زيزو1900
18-05-2011, 03:43 PM
د مصطفي السيد يحصل علي أعلى وسام أمريكى لاكتشافه علاج جديد للسرطان (http://nogoom.akhbarway.com/news.asp?c=2&id=30409)
أقام البيت الأبيض حفلا كبير في 2009 سلم خلاله العالم المصرى مصطفى السيد أعلى وسام أمريكى للعلوم لإنجازاته فى مجال التكنولوجيا الدقيقة "النانو" وتطبيقه لهذه التكنولوجيا باستخدام مركبات الذهب الدقيقة في علاج مرض السرطان.
وقد توقع العالم المصري الدكتور مصطفي أن يتم تطبيق اختراعه في علاج السرطان بقدائق الذهب النانوية خلال سبع سنوات من الآن إلا أنه أعرب عن تخوفه من أن يسبق الصينيون بتطبيق هذا العلاج نظرا لعدم التزامهم بقيود التجريب على البشر.
وقال الدكتور مصطفى السيد - في حديث لوكالة أنباء الشرق الأوسط بواشنطن - أنه توصل إلى إمكانية علاج السرطان باستخدام مركبات الذهب النانومترية وأنه في انتظار موافقات تجريبه على البشر بعد أن نجح بنسبة 100 في المائة في علاج الحيوانات المصابة بالسرطانات البشرية.
والنانو هو أصغر وحدة في الذرة توصل إليها العلماء حتى الآن وتبلغ من الدقة تحت الميكروسكوب بحيث يعادل سمك شعرة الإنسان الواحدة 50 ألف نانو.ويصل حجم كرة الدم الحمراء ألف نانو ويشكل النانو واحد على ألف من المللي.
وقال الدكتور مصطفى السيد الذي يرأس كرسي جوليوس براون بمعهد جورجيا للعلوم والتكنولوجيا كما يرأس مركز أطياف الليزر بنفس المعهد أنه من خلال التجارب التي أجراها على حيوانات حية بحقن الأوردة الدموية بدقائق نانوية من الذهب تمكن من إبادة الخلايا السرطانية دون التأثير على الخلايا السليمة وذلك بعد تعديل درجات سمية المواد بالتحكم في كيماوياتها.
وأضاف أن القيود الصارمة على التجارب العلمية على البشر في الولايات المتحدة تحول دون الإسراع في تجريب هذا الأسلوب على المرضى من البشر لكنه استدرك بأن الإجراءات تمضي في هذا السبيل بجامعة هيوستون معربا في الوقت نفس عن خشيته من أن يسبقهم الصينيون الذين لم يستبعد أن يكونوا قد بدأوا بالفعل في التجارب البشرية لهذا الأسلوب نظرا لعدم تقيدهم بقواعد التجريب على المرضى.
وتقول الدكتورة منى محمد المدرس بالمعهد القومي لعلوم الليزر في القاهرة - والتي عملت مع الدكتور مصطفى على مدى ست سنوات في معهد جورجيا قبل أن تنتقل إلى سويسرا لاستكمال دراستها هناك - أن تكنولوجيا النانو تقوم أساسا على تصميم المادة بالتحكم في بنائها البللوري شكلا وحجما مما يؤدي إلى تغيير خواصها الإلكترونية والنووية والمغناطيسية.
وقال الدكتور مصطفى السيد أن مادة الذهب تفقد خواصها اللاتفاعلية حينما يتم تفتيتها إلى دقائق نانوية وتتحول إلى مادة تفاعلية ومحفزة تتفاعل مع جسم الخلية السرطانية وتحدث وميضا داخلها بينما لاتتفاعل مع الخلية السليمة وبالتالي تبدو الأخيرة داكنة تحت المجهر. وتتجمع دقائق الذهب النانوية لتشكل طبقة مضيئة على جسم الخلية المريضة لتقتلها خلال دقائق بينما تتفتت داخل الخلايا السليمة ولاتؤثر عليها بأي حال.
ويشير إلى أن دقائق الذهب النانوية تتعرف على الخلايا السرطانية المصابة لكنها لاترى الخلايا السليمة. وتقوم مادة النانو الذهبية بامتصاص ضوء الليزر الذي يسلط عليها بعد وصولها إلى الخلية المصابة وتحوله إلى حرارة تذيب الخلية السرطانية. وتوقع العالم المصري (الأمريكي الجنسية) أن يكون هذا العلاج أقل تكلفة من ناحية المواد المستخدمة فيه من العلاج بالليزر حيث قد يكفي ميكروجرام واحد (واحد على ألف من جرام الذهب) لعلاج كبد مصاب بالسرطان.
وقال أن هذا البحث استغرق منه سنتين مشيرا إلى أن فريقه لايضم مصريين وأن أغلبهم صينيون. وقال أن الدكتورة منى محمد هي التي علمتهم كيفية تفتيت المادة إلى نانو قبل أن تعود إلى القاهرة إلا أن فريقه بدأ استخدام هذه التكنولوجيا طبيا بعد ذلك.
وتوقع الدكتور مصطفى السيد أن يتم الأخذ بهذا الأسوب في علاج السرطان بعد أن تقره إدارة الأغذية والعقاقير الأمريكية التي تعد البوابة الوحيدة التي تخرج منها كافة تراخيص استخدام العقاقير والأغذية في الولايات المتحدة إن لم يكن في العالم كله وهي فترة قال أنها قد تصل إلى سبع سنوات.
وحذر بمرارة من احتمال استخدام الصينيين لاختراع من المفترض أنه صاحبه وقال أن الصين لاتولي أي اهتمام لمثل هذه الاعتبارات.
وتشير الدكتورة منى محمد إلى أن هذه التكنولوجيا ومختبراتها في مصر تحتاج إلى أموال لشراء الميكروسكوبات المستخدمة في رصد العينات التي يتم تحضيرها إلا أنها أكدت أن هناك دارسين مصريين شغوفين بالتعمق في هذه التكنولوجيا التي قدر الدكتور مصطفي السيد أن يصل حجم استثماراتها إلى نحو تريليون دولار خلال سنوات.
