طارق69
21-05-2011, 08:39 AM
إعداد: أحمد حلمي
إهتمت الصحف العربية الصادرة السبت بعدة موضوعات من أبرزها أن الرئيس اليمني علي عبدالله صالح دعا الأشقاء والأصدقاء إلى لبس نظارات بيضاء لاسوداء لرؤية المؤيدين، وفي السودان الجيش يعلن منطقة إبيي المتنازع عليها "منطقة حرب"، وفي سوريا حشود المتظاهرين في المدن.. وسط مشاركة كثيفة للأكراد والآشوريين.
الشرق الأوسط
دعا الرئيس اليمني علي عبد الله صالح، أمس، إلى انتخابات رئاسية مبكرة، رغم إعلانه الموافقة على توقيع المبادرة الخليجية غدا الأحد والتي تنص على تنحيه عن السلطة، هذا في وقت خرجت حشود هائلة للتظاهر في العاصمة صنعاء ومعظم المحافظات للمطالبة بتنحيه عن السلطة بصورة فورية.
وكعادته، خلال الأسابيع الماضية، خرج الرئيس صالح على حشد من أنصاره في ميدان السبعين يوما المجاور لقصر الرئاسة، وألقى فيهم كلمة مقتضبة دعا فيها إلى إجراء انتخابات رئاسية مبكرة «حقنا للدماء وصونا للأعراض ليتمكن الشعب اليمني من انتخاب الرئيس الذي يثق به لقيادة اليمن في المرحلة القادمة وبطريقه ديمقراطيه سلسة»، وقال: «نحن مع الانتخابات والمؤتمر الشعبي العام وأحزاب التحالف الوطني الديمقراطي سيظلون موجودين سواء في السلطة أو خارج السلطة».
وأضاف صالح: «في حال أصبح المؤتمر الشعبي العام وأحزاب التحالف خارج السلطة، فإنهم سيحرصون على ممارسة المعارضة وفقا للمبادئ الديمقراطية وسيعلمون الأحزاب التي لا تعرف كيف تكون المعارضة، كيف ممارسة المعارضة في الأطر الديمقراطية وبطريقة مسؤولة بعيدا عن قطع الطرقات أو قطع الألسن ودون فوضى أو تخريب أو خيانة أو متاجرة بقضايا الوطن».
الإتحاد الإماراتية
أعلن الجيش السوداني منطق ابيي الحدودية المتنازع عليها بين الشمال والجنوب ابيي "منطقة حرب" بعد أن اتهم جيش الجنوب بنصب كمين لسريتين تضمان أفرادا من قواته وقوات تتبع للأمم المتحدة، أسفر عن سقوط جميع أفرادها الـ200 بين قتيل وجريح ومفقود فيما نجا 3 جنود فقط من الهجوم.
وقال اللواء صديق عامر نائب رئيس هيئة الاستخبارات والأمن عضو مجلس الدفاع المشترك في مؤتمر صحفي في الخرطوم إن القوات المسلحة “تحتفظ بحق الرد على هذا العدوان في الزمان والمكان المناسبين”. وقال إن سريتين تضمان أفرادا من قواتها وقوات تتبع للأمم المتحدة “يونميس” تعرضتا لكمين من قبل الجيش الشعبي في منطقة تبعد مسافة 7 كيلومترات شمال مدينة ابيي في الساعة السادسة من مساء أمس الأول، مؤكدا أن جميع أفرادها الـ”200” سقطوا ما بين قتلي وجرحي ومفقودين فيما نجا ثلاثة فقط من الهجوم.
القبس الكويتية
أفاد مصدر بأن 21 متظاهراً قضوا نحبهم بينهم طفل عندما أطلق رجال الأمن النار عليهم أثناء مشاركتهم في تظاهرات «جمعة الحرية» في عدة مدن سورية.
وأورد ناشطون من مختلف المحافظات أسماء 10 قتلى بينهم طفل في حمص (وسط) و7 في معرة النعمان، جنوب أدلب، غرب البلاد.
كما قتل شخص في مدينة الصنمين وآخر في مدينة الحارة الواقعتين في ريف درعا (جنوب)، وشخص في داريا في ريف دمشق، كما أعلن عن مقتل شخص في مدينة اللاذقية الساحلية (غرب).
وقال شاهد إن قوات الأمن أطلقت قنابل الغاز على آلاف المتظاهرين في حماة إلى الشمال من حمص، حيث إحتشد حوالي 20 الفا في منطقتين منفصلتين.
وقال شاهد آخر إن قوات الأمن إستخدمت أيضا الغاز المسيل للدموع لتفريق حوالي ألف متظاهر في بلدة التل إلى الشمال من دمشق.
وذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان الذي يتخذ من لندن مقرا له ان «الالاف خرجوا في بانياس الساحلية (غرب) بينهم اطفال ونساء».
واشار الى ان «الرجال خرجوا عراة الصدور ليبينوا للعالم انهم غير مسلحين خلافا لاتهامات النظام لهم»، هاتفين بـ«رفع الحصار عن المدن» والدعوة الى الحرية والى اسقاط النظام.
