msrahmedseef
09-06-2011, 09:15 AM
اولا ابدأ كلامى بالسؤال الاتى الى من يريد التصالح مع ايران هل انت مسلم سنى ؟ اذا كان ردك بنعم فخذ اسبابا تعرف من خلالها ان ايران ليست حليف وانما عدو من المقام الاول
1 - المذهب الدينى الرسمى لايران وهو الاسلام الشيعى الاثنى عشرى الرافضى الذى يخالف مذهبنا السنى ليس فقط فى الفروع وانما فى الاصول العقدية عن طبيعة الله واسماءه وصفاتة وقدراتة و هذا اساس معتقدنا اهل السنه هى ان الله هو الشئ الذى بلغ منتهى الكمال فى الاسماء و الصفات و الافعال ارى ان ايران لا توافققنا فى هذا الرأى بدينها فنحن لا نتفق فى المعبود فإلاههم له صفات أخرى وان شءت فابحث
2- ايران دوله تختبئ خلف الدين لتحقق مكاسب سياسية وليست من أجل الدين
3- ايران ستقتلك ايها السنى ان تمكنت منك وساعتها لن تقول تقارب فى الاديان وهم مسلمون مثلنا ولقد سمعت من احد كبار شيوخهم وهو يقول بلسانه لاتباعه اقتلوا كل سنى نجس فاسق كافر فهم يكفروننا ويستحلون دمائنا
4- هم يتعاملون بالتقيه اى يظهرون خلاف الذى يبطنون فهم حلفاء لامريكا وليسوا اعداء كما يعتقد بعض المخدوعين من الاعلام الذى يسيرونه كما شاءوا كما كان يفعل نظامنا البائد فى اعلامنا وكل الناس فى مصر كانو يعلمون ان اعلامنا كان كاذبا واكبر دليل على ان ايران حليفة لاميركا تصريح اوباما العلنى ان امريكا تدعم ايران فى تحقيق اهدافها النوويه وهذا التصريح كان علنيا ومن قناه البى بى سى الانجليزيه فبهذا قد افتضح مسرحيات الوكاله النوويه للطاقه الذريه
5- لو بحثت فى التاريخ ستجد المصريين رافضين دائما وابدا للمذهب الشيعى منذ الدوله الفاطميه الى الان ولكن من ينطق بغير هذا فهو لم يعلم من امر ايران غير الاخبار على القنوات الفضائية ولم يعلم من اسرارها
6- ان كل الثورات و الحكومات الشيعية ومنها ايران لم تمكن على الارض الا بمساعده الاعداء فهذا الخومينى لم ينزل ايران الا على متن طائرة فرنسية وكما راينا جميعا لم يدخل الامريكان افغانستان الا من اماكن الشيعة فى افغانستان وارى ان حكام العراق الان من شيعة لم يدخلوا بغداد الا على الدبابات الاميريكية وهذا واضح للكل عيانا بينا وهذا اكبر دليل على ان فكر التشيع الذى هو فكر ايران يتعاون بوضوح وليس فى الخفاء مع اعدائنا
والاسباب كثيرة وكثير وارى ان احدا قد يعطى اسبابا اكثر منى ولكن خلاصه القول قبل ان تقول نتقارب ونتحد مع ايران ابحث عن ايران و التشيع ولا تدع احدا يضع افكاره فى دماغك وانت تنقاد وراءها فنحن شعب تعلما ان نأخذ المعلومة دون ان نتحقق منها على الرغم ان ديننا هو دين التحقيق
1 - المذهب الدينى الرسمى لايران وهو الاسلام الشيعى الاثنى عشرى الرافضى الذى يخالف مذهبنا السنى ليس فقط فى الفروع وانما فى الاصول العقدية عن طبيعة الله واسماءه وصفاتة وقدراتة و هذا اساس معتقدنا اهل السنه هى ان الله هو الشئ الذى بلغ منتهى الكمال فى الاسماء و الصفات و الافعال ارى ان ايران لا توافققنا فى هذا الرأى بدينها فنحن لا نتفق فى المعبود فإلاههم له صفات أخرى وان شءت فابحث
2- ايران دوله تختبئ خلف الدين لتحقق مكاسب سياسية وليست من أجل الدين
3- ايران ستقتلك ايها السنى ان تمكنت منك وساعتها لن تقول تقارب فى الاديان وهم مسلمون مثلنا ولقد سمعت من احد كبار شيوخهم وهو يقول بلسانه لاتباعه اقتلوا كل سنى نجس فاسق كافر فهم يكفروننا ويستحلون دمائنا
4- هم يتعاملون بالتقيه اى يظهرون خلاف الذى يبطنون فهم حلفاء لامريكا وليسوا اعداء كما يعتقد بعض المخدوعين من الاعلام الذى يسيرونه كما شاءوا كما كان يفعل نظامنا البائد فى اعلامنا وكل الناس فى مصر كانو يعلمون ان اعلامنا كان كاذبا واكبر دليل على ان ايران حليفة لاميركا تصريح اوباما العلنى ان امريكا تدعم ايران فى تحقيق اهدافها النوويه وهذا التصريح كان علنيا ومن قناه البى بى سى الانجليزيه فبهذا قد افتضح مسرحيات الوكاله النوويه للطاقه الذريه
5- لو بحثت فى التاريخ ستجد المصريين رافضين دائما وابدا للمذهب الشيعى منذ الدوله الفاطميه الى الان ولكن من ينطق بغير هذا فهو لم يعلم من امر ايران غير الاخبار على القنوات الفضائية ولم يعلم من اسرارها
6- ان كل الثورات و الحكومات الشيعية ومنها ايران لم تمكن على الارض الا بمساعده الاعداء فهذا الخومينى لم ينزل ايران الا على متن طائرة فرنسية وكما راينا جميعا لم يدخل الامريكان افغانستان الا من اماكن الشيعة فى افغانستان وارى ان حكام العراق الان من شيعة لم يدخلوا بغداد الا على الدبابات الاميريكية وهذا واضح للكل عيانا بينا وهذا اكبر دليل على ان فكر التشيع الذى هو فكر ايران يتعاون بوضوح وليس فى الخفاء مع اعدائنا
والاسباب كثيرة وكثير وارى ان احدا قد يعطى اسبابا اكثر منى ولكن خلاصه القول قبل ان تقول نتقارب ونتحد مع ايران ابحث عن ايران و التشيع ولا تدع احدا يضع افكاره فى دماغك وانت تنقاد وراءها فنحن شعب تعلما ان نأخذ المعلومة دون ان نتحقق منها على الرغم ان ديننا هو دين التحقيق