raf11111
11-05-2011, 03:12 AM
الوجه العارى لنوال السعداوى .. 1
تماشيا مع الموجة السائدة اليوم ..يطالب العبد لله بضرورة فتح ملف انتحار الكاتبة الشيوعية أروى صالح (*)..لإعتقادى الجازم أنها قتلت قبل أن تنتحر .. قتلتها الأفكار الشيوعية الإلحادية الفاسدة .. وقتلها فساد الشيوعيين .. الذين ولدوا سفاحا من رحم الصهيونية العالمية .. وقتلتها أيضا وفى المقام الأول السموم الفكرية التى تنفثها د.نوال السعداوى لبنات جنسها .. عن اضطهاد الرجل للمرأة .. عن طبيعة العلاقة التى يجب أن تسود بينهما وفقا للفلسفة الإلحادية وال*****ة التى تتبناها نوال السعداوى وغيرها من المبتسرين على حد تعبير الكاتبة المنتحرة .. وليس الرجل وحده هو الذى يضطهد وفقا لهذه الفلسفة الكافرة .. بل الله عزوجل والطبيعة والمجتمع .. الكل فى حالة حرب ضد المرأة كما يزعمون ..!!
بل إن تلك الفلسفة الكافرة لا تحارب الله عزوجل وما أودعه فى الطبيعة والمجتمع فحسب .. بل تحارب ايضا المسلمات اليقينية والتجارب البشرية زحقائق الطب والعلم ايضا !!
(..)
لقد أوحت نوال إلى الكاتبة الشيوعية المنتحرة كما أوحت إلى كل بنات جنسها .. بعد أن قلت فيهن عاطفة الحياء والأنوثة والأمومة وكل معانى الحياة الطبيعية .. أن المرأة تستطيع أن تصادر غريزة الرجل بدخولها فى معترك السياسة ومزاحمته فى كل مضمار وفى كل مناحى الحياة .. حتى وان جلست امامه عارية الجسد مكشوفة السوأة .. فجسد المرأة يجب ألا يمثل أى عائق للعمل أو شكل من أشكال الفتنة بالنسبة للرجل .. حتى وإن خالف ذلك حقائق العلم وطب الغدد .. غريزة الرجل يجب أن تتحكم فيها المرأة بالريموت كونترول حسبما تشاء وفى الوقت الذى تحب .. دون أن أدنــى اعتبار للمؤثرات الجنسية التى أودعها الله فى الجسد البشرى !!
(..)
صدقت أروى صالح فلسفة الريموت كونترول .. وصدقت أنها تستطيع أن تخاطب عشيقها الوغد الشيوعى فى قضايا السياسة والحلم القومى ..دون أن يقطع بعينيه بلوزتها الشفافة غالية الثمن ، وعلى الرغم من أنها تنازلت له عن كل شىء إلا عن عشقها له .. على حد تعبير الكاتب الشيوعى أحمد اسماعيل فى الأهالى .. لكن الشيوعى الوغد تركها بعد أن سلبها كل شىء .. ورغم هالات البطولة الزائفة التى تحاول الأقلام الشيوعية الملحدة أضفاءها على هذا الإنتحار الكافر !!
لقد ظنت أ{وى صالح أن فلسفة الريموت كونترول أو فلسفة نوال السعداوى الفاسدة .. من الممكن أن تغير من طبيعة الأشياء وحقائق الطبيعة وقانون الغدد .. لكنها اكتشفت بعد أن وقع الفأس فى الرأس أنها كانت ضحية لتلك الفلسفة الفاسدة التى تروج لها نوال السعداوى ، ودعاة تحرير المرأة !!
(..)
ونوال السعداوى – احقاقا للحق – هى نفسها ضحية من ضحايا الجهل والأفكار الفاسدة والعقد النفسية والجنسية التى تلازم المراهقات فى زمن التحولات الجسدية مه أنها مر الكرام عند أغلب بنات حواء .. لكن تلك العقد الجنسية ظلت ملازمة لها حتى صارت تمثل المفتاح الحقيقى لفهم شخصية نوال السعداوى ومثيلاتها !!
