مشاهدة النسخة كاملة : فتوى لسة طازة هدم الكنائس واحراقها حلال حلال حلال طبقا للشريعة الاسلاة والحديث


مسيحى وافتخر
08-05-2011, 02:26 AM
[code][/coقال نبى الاسلام :
عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين من بعدي



لنرى ماذا فعلوا الخلفاء الراشدين اسوة المسلمين جميعا و ما هى اوامر الاسلام المتعلقة بالكنائس


كتاب أحكام أهل الذمة»
أبو عبد الله محمد بن أبي بكر ( ابن قيم الجوزية)


ذكر الشروط العمرية وأحكامها وموجباتها» الفصل الأول في أحكام البيع والكنائس وما يتعلق بذلك


[ ص: 1194 ] ولما روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال : " لا كنيسة في الإسلام " .

وهذا مذهب الأئمة الأربعة في الأمصار ، ومذهب جمهورهم في القرى ، وما زال من يوفقه الله من ولاة أمور المسلمين ينفذ ذلك ، ويعمل به مثل عمر بن عبد العزيز الذي اتفق المسلمون على أنه إمام هدى فروى الإمام أحمد عنه أنه كتب إلى نائبه عن اليمن أن يهدم الكنائس التي في أمصار المسلمين ، فهدمها بصنعاء وغيرها .

وروى الإمام أحمد عن الحسن البصري أنه قال : " من السنة أن تهدم الكنائس التي في الأمصار القديمة والحديثة .

وكذلك هارون الرشيد في خلافته أمر بهدم ما كان في سواد بغداد.

وكذلك المتوكل لما ألزم أهل الكتاب " بشروط عمر " استفتى علماء[ ص: 1195 ] وقته في هدم الكنائس والبيع فأجابوه ، فبعث بأجوبتهم إلى الإمام أحمد ، فأجابه بهدم كنائس سواد العراق، وذكر الآثار عن الصحابة والتابعين ، فمما ذكره ما روي عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال : " أيما مصر مصرته العرب - يعني المسلمين - فليس للعجم - يعني أهل الذمة - أن يبنوا فيه كنيسة ، ولا يضربوا فيه ناقوسا ، ولا يشربوا فيه خمرا . أيما مصر مصرته العجم ففتحه الله على العرب فإن للعجم ما في عهدهم ، وعلى العرب أن يوفوا بعهدهم ولا يكلفوهم فوق طاقتهم " .

وملخص الجواب :أن كل كنيسة في مصر والقاهرة والكوفة والبصرة وواسط وبغداد ونحوها من الأمصار التي مصرها المسلمون بأرض العنوة فإنه يجب إزالتها إما بالهدم أو غيره ، بحيث لا يبقى لهم معبد في مصر مصره المسلمون بأرض العنوة ، وسواء كانت تلك المعابد قديمة قبل الفتح أو محدثة ؛ لأن القديم منها يجوز أخذه ويجب عند المفسدة ، وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم أن تجتمع قبلتان بأرض فلا يجوز للمسلمين أن يمكنوا أن يكون بمدائن الإسلام قبلتان إلا لضرورة كالعهد القديم ، لا سيما وهذه الكنائس التي بهذه الأمصار محدثة يظهر حدوثها بدلائل متعددة ، والمحدث يهدم باتفاق الأئمة .

و يؤكد فى نفس الصفحة :

فإذا عرف أن الكنائس ثلاثة أقسام : منها ما لا يجوز هدمه . ومنها ما يجب هدمه - كالتي في القاهرة مصر والمحدثات كلها - ومنها ما يفعل المسلمون فيه الأصلح كالتي في الصعيد وأرض الشام ، فما كان قديما [ ص: 1197 ] على ما بيناه ، فالواجب على ولي الأمر فعل ما أمره الله به ، وما هو أصلح للمسلمين من إعزاز دين الله وقمع أعدائه وإتمام ما فعله الصحابة من إلزامهم بالشروط عليهم ، ومنعهم من الولايات في جميع أرض الإسلام ، لا يلتفت في ذلك إلى مرجف أو مخذل يقول : إن لنا عندهم مساجد وأسرى نخاف عليهم ، فإن الله تعالى يقول : ( ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز ) وإذا كان [ نوروز ] في مملكة التتار قد هدم عامة الكنائس على رغم أنف أعداء الله ، فحزب الله المنصور وجنده الموعود بالنصر إلى قيام الساعة أولى بذلك وأحق ، فإن النبي صلى الله عليه وسلم أخبر أنهم لا يزالون ظاهرين إلى يوم القيامة ، ونحن نرجو أن يحقق الله
&
و نتابع لنعلم ما حكم بناء الكنائس فى البلاد التى مصرها المسلمين كمصر لنبين تسامح الاسلام

الضرب الثالث : ما فتح صلحا

النوع الثاني : أن يصالحهم على أن الدار للمسلمين ، ويؤدون الجزية إلينا .