وأوضحت أن تحضير عينة واحدة من المادة يكلف كثيرا وأن الباحثين في معهد الليزر يدفعون من جيوبهم للإنفاق على البحث. ونوهت إلى أن هذه التكنولوجيا لاتحتاج الى تجهيزات ضخمة مثل التكنولوجيا النووية لكن يمكن القيام بأعمالها داخل المختبر بتقنيات بسيطة وإن كانت تحتاج إلى أجهزة لتشخيص المادة وتوليفها.
وأشارت الى أن المصريين حققوا شوطا جيدا في مجال تطبيقات هذه التكنولوجيا في الطب وأنه تم منح أربع درجات ماجستير لدارسين مصريين في القاهرة وهناك رسالتي دكتوراة في هذا المجال يجري الإعداد لهما في القاهرة أيضا تنصب إحداهما على حقن حيوانات بمواد مسرطنة ثم علاجها بالمواد النانوية والأخرى تدور حول دراسة سمية المواد النانوية.
وقالت الدكتورة مها محمود المستشار الثقافي المصري بواشنطن التي أقامت حفل تكريم للدكتور مصطفي السيد وطلابه بمقر السفارة المصرية أن وزير التعليم العالي الدكتور هاني هلال أدخل نظام الأستاذ الزائر لربط علماء وأساتذة مصر في الخارج بوطنهم الأم وبالجامعت المصرية وأن الدكتور مصطفى السيد هو الآن أستاذ زائر بالمعهد القومي لعلوم الليزر التابع لجامعة القاهرة.
وسيتسلم الدكتور مصطفى قلادة العلوم الوطنية الأمريكية وهي أعلى وسام علمي تمنحه الولايات المتحدة للعلماء وذلك خلال حفل يقيمه الرئيس جورج بوش في البيت الأبيض الإثنين.
وتقول حيثيات منحه الوسام الأعلى للعلوم في أمريكا لعام 2007 الذي سيتسلمه الإثنين أنه يأتي تقديرا لإسهاماته في التعرف على وفهم الخصائص الإلكترونية والبصرية للمواد النانوية وتطبيقها في التحفيز النانوي والطب النانوي ولجهوده الإنسانية للتبادل بين الدول ولدوره في تطوير قيادات علوم المستقبل.
ويرشح لهذه الجائزة التي تمنح سنويا في مختلف مجالات العلوم ثمانية من العلماء الأمريكيين. والدكتور مصطفى السيد هو أول عالم مصري وعربي يحصل على هذا الوسام في الولايات المتحدة.
وقد تخرج الدكتور مصطفى من كلية العلوم جامعة عين شمس وهي الفترة التي قال انها زرعت فيه أسس الطموح العلمي الذي غرسه فيه أساتذة مصريون عظام.
وقد انتخب الدكتور مصطفي السيد عضوا بالأكاديمية الوطنية للعلوم بالولايات المتحدة عام 1980 وتولى وعلى مدى 24 عاما رئاسة تحرير "مجلة علوم الكيمياء الطبيعية" وهي من أهم المجلات العلمية في العالم. كما حصل على جائزة الملك فيصل العالمية للعلوم عام 1990 والعديد من الجوائز الأكاديمية العلمية من مؤسسات العلوم الأمريكية المختلفة ومنح زمالة أكاديمية علوم وفنون السينما الأمريكية وعضوية الجمعية الأمريكية لعلوم الطبيعة والجمعية الأمريكية لتقدم العلوم وأكاديمية العالم الثالث للعلوم.
زيزو1900
18-05-2011, 03:47 PM
د. ممدوح غنيم: الخميرة قضت على 6 أنواع من السرطان .. لكن أزمتى فى التمويل
لاقى الاكتشاف الطبى الذى أعلن عنه العالم المصرى د. ممدوح غنيم رئيس قسم المناعة بجامعة «تشارلز دريو» بلوس أنجلوس بالولايات المتحدة الشهر الماضى، الذى توصل من خلاله إلى علاج للسرطان باستخدام الخميرة المنزلية، وما أطلق عليه «انتحار الخلايا السرطانية»، أصداء واسعة فى عالم الطب.. وأصبح محط أنظار وسائل الإعلام ووكالات الأنباء العالمية، خاصة بعد عرض النتائج المهمة التى توصل إليها من خلال أبحاثه التى استمرت أكثر من 20 عاما فى مؤتمر خاص نظمته الجمعية الأمريكية لأبحاث السرطان بالولايات المتحدة.
التقينا د. غنيم فى أول حوار له بعد الإعلان عن هذا الاكتشاف، حيث أكد استعداده للعودة إلى مصر واستكمال أبحاثه بها على الرغم من أنه لم يتلق أى دعوة رسمية للزيارة حتى الآن، فى حين نشرت بعض وسائل الإعلام أنباء عن تلقيه هذه الدعوة! وكشف غنيم أنه أمسك بالخيط الأول فى هذا الاكتشاف عام 1986 وأن عددا من العقبات مثل التمويل والاهتمام الأمريكى بالعلاج الكيماوى الذى يدر عليها مليارات الدولارات وقف عقبة أمام استكماله للمرحلتين المتبقيتين من تجاربه على الكلاب، ثم على مرضى السرطان، والتى إذا توافر التمويل اللازم لهما فسينتهى منهما بنهاية هذا العام.
سألناه عن نشأته ودراسته.. فقال لنا:
- نشأت فى قرية «كوم النور» التابعة لمركز ميت غمر محافظة الدقهلية.. وكان والدى يضع التعليم أساسا فى تربية أولاده.
وكان أبى رحمه الله منارة لنا فى كل خطواته، وقد توفى وأنا فى الحادية عشرة من عمرى، ووالدتى رحمها الله كانت تملك من الحكمة الكثير.. وبفضل هذه الحكمة استطاعت أن ترسو بسفينتنا إلى بر الأمان وبها ثمانية من الإخوة.. كان ترتيبى السادس بينهم.
