مشاهدة النسخة كاملة : عندما ينتحر العفاف (أرجو التثبيت)
فارس الأحزان/ضياء الدين سعيد 13-12-2007, 02:25 AM عندما ينتحر العفاف
العفه والطهر والشرف والفضيله سمات بارزه ومعانى ظاهرة عند كل مؤمن ومؤمنه.والله سبحانه وتعالى حرم الفواحش وشرع أقصى العقوبات لمن يعتدى على حرمات الله ولا يكتفى بالحلال.
وقال تعالى فى كتابه الكريم(()قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أذكى لهم).........وقال تعالى أيضا للنساء المؤمنات((قل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ذلك أذكى لهم))
وغض البصر هو الشىء الوحيد للبعد عن المعاصى.
وأمر الله عز وجل المرأة بالحجاب لانه يوجد بين الناس من لا يغض بصرة وإن نظر الفاجر إلى المرأة لم يرى شىء لم يرى سوى إمرأة محجبه عفيفه طاهرة نقيه.
وإذا كان الحجاب ديناً تعبد المرأة ربها به لأن آيه الحجاب بالقرآن كآيه الصلاة والزكاة والصوم.........(إلخ)
فإذا لبست المرأة حجابها فكأنها وقفت فى محرابها وإذا بها منذ أن تلبس الحجاب وتخلعه كأنها تصلى وتصوم.
الحجاب ليس حاجه وليس مورد ولا تكليف ,الحجاب عقيدة ,الحجاب دين تعبد المرأة به ربها سبحانه وتعالى.وهو حفظ لها وليس للتشكيك فيها أو بنزع صفه منها ,فلو أن أحد عوفى منه لعوفيت زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم
فهن أحق بذلك
قال تعالى(( ياأيها النبى قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين))
**وحرم الله أيضا الخلوة بالمرأة الأجنبيه (ما إجتمع رجل وإمرأة إلا وكان الشيطان ثالثهما). وهناك بين كثير منا من لا تحافظ على تلك السمات الكريمه.
وهنا سأكتب لحضراتكم مجموعه من القصص الواقعيه التى حدثت فى عالمنا هذا.وقت بين أفراد الأمه لعلها تكون موعظه لكم
**وهؤلاء فرطوا فى أمر الله وإنهمروا فى المعاصى والذنوب ولكنهم ندموا ندموا فى وقت لا ينفع فيه الندم.فلعلك أخى الكريم وأختى الكريمه تأخذا منها عبر حتى لا تقعا فيها .حتى لا تندما ولكن بعد فوات الأوان.
إلى اللقاء مع القصه الأولى
بنت العقيدة 13-12-2007, 10:19 AM الله تسلم ايدك استاذ ضياء
بجد موضوع جميل ويا رب ينفع به كل اخت مسلمة
منتظرين القصة الاولى بس بسرعة وما تطولش علينا
وجزاك الله كل خير
postan algana 13-12-2007, 11:01 AM جزاك الله خيرااا
المجاهد فى سبيل الله 13-12-2007, 04:46 PM السلام عليكمورحمة الله وبركاته
جزاك الله كل خير اخى الكريم
ولوا لقيت تفاعل فى الموضوع
ان شاء الله حثبته
فارس الأحزان/ضياء الدين سعيد 14-12-2007, 03:11 AM شكرا لردود حضراتكم جميعا
أخى المجاهد فى سبيل الله
لقد تمنيت تثبيت الموضوع لروعته ومكنونه الداخلى
حتى تستفيد به أى أخت مسلمه تريد أن تحافظ على دينها وتريد العفاف
ولكنى سأثبت لك ذلك بالقصص التى سأكتبها لحضراتكم
إلى اللقاء مع القصه الأولى(ندم ولكن بعد فوات الأوان)
فارس الأحزان/ضياء الدين سعيد 14-12-2007, 04:55 AM الله تسلم ايدك استاذ ضياء
بجد موضوع جميل ويا رب ينفع به كل اخت مسلمة
منتظرين القصة الاولى بس بسرعة وما تطولش علينا
وجزاك الله كل خير
تلك القصه تحكى على لسانس شيخ صالح وما زال بيننا نحن الأحياء الأن
يقول فيها
كان لى حبيب أحبه لفضلة وأدبه, وكان يروقنى منظرة ويؤسفنى محضرة.قضيت فى حبه عهد طويلاً لا أوصل من أمرة ولا يوصل من أمرى شىء.حتى سافرت وتراسلنا حيناً ثم إنقطعت بيننا العلاقات .فرجعت وجعلت أكبر همى أن أراة.فطلبته فى جميع المواقع التى كنت ألقاة فيها فلم أجدة,وذهبت إلى منزله فحدثنى جيرانه أنه نقل منذ عهد بعيد.ووقفت بين اليأس والرجاء فى ظنى أننى لم أراة بعد ذلك أبداً, وأننى فقدت ذلك الرجاء.وبينما أنا عائد إلى منزلى فى الظلام إلى سلوك طريق مهجور يخيل للناظر فيه أنه مسكن للجان,فشعرت و:اننى أخوض فى البحر وكأن أمواجه تبحر بى وتدبر .فما توقفت فى الشارع حتى سمعت فى منزل (أة) تتردد فى جوف الليل وتلتها أختها .فما أن سمعت ذالك الأنين فقلت يالا العجب!!! كم يوجد فى هذا المكان من أشرار وكنت قد عاهدت الله((ألا قد أرى حزيننا وكنت قد ساعدته)) فتلمست الطريق إلى ذلك المنزل
وطرقت الباب طرقاً خفيفاً ثم تركته أكثر قوة وإذا بالباب يفتح من قبل فتاه صغيرة فتأملتها وإذا فى يدها مصباح وعليها ثياب ممزق .فقلت لها هل عندكم مريض؟ فجفرت جفرة كادت أن تقطع أوصالى -عروقى- إرجع فإن أبى يحتضر فى الداخل.ثم مشيت أمامى تبعتها حتى وصل إلى غرفه ذات باب صغير.ودخلت فهىء لى وكأننى دخلت إلى قبر وليس إلى غرفه وإلى ميت وليس إلى مريض . ودنوت منه حتى صرت بجانبه .فإذا به قفص من العظام يتردد فيه صوت من الهواء ووضعت يدى على جبينه فإذا به فتح عينيه! وأطال النظر إلى وقال بصوت خافض ( أحمد الله لقد وجدتك يا صديقى) فشعرت وكأن قلبى يتمزق وعلمت أنى قد عثرت على ضالتى التى كنت أفقدها فهذا هو رفيقى الذى كنت أعرفه ولكننى لم أعرفه من مرضه ومنظؤة وقلت له قص على قصتك أخبرنى ما خبرك
فقال لى إسمع منى
** . إنه منذ سنين كنت أسكن أنا ووالدتى بيتاً ويسكن بجوارنا رجل من أهل الطرف , وكان قصرة يضم من بين جنباته فتاة جميله ألم بنفسى من الوجه والشوق ما لم أستطيع معه صبراً وما كدت أتابعها وأعالج أمرها حتى أوقعتها فى شباكى.وأتى بقلبها ما أتى بقلبى ووقعت بها فى لحظه من الغفله عن الله بعد أن وعدتها بالزواج فإستجابت لى وأطلقت ثيابها وسلبتها شرفها فى يوم من الأيام وما هى إلا أيام حتى عرفت أن فى أحشائها جنيناً يقترب .....وما أن سمعت ذلك وبت أبتعد عنها وأقطع حبل ودها وهجرت ذلك المنزل الذى كنت أزورها فيه.ولم أعد يهمنى من أمرها شىء ومر على الحادث أيام وفى ذات يوم حمل إلى البريد رساله مدتها تقول .........
