usernamo
19-05-2011, 02:30 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
طبعاًَ من الجنون انى اعمل موضوع دلوقتى .. وسط الهوجاء للمواضيع غير المناسبة للقسم ..
اخش فى الموضوع .
و انا بتفرج على القناة الاولى قلت اريح من المزاكرة ساعة ولا حاجة .. لقيت شغال فيلم بين السما و الارض
كان لسه بادئ و الناس هتخش الاسانسير .. بغض النظر عن احداث الفيلم ..
الفيلم بيجسد حياة .. حياة عاشها 15 نمطاً من انماط المجتمع ..
- الحرامى الكبير : شخصية محمود المليجى و اللى بتمثل حرامية البلد الكبار المتمثلة فى الاعيان انذاك .. الرؤساء و النواب و الاحزاب و اخرون .. هو مستخدمش المسدس .. بس بين انه حرامى بنظرات عينيه ..فتحيه منى للمثل قدير افتقدنا مثله الان ..و هذا حال 5% من شعبنا
- الحرامى الصغير : الغلابة من الشعب اللى دفعه جوعه الى السرقة .. ضميره دائم التأنيب له .. دمعته اقرب له من نعله .. دائماً مهان .. يحاول بشتى الطرق العيش .. لكن لا يجد امامه سوى السرقة .. نعم هذا حال 20% من شعبنا اننا نسرق بدون ان نشعر .. و يأنبنا ضميرنا بعد ذلك .. و تحية منى للقدير عبد المنعم مدبولى ..
- الطبقة الارستقراطية : طبقة تمتاز بالعنجهية (( طيبة القلب احياناً )) لا يحب ان يظهر مظهر الفقر امام البعض يحاول ان يجعل البعض ان بنتبه لوجوده .. نعم .. فهو يستخدم لسانه تارة .. نظراته تارة .. ادبه تارة .. و حيلته تارة اخرى .. يمثل 10 % من شعبنا .. تحياتى للقدير عبد السلام النابلسى الذى اضحكنا و الاثارة تملأنا
- الطبقة الفقيرة : طبقة الشغالين و البوابين و العاملين و تمثلت فى عامل الاسانسير و الراجل ذو الصنية بالديك المشوى و عمال العمارة اللى بيحاولوا يستخدموا جهلهم فى تشغيل الاسانسير و الراجل صاحب الديك .. هو اس الطبقة .. فهو صاحب رأس مرفوع رغم فقره .. فهو يعيش من اجل اطفاله و زوجته يحمد الله على المقسوم لذلك عندما ضاع منه الديك قال و الابتسامة بتلاه اسف .. فلقى محبة من سيده و سيدته كما يدعون ^^ و تمثل الطبقة 20% من الشعب المصرى و غالبيته من النوبة و الصعيد .. اطيب شعوب الارض ..
- الطبقة المتوسطة : و التى تمثلت فى المعاكس الذى يلتصق بأى امراة يراها مع انه ميسر الحال .. لكنه الطبع غلاب .. لكنه يحمل ذرة ايمان بداخله تأنبه .. لكن كما يقولون الطبع غلاب ... و ايضاً .. البنت الصغيرة التى هرب من اهلها و ظلت تصرخ لان والدها اراد تزويجها رجل اكبر ظلماً و كأنها دمية .. (( و احترم المصور الذى جاء بوجه الرجل الاخر الذى اراد التزوح من بنت فى عمر اولاده و هو يؤنب فسه على بكاؤه .. )) و ايضاً تمثلت فى المرأة المتزوجة التى كانت تخون زوجها مع عشيق تبين فى اخر الفيلم انه يتسلى بها .. فندمت و قالت كيف اخون زوجاً معاشراً و اطفالاً اربى .. و ايضاً الرجل و امرأته الحامل .. الذى ظل يواسيها .. حتى انجبت طفلها .. نعم انها الطبقة التى لا تمثل الاموال لهم مشكلة لكن مشاكلهم دائماً اجتماعية .. و تمثل 25% من الشعب المصرى
-الطبقة الغنية : تمثلت فى القديرة هند رستم و الرجل الكبير فى السن الذى مات فى المصعد ... فكانت هند رستم رغم كبر عنجهيتها .. هى التى اولدت المرأة الاخرى .. و قامت بإعطأنا درساً فى الرحمة ان المرأة و لو كانت وزيرة .. امرأة حنونة .. و تمثلت ايضاً الطبقة فى الرجل الذى اراد ان يتزوج على زوجته و اولاده بنت من بنات الاسر المتوسطة .. ارادوا بيعها .. لكن الموت كان اقرب له .. مات فى الاسانسير .. مات و فى فمه كلمة ... سامحينى يا مراتى .. سامحونى يا عيالى .. و تمثل 5% من الشعب المصرى
