احمدتاج
14-06-2011, 09:11 AM
س 1 تنعدم الصلة بين علم النفس وعلم المنطق (علل صحة أو خطأ العبارة)
- (العبارة خاطئة) علم المنطق هو احد فروع مبحث القيم وهو (قيمة الحق) ومبحث القيم أحد المباحث الرئيسية للفلسفة
س2 الشاك يناقض نفسه في اتخاذه موقف الشك (علل صحة أو خطأ العبارة)
- (العبارة صحيحة) لأن الشاك حين يتوقف عن إصدار احكامه واختياره لهذا الموقف يعد يقينا لأنه بذلك تيقن أنه شاك
س3 كل شك يؤدي إلى يقين (علل صحة أو خطأ العبارة)
-(العبارة خاطئة) لأن الشك المذهبي لايؤدي إلى اليقين فيبدأ بالشك دون الوصول إلى معرفة جديدة
س4 من قال لا أعرف فقد شك ( علل صحة أو خطأ العبارة)
- (العبارة خاطئة) فالشك ليس جهلا بل موقف عقلي واع واتجاه يتخذه صاحبه بعد تفكير عميق وتدبير وتروى
س5 القضاء والقدر قضية رئيسية في مشكلة الحرية وضح كيف تناولها كل من محمدعبده ، جهم بن صفوان ، ابن رشد )
1- القضاء والقدر لدى جهم :
* قرر جهم ان الثواب والعقاب جبر وأن التكليف جبر فالله خلق المؤمنين مؤمنين والكافرين كافرين. وأن ابليس كان كافرا وكان ابو بكر وعمر مؤمنين قبل الاسلام وأن كل ما سيحدث في المستقبل محدد سلفاً
2- القضاء والقدر عند ابن رشد
- يقصد به عالم الاسباب والظواهر الخارجية ومتروك أمره لله يضع فيها ما يشاء من الاسباب والعوائق التي تعرف باسم القدر والتوفيق بين هذا العالم وعالم الارادة الداخلية عند الانسان يحقق حرية الفرد دون تعارض مع مفهوم القدر
3- القضاء والقدر عند محمد عبده
-لايعني الجبر أو القهر او الالزام وانما اسبقية العلم الالهي فالله محيط علما بكل ما سيقع من الانسان قبل وقوعه ومفهوم الاحاطة لايكون مانع للفعل أو باعث له ولا يتنافى مع حرية الفرد
- (العبارة خاطئة) علم المنطق هو احد فروع مبحث القيم وهو (قيمة الحق) ومبحث القيم أحد المباحث الرئيسية للفلسفة
س2 الشاك يناقض نفسه في اتخاذه موقف الشك (علل صحة أو خطأ العبارة)
- (العبارة صحيحة) لأن الشاك حين يتوقف عن إصدار احكامه واختياره لهذا الموقف يعد يقينا لأنه بذلك تيقن أنه شاك
س3 كل شك يؤدي إلى يقين (علل صحة أو خطأ العبارة)
-(العبارة خاطئة) لأن الشك المذهبي لايؤدي إلى اليقين فيبدأ بالشك دون الوصول إلى معرفة جديدة
س4 من قال لا أعرف فقد شك ( علل صحة أو خطأ العبارة)
- (العبارة خاطئة) فالشك ليس جهلا بل موقف عقلي واع واتجاه يتخذه صاحبه بعد تفكير عميق وتدبير وتروى
س5 القضاء والقدر قضية رئيسية في مشكلة الحرية وضح كيف تناولها كل من محمدعبده ، جهم بن صفوان ، ابن رشد )
1- القضاء والقدر لدى جهم :
* قرر جهم ان الثواب والعقاب جبر وأن التكليف جبر فالله خلق المؤمنين مؤمنين والكافرين كافرين. وأن ابليس كان كافرا وكان ابو بكر وعمر مؤمنين قبل الاسلام وأن كل ما سيحدث في المستقبل محدد سلفاً
2- القضاء والقدر عند ابن رشد
- يقصد به عالم الاسباب والظواهر الخارجية ومتروك أمره لله يضع فيها ما يشاء من الاسباب والعوائق التي تعرف باسم القدر والتوفيق بين هذا العالم وعالم الارادة الداخلية عند الانسان يحقق حرية الفرد دون تعارض مع مفهوم القدر
3- القضاء والقدر عند محمد عبده
-لايعني الجبر أو القهر او الالزام وانما اسبقية العلم الالهي فالله محيط علما بكل ما سيقع من الانسان قبل وقوعه ومفهوم الاحاطة لايكون مانع للفعل أو باعث له ولا يتنافى مع حرية الفرد