فالحكم في البيع والكنائس على ما يقع عليه الصلح معهم من تبقية وإحداث وعمارة ؛ لأنه إذا جاز أن يقع الصلح معهم على أن الكل لهم جاز أن يصالحوا على أن يكون بعض البلد لهم .
والواجب عند القدرة أن يصالحوا على ما صالحهم عليه عمر رضي الله عنه ، ويشترط عليهم الشروط المكتوبة في كتاب عبد الرحمن بن غنم : [ ص: 1203 ] " ألا يحدثوا بيعة ولا صومعة راهب ولا قلاية " . فلو وقع الصلح مطلقا من غير شرط حمل على ما وقع عليه صلح عمر ، وأخذوا بشروطه ؛ لأنها صارت كالشرع ، فيحمل مطلق صلح الأئمة بعده عليها .

212 - [ فصل ]

ذكر نصوص أحمد وغيره من الأئمة في هذا الباب .
قال الخلال في كتاب " أحكام أهل الملل " باب الحكم فيما أحدثته النصارى مما لم يصالحوا عليه :

قال : وسمعت أبي يقول : ليس لليهود والنصارى أن يحدثوا في مصر مصره المسلمون بيعة ولا كنيسة ، ولا يضربوا فيه بناقوس إلا فيما كان لهم صلحا ، وليس لهم أن يظهروا الخمر في أمصار المسلمين ، على حديث ابن عباس : " أيما مصر مصره المسلمون " .

أخبرنا حمزة بن القاسم وعبد الله بن حنبل وعصمة قالوا : حدثنا حنبل ، قال أبو عبد الله : " وإذا كانت الكنائس صلحا تركوا على ما صولحوا عليه ، فأما العنوة فلا ، وليس لهم أن يحدثوا بيعة ولا كنيسة لم تكن ، ولا يضربوا ناقوسا ، ولا يرفعوا صليبا ، ولا يظهروا خنزيرا ، ولا يرفعوا نارا ولا [ ص: 1205 ] شيئا مما يجوز لهم فعله في دينهم ، يمنعون من ذلك ولا يتركون " .

قلت : للمسلمين أن يمنعوهم من ذلك ؟ قال : " نعم ، على الإمام منعهم من ذلك . السلطان يمنعهم من الإحداث إذا كانت بلادهم فتحت عنوة ! وأما الصلح فلهم ما صولحوا عليه يوفى لهم " .
وقال : " الإسلام يعلو ولا يعلى ، ولا يظهرون خمرا " .
قال الخلال : كتب إلي يوسف بن عبد الله الإسكافي : ثنا الحسن بن علي بن الحسن أنه سأل أبا عبد الله عن البيعة والكنيسة تحدث ، قال : " يرفع أمرها إلى السلطان " .
[ ص: 1206 ] وقال محمد بن الحسن : " لا ينبغي أن يترك في أرض العرب كنيسة ولا بيعة ، ولا يباع فيها خمر وخنزير ، ومصرا كان أو قرية " .
وقال الشافعي في " المختصر " : " ولا يحدثوا في أمصار المسلمين كنيسة ولا مجتمعا لصلواتهم ، ولا يظهروا فيها حمل خمر ولا إدخال خنزير ، ولا يحدثوا بناء يطولون به على بناء المسلمين ، وأن يفرقوا بين هيئاتهم في المركب والملبس وبين هيئات المسلمين ، وأن يعقدوا الزنار على أوساطهم ، ولا يدخلوا مسجدا ، ولا يسقوا مسلما خمرا ، ولا يطعموه خنزيرا .
وإن كانوا في قرية يملكونها منفردين لم يعرض لهم في خمرهم وخنازيرهم ورفع بنيانهم ، وإن كان لهم بمصر المسلمين كنيسة أو بناء طويل كبناء المسلمين ، لم يكن للمسلمين هدم ذلك ، وترك على ما وجد ومنعوا من إحداث مثله .
وهذا إذا كان المصر للمسلمين أحيوه أو فتحوه عنوة ، وشرط هذا على أهل الذمة .
وإن كانوا فتحوا بلادهم على صلح منهم على تركهم وإياه خلوا وإياه ، ولا يجوز أن يصالحوا على أن ينزلوا بلاد الإسلام يحدثون فيها ذلك " .