وتعليمى حتى المرحلة الثانوية كان بكوم النور.. وحصلت على الثانوية العامة من مدرسة كشك الثانوية بزفتى، حيث كان أخى الأكبر صلاح مدرسا لمادة الطبيعة بالمدرسة، ثم التحقت بكلية العلوم جامعة المنصورة قسم «علم الحيوان» عام .1969 وتخرجت فيها عام .1973 ثم حصلت على درجة الماجستير فى البيولوجيا الإشعاعية، وعام 1976 حصلت على منحة من الحكومة اليابانية لدراسة الدكتوراه عن موضوع آثار الإشعاع الذرى على الجهاز المناعى وانتهيت منها عام ,1980 ثم عدت لمصر.
ومتى سافرت لأمريكا؟
- سافرت إلى الولايات المتحدة الأمريكية أوائل مارس عام ,.1983 وأنهيت دراستى إلى ما بعد الدكتوراه فى كلية الطب جامعة كاليفورنيا وعملت كباحث وأستاذ مساعد.. ثم رئيسا لفريق بحثى فى مجال مناعة السرطان.. وفى أوائل شهر أكتوبر من نفس العام التحقت بجامعة دريو للطب والعلوم بجامعة لوس أنجلوس وعملت بها رئيسا للبحث العلمى، ومازلت بها حتى الآن.
ومتى بدأت تجاربك لعلاج السرطان؟
- منذ أن وطأت قدماى أرض الولايات المتحدة، إذ تخصصت فى دراسة علم المناعة.. ووجدت فى هذه الدراسة متعة كبيرة، وقد فوجئت أن هذا العلم لم يتلق الاهتمام الكافى من قبل الباحثين والعاملين فى مجال الطب آنذاك، وكان الجميع ينظر إلى هذه الدراسة باستحياء، إلا أننى أحببت هذه الدراسة وأحسست أن شيئا ما قد يخرج من هذه الدراسة لمنفعة البشرية.
وكيف توصلت لاستخدام الخميرة فى علاج هذا المرض؟
- فى إحدى ليالى صيف 1986 عندما كنت أفحص شريحة تحت الميكروسكوب الضوئى، استرعى انتباهى خلية سرطانية تلتهم إحدى كرات الدم البيضاء، ومن هنا كانت البداية.. واستبدلت كرات الدم البيضاء بخلايا من «خميرة البيرة».. ووجدت أن الخلية السرطانية شرهة فى التهام خلايا «خميرة البيرة»، وقد فوجئت أن الخلايا السرطانية تنهار وتموت فور ابتلاعها لخلايا الخميرة.. والخميرة تمنع أيضا انتشار الخلايا السرطانية وامتدادها إلى أجزاء أخرى من الجسم.
واكتشفت أيضا أن الخميرة لا تؤثر بأى حال على خلايا الجسم العادية والسليمة التى لا تقبل بدورها على الخميرة، على عكس الخلايا السرطانية.. ونستخدم خميرة الخبز فى حالتها العادية.. ويتم تحويلها إلى محلول ثم تحقن بجرعات متتالية داخل الأوردة لتصل عن طريق الدم إلى الخلايا السرطانية، كما تقوم الخميرة أيضا بتجنيد كرات الدم البيضاء لتشكل جبهة أخرى تهاجم الخلايا السرطانية وتقضى عليها.
ولماذا لم نسمع عن هذا الاكتشاف منذ عام 1986؟
- كان من المهم أن أمسك بيدى أولا بخيط الاكتشاف، وكان لابد من عمل خطوات كثيرة استغرقت منى 24 عاما، نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر:
1- عمل تجارب تأكيدية.
2- أنواع الخميرة كثيرة جدا.. ومنها الضار، ومنها النافع، وكان لابد من معرفة أى أنواع الخمائر هو الأكثر فاعلية.
3- معرفة أى أنواع السرطان التى تستجيب أكثر للخميرة.
4- دور الخميرة فى قتل خلايا السرطان داخل أنابيب الاختبار وأيضا داخل الحيوان.
5- ميكانيكية قتل خلايا السرطان بالخميرة.. ففى البحث العلمى اكتشاف «عقار العلاج» أمر مهم، ولكن الأكثر أهمية معرفة ميكانيكية عمل هذا العقار.
6- دراسة الآثار الجانبية إن وجدت لحقن الخميرة.
7- نشر هذه الأبحاث فى المجلات العلمية العالمية.
وإلى أين وصلت الأبحاث فى هذا الموضوع؟
- وصلت إلى معرفتنا أن الخلايا السرطانية، سواء كانت فى أنابيب الاختبار أو داخل الحيوان قد أبدت نفس السلوك تجاه الخميرة وأمكن متابعة التهام خلايا سرطانية لخلايا الخميرة باستخدام الميكروسكوب الإلكترونى، وبعد ذلك وصلنا إلى المرحلة الأخيرة.. وعرفنا أن خلايا الخميرة لها القدرة على الوصول إلى الرئتين.. وأظهرت قدرتها على تحطيم الخلايا السرطانية فى الرئتين.
ومتى نرى علاجا بالمعنى الحقيقى يمكن تداوله فى الأسواق؟
- إننا بصدد إجراء تجارب على بعض الحيوانات مثل الكلب.. ونأمل أن تتم هذه المرحلة بسرعة ونتائج طيبة، حتى يتسنى لنا أن نطبقها على مرضى السرطان.
ما المشاكل والعقبات التى تواجه استمرار بحثك على وجه التحديد؟
- حقيقة الأمر أن إجراء التجارب على الحيوانات مثل الكلاب تخضع لقوانين صارمة من قبل لجنة تتبع الجامعة وتختص بالمحافظة على حقوق الحيوان فى أمريكا، أما عن العقبات فنأمل من العاملين فى هذا المضمار أن يتقبلوا من ينشر عن الطب البديل خاصة تلك التى تدرس بعناية وتنشر أبحاثها فى مجلات علمية عالمية.