-الطبقة الدينية : و تمثلت فى لالشيخ الواعظ الذى يلبس البدلة .. فهو متدين .. و لكن يعيش الحياة .. كان يريد الاسراع حتى يصل فى موعده .. و ايضاً لانه كما يقول (( كان مزنوقاً )) فكان عندى اى موقف يحدث يتلى ايات الله المعبرة عن احداث الفيلم .. فحين اعتذر الحرامى تلى .. ان الله يمكنه تدميرنا تدمير.. لكنه يعطينى الفرص .. و تمثل هذه الطبقة 12% من الشعب المصرى
-الطبقة المجنونة : و هو عبد المنعم ابراهيم .. نعم لقد صفقت لك مرات و مرات اثناء الفيلم .. نعم انه المجنون المعبر .. المجنون صاحب اكبر عقلية فى الكون .. كانت الحكم فى كلمة يقولها .. نعم يا سادة إذا كان هذا جنون .. فنحن جميعاً اشد المجانين جنوناً .. و هم اعقل العاقلين ..تحياتى للممثل القدير الذى طالما اضحكنا و بكانا ...و تمثل هذه الطبقة 3% من الشعب
و هذه انماط الفيلم .. و كانت به عبرة .. ان الاسانسير دنيا صغيرة .. يولد جديد و يموت قديم .. يؤنب ضمير .. يتواضع المتعالى .. و يتعالى العنجهى .. و يطيب قلب القاسى .. و يقسو قلب المحن ..
نعم يا سادة انها الدنيا ... انها من نعيش فيها ...
نعم نحن بين السماء و الارض
رؤية و تحليل : امجد محمد :d
UseRnAmo
ThaNwYa
طبعاًَ من الجنون انى اعمل موضوع دلوقتى .. وسط الهوجاء للمواضيع غير المناسبة للقسم ..
اخش فى الموضوع .
و انا بتفرج على القناة الاولى قلت اريح من المزاكرة ساعة ولا حاجة .. لقيت شغال فيلم بين السما و الارض
كان لسه بادئ و الناس هتخش الاسانسير .. بغض النظر عن احداث الفيلم ..
الفيلم بيجسد حياة .. حياة عاشها 15 نمطاً من انماط المجتمع ..
- الحرامى الكبير : شخصية محمود المليجى و اللى بتمثل حرامية البلد الكبار المتمثلة فى الاعيان انذاك .. الرؤساء و النواب و الاحزاب و اخرون .. هو مستخدمش المسدس .. بس بين انه حرامى بنظرات عينيه ..فتحيه منى للمثل قدير افتقدنا مثله الان ..و هذا حال 5% من شعبنا
- الحرامى الصغير : الغلابة من الشعب اللى دفعه جوعه الى السرقة .. ضميره دائم التأنيب له .. دمعته اقرب له من نعله .. دائماً مهان .. يحاول بشتى الطرق العيش .. لكن لا يجد امامه سوى السرقة .. نعم هذا حال 20% من شعبنا اننا نسرق بدون ان نشعر .. و يأنبنا ضميرنا بعد ذلك .. و تحية منى للقدير عبد المنعم مدبولى ..
- الطبقة الارستقراطية : طبقة تمتاز بالعنجهية (( طيبة القلب احياناً )) لا يحب ان يظهر مظهر الفقر امام البعض يحاول ان يجعل البعض ان بنتبه لوجوده .. نعم .. فهو يستخدم لسانه تارة .. نظراته تارة .. ادبه تارة .. و حيلته تارة اخرى .. يمثل 10 % من شعبنا .. تحياتى للقدير عبد السلام النابلسى الذى اضحكنا و الاثارة تملأنا
- الطبقة الفقيرة : طبقة الشغالين و البوابين و العاملين و تمثلت فى عامل الاسانسير و الراجل ذو الصنية بالديك المشوى و عمال العمارة اللى بيحاولوا يستخدموا جهلهم فى تشغيل الاسانسير و الراجل صاحب الديك .. هو اس الطبقة .. فهو صاحب رأس مرفوع رغم فقره .. فهو يعيش من اجل اطفاله و زوجته يحمد الله على المقسوم لذلك عندما ضاع منه الديك قال و الابتسامة بتلاه اسف .. فلقى محبة من سيده و سيدته كما يدعون ^^ و تمثل الطبقة 20% من الشعب المصرى و غالبيته من النوبة و الصعيد .. اطيب شعوب الارض ..
