يعرفه العاملون أيhttp://www.almessa.net.eg/ضاً..!!
أبدي المشاركون ـ في حلقات الدردشة بالهمس والاشارة وأحياناً بالكلام المعلن ـ تحفظاتهم علي "عبده مشتاق".. مشيرين إلي وجود العديد من البدائل الأفضل منه بكثير.. مثل عثمان زوبعة رئيس الإدارة المركزية لمكتب وكيل الأزهر. وعبداللاه عكاشة رئيس الإدارة المركزية للشئون القانونية ومهدي شلتوت رئيس الإدارة المركزية للمكتبة.. وغيرهم الكثيرين في مختلف قطاعات الأزهر بالقاهرة والأقاليم.
يقولون ـ والعهدة علي الراوي ـ إن "عبده مشتاق" يشغل درجة وكيل وزارة.. ويحلم من زمان في اعتلاء منصب أمين عام المجلس الأعلي للأزهر.. وكان يعتبر نفسه أحق من الأمين العام الحالي الشيخ عبده الشواف.. لأسباب قد لا يعرفها غيره..!!
.. ويزعمون أن "عبده مشتاق" طرف أصيل في ملف المعاهد المنضمة ـ المتخم بالمجاملات والمحسوبيات ـ وطرف أصيل في ملف البقاء في الخدمة حتي الخامسة والستين.. وطرف أصيل أيضاً في لعبة الكراسي الموسيقية بالمواقع القيادية ـ يقصدون الترقيات عبر بوابة "الاسناد المؤقت" ـ و ان قصة صعوده يعلمها الجميع.
كما يزعمون أن "عبده مشتاق" اعتاد الضرب تحت الحزام.. ليعتلي كرسي الأمين العام الحالي..كما انه يتعمد تجاهل "الشواف" أحياناً خاصة في المراسلات الخارجية للجهات المعنية.. وعندما يراه.. يدعي مودته واحترامه..!!
.. ويدعون أن " عبده مشتاق " معروف بانه رجل كل العصور.. حيث تجده أينما كانت مصلحته.. صديق الأمس لديه.. عدو اليوم.. مواقفه تتبدل "180" درجة.. مشيرين إلي أنه بعد أن كان طرفاً أصيلاً في مطبخ صنع القرار خلال العهد الماضي.. يبرئ نفسه ويقول إنه لم يكن تابعاً لأحد.. وأنه اعتاد الاعتكاف في مكتبه للعمل فقط.. وأن ولاءه للإمام الأكبر الحالي د. أحمد الطيب.. وليته يتعلم شيئاً من د. الطيب..!!
.. ويزعمون أنه يهوي تصفية الحسابات من وراء حجاب.. خاصة في لجنة شئون العاملين باعتباره "رأس الحربة".. موضحين أنه استطاع أن ينسج خيوطه في احدي الجهات المعنية التي يتعامل معها الأزهر وبسهولة جداً يأتي بإفادة رسمية.. ليس لها سند قانوني.. ويقوم بتطبيقها من منطلق أنها تصيب كبد القانون!!
ويقولون إن "عبده مشتاق" كان طرفاً أصيلاً في الثورة المضادة بالأزهر.. تابعوا ردوده المستفزة علي المتظلمين.. وتحركاته وراجعوا تاريخه الإداري.. وقراراته و... و...!!
كانت أمانة المجلس الأعلي للأزهر قد شهدت حالة من الاحتقان "المكتوم".. فور محاولات الترويج لـ "عبده مشتاق" بأنه لا بديل عنه في خلافة الأمين العام الحالي "عبده الشواف".
ننشرهذه الأقاويل التي تتناثر في حلقات "الدردشة".. حتي يتسني لفضيلة الإمام الأكبر د. أحمد الطيب شيخ الأزهر اتخاذ مايراه مناسباً.. بما يخدم مصلحة العمل.. ويحقق العدالة بين الجميع ويساهم في النهوض بمستوي الأداء داخل مختلفپالوحدات الإدارية والتعليمية بالأزهر.
.. وبالطبع "عبده مشتاق" يعرف نفسه جيداً.. كما يعرفه العاملون أيhttp://www.almessa.net.eg/ضاً..!!