Khaled Soliman
06-06-2011, 01:27 AM
http://images.mustafahosny.com/star.gif خطوات عملية لأواجه شهواتي
الخطوة الأولى: أخل بنفسك صادقاً وحلل أسباب المعصية التي تقترفها.
الخطوة الثانية: إياك أن تسمي المعصية بغير مسمياتها وكن صادقاً وصريحاً مع نفسك.
الخطوة الثالثة: اتخذ القرار بصدق وإخلاص مع العزم على عدم العودة والندم على ما فات واعلم أن منادياً ينادي في السموات والأرض في هذه اللحظة أن هنئوا فلاناَ فقد اصطلح مع الله، وأن الله يكون فرحاً بتوبتك فإجعل من هذه اللحظة عيداً حقيقياً لك.
الخطوة الرابعة: ناج الله تعالى، وأطلب منه بصدق وبدموع أن يتوب عليك، وحاول أن يكون ذلك ليلاً فهذا موسم التائبين، قل له: أنا ضعيف، اعترف بذنبك باللغة التي تحب ودون حواجز واطلب منه أن يُعينك بيقين تام إنه يسمعك وسيجيبك.
الخطوة الخامسة: إذا كانت معصيتك ترتبط بزمان أو بمكان فاشغل زمن المعصية بشيء تحبه من الطاعات وإياك أن تقترب من مكانها وإذا كانت ترتبط بشخص فتخلَّ عنه قبل أن يأتي يوم يرديك فيه.
الخطوة السادسة: لا شك أن نفسك ستنازعك لتعود إلى المعصية التي كنت عليها، ومن أجل ذلك:
أ - أدّبها بالحرمان وقاومها.
ب - من المؤكد أن في حياتك يوماً من أيام الله تكرم الله به عليك إما بالتجلي على قلبك أو بفضل دنيوي تذكر هذا اليوم واستح من الله الذي أحسن إليك أن تسيء إليه فهذا لا يقبل مع إنسان فكيف مع الواحد الديان؟!.
ج- من المؤكد أنك تتأثر بآية كريمة أو بأنشودة هادفة إما بصوتك أو بسماعها من قارئ أو منشد دعها في متناول يديك دائماً لتستمع إليها عندما تحدثك نفسك بالمعصية.
د - عندما تنازعك نفسك بالمعصية إياك أن تُسير معها ولو خطوة واحدة لأنه سيصعُب عليك ترك الخطوة الثانية أو الثالثة ولكن الأمر سهل جداً في البداية.
الخطوة السابعة: لا تؤجل التوبة ولا تقل سوف، فإنها من جنود إبليس وما أدراك أنك ستعيش حتى تتوب.
الخطوة الثامنة: بعد أن يتوب الله عليك وتشعر بعدم الميل إلى المعصية وهذا سيكون بإذن الله بعد المجاهدة إياك أن تعتد بنفسك ولكن اعترف بالفضل لصاحب الفضل.
منقول
الخطوة الأولى: أخل بنفسك صادقاً وحلل أسباب المعصية التي تقترفها.
الخطوة الثانية: إياك أن تسمي المعصية بغير مسمياتها وكن صادقاً وصريحاً مع نفسك.
الخطوة الثالثة: اتخذ القرار بصدق وإخلاص مع العزم على عدم العودة والندم على ما فات واعلم أن منادياً ينادي في السموات والأرض في هذه اللحظة أن هنئوا فلاناَ فقد اصطلح مع الله، وأن الله يكون فرحاً بتوبتك فإجعل من هذه اللحظة عيداً حقيقياً لك.
الخطوة الرابعة: ناج الله تعالى، وأطلب منه بصدق وبدموع أن يتوب عليك، وحاول أن يكون ذلك ليلاً فهذا موسم التائبين، قل له: أنا ضعيف، اعترف بذنبك باللغة التي تحب ودون حواجز واطلب منه أن يُعينك بيقين تام إنه يسمعك وسيجيبك.
الخطوة الخامسة: إذا كانت معصيتك ترتبط بزمان أو بمكان فاشغل زمن المعصية بشيء تحبه من الطاعات وإياك أن تقترب من مكانها وإذا كانت ترتبط بشخص فتخلَّ عنه قبل أن يأتي يوم يرديك فيه.
الخطوة السادسة: لا شك أن نفسك ستنازعك لتعود إلى المعصية التي كنت عليها، ومن أجل ذلك:
أ - أدّبها بالحرمان وقاومها.
ب - من المؤكد أن في حياتك يوماً من أيام الله تكرم الله به عليك إما بالتجلي على قلبك أو بفضل دنيوي تذكر هذا اليوم واستح من الله الذي أحسن إليك أن تسيء إليه فهذا لا يقبل مع إنسان فكيف مع الواحد الديان؟!.
ج- من المؤكد أنك تتأثر بآية كريمة أو بأنشودة هادفة إما بصوتك أو بسماعها من قارئ أو منشد دعها في متناول يديك دائماً لتستمع إليها عندما تحدثك نفسك بالمعصية.
د - عندما تنازعك نفسك بالمعصية إياك أن تُسير معها ولو خطوة واحدة لأنه سيصعُب عليك ترك الخطوة الثانية أو الثالثة ولكن الأمر سهل جداً في البداية.
الخطوة السابعة: لا تؤجل التوبة ولا تقل سوف، فإنها من جنود إبليس وما أدراك أنك ستعيش حتى تتوب.
الخطوة الثامنة: بعد أن يتوب الله عليك وتشعر بعدم الميل إلى المعصية وهذا سيكون بإذن الله بعد المجاهدة إياك أن تعتد بنفسك ولكن اعترف بالفضل لصاحب الفضل.
منقول