نكمل فى الجزء الثانى من القصه نظرا لطول مدتها
فارس الأحزان/ضياء الدين سعيد 14-12-2007, 04:57 AM الله تسلم ايدك استاذ ضياء
بجد موضوع جميل ويا رب ينفع به كل اخت مسلمة
منتظرين القصة الاولى بس بسرعة وما تطولش علينا
وجزاك الله كل خير
تلك القصه تحكى على لسانس شيخ صالح وما زال بيننا نحن الأحياء الأن
يقول فيها
كان لى حبيب أحبه لفضلة وأدبه, وكان يروقنى منظرة ويؤسفنى محضرة.قضيت فى حبه عهد طويلاً لا أوصل من أمرة ولا يوصل من أمرى شىء.حتى سافرت وتراسلنا حيناً ثم إنقطعت بيننا العلاقات .فرجعت وجعلت أكبر همى أن أراة.فطلبته فى جميع المواقع التى كنت ألقاة فيها فلم أجدة,وذهبت إلى منزله فحدثنى جيرانه أنه نقل منذ عهد بعيد.ووقفت بين اليأس والرجاء فى ظنى أننى لم أراة بعد ذلك أبداً, وأننى فقدت ذلك الرجاء.وبينما أنا عائد إلى منزلى فى الظلام إلى سلوك طريق مهجور يخيل للناظر فيه أنه مسكن للجان,فشعرت و:اننى أخوض فى البحر وكأن أمواجه تبحر بى وتدبر .فما توقفت فى الشارع حتى سمعت فى منزل (أة) تتردد فى جوف الليل وتلتها أختها .فما أن سمعت ذالك الأنين فقلت يالا العجب!!! كم يوجد فى هذا المكان من أشرار وكنت قد عاهدت الله((ألا قد أرى حزيننا وكنت قد ساعدته)) فتلمست الطريق إلى ذلك المنزل
وطرقت الباب طرقاً خفيفاً ثم تركته أكثر قوة وإذا بالباب يفتح من قبل فتاه صغيرة فتأملتها وإذا فى يدها مصباح وعليها ثياب ممزق .فقلت لها هل عندكم مريض؟ فجفرت جفرة كادت أن تقطع أوصالى -عروقى- إرجع فإن أبى يحتضر فى الداخل.ثم مشيت أمامى تبعتها حتى وصل إلى غرفه ذات باب صغير.ودخلت فهىء لى وكأننى دخلت إلى قبر وليس إلى غرفه وإلى ميت وليس إلى مريض . ودنوت منه حتى صرت بجانبه .فإذا به قفص من العظام يتردد فيه صوت من الهواء ووضعت يدى على جبينه فإذا به فتح عينيه! وأطال النظر إلى وقال بصوت خافض ( أحمد الله لقد وجدتك يا صديقى) فشعرت وكأن قلبى يتمزق وعلمت أنى قد عثرت على ضالتى التى كنت أفقدها فهذا هو رفيقى الذى كنت أعرفه ولكننى لم أعرفه من مرضه ومنظؤة وقلت له قص على قصتك أخبرنى ما خبرك
فقال لى إسمع منى
** . إنه منذ سنين كنت أسكن أنا ووالدتى بيتاً ويسكن بجوارنا رجل من أهل الطرف , وكان قصرة يضم من بين جنباته فتاة جميله ألم بنفسى من الوجه والشوق ما لم أستطيع معه صبراً وما كدت أتابعها وأعالج أمرها حتى أوقعتها فى شباكى.وأتى بقلبها ما أتى بقلبى ووقعت بها فى لحظه من الغفله عن الله بعد أن وعدتها بالزواج فإستجابت لى وأطلقت ثيابها وسلبتها شرفها فى يوم من الأيام وما هى إلا أيام حتى عرفت أن فى أحشائها جنيناً يقترب .....وما أن سمعت ذلك وبت أبتعد عنها وأقطع حبل ودها وهجرت ذلك المنزل الذى كنت أزورها فيه.ولم أعد يهمنى من أمرها شىء ومر على الحادث أيام وفى ذات يوم حمل إلى البريد رساله مدتها تقول .........
نكمل فى الجزء الثانى من القصه نظرا لطول مدتها
فارس الأحزان/ضياء الدين سعيد 14-12-2007, 05:16 PM very nice! Jazak Allah Khair! I am really looking forward to reading the stories :)
شكرا ليكى يا سارة والتكمله أتيه حالا
فارس الأحزان/ضياء الدين سعيد 14-12-2007, 05:20 PM حمل إالى الربريد رساله مدتها.وقرأت ما بداخلهافإذا بها من تلك الفتاه
قالت فيها
وهنا بعض المقتتفات من الرساله نظرا لطولها
(( لو كان بى أن أكتب إليك لأجدد عهداً ذائفاً أو حباً قديماً ما كتبت سطراًً ولا حرفاً واحدا,لأننى أعتقد أن رجل مثلك رجل غادر وود مثلك ود كاذب.يستحق أن لا أحفل به.إنك عرفت كيف تتركنى وبين جنبى نارً تضطرب وجنيناً يقترب تلك للأسف على الماضى وذاك من أسفى على المستقبل فلم تبالى بى وفررت منى حتى لا تحمل نفسك مؤلة النظر وإلى الشقاء وعزاب أنت سببه ولا تكلف نفسك مسح دموع أنت الذى أرسلتها فهل أستطيع بعد ذلك أن أتصور أك رجل شريف!! لا والله لا أستطيع مجرد أن أتصور أنك إنسان لا بل ذئب بشرى لأنك ما تركت خلهٌ من الخلال فى نفوس العجماوات وأواسد الوحوش إلا جمعتها بنفسك , خنتى وأنت من عاهدتنى على الزواج فأخلفت وعدك ونظرت فى قلبك وقلت...كيف تتزوج من إمرأة مجرمه وما هذه الجريمه إلا من صنع يدك ولولاك ما كنت مجرمه ولا ساقطه.فقد سقط بين يديك سقوط الطفل الصغير بين يدى الجبار الكبير , تركت عفتى فأصبحت زليله النفس ,حزينه القلب أستقبل الحياة وأستقطع الرجال وأى لزة لعيش إمرأة لا تستطيع أن تعيش فى مجتمع من هذه المجتمعات إلا وهى خافضه الرأس وواضعه الخد على الكف ترتعد .وتدوب أحشائى خوفا من عبث العابثين وتهكم المتهكمين سلبتنى راحتى وقضيت على حياتى قتلتنى وقتلت شــــرفى وعـــرضى بل قتلت أمى وأبى وما أظن موتهما إلا حزناً على فقدانى لقد قتلتنى بأن سقيتنى العيش المر الذى شربته من كأسك وقد بلغنى حبسى وأصبحت على فراش الموت وأنا كالشمعه تحترق تتنافا نفس بعد نفس .هربت من منزل والدى وعشت فى منزل مهجور وعشت فيه عيشه الهوان وتبت إلى الله وأنا أطمع من الله أن يقبل توبتى وها أنا ذا أرجو منه أن يأخذنى من دار الشقاء إلى دار العزة والهناء .........