هذا على الرغم من أن كثيرا من الكيماويات التى تستخدم فى العلاج الكيميائى يتم استخراجها من مواد طبيعية مثل عقار Taxol الذى يتم استخراجه من لحاء شجر يسمى Pacific Yew، بالإضافة إلى أنواع أخرى من العقاقير: مثل عقار البنسلين الذى يتم استخراجه من فطر البنسليوم.
ذكرت فى أحد تصريحاتك أن الولايات المتحدة لا تهتم بتمويل هذه الأبحاث.. لماذا؟
- هذا صحيح لأن الطب البديل لا يلقى اهتماما كبيرا بالولايات المتحدة بدليل أن الميزانية المخصصة لدراسة الطب البديل قدرها 121 مليون دولار فقط، بينما الميزانية المخصصة لباقى العلاجات حوالى 5 بلايين دولار، كما أن العلاج الكيماوى يدر المليارات من الدخل على الولايات المتحدة من خلال استخدامه فى الداخل وتسويقه فى مختلف أنحاء العالم.
أما المرحلتان الباقيتان من البحث على الكلاب ثم مرضى السرطان من البشر، فيمكن أن أنجزهما بنهاية هذا العام، إذا وجد التمويل اللازم، لأن المرحلة الأولى التى تمت على الفئران قمت بتمويلها من جيبى الخاص، لكن التجارب على الكلاب - الأقرب للإنسان فسيولوجيا - هى المهددة بالتوقف، لأن التكلفة مرتفعة جدا، ففى الوقت الذى كان يتكلف فأر التجارب الواحد 20 دولارا، فإن الكلب الواحد فى المرحلة التالية يتكلف 600 دولار.
وهل هذا كان السبب وراء طلبك من مصر أن تتبنى هذه الأبحاث؟
- مرض السرطان عالمى، لا يقتصر على بلد معين، ولذلك نرحب بأية جهة تتبنى هذه الأبحاث حتى تعود نتائجه الطيبة على البشرية جمعاء.
وما العلاقة بين علاج السرطان بالخميرة الذى تعمل عليه وبين العلاج بالذهب الذى اكتشفه الدكتور مصطفى السيد؟
- العلاج بالخميرة مبنى على فكرة حب التهام الخلايا السرطانية للخميرة، وبعدها تنهار وتموت، أما العلاج بالذهب فهو طريقة مختلفة.. ونأمل منها أن تأتى بنتائج طيبة على المرضى.
وهل توجد علاقة بينك وبين العالم المصرى د. مصطفى السيد؟
- د. مصطفى السيد تفضل وشاهد الفيلم الذى أنتجته جامعة «دريو» عن قدرة الخميرة على تحطيم خلايا السرطان وأعجب به.. والفيلم عبارة عن 4 دقائق، وقد تكفلت جامعة دريو بمصاريف إنتاجه وقدرها 25000 دولار أمريكى.. واستغرق العمل به أكثر من عام، ويمكنكم رؤية هذا الفيلم عن طريق البحث على محرك جوجل بكتابه Cancer Yeast research ghoneum، ويحتوى الفيلم على تصوير حى لالتهام خلايا السرطان للخميرة، بالإضافة لعدة ثوان عن ظاهرة التهام الخلايا السرطانية للخميرة وقتلها.. ويحتوى أيضا على آراء بعض العلماء حول الاكتشاف.
ومتى كانت آخر مرة زرت فيها مصر؟
- كنت أزور مصر كل عام.. إلا أننى منذ 3 سنوات لم تتح لى فرصة الذهاب منذ وفاة والدتى، وأعتزم زيارتها هذا العام إن شاء الله.
وكيف ترى البحث العلمى فى مصر الآن؟
- البحث العلمى فى مصر يحتاج إلى الكثير خاصة فيما يتعلق بالمجالات العملية وتجهيز المعامل وتمويل العلمية البحثية.
ترددت أنباء عن أنك تلقيت دعوة لزيارة مصر.. لماذا تأخرت هذه الزيارة؟
- فى الحقيقة أنا لم أتلق حتى الآن أى دعوة رسمية لزيارة مصر أو المساهمة فى أى مشروع علمى على الرغم من أننى على استعداد تام لعمل أى شىء يخدم بلدى.. ونرجو أن يتم ذلك فى القريب العاجل.
وهل عندك فكرة عن الأرقام الحقيقية لمرضى السرطان فى الولايات المتحدة ومصر؟
- آخر إحصائية عن الأرقام الحقيقية لمرضى السرطان فى مصر كانت عام 2003 ومصدرها NCI CAIRO، وأظهرت 70 ألف حالة مقارنة ب 100,334,1 حالة جديدة فى الولايات المتحدة لنفس العام 2003 ومصدرها المعهد القومى للسرطان بالولايات المتحدة الأمريكية، لكن عدد الوفيات بمختلف أنواع السرطانات زاد فى أمريكا من 330 ألفا عام 1970 إلى 560 ألفا فى الوقت الحالى، أى ما يعادل 1500 وفاة يوميا، فيما بلغ إجمالى ما ينفق على علاج هذه السرطانات فى الولايات المتحدة سنويا أكثر من 220 مليار دولار، ويجب أن نأخذ فى الاعتبار تعداد السكان فى كلا البلدين.. والدقة فى تسجيل الحالات.
وهل هذا العلاج سيكون أكثر فاعلية مع بعض أنواع السرطان، أم أنه سيعالج جميع الأنواع الموجودة؟
- التجارب التى أجريت عندنا فى المعمل.. تمت على 6 أنواع هى «الثدى، اللسان، القولون، الجلد، البروستاتا، الدم».. وأظهرت أن جميع هذه السرطانات تستمتع بوجبة الخميرة ثم تقدم بعدها على الانتحار، ومن ثم يبدو أن الخميرة هى القاتل الكفء لمعظم أنواع السرطانات.
ما الفرق بين طرق علاج السرطان فى مصر والولايات المتحدة؟
- طرق العلاج للسرطان فى مصر والولايات المتحدة تكاد تكون متشابهة لحد بعيد، لكن الفارق فى نوعية العلاج وطرق تقديمه للمرضى.
