أحمد فتحى الصادق
01-05-2011, 11:24 AM
غرور وتوبة
كان يا مكان فى سالف العصر والزمان
كان هناك رجل همام أخذ من الدنيا ما ذاد وجام
له فيها قصور وحكايات تعجب فيها الدنيا وتدور
وعاش من الزمان والقرون ونال أكثر من مال قارون
ثم رزقه ربه هدية السماء طفلاً لايبدى أى عناء
ولكنه احتار أى اسم له يختار ثم وقع الإختيار على عمار
فبارك الله فيه وفى ذلك الإسم وجعله إن شاء الله من أولى العزم
وكان له فى بدايات عمره جمال ومنغة نادراًما ترى على مثله
وإن لدنيا غرور ما ترك عمار وحده يحور وجعل له عقله يثور
ثم أضاع مال والدة فى أوج الإحتيار وما ترى له من عائدة
وعاد عن طريق الشر وتاب وعاد ليكمل قصة كفاح شاب
فعرف طريق العمل وأزارته قوته وسانده عزمه فلم يزجره كلل
وإلى هنا انتهت قصتنا وليتها لها بقية فنكمل معكم الروية
كان يا مكان فى سالف العصر والزمان
كان هناك رجل همام أخذ من الدنيا ما ذاد وجام
له فيها قصور وحكايات تعجب فيها الدنيا وتدور
وعاش من الزمان والقرون ونال أكثر من مال قارون
ثم رزقه ربه هدية السماء طفلاً لايبدى أى عناء
ولكنه احتار أى اسم له يختار ثم وقع الإختيار على عمار
فبارك الله فيه وفى ذلك الإسم وجعله إن شاء الله من أولى العزم
وكان له فى بدايات عمره جمال ومنغة نادراًما ترى على مثله
وإن لدنيا غرور ما ترك عمار وحده يحور وجعل له عقله يثور
ثم أضاع مال والدة فى أوج الإحتيار وما ترى له من عائدة
وعاد عن طريق الشر وتاب وعاد ليكمل قصة كفاح شاب
فعرف طريق العمل وأزارته قوته وسانده عزمه فلم يزجره كلل
وإلى هنا انتهت قصتنا وليتها لها بقية فنكمل معكم الروية