هأنا ذا أرقد ولا أظن أن الله تاركك دون أن يأخذ منك الذى سلبتنى إياة لم أكتب إليك لأجدد ودك ولا حبك الزائف وإنما كتبت إليك لاننى عندى وديعه لك هى إبنتك فأنت يا من ذهبت الرحمه من قلبك أدعوا منك رحمه الأبوة فإقبلها وخذها إليك حتى لا يدركها من الشقاء مثل ما أدرك أمها))
فارس الأحزان/ضياء الدين سعيد 14-12-2007, 05:24 PM طبعا هى ماتت وتركت البنت فى هذا المكان ويقول الرجل وما أن تركت ورأيت مدامع اليأس والحزن تنحدر من جفنيه وما أن تصورت بصاعقه بداخلى وقلبى يحاول أن ينشق عن صدرى.فرأيتها فى هذه الغرفه وهى تنام على هذا السرير جثه هامده ورأيت هذه الطفله التى تراها وهى فى العاشرة من عمرها تبكى على أمها وتمثلت لى جرائمى فى عشيه كأنما هى وحوش ضاريه هذا يعع أنيابه وما أفقت حتى عاهدت الله أن لا أبرح حتى أعيش عيشتها وأموت ميتتها ...............
ولقد تبت إلى الله وأخذت فى نفسى بأن الله لا يخلف ما وعد به ولعل ما قاسيت من العزاب وأخت من الألم والشقاء
هذه هى قصتى
((وقالى بقلب جريح لكل الرجال))
يا أقوياء القلوب من الرجال رفقاً بضعاف النفوس من النساء إنكم لا تعلمون حين تخدعهن أى قلب تخدعون وأى دم وتفتكون وأى ضحيه تفترسون وما النتائج المرة وأى شىء يترتب على فعلكم الدنيىء .فيا معشر النساء والبنات تنبهوا وإنتبهن ولا تخدعوا بالشعارات الكاذبه والعبارات المعسوله التى يلوقها الذئاب البشريه المفترسه وتذكروا عزاب ربكم وطيله أعراضكم وأعراض أبائكم وإخوانكم وأسرتكم تذكروا الفضيحه فى الدنيا والعار والدما فى الأخرة.
هذه قصه من واقع الحياة ولكم أن تتصوروا نتائج هذة التجربه المرة على تلك الفتاه وعلى أسرتها من أم وأب حيث فقدوا إبنتهم ولا يعلمون إلى أين ذهبت وأيضا هذا الأب حيث فقد حياته وكان بإمكانه أن يسعد لو أنه سار فى الطريق الصحيح المشروع وخطب هذه الفتاة أو غيرها من أهلها وتزوج بها أو بغيرها وعاش حياه أسريه كامله يعبد فيها ربه ويريق بها قلبه.
إلى اللقاء مع الجقصه الثانيه
(الجريمه الشنعاء)
بنت العقيدة 14-12-2007, 07:20 PM لا اله الا الله
اللهم احفظ كل بنات المسلمين
مستنيين القصة الثانيه بس بسرعة
ومتشكرين جدا استاذ ضياء وعاوزين الباقى بسرعه
أمة الرحمن 15-12-2007, 02:05 AM لا حول ولا قوة الا بالله
يارب اهدى فتيات المسلمين وارزقهم العفة والطهارة
وجزاك الله كل خير على هذا الموضوع الرائع وفي انتظار التكملة
فارس الأحزان/ضياء الدين سعيد 15-12-2007, 02:20 AM شكراً لمرورك بنت العقيده
وشكراً لمرورك أمه الرحمن
والقصه الثانيه فى الطريق بس للأسف فى ناس كتير أوى نفى تدخل تقرأ القصص دى
كى تتعلم من واقع الحياه
المجاهد فى سبيل الله 15-12-2007, 12:58 PM السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يااااااه بجد قصه فيها عبر
وفيها كلام له معانى كتيره اوى للى يفهمها
اللهم احمة بناتنا وبنات المسلمين
من الغدر والخيانه والنسيان
بنت العقيدة 15-12-2007, 03:42 PM مستنيين القصه التانيه باسرع وقت ممكن
انا هخرج وهاجى المغرب واجى القيها مكتوبه اوك ممكن معلش برذل شويه
فارس الأحزان/ضياء الدين سعيد 15-12-2007, 03:43 PM شكراً لمرورك المجاهد فى سبيل الله
فارس الأحزان/ضياء الدين سعيد 15-12-2007, 07:38 PM مستنيين القصه التانيه باسرع وقت ممكن
انا هخرج وهاجى المغرب واجى القيها مكتوبه اوك ممكن معلش برذل شويه
أشرقت شمس ذلك اليوم لتعلن عن ميلاد يوم جديد عمل على شعاع شمسه نهايه مأساويه,وقصه دمويه تمادى أبطالها فى التمثيل حتى أسدل الستار وخلفه ألاف وألاف من الألام.
فى صباح ذلك اليوم وصل بلاغ إلى هيئه الطرق والحوادث بالمرور عن حدوث حادث مرورى أدى إلى وفاة رجل وزوجته.وعلى الفور إنتقل ضابط المرور ومعه بعض من الجنود إلى مكان الحادث وعندما وصلوا إلى مكان الحادث .وجدوه فى أحد الجثور البعيد عن مستوى الأرض ويصعب النزول إليه. ولكن ضابط الشرطه تمكن إلى الوصول ولكن حاله المفاجئه , وجد إمرأة فى العشرين من عمرها وقد فارقت الحياة,وهى على صورة شبه عاريه ترتدى بنطال ضيقاً يبين كل ملامح جسدها هذا الذى يسمونه (إسترتش) وتلبس قميصاً ضيقاً يغطى نصف بطنها.أما وجهها فقد إختلط جمالها مع الأصباغ التى وضعتها عليه إختلطا مع تراب ذلك الجسر وقد أخذت وضع الكرفساء وهى جامعه يديها إلى نحرها وكأنها تصارع ملك الموت.وكانت البادهه أعظم عندما إنبعثت من ذلك الثغر رائحه الخمر يلا الهول إمرأة فى العشرين من عمرها تسكر....وقد إختلط شعرها الطويل وقصتها الغريبه بدمها.
غطاها رجال الأمن وذهبوا إلى الرجل الذى كانوا يظنون أنه زوجها وإذا بالمصيبه الأدهى والأمر رجل فى الخمسين من عمرة قد فارق الحياة أيضا ورائحه الخمر تفوح من فمه , ووجهه مشوة.عاد رجال الأمن إلى السيارة وإذا بالطاوله عليها زجاجه من الخمر وإذا بجهاز التسجيل وهو يأخذ طريقا غنائيالأغنيه ماجنه.وإذا بالحقيقه المرة الماجنه والقاتله هى أن ذلك الرجل أجنبى عن تلك الفتاة وليست زوجته ولا تمس له بأى صله.ووضح أمام رجال الشرطه أن هذا الذئب العتيه الذى بلغ من العمر عتيه قد إصتاد فريسته وذهب بها إلى إحدى الإستراحات التى دارت بها سهرة حمراء من رقص وغناء وسكر وعربدة ........وما خفى كان أعظم (فما ظنكم بإثنين الشيطان ثالثهما).والخمر رابعهما والموسيقى خامسهما .إستمر على ذلك جزء من الليل وفى ساعه متأخرة ...عاد الذئب بفريسته ليرسلها إلى منزلها ولكنه أخطأ الطريق متأثر بالسكر.فأخطأ طريق أخر وفى الطريق قامت الصاعقه , إنحرفت السياة بكل سرعتها لتصتدم بالأسياخ الحديديه الموجوده فى الجسر .وإحترقت السيارة من مقدمتها إلى مؤخرتها وتسقط من فوق ذلك الجبل ليلقى الله وهو سكران ولتقلى الله وهى سكرانه, فى خلوة فاضحه وبفضيحه مشينه .
