في حركة مفاجئة قام المهندس نجيب ساويرس خلال لقائه اليوم (الأربعاء) مع الإمام الأكبر أحمد الطيب -شيخ الأزهر- بتقبيل يد الطيب، وأعلن تفويض الأقباط له بحل المشكلات العالقة بين المسلمين والأقباط.

وأشار ساويرس إلى أن الأزهر الشريف هو المرجعية والسد المنيع ضد أية أفكار تحاول التفرقة بين أبناء الوطن الواحد.

وأضاف ساويرس إنه نيابة عن كل الأقباط يفوض الإمام الأكبر وأعضاء مبادرة بيت العائلة في حل مشكلات الأقباط في مصر وتحميل الأزهر تلك المسئولية.

وأوضح في تصريحات صحفية عقب اللقاء أن الوفد جاء إلى الأزهر الشريف بتفويض من الأقباط كافة لمطالبة شيخ الأزهر بتحمل مسئولية القضايا القبطية في مصر.

جاء ذلك خلال لقاء الإمام الأكبر اليوم بوفد قبطي برئاسة ساويرس وعدد من المفكرين الأقباط والسفير أشرف محسن مساعد وزير الخارجية، وفقاً لبوابة الأهرام.

وقد أكد فضيلة الإمام الأكبر أن الشريعة الإسلامية تحرّم المساس بدور العبادة الخاصة لغير المسلمين وتوجب حمايتها ورعايتها، وحذر من دعاة الفتنة الطائفية والفتاوى غير المسئولة التي تهدد بحرق الوطن وإثارة الفتنة الغريبة عن المجتمع المصري.

من جانبه قال الدكتور محمود العزب -مستشار شيخ الأزهر للحوا- إن الإمام الأكبر لن يتخلى عن تلك المسئولية والأمانة اللتين حملهما الأخوة الأقباط له.

المصدر : http://www.boswtol.com/politics/news/11/may/11/33305

كل الناس تتوق الى عودة الأزهر بوسطيته و اعتداله الى دوره الذي يستحقه

واللة لقد اكرمنا اللة بشيخنا دالطيب فى هذة الايام التى كثرت فيها افتن

عاجل
بلاغ للنائب العام يتهم نجيب ساويرس بإشعال الفتنة الطائفية
تزامنا مع أجواء الفتنة الطائفية التي تمر بها مصر على إثر اندلاع مصادمات عنيفة بين مسلمين وأقباط في عدة أحياء بالقاهرة من بينها إمبابة ومن قبل منشية ناصر وأطفيح، وامتدادها إلى بعض المحافظات مثل أسيوط وقنا، تقدمت حركة "إحنا الوطن" ببلاغ للنائب العام برقم 7434 ضد رجل الأعمال نجيب ساويرس، تتهمه بتحريض الأقباط علي إثارة المشاكل بعد تصريحاته عبر قناة "ontv " من خلال برنامج "بلدنا بالمصري".

قال الاتهام أن ساويرس طالب على الهواء مباشرة بتسليح كل الأقباط للوقوف أمام أى هجوم من قبل المتطرفين وطالب بعودة جهاز أمن الدولة لقمع المسلمين.


وقال محمد رزق المنسق العام لحركة "إحنا الوطن" إن ما قاله وطالب به ساويرس عبر قناته الخاصة، يعد بمثابة تفرقة وتكوين دولة داخل الدولة وتجريح كبير لمشاعر المسلمين أجمعين، مطالبا بسرعة التحقيق مع نجيب ساويرس.

الحمد لله فى ظل كل الظرووووووف يبقى الازهر دائما مرجعيه

فى كل الظروف والاحوال يظل الازهر هو معقل الوسطيه بمناهجه وعلمائه وطلابه وفىظل علم مجدد الامام الاكبر د احمد الطيب حفظه الله

رجل اعمال واغنى شخص في مصر وله عدة قنوات واشترى الكثير من الصحف والصحفيين وله تصريحات مستفزة للمسلمين من حين لآخر ترى ماذا يريد نجيب ساويرس؟ ولا ننسى ربط الاحداث ببعضها وعدم الجري وراء العواطف.

