eslam11
16-05-2011, 01:24 PM
مكانة الشباب فى الامة
الشباب عدة الوطن وذخيرة المستقبل حمله الماضى ما لم يتحقق من امال وحثه الحاضر على مسئولية النهوض بالمستقبل
وليس عجبا ان يكون للشباب هذه المنزلة الكبرى فقد منحه الله الارادة القوية والعزيمة الصلبة .
اهتمام الدولة بالشباب
لذا تعنى الدولة بالشباب لانها تعلم تمام العلم انها اذا لم توجه الشباب وطاقاته التوجيه الصحيح فانها لن ترقى الى مطامحها وسرعان ما تتخلف عن ركب التقدم والتحضر لذا فهى تبذل قصارى جهدها لتوفير دور العلم ومراكز الثقافة ومتاحف الفنون ووسائل الترفيه والتثقيف فالجميع يدرك ما لهؤلاء الشباب من قدرة على تحقيق المعجزات .
الشباب الاداة المنفذة والقوة المحركة
ان الشباب هم وحدهم الاداة المنفذة والقوة المحركة لاى مجتمع لانهم اداة التغيير فيه فالشباب بركان ثائر على الرقابة والتقليد وشلال هادر فى مواجهة التخلف والجمود
مما لا شك فيه ان الكبار هم العقول المهيمنة على والقوة المسيطرة على مقاليد الامور فان الشباب هم وحدهم القوة المنفذة والاداة المحركة لما يخطط له الكبار
فالشباب هم وحدهم جنود المعارك وحراس الوطن الساهرون على حدوده وهم ايضا القوة المحركة من خلف ماكينات المصانع
اتهام الشباب بالتقصير
فى قفص الاتهام دائما يقف الشباب متهما بالسلبية والسطحية وعدم الانتماء وتدنى الثقافة
وام لا نتوقف ونحاسب انفسنا نحن الكبار ونسال عن كيفية وصول شبابنا الى ما نتهمه به
ومن المسئول عن عدم مشاركة الشباب فى قضايا الوطن وهمومه
الامانة تقتضى ان نعترف بان الشباب برى من هذه الاتهامات
فالكبار هم الذين يجب ان يتسع لهم قفص الاتهام ونسالهم من خلف القضبان ماذا فعلتم بهذا الجيل من الشباب الذى ترفرف فوقه اعلام القرن الحادى والعشرين ونعاملهم بعقلية القرن التاسع عشر
تربية الشباب على الدين والخلاق
فتربية الشباب لا تقتصر على العلم فقط فلا بد من تربيتهم اخلاقيا ودينيا وفى هذا يقول الشاعر
لا تحسبن العلم ينفع وحده# ما لم يتوج ربه بخلاق
فالعلم والاخلاق جناحا الشباب بهما يحلق فى الافاق ويسمو نحو المستقبل
اثر العولمة على المجتمعات الشرقية وعلى الشباب خاصة
اذا اتجه الشباب نحو الغرب لينهل من علومه المفيدة مثل تقديس العمل والانضباط فالشارع الغربى لا يعرف البغض والتنافر فيجب الا يغريه شكل الغرب ويقع فى براثن هذا الهيكل
فعليه ان ياخذ من الغرب ما يتفق ما عاداته وتقاليده ويتجنب ما يمحو شخصيته وشرقيته ووطنيته وبالاخص دينه الحنيف
الشباب وقضايا الوطن والرد على الاتهامات الموجهة للشباب
ردا على اتهام الشباب المصرى بالسطحية والرجعية واهماله قضايا الوطن وهمومه اخر هذه التجارب التى جاءت وكانها شهادة ميلاد لجيل من الشباب قادر على تحمل المسئولية الا وهى ثورة 25 يناير حيث كانت نتيجته انجازا واعجازا يحسب لشباب مصر الواعى غير ان هذه التجربة اثبتت ان ابناء مصر هم زخرها وعدتها وقت الشدائد وانهم قادرون باذن الله على الاضطلاع بمسئولياتهم الجسام فى الدفع ببلدهم العزيز مصر نحو مصف الدول المتقدمة
سعادتنا امانى عذاب يحققها لنا ذاك الشباب
مصانعنا تنادبكم فهبوا مزارعنا لها فيكم طلاب
باسمى واسم كل طلاب محافظة قنا قدمنا لكم هذا العمل الذاتى
وتمنياتنا لكل طلاب مصر بالنجاح
ادعو لنا
الشباب عدة الوطن وذخيرة المستقبل حمله الماضى ما لم يتحقق من امال وحثه الحاضر على مسئولية النهوض بالمستقبل
وليس عجبا ان يكون للشباب هذه المنزلة الكبرى فقد منحه الله الارادة القوية والعزيمة الصلبة .
