مشاهدة النسخة كاملة : وزير الماليه لبرنامج العاشره مساءا
ابواحمدومحمد 03-07-2011, 01:15 AM المستفيدون من الحد الادني 1.9 مليون موظف
كان معاه الجدول اللي اتنشر من فتره بسيطه لهيكل الاجور
كل من هو تحت 700 جنيه هيرفع الي 700 جنيه
ولم يقم بتوضيح بقيه الشرائح
مع العلم انه زكر ان عدد الموظفين في الاداره المحليه فقط 3.2 مليون موظف
يبقي السؤال
مين اللي هياخد ومين اللي مش هياخد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وفي مثل بيقول
صاحب العقل يميز
عامر محمد عامر 03-07-2011, 01:26 AM لاحظ عندما سألته منى الشاذلى عن باقى الشرائح قالها حنجيب منين 40 مليار
يعنى معنى كلامه مفيش زياده للمرتيب اللى يذيد عن 700 جنيه ويتساوى الكل
المؤهل العالى مع غيره مع احترامى للجميع
محمد حسين الشربينى 03-07-2011, 01:38 AM كله أيام ويبان كل حاجه
الصبر
طارق معروف 03-07-2011, 01:55 AM يا اخي نرجو التريث انت قلت كان معاه الجدول يبقى نحاول نفهم الكلام المرتبات الاقل من 700 عدد موظفيها 1.9 مليون دول مستفيدون من الحد الادنى الباقي مستفيد من الزيادة حسب الجدول
ابواحمدومحمد 03-07-2011, 02:36 AM يا اخي نرجو التريث انت قلت كان معاه الجدول يبقى نحاول نفهم الكلام المرتبات الاقل من 700 عدد موظفيها 1.9 مليون دول مستفيدون من الحد الادنى الباقي مستفيد من الزيادة حسب الجدول
هو فعلا قال ان كل الشرائح هتزيد
1.9مليون موظف
بس قال ان موظفي المحليات 3.2 مليون موظف
وكمان رجع في كلامه عن حافز الاثابه
قال لانه حق لكل الموظفين
لو اعطاه لناس دون ناس هيعملوا ثوره ويروحوا التحرير
في النهايه لا يسعنا الا الصبر والرضا بما قسمه الله
ميرو1988 03-07-2011, 04:39 AM بص ياباشا العملية باختصار الدرجات التالتة والتانية والاولى وكبير ومدير عام ضم الحوافز بتاعتها والبدلات على المرتب وخلاص يعنى مفيش زيادة
اللى تحت زادو شوية وخلاص مع العلم انه مش هياخدوا 700 جنيه ده الاجر الشامل شيل منه بقى الخوصمات وخلافه اللى بتكبر مع زبادة المرتب
ابوجنا2 03-07-2011, 04:53 AM الصبر مفتاح الفرج والرزق من عند الله
محمد طلبه رجب 03-07-2011, 05:52 AM في النهايه لا يسعنا الا الصبر والرضا بما قسمه الله
ميرو1988 03-07-2011, 06:17 AM في النهايه لا يسعنا الا الصبر والرضا بما قسمه الله
مش معنى كده تسكت على حقك وهو بيتسرق وتقول رزق
تامر سيد احمد محمد 03-07-2011, 06:18 AM كلها ايام وماحدش يستعجل
قلبك حنين 03-07-2011, 10:56 AM موضوع (القلب السليم) والسالم موضوع مهم؛ ذلك أن الله سبحانه ذكر موضوع القلب السليم في آيتين كريمتين، كلاهما جاءتا في سياق الحديث عن الموقف الشركي لوالد إبراهيم عليه السلام مقابل الموقف التوحيدي لإبراهيم عليه السلام. فنحن نقرأ في هذا الصدد قوله تعالى: { يوم لا ينفع مال ولا بنون * إلا من أتى الله بقلب سليم } (الشعراء:88-89)، ونقرأ أيضاً قوله عز وجل: { إذ جاء ربه بقلب سليم } (الصافات:84). فالآية الأولى ترشد إلى أن الإنسان لا ينفعه إلا عمله فحسب. أما الآية الثانية فتصف حال إبراهيم عليه السلام مع ربه.
ونحن نذكر بداية المراد بـ (القلب السليم)، ثم ننعطف على بيان دلالة هذا التعبير القرآني، وحقيقة المراد منه.