ولفت المرصد الى ان «قوات الامن لم تتدخل لغاية الان» في بانياس
http://www.egynews.net/wps/portal/journals?params=125290
إهتمت الصحف العربية الصادرة السبت بعدة موضوعات من أبرزها أن الرئيس اليمني علي عبدالله صالح دعا الأشقاء والأصدقاء إلى لبس نظارات بيضاء لاسوداء لرؤية المؤيدين، وفي السودان الجيش يعلن منطقة إبيي المتنازع عليها "منطقة حرب"، وفي سوريا حشود المتظاهرين في المدن.. وسط مشاركة كثيفة للأكراد والآشوريين.
الشرق الأوسط
دعا الرئيس اليمني علي عبد الله صالح، أمس، إلى انتخابات رئاسية مبكرة، رغم إعلانه الموافقة على توقيع المبادرة الخليجية غدا الأحد والتي تنص على تنحيه عن السلطة، هذا في وقت خرجت حشود هائلة للتظاهر في العاصمة صنعاء ومعظم المحافظات للمطالبة بتنحيه عن السلطة بصورة فورية.
وكعادته، خلال الأسابيع الماضية، خرج الرئيس صالح على حشد من أنصاره في ميدان السبعين يوما المجاور لقصر الرئاسة، وألقى فيهم كلمة مقتضبة دعا فيها إلى إجراء انتخابات رئاسية مبكرة «حقنا للدماء وصونا للأعراض ليتمكن الشعب اليمني من انتخاب الرئيس الذي يثق به لقيادة اليمن في المرحلة القادمة وبطريقه ديمقراطيه سلسة»، وقال: «نحن مع الانتخابات والمؤتمر الشعبي العام وأحزاب التحالف الوطني الديمقراطي سيظلون موجودين سواء في السلطة أو خارج السلطة».
وأضاف صالح: «في حال أصبح المؤتمر الشعبي العام وأحزاب التحالف خارج السلطة، فإنهم سيحرصون على ممارسة المعارضة وفقا للمبادئ الديمقراطية وسيعلمون الأحزاب التي لا تعرف كيف تكون المعارضة، كيف ممارسة المعارضة في الأطر الديمقراطية وبطريقة مسؤولة بعيدا عن قطع الطرقات أو قطع الألسن ودون فوضى أو تخريب أو خيانة أو متاجرة بقضايا الوطن».
الإتحاد الإماراتية
أعلن الجيش السوداني منطق ابيي الحدودية المتنازع عليها بين الشمال والجنوب ابيي "منطقة حرب" بعد أن اتهم جيش الجنوب بنصب كمين لسريتين تضمان أفرادا من قواته وقوات تتبع للأمم المتحدة، أسفر عن سقوط جميع أفرادها الـ200 بين قتيل وجريح ومفقود فيما نجا 3 جنود فقط من الهجوم.
وقال اللواء صديق عامر نائب رئيس هيئة الاستخبارات والأمن عضو مجلس الدفاع المشترك في مؤتمر صحفي في الخرطوم إن القوات المسلحة “تحتفظ بحق الرد على هذا العدوان في الزمان والمكان المناسبين”. وقال إن سريتين تضمان أفرادا من قواتها وقوات تتبع للأمم المتحدة “يونميس” تعرضتا لكمين من قبل الجيش الشعبي في منطقة تبعد مسافة 7 كيلومترات شمال مدينة ابيي في الساعة السادسة من مساء أمس الأول، مؤكدا أن جميع أفرادها الـ”200” سقطوا ما بين قتلي وجرحي ومفقودين فيما نجا ثلاثة فقط من الهجوم.
القبس الكويتية
أفاد مصدر بأن 21 متظاهراً قضوا نحبهم بينهم طفل عندما أطلق رجال الأمن النار عليهم أثناء مشاركتهم في تظاهرات «جمعة الحرية» في عدة مدن سورية.
وأورد ناشطون من مختلف المحافظات أسماء 10 قتلى بينهم طفل في حمص (وسط) و7 في معرة النعمان، جنوب أدلب، غرب البلاد.
كما قتل شخص في مدينة الصنمين وآخر في مدينة الحارة الواقعتين في ريف درعا (جنوب)، وشخص في داريا في ريف دمشق، كما أعلن عن مقتل شخص في مدينة اللاذقية الساحلية (غرب).
وقال شاهد إن قوات الأمن أطلقت قنابل الغاز على آلاف المتظاهرين في حماة إلى الشمال من حمص، حيث إحتشد حوالي 20 الفا في منطقتين منفصلتين.
وقال شاهد آخر إن قوات الأمن إستخدمت أيضا الغاز المسيل للدموع لتفريق حوالي ألف متظاهر في بلدة التل إلى الشمال من دمشق.
وذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان الذي يتخذ من لندن مقرا له ان «الالاف خرجوا في بانياس الساحلية (غرب) بينهم اطفال ونساء».
واشار الى ان «الرجال خرجوا عراة الصدور ليبينوا للعالم انهم غير مسلحين خلافا لاتهامات النظام لهم»، هاتفين بـ«رفع الحصار عن المدن» والدعوة الى الحرية والى اسقاط النظام.
ولفت المرصد الى ان «قوات الامن لم تتدخل لغاية الان» في بانياس
http://www.egynews.net/wps/portal/journals?params=125290