وهناك بالتأكيد إلى جانب ذلك .. بعض مظاهر الإضطهاد والمعاملة الجائرة للمرأة من جانب والتى ينكرها الدين ويرفضها الذوق السليم .. وتلك المظاهر يجب أن تختفى تماما .. وأن تعلو أصواتنا بالدعوة إلى محاربتها والقضاء عليها ، واجتثاثها من جذورها .. لكن المشكلة أن نوال السعداوى وغيرها من محررات المرأة .. يستعذبن الإضطهاد حين يكون حقيقة ، ويختلقنه اختلاقا حي&
===============
(*)أروى صالح شيوعية علمانية
نوال السعداوى ليبراليه
تماشيا مع الموجة السائدة اليوم ..يطالب العبد لله بضرورة فتح ملف انتحار الكاتبة الشيوعية أروى صالح (*)..لإعتقادى الجازم أنها قتلت قبل أن تنتحر .. قتلتها الأفكار الشيوعية الإلحادية الفاسدة .. وقتلها فساد الشيوعيين .. الذين ولدوا سفاحا من رحم الصهيونية العالمية .. وقتلتها أيضا وفى المقام الأول السموم الفكرية التى تنفثها د.نوال السعداوى لبنات جنسها .. عن اضطهاد الرجل للمرأة .. عن طبيعة العلاقة التى يجب أن تسود بينهما وفقا للفلسفة الإلحادية وال*****ة التى تتبناها نوال السعداوى وغيرها من المبتسرين على حد تعبير الكاتبة المنتحرة .. وليس الرجل وحده هو الذى يضطهد وفقا لهذه الفلسفة الكافرة .. بل الله عزوجل والطبيعة والمجتمع .. الكل فى حالة حرب ضد المرأة كما يزعمون ..!!
بل إن تلك الفلسفة الكافرة لا تحارب الله عزوجل وما أودعه فى الطبيعة والمجتمع فحسب .. بل تحارب ايضا المسلمات اليقينية والتجارب البشرية زحقائق الطب والعلم ايضا !!
(..)
لقد أوحت نوال إلى الكاتبة الشيوعية المنتحرة كما أوحت إلى كل بنات جنسها .. بعد أن قلت فيهن عاطفة الحياء والأنوثة والأمومة وكل معانى الحياة الطبيعية .. أن المرأة تستطيع أن تصادر غريزة الرجل بدخولها فى معترك السياسة ومزاحمته فى كل مضمار وفى كل مناحى الحياة .. حتى وان جلست امامه عارية الجسد مكشوفة السوأة .. فجسد المرأة يجب ألا يمثل أى عائق للعمل أو شكل من أشكال الفتنة بالنسبة للرجل .. حتى وإن خالف ذلك حقائق العلم وطب الغدد .. غريزة الرجل يجب أن تتحكم فيها المرأة بالريموت كونترول حسبما تشاء وفى الوقت الذى تحب .. دون أن أدنــى اعتبار للمؤثرات الجنسية التى أودعها الله فى الجسد البشرى !!
(..)
صدقت أروى صالح فلسفة الريموت كونترول .. وصدقت أنها تستطيع أن تخاطب عشيقها الوغد الشيوعى فى قضايا السياسة والحلم القومى ..دون أن يقطع بعينيه بلوزتها الشفافة غالية الثمن ، وعلى الرغم من أنها تنازلت له عن كل شىء إلا عن عشقها له .. على حد تعبير الكاتب الشيوعى أحمد اسماعيل فى الأهالى .. لكن الشيوعى الوغد تركها بعد أن سلبها كل شىء .. ورغم هالات البطولة الزائفة التى تحاول الأقلام الشيوعية الملحدة أضفاءها على هذا الإنتحار الكافر !!
لقد ظنت أ{وى صالح أن فلسفة الريموت كونترول أو فلسفة نوال السعداوى الفاسدة .. من الممكن أن تغير من طبيعة الأشياء وحقائق الطبيعة وقانون الغدد .. لكنها اكتشفت بعد أن وقع الفأس فى الرأس أنها كانت ضحية لتلك الفلسفة الفاسدة التى تروج لها نوال السعداوى ، ودعاة تحرير المرأة !!
(..)
ونوال السعداوى – احقاقا للحق – هى نفسها ضحية من ضحايا الجهل والأفكار الفاسدة والعقد النفسية والجنسية التى تلازم المراهقات فى زمن التحولات الجسدية مه أنها مر الكرام عند أغلب بنات حواء .. لكن تلك العقد الجنسية ظلت ملازمة لها حتى صارت تمثل المفتاح الحقيقى لفهم شخصية نوال السعداوى ومثيلاتها !!
وهناك بالتأكيد إلى جانب ذلك .. بعض مظاهر الإضطهاد والمعاملة الجائرة للمرأة من جانب والتى ينكرها الدين ويرفضها الذوق السليم .. وتلك المظاهر يجب أن تختفى تماما .. وأن تعلو أصواتنا بالدعوة إلى محاربتها والقضاء عليها ، واجتثاثها من جذورها .. لكن المشكلة أن نوال السعداوى وغيرها من محررات المرأة .. يستعذبن الإضطهاد حين يكون حقيقة ، ويختلقنه اختلاقا حي&
===============
(*)أروى صالح شيوعية علمانية
نوال السعداوى ليبراليه