قال صاحب " النهاية " في شرحه : " البلاد قسمان : بلدة ابتناها [ ص: 1207 ] المسلمون فلا يمكن أهل الذمة من إحداث كنيسة فيها ولا بيت نار ، فإن فعلوا نقض عليهم ، فإن كان البلد للكفار وجرى فيه حكم للمسلمين فهذا قسمان : فإن فتحه المسلمون عنوة وملكوا رقاب الأبنية والعراص تعين نقض ما فيها من البيع والكنائس ، وإذا كنا ننقض ما نصادف من الكنائس والبيع فلا يخفى أنا نمنعهم من استحداث مثلها .

و يقول ايضا :

وأما أصحاب مالك فقال في " الجواهر " : إن كانوا في بلدة بناها المسلمون فلا يمكنون من بناء كنيسة ، وكذلك لو ملكنا رقبة بلدة من بلادهم قهرا ، وليس للإمام أن يقر فيها كنيسة بل يجب نقض كنائسهم بها .

[ ص: 1209 ] أما إذا فتحت صلحا على أن يسكنوها بخراج ورقبة الأبنية للمسلمين وشرطوا إبقاء كنيسة ، جاز .

وأما إن افتتحت على أن تكون رقبة البلد لهم وعليهم خراج ولا تنقض كنائسهم ، فذلك لهم ثم يمنعون من رمها .

قال ابن الماجشون : ويمنعون من رم كنائسهم القديمة إذا رثتإلا أن يكون ذلك شرطا في عقدهم ، فيوفى لهم ويمنعون من الزيادة الظاهرة والباطنة .
ونقل الشيخ أبو عمر : أنهم لا يمنعون من إصلاح ما وهى منها ، وإنما منعوا من إصلاح كنيسة فيما بين المسلمين ؛ لقوله صلى الله عليه وسلم : " لا يرفع فيكم يهودية ولا نصرانية .
فلو صولحوا على أن يتخذوا الكنائس إن شاءوا ، فقال ابن الماجشون : لا يجوز هذا الشرط . ويمنعون منها إلا في بلدهم الذي لا يسكنه المسلمون معهم فلهم ذلك وإن لم يشترطوه . قال : وهذا في أهل الصلح .

فأما أهل العنوة فلا يترك لهم عند ضرب الجزية عليهم كنيسة إلا هدمت ثم لا يمكنون من إحداث كنيسة بعد ، وإن كانوا معتزلين عن بلاد الإسلام .



بعد هذا الكلام لا يسعنى الا ان اقول خدعوك و قالوا : سماحة الاسلام !
كل الافعال الارهابية فى هدم و تفجير الكنائس افعال شرعية و حلال حلال حلال
هذا هو الاسلام

فوزى عبده
08-05-2011, 04:21 AM
لو مسيحي ربنا يهديك ...... ولو مش مسيحي ربنا يهديك

khalid2222
08-05-2011, 04:37 AM
السلام علي من اتبع الهدي

اولا انا متأكد انك لست ميسحيا والا لماذا هذا التوقيت بالذات وهو توقيت معروف فيه بعدم هدوء الاجواء بين الطرفين

و سوف اريحك واعطيك اجابة شافية كافية


وعموما لنكمل معا

بالنسبة للاحاديث الخاصة بالهدم فأنا واعذرني في هذا اري ان عندك مشكلة مع الاعداد يعني ذكرت الفصل الاول ثم الثالث واعتبرت الثالث هو الثاني وهذا طبعا بعد ان قصصت ما تريد وهذا علي فكرة موجود في كل من ناظرتهم من الذين يدعون انهم مسيحيون ولكن سوف افهمك لاني اعلم انك ستحتاج شرحا مطولا

الفصل الاول من بعد كلمة وملخص الجواب

فأنت نسيت نصا ليس بالهين وهو يقول

فان كانوا قد قلوا والكنائس كثيرة أخذ منهم أكثرها، وكذلك ما كان على المسلمين فيه مضرة فإنه يؤخذا أيضاً، وما احتاج المسلمون إلى أخذه وأخذ أيضاً، وأما إذا كانوا كثيرين في قرية ولهم كنيسة قديمة لا حاجة إلى أخذها ولا مصلحة فيه فالذي ينبغي تركها. كما ترك النبي صلى الله عليه وسلم وخلفاؤه لهم من الكنائس ما كانوا محتاجين إليه، ثم أخذ منهم.
وأما ما كان لهم بصلح قبل الفتح مثل ما في داخل مدينة دمشق ونحوها، فلا يجوز أخذه ما داموا موفين بالعهد إلا بمعارضة أو طيب أنفسهم كما فعل المسلمون بجامع دمشق لما بنوه