(فمن مات على شىء بعث عليه)
إنه العار والشرار فى الدنيا والأخرة فبدل من أن يترحم الأهل عليهما دعوا عليهم بالعزاب جزاء ما قدموة.الرجل وأولاده يقولون فضحك الله كما فضحتنا أما المرأة فسارع أبيها عندما قالوا له إن إبنتك فى المستشفى فقال لهم(إبنتى مصحفها فى جيبها وسجادتها فى حجرتها وأخذ يكل المدح ....)الذى أغربها انها ثقه مفرطه التى توضع أحيانا فى غير محلها.التى يعطيها بعض الأباء لبعض بناتهم ولكنه إصتدم بالحقيقه المرة.
فيوجد الكثير من البنات من تخدع والدها وتكيد لأسرتها وتلهمهم أنها تذهب إلى المسجد وهى تذهب إلى البار ومنهم من تحمل فى حقيبتها المصحف وتقوم بالصلاه لمخادعاتهم, فينخدعون وهنا تحدث الكارثه.ولكم أن تتصوروا رجل فقد إبنته البائسه التى كانت تخدعه فى لحظه (إنتحر فيها العفاف).
من منا يحب أن تكون هذة نهايته ومن منا يحب أن تكون هذة نهايه زوجته أو إبنته أو أخته.....أغرنا ستر الله علينا .إن كل من صار على درب وصل وإن من لم يتب إلى الله لإغن الله له بالمرصاد.أولا سمعتم قول الله تعالى((إن فى ذلك لذكرى لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد)).
أولا سمعتم قول المصطفى صلى الله عليه وسلم (( إن الله يمهل الظالم , حتى إذا أخذة لم يفلته))
هذه قصه إنتحر فيها العفاف ليست من نص الخيال ولكنها من نص الواقع ولعل فيها عبرة وعظه.
إلى اللقاء مع القصه الثالثه
بنت العقيدة 15-12-2007, 09:05 PM جزاك الله كل خير
اللهم استرنا واستر كل بنات المسلمين
لا حول ولا قوة الا بالله
هذا جزاء الاهمال من الاسرة وعدم الوعى الدينى وتلبية المغريات
اللهم احفظنا وابعد عنا ولاد الحرام اللهم امين
منتظرين الباقى وشكرا استاذ ضياء
طمعانة فى رضاك يا رحمن 16-12-2007, 01:54 AM الله هو مولاي الله هو حافظي
جزاك الله علي الموضوع
Mr.h3ll 16-12-2007, 02:01 AM بجد موضوع جاااااااااااااامد جداااااااااااا وقص حلوه جداااااااااا وفيها عبر وشكررررررررررررراااااااااااااا
أمة الرحمن 16-12-2007, 02:46 AM جزاك الله كل خير ويارب جميع فتيات المسلمين يأخذوا عبرة من هذه القصص المؤلمة
BeSooSaT 16-12-2007, 03:07 AM بجد موضوع جاااااااااااااامد جداااااااااااا وقص حلوه جداااااااااا وفيها عبر وشكررررررررررررراااااااااااااا
المجاهد فى سبيل الله 16-12-2007, 08:14 PM السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يااااااااااه فعلا يبعث المرء على ما مات عليه
اتمنى اخى الفاضل ان تلتزم بالموضوع وتاتى لنا بالقصص االواقعيه التى
تحدث فى زمننا هذا هذا الزمن العجيب حقا
وتم تثبيت الموضوع للاهميه وللعبره وللموعظه
فارس الأحزان/ضياء الدين سعيد 17-12-2007, 02:29 PM شكرا لمروركم جميعا
فارس الأحزان/ضياء الدين سعيد 17-12-2007, 02:38 PM السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يااااااااااه فعلا يبعث المرء على ما مات عليه
اتمنى اخى الفاضل ان تلتزم بالموضوع وتاتى لنا بالقصص االواقعيه التى
تحدث فى زمننا هذا هذا الزمن العجيب حقا
وتم تثبيت الموضوع للاهميه وللعبره وللموعظه
أولا شكر على تثبيت الموضوع
ثانياً: أقسم بالله الذى لا إله غيرة تلك القصص كلها واقعيه وحدثت فى زماننا ومأخوزه على ألسنه مشايخنا الكبار هؤلاء من سخروا أنفسهم للدعوة
القصه الثالثه
قصر جمل هو حلم كثير من اللاهفين خلف بريق الدنيا.
يرن الهاتف قبل صلاة الفجر وتقوم الأم وهى مثقله الخطى وترفع السماعه مستغربه من هذا المتصل فى هذه الساعه المتأخرة من الليل .وإذا بالمتصل ضابط المرور يقول أبلغى والد إبنتك بمراجعتها قالت(من إبنتى) أنت أخطأت الرقم إبنتى نائمه فى حجرتها أخطأت فى الرقم وأقفلت السماعه فى وجه رجل المرور.وبعد لحظه يعيد الإتصال وإذا به نفس الرجل وهنا يؤكد عليها ويقول لها أليس هذا بيت فلان ورقم فلان فقالت نعم,قال إذاً أنا لم أخطىء فى الرقم إبنتك عندنا فى المستشفى أبلغى والدها بمراجعتها قالت يا إبنتى إبنتى نائمه فى المستشفى منذ البارحه أكد لها لإبلاغ والدها.فأقفلت السماعه وصعدت حيث غرفه إبنتها.فطرقت الباب بشده وهى تنادى يا فلانه وتضرب الباب بقدمها ولكن لا حياة لمن تنادى. أيقظت والدها طرقا الباب سويا ولكن بدون جدوى,وقاما بفتح الباب وإذا بالصاعقه الكبرى لا يوجد أحد فى الغرفه أين ذهبت الفتاه عندها سقطت الأم وقالت ااااااااااه ولن تستطيع أن تحملها قدماها, والأب ما الخبر قالت الام لقد إتصل بى رجل المرور واخبرته بما حدث.
فأسرع الأب إلى القسم ونزل من سيارته ويرقد ضابط المرور ما الخبر قال إهدأ قليلاً قال قلت ما الخبر,قال إن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شىء عنده بقدر.قال الأب إنا لله وإنا إليه راجعون كيف خرجت إبنتى! كيف ماتت! أين ماتت! أخبرنى.
