osama_mma14
04-06-2011, 11:22 PM
ظهرت فى الفترة الأخيرة عدد من المحاولات لتشويه صورة الجيش المصرى والمجلس الأعلى للقوات المسلحة المصرية ..
وتنافس بعض المشبوهين فى توجيه الاتهامات للجيش المصرى ولمجلس قياداته .. فهذا شخص مشبوه اسمه عمر عفيفى، يمكث فى الأراضى الأمريكية وينادى يومياً بالزحف المقدس لإسقاط قيادات الجيش المصرى ..
وهذه حركة 6 إبريل، تعتبر جزء من حركة عالمية اسمها الإتحاد العالمى لحركات الشباب، والذى تقوم يتمويله شركة جوجل التابعة للملياردير اليهودى جور...ج سورس ..
وللأسف بدأ بعضاً من الشباب المصرى فى السير وراء بعض المصطلحات البراقة والشعارات اللامعة، التى لم يهدف مروجوها إلا للنيل من جيشنا المصرى العظيم.
هذا الجيش المصرى الذى رفض إطلاق رصاصة واحدة ضد الثورة المصرية ..
هذا الجيش المصرى الذى هرع يوم 28 يناير لحماية بيوتنا وحياتنا ومنشآتنا الحيوية ..
هذا الجيش المصرى الذى لم يترحم أى شخص ممن يلوكون ويمضغون كلمة الشهداء فى ألسنتهم كل يوم لركوب موجة الثورة، على جنوده الذين سقطوا منذ 28 يناير الماضى، وهم يحموننا.
هذا الجيش المصرى الذى أسرع لإنقاذ المصريين من أتون حرب أهلية فى ليبيا ..
هذا الجيش الذى أقام وحرس أول تجربة ديمقراطية مصرية منذ أكثر من 60 عاماً، فى اليوم الخالد يوم 19 مارس 2011.
هذا الجيش الذى حمى مصر من الوقوع فى الفوضى وفى حرب الصراع على السلطة بين أحزاب وحركات لاتنظر ولاتهتم إلا بما يحقق مصالحها فقط.
هذا الجيش الذى أصدر قانون الأحزاب بما يضمن حرية إنشاء الأحزاب مادامت ليست على أسس طائفية تقسم الوطن.
هذا الجيش الذى قام بإصدار إعلان دستورى يحرس الحياة السياسية فى مصر ويقننها، حتى وقت إجراء أول انتخابات تشريعية ورئاسية نزيهة.
ما الهدف من الهجوم على قيادات الجيش المصرى بعد كل هذا؟
ما الهدف من وراء إتهامه بالتواطؤ والخيانة من كتاب وصحفيين، أجمع الشعب المصرى على النظر إلى أقلامهم وشخوصهم بإرتياب؟
ما الهدف وراء الحملة التى بدأت تطالب بتسليم قيادة مصر إلى مجلس رئاسى مدنى غير منتخب .. بدلاً من الجيش المصرى؟ هل هو سيناريو العراق يتكرر، عندما تم تسليم العراق إلى مجلس رئاسى مدنى غير منتخب بعد الإطاحة بصدام حسين، وكان ضمن أعضائه أحد الأشخاص المشبوهين وهو أحمد الجلبى، المعارض الذى رعته الولايات المتحدة؟
نقولها كمصريين عالية مدوية .. يا من تمكرون .. يا من تخططون ضد مصر وجيشها .. اسمعوا زئير الأغلبية المصرية الصامتة : نعم للمجلس الأعلى للقوات المسلحة المصرية .. نعم للجيش المصرى العظيم ..
وهذا هو شعار حملتنا لدعم الجيش المصرى، والوقوف أمام دعاوى البعض بمجلس رئاسى مدنى غير منتخب بدلاً من الجيش المصرى: "مصر مستحيل هيمسكها عميل .. لا مبارك ولا 6 إبريل .. نعم للمجلس الأعلى للقوات المسلحة .. نعم للجيش المصرى العظيم"
وتنافس بعض المشبوهين فى توجيه الاتهامات للجيش المصرى ولمجلس قياداته .. فهذا شخص مشبوه اسمه عمر عفيفى، يمكث فى الأراضى الأمريكية وينادى يومياً بالزحف المقدس لإسقاط قيادات الجيش المصرى ..
وهذه حركة 6 إبريل، تعتبر جزء من حركة عالمية اسمها الإتحاد العالمى لحركات الشباب، والذى تقوم يتمويله شركة جوجل التابعة للملياردير اليهودى جور...ج سورس ..
وللأسف بدأ بعضاً من الشباب المصرى فى السير وراء بعض المصطلحات البراقة والشعارات اللامعة، التى لم يهدف مروجوها إلا للنيل من جيشنا المصرى العظيم.
هذا الجيش المصرى الذى رفض إطلاق رصاصة واحدة ضد الثورة المصرية ..
هذا الجيش المصرى الذى هرع يوم 28 يناير لحماية بيوتنا وحياتنا ومنشآتنا الحيوية ..
هذا الجيش المصرى الذى لم يترحم أى شخص ممن يلوكون ويمضغون كلمة الشهداء فى ألسنتهم كل يوم لركوب موجة الثورة، على جنوده الذين سقطوا منذ 28 يناير الماضى، وهم يحموننا.
هذا الجيش المصرى الذى أسرع لإنقاذ المصريين من أتون حرب أهلية فى ليبيا ..
هذا الجيش الذى أقام وحرس أول تجربة ديمقراطية مصرية منذ أكثر من 60 عاماً، فى اليوم الخالد يوم 19 مارس 2011.
هذا الجيش الذى حمى مصر من الوقوع فى الفوضى وفى حرب الصراع على السلطة بين أحزاب وحركات لاتنظر ولاتهتم إلا بما يحقق مصالحها فقط.
هذا الجيش الذى أصدر قانون الأحزاب بما يضمن حرية إنشاء الأحزاب مادامت ليست على أسس طائفية تقسم الوطن.
هذا الجيش الذى قام بإصدار إعلان دستورى يحرس الحياة السياسية فى مصر ويقننها، حتى وقت إجراء أول انتخابات تشريعية ورئاسية نزيهة.
ما الهدف من الهجوم على قيادات الجيش المصرى بعد كل هذا؟
ما الهدف من وراء إتهامه بالتواطؤ والخيانة من كتاب وصحفيين، أجمع الشعب المصرى على النظر إلى أقلامهم وشخوصهم بإرتياب؟
ما الهدف وراء الحملة التى بدأت تطالب بتسليم قيادة مصر إلى مجلس رئاسى مدنى غير منتخب .. بدلاً من الجيش المصرى؟ هل هو سيناريو العراق يتكرر، عندما تم تسليم العراق إلى مجلس رئاسى مدنى غير منتخب بعد الإطاحة بصدام حسين، وكان ضمن أعضائه أحد الأشخاص المشبوهين وهو أحمد الجلبى، المعارض الذى رعته الولايات المتحدة؟
نقولها كمصريين عالية مدوية .. يا من تمكرون .. يا من تخططون ضد مصر وجيشها .. اسمعوا زئير الأغلبية المصرية الصامتة : نعم للمجلس الأعلى للقوات المسلحة المصرية .. نعم للجيش المصرى العظيم ..
وهذا هو شعار حملتنا لدعم الجيش المصرى، والوقوف أمام دعاوى البعض بمجلس رئاسى مدنى غير منتخب بدلاً من الجيش المصرى: "مصر مستحيل هيمسكها عميل .. لا مبارك ولا 6 إبريل .. نعم للمجلس الأعلى للقوات المسلحة .. نعم للجيش المصرى العظيم"