فـ (السليم) من حيث المعنى اللغوي مصدر الفعل (سلم)، أي: القلب الخالي من المرض، ومن أي عارض. أما من حيث المعنى الشرعي الخاص، فـ (القلب السليم) هو القلب الذي لا يعرف سوى الإسلام. وهذا اللفظ يشترك من حيث جذره اللغوي مع لفظ (الإسلام)، وليس يخفى ما لهذا من دلالة.
وقد وردت عن السلف أقوال متعددة في معنى (القلب السليم)، نذكر منها:
قول ابن عباس رضي الله عنهما، قال: (القلب السليم): هو القلب الحييُّ، يشهد أن لا إله إلا الله.
وقال مجاهد : (القلب السليم): الذي لا شك فيه.
وقال قتادة : (القلب السليم): سليم من الشرك.
وقال ابن زيد : (القلب السليم): سليم من الشرك، فأما الذنوب فليس يسلم منها أحد.
وقال الضحاك : (القلب السليم): هو الخالص.
وقال ابن سيرين : (القلب السليم): الذي يعلم أن الله حق، وأن الساعة آتية لا ريب فيها، وأن الله يبعث من في القبور.
وقال ابن المسيب : (القلب السليم): هو القلب الصحيح، وهو قلب المؤمن؛ لأن قلب الكافر والمنافق مريض، قال تعالى في وصف المنافقين: { في قلوبهم مرض } (البقرة:10).
وقال أبو عثمان النيسابوري : (القلب السليم) هو القلب الخالي من البدعة، المطمئن إلى السنة.
فإذا يممنا وجهنا شطر المفسرين، وجدنا شيخهم الطبري يذكر أن المراد من (القلب السليم): سلامة القلب من الشك في توحيد الله، والبعث بعد الممات. أما الرازي فيرى أن المراد من (القلب السليم) سلامة النفس عن الجهل والأخلاق الرذيلة. ويقرر ابن عاشور أن المراد من (القلب السليم): الخلوص من عقائد الشرك، مما يرجع إلى معنى الزكاء النفسي. بينما يذكر الشيخ السعدي أن المراد من (القلب السليم): القلب الذي سلم من الشرك والشك ومحبة الشر والإصرار على البدعة والذنوب. وكل هذه الأقوال متقاربة ومتعاضدة يشرح بعضها بعضاً.
والمهم هنا - كما قال أهل العلم - أن الإنسان لا يكون صاحب قلب سليم إلا أن يتحلى بأخلاق القرآن الكريم؛ لذلك كان صلى الله عليه وسلم خلقه القرآن، كما ورد في الحديث. فمن صفات القلب السليم أن يكون عامراً بالإسلام، ومتزيناً بخلق القرآن، فإن لم يكن كذلك، فلا يصح أن يوصف بكونه قلباً سليماً.
ومما يحسن أن يقال هنا: إن (القلب السليم) هو القلب السالم عن كل ما يضر الناس، وقد ورد في الصحيح قوله صلى الله عليه وسلم: ( المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده ) متفق عليه.
فتحصل من مجموع ما تقدم: أن قلب المؤمن يجب أن يكون سالماً من الكفر ومن الشرك ومن الشك ومن الريبة والتردد والفراغ. وأن القلب المملوء كفراً مهما تصرف صاحبه بشكل إنساني فلن يكون قلباً سليماً؛ لأن القلب الخالي من الإيمان لا يعرف طريق الخير، وإن عرفه فهو يسلكه لمصلحة مرجوة، ظاهرة أو باطنة. فبدون الإيمان تكون صور الخير والجمال والفضيلة: إما كذباً، وإما شيئاً مؤقتاً، أي فهو خال من أي قيمة حقيقية.
وقد نسمع من بعض الناس يقولون: "إن قلبي نظيف؛ لأنني أحب الناس كثيراً، وأسعى إلى مساعدتهم"، وهذا عند التحقيق والتدقيق كلام لا معنى له؛ ذلك أن القلب الذي سكنه الإلحاد والإنكار، وعشعش فيه أنى يكون قلباً سالماً وسليماً؟!
ثم ها هنا بعض فوائد حول (القلب السليم) نذكرها تكميلاً للفائدة:
الفائدة الأولى: أن قوله تعالى: { بقلب سليم } جمع جوامع كمال النفس، وهذه الجوامع مصدر محامد الأعمال. وفي الحديث: ( ألا وإن في الجسد مضغة، إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب ) متفق عليه. ذكرها قال ابن عاشور .