وما أكثر أسباب انتشار هذا المرض فى الفترة الأخيرة؟
- نتيجة لزيادة التلوث البيئى وكثرة التدخين والضغوط النفسية وكثرة الأغذية المعاملة بالهرمونات والكيماويات المسرطنة.
وهل هناك تقصير فى مواجهة المرض؟
- مطلوب زيادة الوعى عن الكشف الدورى، فهو مهم جدا لاكتشاف المرض فى مراحله المبكرة، والوقاية خير من العلاج، بالإضافة إلى أنه يجب زيادة الوعى عن تأثير الضغوط النفسية ومعرفة أضرارها وتأثيرها على الجهاز المناعى، الذى هو خط الدفاع الأول ضد السرطان، ومحاربة التدخين.
وما علاقتك بالعلماء المصريين الموجودين فى الخارج؟
- للأسف الشديد لا توجد رابطة للعلماء المصريين فى الخارج التى من شأنها تعريف العلماء المصريين لبعضهم وزيادة مجالات التعاون فيما بينهم.
إذا عرض عليك العودة واستكمال أبحاثك فى مصر.. هل ستقبل؟
- مصر هى بلدى، وأرحب جدا باستكمال أبحاثى بها والتعاون مع الجهات العلمية فى هذا المجال
زيزو1900
18-05-2011, 03:53 PM
د مجدي زهران استاذ الكيمياء بكليه العلوم جامعه المنوفيه يكتشف عقار جديد للسرطان
قام الفريق المكون من د.طارق عبدالرؤوف أستاذ الكيمياء الحيوية بمعهد الهندسة الوراثية بمدينة السادات، ود. مجدي زهران أستاذ الكيمياء العضوية بكلية العلوم ، ود.رحاب سمكة مدرس الباثولوجي بكلية الطب بإجراء تجارب معملية علي الخلايا السرطانية أثبتت فاعلية المشتقات في وقف انتشار هذه الخلايا ووقف نموها.
وقال د.طارق عبدالرؤوف أن المرحلة الثانية من التجارب التي تم إجراؤها علي حيوانات التجارب أكدت نتائج التجارب المعملية.
وأضاف: "اتضح من التجارب أن المشتقات الجديدة ذات كفاءة عالية كمضادات للأكسدة وتمنع تكون الأوعية الدموية المغذية للورم ما أدي إلي الاختفاء التام للأورام.
قناه الجزيره تبرز تقرير عن العقارا لجديد وتستضيف د مجدي زهران
http://www.youtube.com/watch?v=8RnykrAHA_c&feature=youtu.be
زيزو1900
18-05-2011, 03:59 PM
دكتور محد الفار استاذ الكيمياء الحيويه بكليه علوم المنصوره يطور ماده كيميائيه مقاومه للسرطان كما اختارته المجله الدوليه العلوم الطبيه ضمن هيئه التحكيم والمستشاريين العلميين بها كما واختارته انجلتر من ابرز المبتكريين لابحاثه في مجال الاورام والسرطان
http://img103.herosh.com/2011/05/18/665908567.jpg
زيزو1900
18-05-2011, 04:07 PM
د محمد لبيب استاذ المناعه بكليه العلم جامعه طنطا حصل مؤخرا علي جوائز عديده فى مجال تطوير وابتكار طرق علاجية جديدة للأورام تعتمد على استخدام مكونات الجهاز المناعي لمقاومة المرض اعتماداً على التحصينات والتطعيمات... والتي بلغت 13 بحثاً، وامتداداً لمشواره العلمي في هذا المجال حيث سبق وفاز بجائزة الدولة التشجيعية في مجال العلوم الأساسية عام 2003 بما يؤكد تميز جامعة طنطا في هذا المجال، وأنها بمثابة تكليفاً وحافزاً -أكثر منها تشرفياً- يدفعه إلى بذل مزيداً من الجهد والعمل في مجال البحث العلمي خاصة في ظل اهتمام الدولة والطفرة التي تشهدها حركة البحث العلمي في الجامعات المصرية في السنوات الأخيرة.
ومن الجدير بالذكر أن الدكتور/ محمد لبيب من مواليد قرية دهتورة – مركز زفتى غربية عام 1962 – متزوج ويعول ولدين وبنت - حصل على بكالوريوس العلوم من جامعة طنطا عام 1984، والدكتوراه عام 1995 – وهو صاحب مدرسة علمية في مجال المناعة والأورام – اشرف على العديد من الأبحاث العلمية في جامعة طنطا وجامعات الولايات المتحدة الأمريكية وهو عضو في العديد من الجمعيات العلمية كالجمعية الأمريكية في علم المناعة والجمعية العلمية في علم الأورام ولجمعيه الافريقيه لعلماء الطب الحيوي، ومحكم دولي، وعضو في لجان النشر للعديد من الدوريات العلمية، ولجنة تحكيم هيئة التدريس على مستوى الجمهورية في مجال العلوم الأساسية، واللجنة الاستشارية في الهيئة القومية للجودة والاعتماد للتعليم بالجمهورية.
http://www.tanta.edu.eg/ar/drmsalem.html
زيزو1900
18-05-2011, 04:08 PM
كيميائي مصري يتوصل لعلاج جديد للسرطان
طالب اللواء مدحت أبو حسين ممثل إحدى شركات صناعة الدواء فى مصر بتشكيل لجنة خاصة '' لجنة فى حب مصر'' لفحص الاختراع الذى توصل إليه الكيميائى مخلوف محمود إبراهيم مخلوف مدرس الكيمياء بقطاع المعاهد الأزهرية لعلاج السرطان باستخدام جزىء الأكسجين الناتج من مركب فوق اكسيد الهيدروجين، والذى سبق أن سجله فى مكتب براءات الاختراع بأكاديمية البحث العلمى والتكنولوجيا فى عام 2000 برقم ( 40537 2000 ) وأعاد تسجيله مرة أخرى فى عام 2009 كمنتج دوائى جديد لعلاج مرض السرطان .