الان اصبحت جميع التيارات الاسلامية اخوان وسلفيون وحتى الاقباط يضعوا ثقتهم فى الازهر ممثلا فى الشيخ الطيب فلنترك الشيخ يعمل بهدوء لاعادة دور الازهر فى خدمة الجميع اقباط ومسلمون يعيشون جنبا الى جنب كما كانوا منذ الفتح الاسلامى لمصر ولانعطى فرصة لمثيرى الفتن للوقيعة بين ابناء مصرنا الحبيبة

خليت المسيحى يحب على يدك فى واقعه لم تحدث فى التاريخ بوسطيتك وباعتدالك انت فخر لكل مسلم انت فخرلكل ازهرى انت حقا امام المسلمين فسر على بركة الله ياطيب يا سليل السلاله الهاشميه والبيت النبوى الشريف
واقول لك بصفه خاصه انت فخر لجميع اشراف مصر
واقلك (اتعبت كل من ياتى وراك ياطيب)

فضيلة الامام الشيخ الطيب حاز على ثقة الجميع وأعاد للازهر مكانته بارك الله فيه

ساويرس هذا منافق وكاذب ومتلون على قناته الفضائيه يطلب تسليح النصارى وفي قناة البي بي سي يطال بحذف المادة الثانية وهنا يقبل يد شيخ الازهر ويفوضه بمطالب النصارى وحل مشاكلهم فعلا هذا الساويرس دااااااااااااااااااااااااهية
أرجو الا ننساق وراء هذا الكلام الخادع البراق وننسى حقيقة هذا الافاك الكاذب المتلون الذي خرج ليلة الاستفتاء واعلنها صراحة وامر النصارى بقول لا وصرح اكثر من مرة ان الدوله ( مصر ) لا تهتم ب 15 مليون نصراني ( ولا اعلم من اين اتى بهذا العدد للنصارى مع ان الفاتيكان اعلن ان نصارى مصر 5 مليون ودائما ما يصرح ان النصارى في مصر يطهدهم المسلمون مع ان ذلك كله كذب وافتراء

اللهم جنبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن
اللهم اجعل هذا البلد سخاءا رخاء وسائر بلادالمسلمين

شغل سياسة
بيلبسه العمه

عندما قبل الدكتور يحي الجمل يد البابا شنودة ، فهذا لأنه علماني مبهور بحضارة الغرب النصراني ، ولا يوجه سهامه إلا للإسلام
أما عندما يقبل ساوريس يد شيخ الأزهر فالأمر يختلف ، فليس ايمانا به بعظمة الإسلام ، ولا ايمانا بمشايخه ، بل يمكر مكرا كبيرا ، ويلبس الأزهر العمة ، ليحيّد الأزهر ، فقد سمعت كلام مستشار شيخ الأزهر في لقاءاته على قنوات ساوريس هذا وهو يلصق التهم بالإسلاميين ، وقد صور مسلمي مصر أنهم يذبحون النصارى ويحرقون كنائسهم ، وفي المقابل لم يأخذ مأخذا واحدا على النصارى ، ولم يقل أن من قام بإحراق الكنيسة هم مأجورون من نصراني مالك العمارتين التين بجوار الكنيسة ، ولم يقل نعترض على تجاوز الكنيسة القانون وحبسها المسلمات الجدد ، بل شوه المسلمين ، وجعلهم مجرمين .
ثم ساوريس هذا يقود أكبر ثورة مضادة وفتنة طائفية في مصر ، ولا أعرف لماذا يسكت المجلس العسكري عن محاكمته وقد قدمت عشرات البلاغات عن تربحه واستيلائه على عقارات بالأمر المباشر من النظام السابق
ساوريس يريد إشعالها حتى يحقق متمناه بالدولة القبطية في الجنوب ، ولا يريد فقدان هذه المكتسبات الهائلة التي جعلت الكل يطبطب ويتمنى رضا الكنيسة ، على حساب الأغلبية المسلمة ، ومازالت عقدة الضعف أمام الكنيسة هي نفسها موجودة الآن ، نريد أن تكون لنا كمسليمن نفس حقوق النصارى في مصر ، ونريد تطبيق دولة القانون بالمساواة على الجميع ، نصارى ومسلمين شنودة قبل شيخ الأزهر

ساويرس هو المسئول الاول عن التنصير فى مصر