وسوف اشرح لك :هذا معناه اذا كانت اعدادكم قليلة فيجوز الهدم اما اذا كانت اعدادكم كثيرة وموقع الكنيسة لن يضر المسلمين فلا مشكلة بوجود العدد الذي تحتاجونه ْ{وليس كما فهمت انت }


ثانيا بالنسبة للفصل الذي تجاوزته انت وهو الفصل الثاني فهو يتحدث عن مصر والبلاد التي مثلها اي البلاد التي بناها المسيحيون ثم فتحها المسلمون {اقرأ معي النص }

بالنسبة للبلاد التي بناها الغير مسلمون ففتحها المسلمون فهذه لا يجوز أن يحدث فيها شيء من البيع والكنائس.
وأمَا ما كان فيها من ذلك قبل الفتح فهل يجهز إبقاؤه أو يجب هدمه؟ فيه قولان في مذهب أحمد، وهما وجهان لأصحاب الشافعي وغيره: أحدهما يجب إزالته وتحرم تبقيتُه، لأن البلاد قد صارت ملكاً للمسلمين، فلم يجز أن يقرْ فيها أمكنة شعار الكفرة كالبلاد التي مصرها المسلمون، ولقول النبي: " لا تصلح قبلتان ببلد " .
وكما لا يجوز إبقاء الأمكنة التي هي شعار الفسوق كالخمارات والمواخير، ولأن أمكنة البيع والكنائس قد صارت ملكاً للمسلمين، فتمكين الكفار من إقامة شعار الكفر فيها كبيعهم وإجارتهم إياها لذلك، ولأن الله تعالى أمر بالجهاد حتى يكون الدين كله له، وتمكينهم من إظهار شعار الكفر في تلك المواطن جعل الدين له ولغيره. وهذا القول هو الصحيح.
والقول الثاني: يجوز بناؤها، لقول ابن عباس رضي الله عنهما: (أيما مصر مصرته العجم ففتحه اللّه على العرب فنزلوه، فإن للعجم ما في عهدهم " .
ولأن رسول اللّه صلى الله عليه وسلم فتح خيبر عنوة، وأقرهم على معابدهم فيها، ولم يهدمها، ولأن الصحابة رضي اللّه عنهم فتحوا كثيراً من البلاد عنوة، فلم يهدموا شيئاً من الكنائس التي بها.
ويشهد لصحة هذا وجود الكنائس والبيع في البلاد التي فتحت عنوة، ومعلوم قطعاً أنها ما أحدثت بل كانت موجودة قبل الفتح.
وقد كتب عمر بن عبد العزيز إلى عماله أن " لا تهدموا كنيسة ولا بيعة ولا بيت نار " .
ولا يناقض هذا ما حكاه الإِمام أحمد أنه أمر بهدم الكنائس، فإنها التي أحدثت في بلاد الإسلام، ولأن الإجماع قد حصل على ذلك، فإنها موجودة في بلاد المسلمين من غير نكير.
وفصل الخطاب أن يقال: إن الإمام يفعل في ذلك ما هو الأصلح للمسلمين، فإن كان أخذها منهم أو إزالتها هو المصلحة - لكثرة الكنائس أو حاجة المسلمين إلى بعضها وقلة أهل الذمة - فله أخذها أو إزالتها بحسب المصلحة. وإن كان تركها أصلح - لكثرتهم وحاجتهم إليها وغنى المسلمين عنها - تركها.
و
هذا الترك تمكين لهم من الانتفاع بها لا تمليك لهم رقابها، فإنها قد صارت ملكاً للمسلمين.
فكيف يجوز أن يجعلها ملكاً للكفار؟ وإنما هو امتناع بحسب المصلحة، فللإمام انتزاعها متى رأى المصلحة في ذلك.
و
يدل عليه أن عمر بن الخطاب والصحابة معه أجلوا أهل خيبر من دورهم ومعابدهم بعد أن أقرهم رسول اللّه صلى الله عليه وسلم فيها، ولو كان ذلك الإقرار تمليكاً لم يجز إخراجهم عن ملكهم إلا برضى أو معارضة.
ولهذا لما أراد المسلمون أخذ الكنائس العنوة التي خارج دمشق في زمن الوليد ابن عبد الملك صالحهم النصارى على تركها وتعويضهم عنها بالكنيسة التي زيدت في الجامع.
و
لو كانوا قد ملكوا تلك الكنائس بالإقرار لقالوا للمسلمين
:
كيف تأخذون أملاكنا قهراً وظلماً؟ بل أذعنوا إلى المعارضة لما علموا أن للمسلمين أخذ تلك الكنائس منهم، وإنها غير ملكهم كالأرض التي هي بها.
فبهذا التفصيل تجتمع الأدلة، وهو اختيار شيخنا، وعليه يدل فعل الخلفاء الراشدين ومن بعدهم من أئمة الهدى؛ وعمر بن عبد العزيز هدم منها ما رأى المصلحة في هدمه وأقر ما رأى المصلحة في إقراره.

