مشاهدة النسخة كاملة : شوبير....يقوم بعمل دعاية لساويرس بعد تطاوله على الاسلام


hanycv75
05-07-2011, 12:48 AM
شوبير .....يقوم بعمل دعاية لساويرس بعد تطاوله على الاسلام





http://www.youtube.com/user/tar335#p/u/4/b7-r4QPylnY

radium4
05-07-2011, 01:11 AM
الناس دي كفاية عليها كدة ..

الأستاذ أحمد راشد
05-07-2011, 02:21 AM
شوبير حزن وطنى من زماااااااااااااااااان

Motazsabry
05-07-2011, 03:55 AM
و مدحت شلبي ايضا يقوم بنفس الدور

NazeeH
05-07-2011, 05:21 AM
الطيور على أشكالها تقع

Mr. Ali 1
05-07-2011, 06:14 AM
ليس شوبير فقط !
مدحت شلبي وخالد الغندور نفس الأمر .
بفلوسه !!!!
اللوم مش علي الاعلامي فقط , بل علي أصحاب القنوات أيضاً !!

جهاد2000
05-07-2011, 09:26 AM
إلى مَنْ يبيع دينه بدنيا غيره



قد نرى بعض الناس يفرِّطون في دينهم من أجل الحياة الناعمة، وزهرة الحياة الدنيا، وهؤلاء قد يكون لهم ما يبرِّر

تفريطهم في دينهم؛ وهو الحصول على اللذة العاجلة- وإن كان تبريرًا غير مقبول عند الله- لكن الأعجب والأدهى من

ذلك مَن يبيع دينه بدنيا غيره، فلا هو حصل على لذةٍ عاجلةٍ من لذاتِ الدنيا، ولا صانَ دينه من الضياع فخسر الدنيا

والآخرة، ولا حول ولا قوة إلا بالله، وقد ورد عن مالك بن أنس أنه قال: قال لي أستاذي ربيعة: يا مالك، مَن السفلة؟

قلت: مَن أكل بدينه، فقال: من سفلة السفلة؟ قلت: مَن أصلح دنيا غيره بفساد دينه، "فصدقني".

سبحان الله.. لقد اعتبرهم الإمام مالك من سفلة السفلة، انظر إلى هذا الوصف الذي تشمئز منه النفس، ويكره كل

إنسان عنده جزء من الفطرة السوية أن يُوصف به.. فهؤلاء الذين يبيعون دينهم بدنيا غيرهم أُناسٌ ذهبت عقولهم، وإلا

ليقل لي واحد منهم ما الذي استفاده عندما فرَّط في دينه؛ ليجعل غيره يتمتع بالدنيا على حساب دينه؟! ما النفع الذي

عاد عليه ليجعله يُرضي أناسًا في غضب الله؟!.. إنه لم يعد عليه إلا الذلة والخضوع لهؤلاء الذين أرضاهم في سخط الله،

وخسران دينه ودنياه، ويوم القيامة يتبرأ منه أسياده، ولسان حالهم يقول لهم: "هل ضربناكم على أيديكم لتسمعوا

كلامنا وتمشوا في ركابنا؟ هل نحن صددناكم عن الهدى بعد إذ جاءكم؟".. وعندئذٍ يعضون أناملهم من الغيظ أن سمعوا

لشياطن الإنس، ولم يسمعوا لداعي الله.

مشهد مخيف

ويصور لنا القرآن الكريم مشهد السادة والأتباع في أكثر من صورة، تجعل الإنسان يُفكِّر ألف مرة قبل أن ينفذ تعليمات

خاطئة لسيده أو رئيسه، أو يفعل شيئًا لينال به رضا سيده وفيه غضب الله عزَّ وجلَّ.. قال تعالى:

وَلَوْ تَرَى إِذْ الظَّالِمُونَ مَوْقُوفُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ يَرْجِعُ بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ الْقَوْلَ يَقُولُ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لَوْلا أَنْتُمْ

لَكُنَّا مُؤْمِنِينَ (31) قَالَ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لِلَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا أَنَحْنُ صَدَدْنَاكُمْ عَنْ الْهُدَى بَعْدَ إِذْ جَاءَكُمْ بَلْ كُنتُمْ مُجْرِمِينَ (32)

وَقَالَ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا بَلْ مَكْرُ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ إِذْ تَأْمُرُونَنَا أَنْ نَكْفُرَ بِاللَّهِ وَنَجْعَلَ لَهُ أَندَادًا وَأَسَرُّوا النَّدَامَةَ لَمَّا

رَأَوْا الْعَذَابَ وَجَعَلْنَا الأَغْلالَ فِي أَعْنَاقِ الَّذِينَ كَفَرُوا هَلْ يُجْزَوْنَ إِلاَّ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (33) (سبأ).