وأكد أنه على الرغم من مرور 11 عاما على هذا الاختراع، إلا أن هذا العقار لم يجد طريقه للنور حتى الآن بالرغم من فاعليته ونجاحه بشهادة لفيف من الأطباء والمتخصصين فى تشخيص وعلاج السرطان وتطبيقه على المستوى المعملى وتجربته على عدد من المرضى المتطوعين والذين يعانون من أنواع مختلفة من المرض .
جاء ذلك فى ندوة نظمتها نظمتها وكالة أنباء الشرق الأوسط بقاعة الاجتماعات لإلقاء الضوء على هذا الاختراع المصرى وأدارتها الأستاذة سهير شميس رئيس القسم الطبى بالوكالة وحضرها نخبة من الخبراء والمتخصصين بالإضافة إلى ممثلى شباب ثورة 25 يناير ولفيف من الإعلاميين والصحفيين.
ودعا اللواء مدحت أبو حسين ممثل إحدى شركات صناعة الدواء فى مصر إلى إحاطة هذا الاختراع لعلاج السرطان باستخدام جزىء الأكسجين الناتج من مركب فوق اكسيد الهيدروجين بعناية رئيس الوزراء الدكتور عصام شرف ووزير الصحة أشرف حاتم لما يحمله من بشرى وأمل للمصابين بهذا المرض اللعين الذى استنفذ مواردهم وجهدهم للشفاء منه .
وقال إن التجارب التى أجريت على العقار المبتكر على الخلايا الحيوانية والبشرية أثبتت نجاحه، مناشدا الدولة بتبنى الاختراع والتعامل مع شركات الأدوية لتصنيعه وتسويقه حيث أن تمويل إنتاج هذا الدواء ليس بمشكلة ولكنه يفضل أن يأخذ الصبغة القومية ويستمد شرعيته من القنوات الرسمية وفى مقدمتها وزارة الصحة المصرية .
وأضاف:" أن العقار تم تطوير شكله على مدى ال11 عاما الماضية وأنه فى شكله المطور النهائى سيتم العلاج به عن طريق الفم بشكل كبسولات أو فوار؛ حيث أكدت النتائج التى أجريت فى العديد من الجامعات ومراكز البحوث المتخصصة فى مصر أنه يبطل تحول الخلية إلى خلية سرطانية وأنه صالح مع كافة الفئات العمرية، مشددا على ضرورة استثمار ثورة 25 يناير فى إحداث ثورة للبحث العلمى فى مصر والدفع بعجلة التنمية للحاق بركب الدول المتقدمة" .
وأعرب عن أمله فى أن يتم تصنيع العقار الجديد بإحدى شركات الأدوية القومية ليكون لمصر السبق فى إنتاج هذا العقار الذى يعلى اسم مصر عاليا ويفيد البشرية جمعاء .
ومن جانبه، استعرض الكيميائى مخلوف إبراهيم مدرس الكيمياء بقطاع المعاهد الأزهرية مشواره الذى انتهى باختراع عقار لعلاج السرطان الذى لقى إقبالا من شركات الأدوية الأمريكية على تصنيعه ولكنه أصر على أن يكون المنتج مصريا 100 % .
وقال إن فكرة العقار الجديد تعتمد على إعادة التوازن الطبيعى للخلية السرطانية؛ حيث اكتشف أن جوهر الفارق بينها وبين الخلية الطبيعية هو الماء الذى يتحول إلى مركب شديد التعقيد نتيجة لملوثات كيميائية دخلت جسم الإنسان منها أول أكسيد الكربون الذى يتحد مع الحديد فى هيموجلوبين الدم أكثر من الأكسجين 210 مرات وبالتالى يدخل أول أكسيد الكربون داخل الخلايا ويمنع دخول الأكسجين.
وأضاف:" أنه بذلك تفقد الخلية الأكسجين الذى يعد عصب الحياة فيها وتتحول محتوياتها إلى حمض يعمل على القضاء على الجين "الحامل الوراثى" المكون للشفرة الوراثية التى تكون البروتين داخل الخلية فتفقد الخلية هذا البروتين ويؤدى إلى تكوين بروتين غير طبيعى "معطب" يؤدى إلى تضاعف وتكاثر الخلايا بشكل غير طبيعى مكونا الخلايا السرطانية" .
وأشار إلى أنه فى تجاربه الحقلية قام بحقن الخلية السرطانية بمركبات بها نسب من الأكسجين من شأنها معادلة الحامضية داخل الخلية فعادت إلى طبيعتها، موضحا أن جزىء الأكسجين كأحد الشوارد الحرة يؤدى إلى تدمير الخلايا السرطانية دون أن يكون له أى آثار جانبية على الخلايا الطبيعية السليمة فى الإنسان والحيوان .
وقال الكيميائى مخلوف إبراهيم مدرس الكيمياء بقطاع المعاهد الأزهرية:" إن علاج السرطان المبتكر المكون من مستخلص لمادة عشبية تعمل على محاربة الشوارد الزائدة يستخدم بالتوازى مع أسلوب لتجويع المريض لمدة 3 أيام متتالية يستهدف خفض مستوى السكر فى دمه والذى يعد أحد أسباب ازدهار الخلية السرطانية، وبهذا الأسلوب يتم تدمير الخلايا السرطانية فى مراحلها الأولى والمتوسطة، أما بالنسبة للخلايا السرطانية فى المرحلة المتقدمة فإن الأسلوب يختلف مع استخدام نفس العلاج " .
وأكد مخلوف أن معظم المرضى الذين تناولوا هذا العلاج كمتطوعين حققوا نتائج جيدة خاصة مع مراعاة العوامل التى على أساسها يتم تحديد جرعات العلاج وعمر المريض ، مشيرا إلى أن التحسن يبدأ بعد فترة وجيزة جدا من العلاج وأن الخلية السرطانية يتوقف عملها دون إتلاف للخلايا السليمة المحيطة بها وتتحول لسابق عهدها دون الخوف من ارتداد المرض مرة أخرى .
