عاشراً: تأييدُ مشروع استقلال مؤسسة الأزهر، وعودة "هيئة كبار العلماء" واختصاصها بترشيح واختيار شيخ الأزهر، والعمل على تجديد مناهج التعليم الأزهرى؛ ليسترد دوره الفكرى الأصيل، وتأثيره العالمى فى مختلف الأنحاء.



سابعاً: اعتبار التعليم والبحث العلمى ودخول عصر المعرفة قاطرة التقدم الحضارى فى مصر، وتكريس كل الجهود لتدارك ما فاتنا فى هذه المجالات، وحشد طاقة المجتمع كلّه لمحو الأمية، واستثمار الثروة البشرية وتحقيق المشروعات المستقبلية الكبرى.


http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=438757 (http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=438757)&

http://www.masrawy.com/News/Egypt/Politics/2011/june/20/items_azhar.aspx (http://www.masrawy.com/News/Egypt/Politics/2011/june/20/items_azhar.aspx)

عقبال وثيقه الإستقاله

واحنا مالنا ومال الوثيقة والنبى

مش هو بيقول للحرس بتاعه (انا ابقى مين علشان تبعدوا الناس عنى )طيب ما احنا نوجهوا بقى فى المشيخة ونقابله

انت يا شادي ياريت تحترم نفسك وانت بترد على المدرسين وأي أحد معرض للنقد طالما ان النقد في حدود الادب ومفيهوش اي اساءه
ولو الطيب موجود كان رد على كلام الاستاذ باسلوب احسن من كده
بطلو بقى اللي بتعملوه ده
الطيب مش ملاك

اسفين يا مسيو ايهاب وللأسف الأزهر مش بالجمود بتاع أ شادي هداه الله

انا مش عارف لماذاكل هذا الهجوم على هذا العالم الطيب نحن فئة تخا ف ولا تختشى لماذا لا ترتفع هذة الاصوات اثناء النظا م الفاسد الصبر ان شاء اللة التثبت قادم

http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=438757&

أعتذر لك أستاذ أيهاب فهكذا نحن المصريين تعودنا على فقدان لغة الحوار ، وتعودنا على تقديس الحاكم منذ عهد الفراعنة ، وتعظيم كل صاحب منصب ، شيخ الأزهر منصب سياسي قبل كونه منصبا دينيا ، يعني كل منصب سياسي عرضة للنقد بشرط عدم التجريح في الأشخاص ، لكن نقد أفعال ،ولو سلمنا جدلا بأنه عالم كبير في الفقه وليس الفلسفة ، فكل عالم عرضة للخطأ ، وكل يؤخذ ويرد عليه إلا المعصوم صلى الله عليه وسلم ، فليس في الإسلام منصب الحبر الأعظم على غرار المناصب الدينية في النصرانية واليهودية ، بل كل عالم ، يقاس بقربه وبعده عن تطبيق الكتاب والسنة ، وليس بمنصبه .
فلنا الأسوة في سيدنا عمر رضي الله عنه ، عندما قام رجل وقال له والله لو رأيناك جدت عن الطريق هكذا لقومناك بسيوفنا هكذا ) فلم يأمر بقطع رقبته ولا باعتقاله ، بل قال الحمد الله الذي أوجد في أمة محمد من إذا حدت عن الطريق هكذا لفعل بنا بسيفه هكذا )

فرجاء الاعتذار للأخ فلم يتجاوز في كلامه ونقده حدود المباح

خليه يبلها ويشرب ميتها زيها زى بيت العيلة

اولا لابد ان نقر مبدا الاحترام بيننا جمعيا ولازم يكون موجود ثانيا وهو المهم لغة الكلام لابد ان تكون معقولة وخاصة ونحن نتحدث عن امام المسلمين وهذا شرف مابعده شرف واية علاقة موقع الامام الاكبر بالنظام السابق الان اذا عندما نتحدث عن الامام الاكبر لابد ان يكون هناك احترام عن هذه الشخصية وهى امام المسلمين وهل فى الكنيسة المصرية فيه احد يجرؤ على مخاطبة البابا هكذا بل يقولون قداسة البابا احتراما لمكانه لكن نحن المسلمين عندما نتحدث عن فضيلة الامام الكل يتحدث ولاحرج اذا من غبر المعقول مخاطبة فضيلة الامام هكذا وخاصة نحن الازهريين والحديث يقول ليس منا من لم يوقر كبيرنا مع الاعتذار للاخوة جمعيا فانا لم اقصد شخصا بعينه وانما الخطاب للجميع والاخ الذى يقول ان شيخ الازهر منصب سياسى فهذا الكلام مردود عليه اين تدخل الامام فى الشئون السياسية هذا فى العهد البائد اما الان فالوضع متغير جدا واشكركم

وثيقة ايه ده اللى ياشيخ روح ثبت المتعاقدين اللى عندك

شيخ الازهر منصب سياسي واللي جابه هو مبارك العميل تقدرو تقولو غير كده
ولا نسيتو انه تعيين مبارك

خلينا نشوف اخرة الوثائق .............