قال له (إنها قصه مأساويه)
لقد تجمع مجموعه من الشاب وقال كبيرهم من يحضر لنا فتاة لتكون صديقتنا الليله على أن أعطيه عشرة ألاف جنيه
فسارع أحدهم إلى الهاتف وإتصل بإبنتك وأخبرها الخبر فلبت النداء على الفور ليكون حبيبها فارس الرهان ويفوز بالجائزة .فقد هامت به ولا تستطيع له رد طلب .إنه فارس أحلامها الذى سوف يتزوج بها وتصورت أنه سوف يأتيها على فرس أبيض ويرحل بها من عالم الواقع إلى دنيا السعادة .أحلام ورديه ينخدع فيها الكثير من الفتايات .وما علمت المسكينه أن المغازل ذئب فخرجت الفتاه من غرفتها ولبست ملابسها وإلتقت مع صديها ,وكان ذلك الخروج الأخير الذى لم ترجع من بعده وتسللت إلى باب البيت وما هى إلا دقائق حتى جاء فارسها وأقبل عليها بسيارته الفخمه وإنطلق بها كالرصاصه ليكون أول من يحضر صديقته.(فكل واحد راح يجيب صديقته طبعا ليكسب الرهان) وفى منتصف الطريق ونظرا لسرعته العاليه.إنحرفت السيارة لتصتدم بأحد الأعمده الكهربائيه والله ما هى إلا لحظات حتى سكن كل شىء إلا المسجل الذى كان يفتح بالأغانى والفتاه الذى إمتلأ قلبها حنان وعطف بالشاب ماتت ومات هو أيضا بجوارها وكانت النهايه المؤلمه والنهايه المحزنه.
أغمض عينيك يا أخى وعد إلى الوراء قليلاً واغمضى عينيك يا أختى وعودى إلى الوراء قليلاً فى مثل هذه المأساة إنظر إلى سوء الخاتمه وإلى هول المفاجئه على الأب الذى كان يظن أن إبنته نائمه فى حجرتها .لا حول ولا قوة إلا بالله .
تلك القصص التى أكتبها لحضراتكم حدثت بالفعل من واقع الحياة وحدثت فى بلاد الوطن الإسلامى ولكن أكثرها حدث
فى مصر والمملكه العربيه السعوديه
إلى اللقاء مع القصه الأكثر سوءاً فى النهايه
فارس الأحزان/ضياء الدين سعيد 17-12-2007, 02:54 PM السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يااااااااااه فعلا يبعث المرء على ما مات عليه
اتمنى اخى الفاضل ان تلتزم بالموضوع وتاتى لنا بالقصص االواقعيه التى
تحدث فى زمننا هذا هذا الزمن العجيب حقا
وتم تثبيت الموضوع للاهميه وللعبره وللموعظه
أولا شكرا على تثبيت الموضوع
ثانيا:أقسم بالله الذى لا إله غيرة ان كل تلك القصص واقعيه وعلى ألسنه شيوخنا الكرام الذين سخروا أنفسهم لنشرة دعوة الإسلام
وإليكم بالقصه الثالثه
قصر جمل هو حلم كثير من اللاهفين خلف بريق الدنيا.
يرن الهاتف قبل صلاة الفجر وتقوم الأم وهى مثقله الخطى وترفع السماعه مستغربه من هذا المتصل فى هذه الساعه المتأخرة من الليل .وإذا بالمتصل ضابط المرور يقول أبلغى والد إبنتك بمراجعتها قالت(من إبنتى) أنت أخطأت الرقم إبنتى نائمه فى حجرتها أخطأت فى الرقم وأقفلت السماعه فى وجه رجل المرور.وبعد لحظه يعيد الإتصال وإذا به نفس الرجل وهنا يؤكد عليها ويقول لها أليس هذا بيت فلان ورقم فلان فقالت نعم,قال إذاً أنا لم أخطىء فى الرقم إبنتك عندنا فى المستشفى أبلغى والدها بمراجعتها قالت يا إبنتى إبنتى نائمه فى المستشفى منذ البارحه أكد لها لإبلاغ والدها.فأقفلت السماعه وصعدت حيث غرفه إبنتها.فطرقت الباب بشده وهى تنادى يا فلانه وتضرب الباب بقدمها ولكن لا حياة لمن تنادى. أيقظت والدها طرقا الباب سويا ولكن بدون جدوى,وقاما بفتح الباب وإذا بالصاعقه الكبرى لا يوجد أحد فى الغرفه أين ذهبت الفتاه عندها سقطت الأم وقالت ااااااااااه ولن تستطيع أن تحملها قدماها, والأب ما الخبر قالت الام لقد إتصل بى رجل المرور واخبرته بما حدث.
فأسرع الأب إلى القسم ونزل من سيارته ويرقد ضابط المرور ما الخبر قال إهدأ قليلاً قال قلت ما الخبر,قال إن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شىء عنده بقدر.قال الأب إنا لله وإنا إليه راجعون كيف خرجت إبنتى! كيف ماتت! أين ماتت! أخبرنى.
قال له (إنها قصه مأساويه)
لقد إجتمع مجموعه من الشاب وقال كبيرهم من يحضر لنا فتاة لتكون صديقتنا الليله على أن أعطيه عشرة ألاف جنيه
فسارع أحدهم إلى الهاتف وإتصل بإبنتك وأخبرها الخبر فلبت النداء على الفور ليكون حبيبها فارس الرهان ويفوز بالجائزة .فقد هامت به ولا تستطيع له رد طلب .إنه فارس أحلامها الذى سوف يتزوج بها وتصورت أنه سوف يأتيها على فرس أبيض ويرحل بها من عالم الواقع إلى دنيا السعادة .أحلام ورديه ينخدع فيها الكثير من الفتايات .وما علمت المسكينه أن المغازل ذئب فخرجت الفتاه من غرفتها ولبست ملابسها وإلتقت مع صديها ,وكان ذلك الخروج الأخير الذى لم ترجع من بعده وتسللت إلى باب البيت وما هى إلا دقائق حتى جاء فارسها وأقبل عليها بسيارته الفخمه وإنطلق بها كالرصاصه ليكون أول من يحضر صديقته.(فكل واحد راح يجيب صديقته طبعا ليكسب الرهان) وفى منتصف الطريق ونظرا لسرعته العاليه.إنحرفت السيارة لتصتدم بأحد الأعمده الكهربائيه والله ما هى إلا لحظات حتى سكن كل شىء إلا المسجل الذى كان يفتح بالأغانى والفتاه الذى إمتلأ قلبها حنان وعطف بالشاب ماتت ومات هو أيضا بجوارها وكانت النهايه المؤلمه والنهايه المحزنه.
أغمض عينيك يا أخى وعد إلى الوراء قليلاً واغمضى عينيك يا أختى وعودى إلى الوراء قليلاً فى مثل هذه المأساة إنظر إلى سوء الخاتمه وإلى هول المفاجئه على الأب الذى كان يظن أن إبنته نائمه فى حجرتها .