وتابع مخلوف: " إن علاج السرطان المبتكر يتميز بأنه لايلحق الضرر ببعض أعضاء الجسم كالكبد والكلى كما يحدث فى العلاج الكيماوى الذى يؤدى إلى تدمير الخلايا السرطانية سريعة النمو والخلايا السليمة، أو العلاج بالإشعاع الذى يدمر الخلايا السرطانية ويحرق ويشوه ويضر الخلايا السليمة والأنسجة والأعضاء" .
وأضاف:" أن العلاج الكيماوى والإشعاعى للسرطان يؤديان فى بداية الأمر غالبا إلى تقليل حجم الورم ولايسفر باستخدامهما على المدى الطويل عن أى تدمير إضافى له، إلى جانب ما يتحمله الجسم من عبء هائل من آثار هذا العلاج لمايترتب عليه من تدهور أو تدمير الجهاز المناعى للمريض ويصبح الإنسان فريسة لأنواع عديدة من العدوى والمضاعفات ، لافتا إلى أن الجراحة لاستئصال الورم من شأنها أن تجعل الخلايا السرطانية تنتشر فى أماكن أخرى فى جسم الإنسان" .
وأكد أحدث بحث طبى صادر عن جامعة "جون هوبكنز" الأمريكية أن العلاج بالأكسجين يعتبر وسيلة أخرى تستخدم لتدمير الخلايا السرطانية حيث أنها لايمكنها الانتعاش فى بيئة أكسجينية، وممارسة الرياضة يوميا والتنفس بعمق يساعد على إدخال مزيد من الأكسجين بعمق حتى المستوى الخلوى .
http://www.masrawy.com/News/Egypt/Politics/2011/may/17/cancer_serum.aspx
raf11111
19-05-2011, 03:13 PM
موضوع قيم جدا جدا
نسأل الله تعالى ان يشفى مرضانا
زيزو1900
19-05-2011, 05:02 PM
موضوع قيم جدا جدا
نسأل الله تعالى ان يشفى مرضانا
شكرا علي المرور
raf11111
19-05-2011, 08:37 PM
طالب اللواء مدحت أبو حسين ممثل إحدى شركات صناعة الدواء فى مصر بتشكيل لجنة خاصة '' لجنة فى حب مصر'' لفحص الاختراع الذى توصل إليه الكيميائى مخلوف محمود إبراهيم مخلوف مدرس الكيمياء بقطاع المعاهد الأزهرية لعلاج السرطان باستخدام جزىء الأكسجين الناتج من مركب فوق اكسيد الهيدروجين، والذى سبق أن سجله فى مكتب براءات الاختراع بأكاديمية البحث العلمى والتكنولوجيا فى عام 2000 برقم ( 40537 2000 ) وأعاد تسجيله مرة أخرى فى عام 2009 كمنتج دوائى جديد لعلاج مرض السرطان .
إن شاء الله يكون الأزهر قائد المسيرة العلمية فى مصر فى المرحلة المقبلة
الأخ الكريم صاحب الموضوع
ننتظر منك مزيدا من الموضوعات القيمة كهذا الموضوع
وفقنا الله واياك لما يحب ويرضى
علاءهلال1
28-05-2011, 03:47 PM
مشكورررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر رررررررررررررررررر
كيميائي طبي2011
08-06-2011, 09:58 AM
شكرا واضف لدول الخبر ده
ابتكرها عالم مصري
تقنية ثورية لعلاج السرطان وكثير من الأمراض الأخرى
الثلاثاء، 23 ديسمبر 2008 - 16:12
http://www.mawhopon.net/upload/image/basic_photo/63%281%29.jpg
http://s7.addthis.com/static/btn/v2/lg-share-en.gif (http://www.addthis.com/bookmark.php?v=250&username=engmsm)
اكتشف العالم المصري الدكتور عبد الفتاح بدوي أستاذ الكيمياء العضوية التطبيقية عقارا كيميائيا يتفاعل مع الموجات الكهرومغناطيسية ويقضي على الخلية السرطانية ويمنع انتشارها.
وأكد المخترع أن التقنية الجديدة التي توصل إليها ستكون ثورة في علاج السرطان وكثير من الأمراض الأخرى. ويضيف عن طريقة العلاج بهذه التقنية: أنه سيتم إعطاء المريض جرعة من العقار الذي يقوم بتركيبه، وبعد ذلك يتم وضع المريض داخل جهاز مغناطيسي للقضاء على المرض، وذلك بدلاً من استخدام الإشعاع والعلاج الكيميائي والذي يخلف آثاراً مدمرة على خلايا الجسم.
وقال الدكتور بدوي عن فكرة الاختراع : من خلال أبحاثي وجدت أن هناك بعض المركبات العضوية لها قدرة على التأثير بالمجال والموجات الكهرومغناطيسية، وبالتالي تزيد من كفاءة هذه الموجات وتأثيرها على الخلايا السرطانية، ومثلما يتم في حالة العلاج الإشعاعي لهذا المرض واستخدام مواد حساسة للأشعة، وفي وجودها يحصل المريض على إشعاعات اقل حتى نتجنب الآثار الضارة لهذه الإشعاعات.. أقوم حاليا بتصنيع مواد حساسة للموجات الكهرومغناطيسية للتحكم في انقسام وانتشار الخلايا السرطانية.
وهذه الأبحاث يمولها الاتحاد الأوروبي بقيمة 20 مليون يورو ويشترك طاقم عمل من جميع الدول الأوروبية على مدى 5 سنوات منهم ثلاثة من مصر الدكتورة إيمان نعمان أستاذة مساعدة الكيمياء الحيوية في مركز تكنولوجيا الإشعاع والدكتورة نادية زخاري رئيسة قسم بيولوجيا الأورام بمعهد الأورام، وأقوم أنا بالبحث في الجانب الكيميائي وتحضير المواد الخاصة بذلك، وبعد الانتهاء من دورنا سنرسل النتائج إلى أرمينيا لتجربتها على الأجهزة الكهرومغناطيسية. ويستطرد استقيت الفكرة من وجود بعض المعادن ذات التأثير المدمر على صحة الإنسان مثل الرصاص والقصدير والمعادن الأخرى الثقيلة والتي يتعرض لها الإنسان في حياته اليومية، من خلال التلوث الذي طال كل شيء، ونحاول استبدال هذه المعادن السامة بمعادن أخرى ليس لها تأثير سام ولها تأثير مثبط على الخلية السرطانية مثل معدن الفاناديوم ومعادن أخرى لها تأثير علاجي ومؤثر على الخلية نفسها.