الفائدة الثانية: أنه يلزم من سلامة القلب من الشرك والشك...اتصافه بأضدادها، من الإخلاص والعلم واليقين ومحبة الخير وتزيينه في قلبه، وأن تكون إرادته ومحبته تابعة لمحبة الله، وهواه تابعاً لما جاء عن الله. ذكرها الشيخ السعدي .
الفائدة الثالثة: أن القرآن الكريم وضع (القلب السليم) مقابل المال والبنين، ولهذا دلالته؛ وذلك أن كثيراً ما يكون المال وكذلك البنون حاجزاً بين الإنسان وبين سلوك سبيل الرشاد، وفي هذا المعنى جاء قوله تعالى محذراً ومنبهاً: { المال والبنون زينة الحياة الدنيا والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا } (الكهف:46). وقال تعالى: { واعلموا أنما أموالكم وأولادكم فتنة } (الأنفال:28).
وختام القول: إن الاهتمام بالقلب أمر غاية في الأهمية، وقد غفل عنه كثير من الناس، وليس يخفى أن التوجه إلى هذا القلب إصلاحاً ومراقبة وتصحيحاً، كي يغدو قلباً سالماً وسليماً، أمر مما لا ينبغي أن يُغفل عنه.
عمران جابر مهني 03-07-2011, 11:10 AM هو الوزير نفسه يكون معاه 40 مليار جنيه طيب ما ممكن يجيبها من رفع الدعم عن الماد البترولية للاغنياء والشركات والفنادق وكمان يعمل هيكلة للاجور زي ما قال في الاول خالص ويمشي النسبة من 1-36 وهو ده الفرق الطبيعي بين اعل وادني اجر في مصر ويغبل المرتبات الب\عالية وبلاش البذخ في المكاتب الحكومية والوزارت وتوفير النفقات و الفشخرة والسيارات الفارهة اللي بنسمع عليها بس وكفاة لحسن الواحد تعبببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببببب بببببببببببب
مجرد حلم 03-07-2011, 11:52 AM نفس الكلام وزارة لصوص الكبار بيخدوا مرتبات بالملايين واحنا نموت بقى حد بيعرف يعيش فى الزمن ده ب800 جنيه ياجماعة انا كنت مع الثورة دلوقتى انا ضدها الاسعار زادت والحكومة ورجال الاعمال برضه مستفيدين ورضوا الناس اللى خرجت واعترضت واللى حافظ على البلد طنشوه يبقى الحل ان الخراب يعم عل الكل ومحدش يتكلم عن الوطنية والصبر
الأستاذ محمد عامر 03-07-2011, 12:39 PM موضوع (القلب السليم) والسالم موضوع مهم؛ ذلك أن الله سبحانه ذكر موضوع القلب السليم في آيتين كريمتين، كلاهما جاءتا في سياق الحديث عن الموقف الشركي لوالد إبراهيم عليه السلام مقابل الموقف التوحيدي لإبراهيم عليه السلام. فنحن نقرأ في هذا الصدد قوله تعالى: { يوم لا ينفع مال ولا بنون * إلا من أتى الله بقلب سليم } (الشعراء:88-89)، ونقرأ أيضاً قوله عز وجل: { إذ جاء ربه بقلب سليم } (الصافات:84). فالآية الأولى ترشد إلى أن الإنسان لا ينفعه إلا عمله فحسب. أما الآية الثانية فتصف حال إبراهيم عليه السلام مع ربه.
ونحن نذكر بداية المراد بـ (القلب السليم)، ثم ننعطف على بيان دلالة هذا التعبير القرآني، وحقيقة المراد منه.
فـ (السليم) من حيث المعنى اللغوي مصدر الفعل (سلم)، أي: القلب الخالي من المرض، ومن أي عارض. أما من حيث المعنى الشرعي الخاص، فـ (القلب السليم) هو القلب الذي لا يعرف سوى الإسلام. وهذا اللفظ يشترك من حيث جذره اللغوي مع لفظ (الإسلام)، وليس يخفى ما لهذا من دلالة.
وقد وردت عن السلف أقوال متعددة في معنى (القلب السليم)، نذكر منها:
قول ابن عباس رضي الله عنهما، قال: (القلب السليم): هو القلب الحييُّ، يشهد أن لا إله إلا الله.