لا حول ولا قوة إلا بالله
إلى اللقاء مع القصه الأكثر مأساة
أمة الرحمن 17-12-2007, 03:03 PM بجد أنا لا أجد وصفا لهذه القصة المأساوية لأنها في قمة البشاعة والفظاعة وأصعب شىء أن يشعر أب بالخزى والعار من ابنته
يارب اهدي فتيات المسلمين واجعلهم قرة أعين لآبائهم وأمهاتهم وارزقنا حسن الخاتمة
وجزاك الله كل خير على هذا الموضوع المؤثر
فارس الأحزان/ضياء الدين سعيد 17-12-2007, 09:00 PM بجد أنا لا أجد وصفا لهذه القصة المأساوية لأنها في قمة البشاعة والفظاعة وأصعب شىء أن يشعر أب بالخزى والعار من ابنته
يارب اهدي فتيات المسلمين واجعلهم قرة أعين لآبائهم وأمهاتهم وارزقنا حسن الخاتمة
وجزاك الله كل خير على هذا الموضوع المؤثر
شكراً على ردك الجميل أمه الرحمن
ولكن هناك الكثير من بنات المسلمون يفعلون أكثر من ذلك
ولسه فى بقيه القصص اللى هكتبها
لا حول ولا قوة إلا بالله
ولكن أنتى فى قمه الإحترام ولا تحسبى بأن كل البنات مثلك
فالشيطان يداعب أصحاب العقول التافهه
بنت العقيدة 17-12-2007, 09:11 PM لا اله الا الله
بجد أنا لا أجد وصفا لهذه القصة المأساوية لأنها في قمة البشاعة والفظاعة وأصعب شىء أن يشعر أب بالخزى والعار من ابنته
يارب اهدي فتيات المسلمين واجعلهم قرة أعين لآبائهم وأمهاتهم وارزقنا حسن الخاتمة
وجزاك الله كل خير على هذا الموضوع المؤثر
انا معاكى يا اميرة فعلا بشاعه اللهم احفظ كل بنات المسلمين
وجزاك الله كل خير استاذ ضياء ومستنيين الباقى
هذه القصص كى نتعلم منها
فارس الأحزان/ضياء الدين سعيد 18-12-2007, 04:05 AM شكراً لمرورك بنت العقيده
وأتمنى من الله أن تفيد تلك القصص ولو حتى عشر بنات
وأتمنى أن تتوب كل البنات من التبرج والتبهرج
والحمد لله فى واحده قرآت القصص دى ونوت التوبه عقباااااااااااااااااال الباقى يا رب
Mr.h3ll 18-12-2007, 04:10 AM ده برده فى جزءغلط على الابوين الاهمال واللهم احفظ بنات المسلمين جميعا ونسأهم لا اله الا الله
فارس الأحزان/ضياء الدين سعيد 18-12-2007, 02:34 PM ده برده فى جزءغلط على الابوين الاهمال واللهم احفظ بنات المسلمين جميعا ونسأهم لا اله الا الله
شكراً لمرورك hell_eg
ولا حول ولا قوة إلا بالله
والحمد لله الذى عافانا مما إبتلى به
كثيراً من الناس
وفضلنا على كثيراً من خلقه تفضيلاً
الرهينه 18-12-2007, 03:28 PM لا اله الا الله
ربنا يحسن خاتمتنا جميعا
بجد جزاك الله خيرا على التذكره
وربنا يجعله فى ميزان حسناتك
فارس الأحزان/ضياء الدين سعيد 19-12-2007, 05:03 PM شكراً لمرورك يا جيهاد
وجزاكى الله خير
وجمعنا جميعاًأمام حوض المصطفى صلى الله عليه وسلم
بنت العقيدة 19-12-2007, 05:55 PM السلام عليكم
مستنيين الباقى بس فى اسرع وقت
فارس الأحزان/ضياء الدين سعيد 19-12-2007, 07:40 PM السلام عليكم
مستنيين الباقى بس فى اسرع وقت
إيه ما فيش أى أجازة للعيد
دى قصه صغنونه كدا علشان العيد
تبدأ القصه بإمرآة تريد التوبه إلى الله
وبعد أن تابت ذهبت إلى أحد المشايخ الموجودين فى بلدها
وقالت له إنى أريدك أن تعلمنى الدين على حق
فظل هذا الشيخ الإمام يعلمها ويعلمها
وكان يعلمها وبينهم ساتر(ستارة كبيرة تفصل بينهم)
وبعد مرور حوالى عشرون عاما وهو يعلمها
قالت له يا شيخى هل تظن بذلك أننى لن ينطبق على قول الرسول صلى الله عليه وسلم
(( النساء ناقصات عقل ودين))
فقال لها الشيخ إذاً , إتركينى لغد
فعندما أتته فقال لها الشيخ:
يا فلانه لقد تزوج زوجك عليكى
ففى ثانيه واحده كشفت الستار وخلعت النقاب عن وجهها
وقالت له: هل رأيت جمال مثل هذا
فقال لها الشيخ
نعم ناقصات عقل ودين
تلك قصه واقعيه وحدثت بالفعل
إلى اللقاء مع القصه التاليه
بنت العقيدة 19-12-2007, 07:48 PM لا حول ولا قوة الا بالله
شكرا استاذ ضياء على القصه
جزاك الله كل خير
* dr.sara* 19-12-2007, 07:52 PM قصص جميلة جداا ومؤثرة شكراااا
أمة الرحمن 20-12-2007, 12:58 AM ربنا يهدى جميع المسلمين والمسلمات الى الطريق المستقيم
وجزاك الله كل خير وفي انتظار البقية ومفيش اجازة للعيد
فارس الأحزان/ضياء الدين سعيد 23-12-2007, 08:26 PM شكراً لكم
بنت العقيده
المحبه للسلام
وأمه الرحمن
بارك الله فيكم ونفع بكم الأمه
إلى اللقاء مع القصه الجديده
بنت العقيدة 23-12-2007, 08:29 PM وبارك فيكم
ونفع بكم جزاك الله كل خير هذه قصص لنستفيد منها والحمد لله
مستنيين الباقى فى اسرع وقت
أمة الرحمن 23-12-2007, 11:25 PM بارك الله فيك وفي انتظار المزيد
المشتاقة إلى الجنة 27-12-2007, 02:13 AM السلام عليكم ورحمة الله
اولا انا بجد متأسفة انى ماكنتش معاكم من الاول بس انا كنت بقرأ على طول بس ماكنتش بلاقى وقت أرد
أو بمعنى أصح ماكنتش عارفة أقول ايه
شكرا استاذ ضياء بجد استفدنا كتير من القصص الجميلة دى
وربنا يهدينا جميعا ويحسن ختامنا
واسفة مرة اخرى ع التأخير
السلام عليكم
بنت العقيدة 29-12-2007, 12:24 PM السلام عليكم
استاذ ضياء فين التكمله
مستنينها فى اسرع وقت
وجزاك الله كل خير
أمة الرحمن 31-12-2007, 02:47 PM فى انتظار تكملة الموضوع فى اقرب وقت
فارس الأحزان/ضياء الدين سعيد 31-12-2007, 09:21 PM فى انتظار تكملة الموضوع فى اقرب وقت
السلام عليكم ورحمة الله..
تلك القصه مكررة ولكنى لاحظت عظمها
فهذا هو مكانها الصحيح
ذات يوم كان ذاك الشاب جالسا في الكوفي مع صديق له ، الح عليه ان يأتي معه الى الكوفي المتواجد في مركز التسوق ، بعد عدة ساعات من المحادثة التي مرت طلب صديق طارق هاتفه الجوال ليبعث له بعض الرسائل والنغمات والفيديو الكليبات عن طريق البلوتوث له ، فلم يمانع ذالك ، ماهي الا لحظات حتى هلت الرسائل مثل المطر على طارق من قبل المتواجدين في المركز كانهم ينتظرون أي شخص حتى يرسلو له ، طبعا منها جميلة ومنها مخلة للادب ومنها ضريفة ، فاستغرب طارق من ذالك ، كيف يرسلو الرسائل وهم لا يعرفون من المستقبل لرسائل هذه ،بعدها استقبل طارق رسالة تحتوي على رقم وليس بصورة او كليب او نغمة فسأل صاحبه عن ذالك فاجاب انه صاحب الرقم يطلب منك الاتصال ، فضل طارق صامتا يفكر كيف هؤلاء الناس يعيشون وبما يفكرون فقرر ان يعيش عالمهم ليعرف مايجول بخاطرهم وفور ذهابه الى المنزل قام بالاتصال على رقم الهاتف المرسول اليه واذا بها فتاه في قمة الانوثة والدلال والدلع والاثارة ، فأخذ يحدثها وهو شاك في امر الفتاه بعض الشيء بأنه يعرفها ، كان يسأل وهي تجيب عليه وتغير في كل مرة الموضوع عن موضوع اخر وهو الجنس هل يحب الجنس ام لا هل هو رجل ام لا هل يحب الممارسة مع أي فتاه ام لا هل جرب ذالك ام لا ، فكان منحرج من اسالتها كثيرا لانه لم يحدث فتاه ابدا برغم من عمره الى الان 29 سنة الا انه ملتزم وعلى دين وخلق وادب ويشهد بذالك الاهل والاصدقاء والاقارب .