لقد جربت العقار على مستوى أنبوب الاختبار بعد عزل الخلايا السرطانية وقد قضي عليها جميعا بنسبة مائة في المائة وسوف يتم إعطاء المريض جرعة من العقار الذي نقوم بتصميمه، وبعد ذلك يتم وضعه داخل جهاز كهرومغناطيسي، وذلك للقضاء على المرض، وأؤكد أن استخدام الموجات الكهرومغناطيسية للحد من انتشار الخلايا السرطانية هو البديل المقبل لاستخدام الإشعاع والعلاج الكيميائي الذي يحوي كل منهما أثارا جانبية سيئة على جسم الإنسان، وكانت قد ظهرت أبحاث لعالم مجري أوضحت أن عنصري الحديد والقصدير في وجود هذه الموجات يوقفان انقسام الخلية وهنا كانت البداية بالنسبة لي..
ويضيف ستسهم التقنية الجديدة إلى حد كبير في القضاء على هذا المرض بل والأكثر من ذلك تجنبه.. وكما كان القرن العشرون هو قرن العلاج الكيميائي والإشعاعي سيكون القرن الحالي هو قرن العلاج المناعي للوقاية من السرطان وكذلك العلاج لهذا المرض باستخدام الموجات الكهرومغناطيسية في ظل وجود عناصر قابلة للمغنطة (المنغاطيسية) والحديد الموجود داخل الجسم ويتركز في الخلايا السرطانية بطريقة ما عندما تسلط عليه الموجات الكهرومغناطيسية في وجود عنصر معين هو العنصر الذي يتم حقنه في الجسم والإشعاع الكهرومغناطيسي يزداد في وجود هذا العنصر وبالتالي يوقف نمو الخلية السرطانية ويكبح انقسامها.
وعن علاقة عمله كأستاذ في معهد بحوث البترول بالبحث في علاج الأمراض المستعصية يقول د. عبدالرحمن: "أنا أستاذ كيمياء عضوية تطبيقية وأمين عام الجمعية الدولية للبحوث العلاجية والتجريبية والإكلينيكية بفرنسا وأيضا عضو شعبة الكيمياء الطبية بالجمعية الكيميائية الأميركية.. وبالنسبة لعملي الحالي فالبترول يؤدي إلى السرطانات نتيجة مركباته المسرطنة عند استخدامها كمصادر طاقة وعملت لمدة 10 سنوات في مجال الكيمياء البيئية وكنا نحاول تفعيل مواد مشتتة لبقع الزيت وكان معي باحثون في مجـال المعــالجة الحيوية لبقع الزيت والتي تستخدمها شركات البترول في حوادث تسرب النفط.. أيضا قمت ببحوث متعددة خاصة حول الحياة البكتيرية التي تحدث تآكل أنابيب النفط وتؤدي إلى خسارة ملايين الدولارات".
الجدير بالذكر أن جامعة أوتاوا - التابعة لجامعة تورنتو الكندية ـ قد منحت العالم المصري عبد الفتاح محسن بدوي أعلى درجة عالمية وهى درجة دكتوراه العلوم في الكيمياء العضوية التطبيقية, وذلك نتيجة لجهوده في هذا المجال على مدار 30 عامًا عمل خلالها أستاذًا زائرًا في عدد من الجامعات العالمية, وأشرف فيها على 100 رسالة دكتوراه في جميع أنحاء العالم.. إضافة إلى إسهاماته العلمية المهمة في معالجة التلوث الناتج عن الصناعة والتلوث البيئي والبترولي.
يذكر أن الدكتور عبد الفتاح بدوي حصل على عدد كبير من الجوائز العلمية الدولية والمحلية, وقام بنشر عدد كبير من البحوث في معظم الإصدارات العالمية, وقد لاقت صدى واسعًا في الجهات الدولية والإقليم
http://www.mawhopon.net/ver_ar/news.php?news_id=418
كيميائي طبي2011
12-06-2011, 03:37 AM
والخبر ده
http://images1.masress.com/masress/almessa/25491
.الدكتوره دعاء أحمد غريب مدرس الكيمياء الحيوية بكلية العلوم جامعة الإسكندرية نجحت في استخلاص لقاح فعال لعلاج سرطان الكبد وفيروس "سي".
اللقاح مستخرج من مستخلصات نباتية وتم اجراء التجارب عليه لقياس كفاءته في العلاج واستخدامه علي حيوانات التجارب للتأكد من أنه محفز مناعي لأنه من المعروف ان فيروس "سي" يهاجم الجهاز المناعي ويوقف عمل بعض الخلايا فيه ليضمن الحفاظ علي وسط يعيش فيه وتم التأكد من ان هذا اللقاح آمن تماماً.
تمت تجربة هذا المستخلص علي مرضي سرطان الكبد وفيروس "سي" واثبت كفاءته بنسبة 100% في علاج الفيروس ومنع حدوث الغيبوبة المصاحبة للسرطان.
كما اثبتت الابحاث ان هذا العشب مضاد لمرض السكر وأنه مضاد اكسيدي لمنع ظهور اعراض الشيخوخة ويتم استخدامه حالياً لعلاج مرض الزهايمر المرتبط بمرض السكر والكبد.
النبات المستخلص منه اللقاح الجديد حاصل علي اعتماد منظمة الصحة العالمية.
كاشف الفساد
16-06-2011, 08:31 PM
جزاكم الله كل خير وجعله الله فى ميزان حسناتكم