وقال مجاهد : (القلب السليم): الذي لا شك فيه.
وقال قتادة : (القلب السليم): سليم من الشرك.
وقال ابن زيد : (القلب السليم): سليم من الشرك، فأما الذنوب فليس يسلم منها أحد.
وقال الضحاك : (القلب السليم): هو الخالص.
وقال ابن سيرين : (القلب السليم): الذي يعلم أن الله حق، وأن الساعة آتية لا ريب فيها، وأن الله يبعث من في القبور.
وقال ابن المسيب : (القلب السليم): هو القلب الصحيح، وهو قلب المؤمن؛ لأن قلب الكافر والمنافق مريض، قال تعالى في وصف المنافقين: { في قلوبهم مرض } (البقرة:10).
وقال أبو عثمان النيسابوري : (القلب السليم) هو القلب الخالي من البدعة، المطمئن إلى السنة.
فإذا يممنا وجهنا شطر المفسرين، وجدنا شيخهم الطبري يذكر أن المراد من (القلب السليم): سلامة القلب من الشك في توحيد الله، والبعث بعد الممات. أما الرازي فيرى أن المراد من (القلب السليم) سلامة النفس عن الجهل والأخلاق الرذيلة. ويقرر ابن عاشور أن المراد من (القلب السليم): الخلوص من عقائد الشرك، مما يرجع إلى معنى الزكاء النفسي. بينما يذكر الشيخ السعدي أن المراد من (القلب السليم): القلب الذي سلم من الشرك والشك ومحبة الشر والإصرار على البدعة والذنوب. وكل هذه الأقوال متقاربة ومتعاضدة يشرح بعضها بعضاً.
والمهم هنا - كما قال أهل العلم - أن الإنسان لا يكون صاحب قلب سليم إلا أن يتحلى بأخلاق القرآن الكريم؛ لذلك كان صلى الله عليه وسلم خلقه القرآن، كما ورد في الحديث. فمن صفات القلب السليم أن يكون عامراً بالإسلام، ومتزيناً بخلق القرآن، فإن لم يكن كذلك، فلا يصح أن يوصف بكونه قلباً سليماً.
ومما يحسن أن يقال هنا: إن (القلب السليم) هو القلب السالم عن كل ما يضر الناس، وقد ورد في الصحيح قوله صلى الله عليه وسلم: ( المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده ) متفق عليه.
فتحصل من مجموع ما تقدم: أن قلب المؤمن يجب أن يكون سالماً من الكفر ومن الشرك ومن الشك ومن الريبة والتردد والفراغ. وأن القلب المملوء كفراً مهما تصرف صاحبه بشكل إنساني فلن يكون قلباً سليماً؛ لأن القلب الخالي من الإيمان لا يعرف طريق الخير، وإن عرفه فهو يسلكه لمصلحة مرجوة، ظاهرة أو باطنة. فبدون الإيمان تكون صور الخير والجمال والفضيلة: إما كذباً، وإما شيئاً مؤقتاً، أي فهو خال من أي قيمة حقيقية.
وقد نسمع من بعض الناس يقولون: "إن قلبي نظيف؛ لأنني أحب الناس كثيراً، وأسعى إلى مساعدتهم"، وهذا عند التحقيق والتدقيق كلام لا معنى له؛ ذلك أن القلب الذي سكنه الإلحاد والإنكار، وعشعش فيه أنى يكون قلباً سالماً وسليماً؟!
ثم ها هنا بعض فوائد حول (القلب السليم) نذكرها تكميلاً للفائدة:
الفائدة الأولى: أن قوله تعالى: { بقلب سليم } جمع جوامع كمال النفس، وهذه الجوامع مصدر محامد الأعمال. وفي الحديث: ( ألا وإن في الجسد مضغة، إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب ) متفق عليه. ذكرها قال ابن عاشور .
الفائدة الثانية: أنه يلزم من سلامة القلب من الشرك والشك...اتصافه بأضدادها، من الإخلاص والعلم واليقين ومحبة الخير وتزيينه في قلبه، وأن تكون إرادته ومحبته تابعة لمحبة الله، وهواه تابعاً لما جاء عن الله. ذكرها الشيخ السعدي .