اخذ يكرر الاسئلة ليرى هل هو يعرفها ام لا وبالفعل عرف من هي ولكن اخذ يسايرها ليعرف مايجول بخاطرها ، وكانت تلح عليه دائما لتراه لانها لم تراه عندما ارسلة له الرسالة في السوق ، فقرر ان ينهي المسالة بموافقته ان يتقابلا في مكانا ما ، ذهب الى الموعد المحدد ولكن قبل ذالك اخذ سيارة صديقة ليذهب الى الفتاة لكي لا تكشف امره عندما ترى السيارة وترك سيارته عند منزل صديقة ، كانت تنتظر طارق في المكان قبله وجدها واقفة في مواقف السيارات ، بعد تأكدها من مواصفات السيارة نزلت من سيارتها لتركب معه ولم تلتفت الى طارق حتى اقفلت الباب بعد ركوبها .. ... وهنا كان الذهول عندما رات وجه طارق ويا هول المفاجأته ، اصابتها رعشة غريبة احس بها طارق من جلستها برتجاف اطرافها ولكن طارق لم ينطق بكلمة واحدة من الموقف الغريب واكتفى بقول سوف اوصلك الى المنزل وهو منزعج منها وحزين ومذهول من ما حصل هل تتوقعون ما صلت القرابة بين الفتاه وطارق .....؟
انها اخته الصغرى ذات 19 عشر عاما
لاحول ولاقوة الا بالله ، اخذ يفكر مايفعل بها ولكن قرر ان يذهب بها الى المنزل ليتولو امرها امه وابوه لان لهم الحق في ذالك وهم على قيد الحياة ، ولكن انظرو الى وقاحت هذه الفتاه ضلت تبكي وتتوسل ان لا يخبر واليديهما بذالك وطلبت منه عندما اقتربو من المنزل ان يعاشرها معاشرة الازواج وان توعده ويوعدها بان لا يعلم الاهل بذالك !!!!!!
فصعق من ماقلت له واوقف السيارة على الفور وانزلها وسحب عصى كانت متواجدة في السيارة واخذ بظربها حتى ظلت تتدحرج على الارض من ضربه لها حتى انفتح او انكسر الزر الموجود في العباية التي كانت ترتديها ووقعت عينه على ما كانت ترتدي ، كانت ترتدي قميص نوم لانها كانت مستعدة لموعدها السابق ، فذهل مرة اخرى لما ارتدت اخته ذالك الملابس الفاضحة واخذا يضربها اكثر من ذي قبل وبقسوى وبلا رحمى حتى اغمى على الشاب المسكين ونقلوه الى المستشفى ، بعد عدت ايام افاق طارق من الغيبوبة كانت ازمة قلبية ولكن لم يمت ولله الحمد .
سأل طارق امه هل الفتاه هي اخته ام لا ؟ فاجابت : نعم اختك
لماذا تقول ذالك يا طارق ؟
فرد طارق : لأنها عرضت على نفسها
ذهلت الام بذالك فسالت كيف حدث ذالك ؟
فقام باخبار الام والاب بالقصة ، واعلنو الحرب عليها بسحبهم لسيارة والهاتفان ، الاول لهم علم به الاهل والثاني لا يعلم به غير شباب المعاكسة وهو الرقم الثاني الذي ترقم فيه الشباب من خلاله ومنعوها من زيارة الاهل والاصدقاء والاقارب ومحادثتها لهم تقريبا مقاطعت العالم كلـــــــــــــــــه .
مرت على الحادثة الى الان سنة ونصف وهي الان ملتزمة دينيا ولا تخرج الى أي مكان ملازمة المنزل وبالاخص غرفة نومها تتعبد ليل ونهار برغم من انه اوقفو الحصار عليها ولكن لا نعلم لماذا ، ربما الله سبحان وتعالى اهداها
==========================
لاحول ولا قوة الابالله العلي العظيم
rhma hosam 02-01-2008, 09:59 PM الله تسلم ايدك استاذ ضياء
بجد موضوع جميل ويا رب ينفع به كل اخت مسلمة
منتظرين القصة الاولى بس بسرعة وما تطولش علينا
وجزاك الله كل خير
تسلم ايديك ويارب البنات يتعظوا
محمد البزاوي 02-01-2008, 11:04 PM شكرا لك
[
يا
يااستاذ ضياء]
قول الصدق 04-01-2008, 04:06 AM قصص جميله أوى أستاذى الفاضل
بارك الله فيك
ومستنيين الباقى
فارس الأحزان/ضياء الدين سعيد 07-01-2008, 06:07 PM وهنا نواجه مشكله أخرى وهى الزواج العرفى
قصة رقم (1).. مها.. فكرة مجنونة
تقول مها-21 عاما: لا أذكر كيف أقنعني بتلك الفكرة المجنونة، قال لي: نحن طلاب ولا يمكنني تحمل تكاليف الزواج، وإن أهله لن يسمحوا له بالزواج وهو على مقاعد الدراسة..
كان وسيما لبقا وكنت أحبه.. لم أكن أفكر في شيء إلا بالطريقة التي أستطيع فيها أن أكون معه!!
تم كل شيء بسرعة، كتبنا ورقة وقلت له: زوجتك نفسي وأجاب: وأنا قبلت.. تم كل شيء بدون مهر أو شهود أو مأذون، كنا نلتقي في شقة صغيرة كان يقول: إنها لأحد أصدقائه، وبعد مدة قصيرة بدأ يتهرب من مقابلتي يجعلني أنتظره ولا يأتي.. ثم اختفى..علمت أنه أسقط الفصل الدراسي وسافر خارج الأردن.. بقيت مدة طويلة لا أستطيع النوم، وذات يوم أعلمتني صديقة لي أنه عاد فقابلته بعد محاولات عدة، وبدون أن يخجل من نفسه أخبرني أنه لم يعد يرغب باستمرار العلاقة، وقبل أن أفتح فمي بكلمة قال لي: لن تغامري وتفضحي نفسك..
تضيف مها: أعطاني ورقة فيها عنوان طبيب يقوم بعمليات ترقيع للبكارة، وقال: لا تحملي همّا، لقد اتفقت معه على كل شيء، ودفعت له مقدما حتى لا تقولي بأني نذل!! (ما رأي نقابة الأطباء في وجود من يقومون بعمليات ترقيع للبكارة والإجهاض غير القانوني؟)
http://www.egypty.com/images/top4/marriage_illegal_no.gif
قصة رقم (2).. شاهد تحت الطلب
في واحدة من الجامعات الرسمية الأردنية تنتشر بين الطلاب والطالبات قصص الزواج العرفي حتى إنها أصبحت مثار تندر، وتنسج حولها الكثير من النكات.