متهيالي دي اللي فيها الشفا :av4056bb7jp3::av4056bb7jp3::av4056bb7jp3:

يعني لو نظرت للجمل التي حددتها لك بالازرق ستجد فيها ما ان فهمته لم تكن لتنقل موضوعا كهذا

فهي تقول انه يترك للمسيحيين كنائسهم ولا تهدم ولهم مثل ما كانوا في عهدهم

والكنائس التي تهدم فقط هي الكنائس التي بها خمر وزنا وفسوق وهذه نقطة لا تحتاج ان اتحدث فيها {ولو مش مصدقني افتح اليوتيوب ودور علي برسوم المحرقي }

وعمر ابن عبد العزيز بنفسه قال لا تهدموا كنيسة اذا فلم تؤلف وتأتي بجمل من هنا وهناك وتركبها كيفما تشاء
برجاء اذا حاولت الدخول في موضوع مرة اخري عن الاسلام فافهم الدين اولا بدلا من الاعتراض علي ما لا تفهمه

شكرا

وأتمني من الجميع مسلمين او مسيحيين عدم الالتفات اليه لانه من الواضح من الذين يريدون الفتنة

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

علي فهمي
08-05-2011, 10:48 AM
بارك الله فيك أخ خالد وإلى أخي المسمي نفسه المسيحي لا الوفت ولا سماحتنا ولا الفهم الصحيح للامور يبيحان ما تقول ان كنت تبغي الفتنة سامحك الله ولم يمكنك وان كنت متشدداً لين الله قلبك أما ان كنت تحتاج إلى العلم فأنار الله لك طريقك خذها من مسلم أختار الأسلام لأنه أحتوى الجميع وعاش معهم بما يصون الكرامة

NEVEIN MATTER
08-05-2011, 11:29 AM
لا حول ولا قوة الا بالله .....هل الفتوى شئ سهل وهين علشان أي شخص يجتهد يــفــبــركــــــهـــــا
هذا هو الاسلام :
{لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِن َالْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىَ لاَ انفِصَامَ لَهَا وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ} [البقرة: 256],
وقال تعالي:{أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ} [يونس:99]

{لَا يَنْهَاكُم ُاللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُممِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِب ُّالْمُقْسِطِينَ} [الممتحنة : 8]
{إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ}[الممتحنة : 9]
عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (من قتل نفسا معاهدا لم يرح رائحة الجنة ، وإن ريحها ليوجد من مسيرة أربعين عاما ) رواه البخاري
هذا هو الاسلام دين الرحمة
وشكرا لك أخ خالد

fkeep
08-05-2011, 12:13 PM
الوقت والظروف الحالية تجعلنا لابد ان نكون ايد واحدة ضد الارهاب فاالفتنة نائمة ولعن الله من يوقظها الف لعنة الي الجحيم يذهب مهما يكن ومهما كانت درجته الدينية لعن الله من يشعل الفتنة

tareq23
08-05-2011, 12:27 PM
يعني مش كفاية اللي بيحصل في امبابة جايين تولوعوها هنا

دور علي غيرها

روح العب بعيد

عبدالله سعد أمين
08-05-2011, 04:23 PM
لا حول ولا قوة إلا بالله
يا جماعة هو دا الشخص المطلوب قتله فعلاً بمصر
دا ما أظن أنه صلى ركعة فى حياته وهو لسة مسجل بالمنتدى علشان يكتب ده
دا مش مسيحى ولا مسلم دا عميل لأمريكا عاوز ينشر الفتنة فى مصر
وعاوز يشوه صور الإسلام للمسيحيين
يجب على المسلمين التأكيد من الأدلة التى كتبها وهل هى فعلاً صحيحة أم خاطئة
وأقول إن بعضها صحيح بس مش فى نفس الموقف الى مصر فى الآن
أقصد أن فى الأيام دى مكنش فيه مسيحين كثير فى المنطقة الى موجود فيها الكنائس وكانت الكنائس مهجورة أمروا بهدمها

أنبه المسلمين للرجوع للفقهاء فى المسائل دى وعدم التصديق
وأنبه المسيحيين بأن الدين الإسلامى لم يأمر بهذا نهائياً فعليهم ألا يظنوا خطأ فى المسلمين