اهتمام الدولة بالشباب
لذا تعنى الدولة بالشباب لانها تعلم تمام العلم انها اذا لم توجه الشباب وطاقاته التوجيه الصحيح فانها لن ترقى الى مطامحها وسرعان ما تتخلف عن ركب التقدم والتحضر لذا فهى تبذل قصارى جهدها لتوفير دور العلم ومراكز الثقافة ومتاحف الفنون ووسائل الترفيه والتثقيف فالجميع يدرك ما لهؤلاء الشباب من قدرة على تحقيق المعجزات .
الشباب الاداة المنفذة والقوة المحركة
ان الشباب هم وحدهم الاداة المنفذة والقوة المحركة لاى مجتمع لانهم اداة التغيير فيه فالشباب بركان ثائر على الرقابة والتقليد وشلال هادر فى مواجهة التخلف والجمود
مما لا شك فيه ان الكبار هم العقول المهيمنة على والقوة المسيطرة على مقاليد الامور فان الشباب هم وحدهم القوة المنفذة والاداة المحركة لما يخطط له الكبار
فالشباب هم وحدهم جنود المعارك وحراس الوطن الساهرون على حدوده وهم ايضا القوة المحركة من خلف ماكينات المصانع
اتهام الشباب بالتقصير
فى قفص الاتهام دائما يقف الشباب متهما بالسلبية والسطحية وعدم الانتماء وتدنى الثقافة
وام لا نتوقف ونحاسب انفسنا نحن الكبار ونسال عن كيفية وصول شبابنا الى ما نتهمه به
ومن المسئول عن عدم مشاركة الشباب فى قضايا الوطن وهمومه
الامانة تقتضى ان نعترف بان الشباب برى من هذه الاتهامات
فالكبار هم الذين يجب ان يتسع لهم قفص الاتهام ونسالهم من خلف القضبان ماذا فعلتم بهذا الجيل من الشباب الذى ترفرف فوقه اعلام القرن الحادى والعشرين ونعاملهم بعقلية القرن التاسع عشر
تربية الشباب على الدين والخلاق
فتربية الشباب لا تقتصر على العلم فقط فلا بد من تربيتهم اخلاقيا ودينيا وفى هذا يقول الشاعر
لا تحسبن العلم ينفع وحده# ما لم يتوج ربه بخلاق
فالعلم والاخلاق جناحا الشباب بهما يحلق فى الافاق ويسمو نحو المستقبل
اثر العولمة على المجتمعات الشرقية وعلى الشباب خاصة
اذا اتجه الشباب نحو الغرب لينهل من علومه المفيدة مثل تقديس العمل والانضباط فالشارع الغربى لا يعرف البغض والتنافر فيجب الا يغريه شكل الغرب ويقع فى براثن هذا الهيكل
فعليه ان ياخذ من الغرب ما يتفق ما عاداته وتقاليده ويتجنب ما يمحو شخصيته وشرقيته ووطنيته وبالاخص دينه الحنيف
الشباب وقضايا الوطن والرد على الاتهامات الموجهة للشباب
ردا على اتهام الشباب المصرى بالسطحية والرجعية واهماله قضايا الوطن وهمومه اخر هذه التجارب التى جاءت وكانها شهادة ميلاد لجيل من الشباب قادر على تحمل المسئولية الا وهى ثورة 25 يناير حيث كانت نتيجته انجازا واعجازا يحسب لشباب مصر الواعى غير ان هذه التجربة اثبتت ان ابناء مصر هم زخرها وعدتها وقت الشدائد وانهم قادرون باذن الله على الاضطلاع بمسئولياتهم الجسام فى الدفع ببلدهم العزيز مصر نحو مصف الدول المتقدمة
سعادتنا امانى عذاب يحققها لنا ذاك الشباب
مصانعنا تنادبكم فهبوا مزارعنا لها فيكم طلاب
باسمى واسم كل طلاب محافظة قنا قدمنا لكم هذا العمل الذاتى
وتمنياتنا لكل طلاب مصر بالنجاح
ادعو لنا