أحد الطلاب قال لـنا: أستطيع أن أعرفكم على "شاهد" للكثير من حالات الزواج العرفي بين الزملاء والزميلات وبعد مماطلة ومواعيد كثيرة وبالتحديد بعد شهر من المحاولة قابلنا الشاهد العتيد، ومضى يقول: أنا ضد الطرق التقليدية في الزواج، إنها تقيد وتمتلئ بالتفاصيل المملة والمكلفة و"الشباب بدها تعيش" !! ، بصراحة أنا مع الطرق البسيطة والسهلة لاجتماع المحبين، إنهم يلتقون على سنة الله ورسوله و"بدون عقد". ولا يتوقف هذا الشاب عند حدود تجاربه الخاصة بل ينصب من نفسه مفتيا فيقول: هذا الزواج صحيح ومشروع، ويتساءل: هل كان أهلنا يسجلون الزواج في المحاكم؟ وهل كان هناك مأذون أصلا؟!
وبطريقة تمتلئ بالإعجاب يواصل "الشاهد" حديثه: أعتبر الزواج العرفي فترة تجريبية لكلا الطرفين يقرران خلالها إذا ما كانا يستطيعان الاستمرار في الحياة معا أم لا. وبذلك يتجنبان مشاكل الطلاق وقضايا النزاع وحضانة الأطفال!!
وعندما سألناه عن الفائدة التي يجنيها من كل هذا الذي يقوم به هز كتفيه وأجاب: لا أدري! ولكنه عاد سريعا وقال: أحب القيام بأدوار لا يقوم بها الكثيرون.. فأنا صاحب "فلسفة" في ذلك..
المهم أن معظم الزيجات التي شهد عليها صاحبنا هذا انتهت بالفشل، وإحداها انتهت بصورة مأساوية بالنسبة للفتاة في حين غادر الشاب إلى الخارج خوفا من انتقام ذويها.
http://www.egypty.com/images/top4/marriage_temporary.gif
قصة رقم (3).. بطلها أستاذ جامعي
فتاة من بين ضحايا الزواج العرفي لم تكن قصتها مع زميل الدراسة ولا مع شاب مماثل لها في العمر وإنما القصة كانت مع الأستاذ الذي يدرسها. تقول منال- 20 عاما: أحببته لأنه كبير في السن، كنت دائما أقول لصديقاتي: إنني لن أتزوج إلا رجلا ناضجا قادرا على تحمل المسؤولية، وكثيرا ما كنت أسخر من شباب هذه الأيام..
كان أول رجل أحببته، أسجل في محاضراته، وأواظب على الحضور والنقاش للفت انتباهه. وبدأت أزوره في مكتبه ثم توطدت العلاقة بيننا، قلت له بصراحة: إنني لا أستطيع ارتكاب معصية الزنا فأجابني: وأنا لا أستطيع أن أغضب زوجتي. وتروي منى: انقطعت عن مقابلته لفترة من الزمن، ثم اتصل بي يقترح علي الزواج العرفي، رفضت في البداية، ولكنني كنت أحبه فوافقت رغم أنني في داخلي كنت أعرف أنني مخطئة.
بعد أشهر علم أهلي بالموضوع وحاول والدي حل القضية وإقناع الأستاذ بالزواج رسميا مني ورفض بحجة أن مركزه ومكانته الاجتماعية لا تسمح له بذلك. وكانت صدمة أبي كبيرة عندما علم أن هذا النوع من الزواج لا يوجد ما يسنده قانونيا، وأنني سأتعرض للحبس والمحاكمة فاضطررنا للسكوت وأجبرني والدي على ترك الجامعة والبقاء في المنزل، وقال لي: لن تخرجي من هنا إلا إلى للقبر.
أما كيف حصلنا على تفاصيل القصة من منال فقد كتبتها لنا وأوصلتها عبر إحدى الصديقات التي تعرفها جيدا، وتقول الصديقة: أحيانا أكون على وشك الوقوف في المحاضرة في وجه ذلك الأستاذ وأسأله: ماذا يمكنك أن تعلم الطلبة؟ ولكنني أصمت حتى لا يحدث ما لا يحمد عقباه.
http://www.egypty.com/images/top4/marriage.gif
قصة رقم (4).. السكرتيرة
قصة أخرى أبطالها رجل أعمال معروف وسكرتيره ومحاميه. تقول السكرتيرة: وافقت على الزواج العرفي من صاحب الشركة التي أعمل فيها ووثقنا الزواج عند محاميه..
وبعد فترة بدأ الموظفون يلاحظون أن العلاقة بيننا أكثر من علاقة رئيس بسكرتيرته، ووصلتني الكثير من التعليقات من صديقات لي يعملن في نفس الشركة. بعد فترة من العلاقة حملت منه، وعندها أدركنا حجم المشكلة والخطأ الذي وقعنا فيه.. تجرأت وطلبت منه إعلان الزواج ولكنه رفض، قال لي: إن الورقة التي عند المحامي لا تساوي شيئا.." ولا تنس أنه المحامي الخاص بي وأنا أدفع له".
وتتابع: أجهضت حملي في عيادة أحد الأطباء ووصلت القضية إلى المحكمة، ولكنني اضطررت إلى التنازل عنها بعدما بدا واضحا أنها ستتحول إلى قضية "زنا"!!
pureheart 29-02-2008, 12:43 AM القصص مؤثره فعلاً
شكرااً على مجهود استاذ ضياء
اميرة ولكن حزينة 05-04-2008, 11:44 AM تسلم اديك يا استاذ طارق وحمد لله على سلامتك فى الموقع من تانى
فارس الأحزان/ضياء الدين سعيد 05-04-2008, 04:54 PM شكرا ليكم على فكرا يا أميرة ولكن حزينه
إسمى ضياء مش طارق
سفيرة المستقبل 18-05-2008, 03:14 PM شكرا على هذا الموضوع ياريت البنات تاخذ هذا الكلام بجد لأنة من اجل النصيحة فقط ويعرفو انه كلام فاضى وياريت ان البنات ترجع الى تعليم الدين وتعرف ماهو الحلال والحرام
shimo_love 05-07-2008, 06:17 PM اشكرك على هذه القصه ارجو ان نقبلو ا انا انا اشترك معاكم
فارس الأحزان/ضياء الدين سعيد 25-07-2008, 08:05 PM شكرا للمرور
وأشكر الإشراف
!!!!!!!!!!!!!!
مش عارف ليه شال الموضوع من التثبيت
ولكنها وجهات نظر
شكرا ليك المجاهد فى سبيل الله
ضياء الدين سعيد 18-11-2009, 05:42 PM كيف نستطيع أن نعيش فى مجتمع يملأه الغش والخداع وكيف يتم إيقاف عضو جاهد كثيرأ حتى قام بعرض هذا الموضوع علينا
بارك الله فى المسلمين وخسف الارض بالكاذبين المنافقين
εїз فيونكة فوشية εїз 18-11-2009, 07:27 PM :stickjo4:بجد موضوع اكتر من مفيد ويارب القصة الجايه تيجي بسرعه
لانه موضوع هادف وفي غاية الافادة
|