- الطبقة المتوسطة : و التى تمثلت فى المعاكس الذى يلتصق بأى امراة يراها مع انه ميسر الحال .. لكنه الطبع غلاب .. لكنه يحمل ذرة ايمان بداخله تأنبه .. لكن كما يقولون الطبع غلاب ... و ايضاً .. البنت الصغيرة التى هرب من اهلها و ظلت تصرخ لان والدها اراد تزويجها رجل اكبر ظلماً و كأنها دمية .. (( و احترم المصور الذى جاء بوجه الرجل الاخر الذى اراد التزوح من بنت فى عمر اولاده و هو يؤنب فسه على بكاؤه .. )) و ايضاً تمثلت فى المرأة المتزوجة التى كانت تخون زوجها مع عشيق تبين فى اخر الفيلم انه يتسلى بها .. فندمت و قالت كيف اخون زوجاً معاشراً و اطفالاً اربى .. و ايضاً الرجل و امرأته الحامل .. الذى ظل يواسيها .. حتى انجبت طفلها .. نعم انها الطبقة التى لا تمثل الاموال لهم مشكلة لكن مشاكلهم دائماً اجتماعية .. و تمثل 25% من الشعب المصرى
-الطبقة الغنية : تمثلت فى القديرة هند رستم و الرجل الكبير فى السن الذى مات فى المصعد ... فكانت هند رستم رغم كبر عنجهيتها .. هى التى اولدت المرأة الاخرى .. و قامت بإعطأنا درساً فى الرحمة ان المرأة و لو كانت وزيرة .. امرأة حنونة .. و تمثلت ايضاً الطبقة فى الرجل الذى اراد ان يتزوج على زوجته و اولاده بنت من بنات الاسر المتوسطة .. ارادوا بيعها .. لكن الموت كان اقرب له .. مات فى الاسانسير .. مات و فى فمه كلمة ... سامحينى يا مراتى .. سامحونى يا عيالى .. و تمثل 5% من الشعب المصرى
-الطبقة الدينية : و تمثلت فى لالشيخ الواعظ الذى يلبس البدلة .. فهو متدين .. و لكن يعيش الحياة .. كان يريد الاسراع حتى يصل فى موعده .. و ايضاً لانه كما يقول (( كان مزنوقاً )) فكان عندى اى موقف يحدث يتلى ايات الله المعبرة عن احداث الفيلم .. فحين اعتذر الحرامى تلى .. ان الله يمكنه تدميرنا تدمير.. لكنه يعطينى الفرص .. و تمثل هذه الطبقة 12% من الشعب المصرى
-الطبقة المجنونة : و هو عبد المنعم ابراهيم .. نعم لقد صفقت لك مرات و مرات اثناء الفيلم .. نعم انه المجنون المعبر .. المجنون صاحب اكبر عقلية فى الكون .. كانت الحكم فى كلمة يقولها .. نعم يا سادة إذا كان هذا جنون .. فنحن جميعاً اشد المجانين جنوناً .. و هم اعقل العاقلين ..تحياتى للممثل القدير الذى طالما اضحكنا و بكانا ...و تمثل هذه الطبقة 3% من الشعب
و هذه انماط الفيلم .. و كانت به عبرة .. ان الاسانسير دنيا صغيرة .. يولد جديد و يموت قديم .. يؤنب ضمير .. يتواضع المتعالى .. و يتعالى العنجهى .. و يطيب قلب القاسى .. و يقسو قلب المحن ..
نعم يا سادة انها الدنيا ... انها من نعيش فيها ...
نعم نحن بين السماء و الارض
رؤية و تحليل : امجد محمد :d
UseRnAmo
ThaNwYa