الفائدة الثالثة: أن القرآن الكريم وضع (القلب السليم) مقابل المال والبنين، ولهذا دلالته؛ وذلك أن كثيراً ما يكون المال وكذلك البنون حاجزاً بين الإنسان وبين سلوك سبيل الرشاد، وفي هذا المعنى جاء قوله تعالى محذراً ومنبهاً: { المال والبنون زينة الحياة الدنيا والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا } (الكهف:46). وقال تعالى: { واعلموا أنما أموالكم وأولادكم فتنة } (الأنفال:28).
وختام القول: إن الاهتمام بالقلب أمر غاية في الأهمية، وقد غفل عنه كثير من الناس، وليس يخفى أن التوجه إلى هذا القلب إصلاحاً ومراقبة وتصحيحاً، كي يغدو قلباً سالماً وسليماً، أمر مما لا ينبغي أن يُغفل عنه.
اقول قولى هذا واستغفر الله لى ولكم وا قم الصلاة
mohamed noor 03-07-2011, 01:12 PM مفيش رؤية واضحة من الوزراء وهذا جعل كل مدرس يسرح بفكره عن الزيادة ( سوف لا نتقدم سنظل كما نحن )
مجدي ابو الليل عبد اللطيف 03-07-2011, 01:37 PM كلها ايام قليله ونعرف المرتبات لجميع الفئات
شريف البرنس 03-07-2011, 01:47 PM انا شايف ان احنا لو خدنا صابونة يبقى كويس دى حتى الصابونة الايام ده غالية وثمنها رفع
وربنا يتولانا برحمته
man22 03-07-2011, 02:08 PM الى قلبك حنين
انت بارد
ليث مصر 03-07-2011, 02:19 PM يا أصحاب العقول :
لكل مقام مقال
samysayeed 03-07-2011, 02:21 PM الصابونة بتزحلق واتزحلقنا وخلاص
الثورة ماتت وكل حاجة رجعت تانى زى مكان
ساري عزت 03-07-2011, 03:26 PM الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
الصبر
aboumona2007 03-07-2011, 03:28 PM السلام عليكم
انا افتكترت مسلسل الوسية اللى بيحصل فى مصر الأن مسلسل
واحنا كلنا ابطال هذا المسلسل
الثورة قامت ومحصلش اى تغيير فى اى حاجة
يمكن لو كان فيه تغيير فهو للناس الكبيرة والوزراء واصحاب الأموال
اما بقية الشعب فهم لا حول لهم ولا قوة
100 حزب جديد ظهر
ونجوم الفضائيات اللى صدعونا
مصر باقية والله العظيم مصر باقية واحنا هنغور كلنا
ahmed saed 03-07-2011, 04:15 PM الراجل وزير الماليةده عامل زى الثعبان مش عايز يريح الناس ابدا ومش عايز يوضح اى شئ بخصوص باقى الدرجات وايه الزيادةفيها وهل هايرفع العامل اللى على الدرجة السادسة ويساويه بحديث النعيين من حملة المؤهلات العليا مثلا ام ستشمل الزيادة جميع الدرجات امممممممممممممممممممم
والله ماانا فاهم حاجة والراجل ده هايجننى
تامر سيد احمد محمد 03-07-2011, 04:20 PM ربنا يسهل ونعرف كل حاجة
malakdarsh 03-07-2011, 04:34 PM اتكو ع الصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصص صصصصواصبرو لحد ما ناخد الخ ...؟
tofa2500 03-07-2011, 06:46 PM بجد الراجل ده تعبنا واللى بيعمله كده غلط ولو كان فاكر انه بيريح الناس يبقى غلطان لان الناس كل مدى بتتجنن اكتر
محمد حسين الشربينى 04-07-2011, 03:21 AM جزاكم الله خيراً
الأستاذ/ محمد السعدي 04-07-2011, 09:23 AM سعيكم مشكور واللي حضر عزى والعزاء قاصر على المقابر :bosyht9::bosyht9::bosyht9::bosyht9:
د/عزت التونسى 04-07-2011, 11:15 AM اقول قولى هذا واستغفر الله لى ولكم وا قم الصلاة
صح كل كلامك
mr_amrr 04-07-2011, 09:03 PM ان الله مع الصابرين المفروض ان المجلس العسكرى اعتمد الموازنة الجديدة اليوم نصبر
توفيق رفعت عجيز 04-07-2011, 10:15 PM الحد الادني يظهر انه حاد جدا فقطع نفسه ومات الله يرحمه
|