يقول الشهيد سيد قطب في ظلال القرآن: لو ترى يومئذٍ لرأيت هؤلاء الظالمين يلوم بعضهم بعضًا, ويؤنب بعضهم بعضًا,

ويلقي بعضهم تبعة ما هم فيه على بعض: ?يَرْجِعُ بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ الْقَوْلَ?فماذا يرجعون من القول? ?يَقُولُ الَّذِينَ

اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لَوْلا أَنْتُمْ لَكُنَّا مُؤْمِنِينَ?فيلقون على الذين استكبروا تبعة الوقفة المرهوبة المهينة, وما

يتوقعون بعدها من البلاء! يقولون لهم هذه القولة الجاهرة اليوم; ولم يكونوا في الدنيا بقادرين على مواجهتهم هذه

المواجهة، كان يمنعهم الذل والضعف والاستسلام, وبيع الحرية التي وهبها الله لهم, والكرامة التي منحها إياهم,

والإدراك الذي أنعم به عليهم، أما اليوم وقد سقطت القيم الزائفة, وواجهوا العذاب الأليم, فهم يقولونها غير خائفين ولا

مبقين!) لَوْلا أَنْتُمْ لَكُنَّا مُؤْمِنِينَ)!.

ويضيق الذين استكبروا بالذين استضعفوا، فهم في البلاء سواء، وهؤلاء الضعفاء يريدون أن يحملوهم تبعة الإغواء الذي

صار بهم إلى هذا البلاء! وعندئذٍ يردون عليهم باستنكار, ويجبهونهم بالسب الغليظ: ?قَالَ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لِلَّذِينَ

اسْتُضْعِفُوا أَنَحْنُ صَدَدْنَاكُمْ عَنْ الْهُدَى بَعْدَ إِذْ جَاءَكُمْ بَلْ كُنتُمْ مُجْرِمِينَ?!.

فهو التخلي عن التبعة, والإقرار بالهدى, وقد كانوا في الدنيا لا يقيمون وزنًا للمستضعفين، ولا يأخذون منهم رأيًّا, ولا

يعتبرون لهم وجودًا, ولا يقبلون منهم مخالفة، ولا مناقشة! أما اليوم- وأمام العذاب- فهم يسألونهم في إنكار: ?أَنَحْنُ

صَدَدْنَاكُمْ عَنْ الْهُدَى بَعْدَ إِذْ جَاءَكُمْ??بَلْ كُنتُمْ مُجْرِمِينَ?.. من ذات أنفسكم, لا تهتدون؛ لأنكم مجرمون!.

ولو كانوا في الدنيا لقبع المستضعفون لا ينبسون ببنت شفة.. ولكنهم في الآخرة حيث تسقط الهالات الكاذبة والقيم

الزائفة; وتتفتح العيون المغلقة، وتظهر الحقائق المستورة، ومن ثم لا يسكت المستضعفون ولا يخنعون, بل يجبهون

المستكبرين بمكرهم الذي لم يكن يفتر نهارًا ولا ليلاً للصد عن الهدى; وللتمكين للباطل, ولتلبيس الحق, وللأمر

بالمنكر, ولاستخدام النفوذ والسلطان في التضليل والإغواء:?وَقَالَ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا بَلْ مَكْرُ اللَّيْلِ

وَالنَّهَارِ إِذْ تَأْمُرُونَنَا أَنْ نَكْفُرَ بِاللَّهِ وَنَجْعَلَ لَهُ أَندَادًا?.

ثم يدرك هؤلاء وهؤلاء أن هذا الحوار البائس لا ينفع هؤلاء ولا هؤلاء, ولا ينجي المستكبرين ولا المستضعفين، فلكلٍّ

جريمته وإثمه؛ المستكبرون عليهم وزرهم, وعليهم تبعة إضلال الآخرين وإغوائهم، والمستضعفون عليهم وزرهم,

فهم مسئولون عن اتباعهم للطغاة, لا يعفيهم أنهم كانوا مستضعفين.. لقد كرَّمهم الله بالإدراك والحرية, فعطلوا

الإدراك وباعوا الحرية ورضوا لأنفسهم أن يكونوا ذيولاً، وقبلوا لأنفسهم أن يكونوا مستذلين. فاستحقوا العذاب جميعًا;

وأصابهم الكمد والحسرة، وهم يرون العذاب حاضرًا لهم مهيًّأ: ?وَأَسَرُّوا النَّدَامَةَ لَمَّا رَأَوْا الْعَذَابَ?.

ويسدل الستار على المستكبرين والمستضعفين من الظالمين، وكلاهما ظالم.. هذا ظالم بتجبره وطغيانه وبغيه

وتضليله، وهذا ظالم بتنازله عن كرامة الإنسان, وإدراك الإنسان, وحرية الإنسان, وخنوعه وخضوعه للبغي والطغيان،

وكلهم في العذاب سواء، لا يُجزون إلا ما كانوا يعملون.

نماذج معاصرة

وهكذا نرى أن كل مَن تنازل عن حريته، وخضع للظالمين فهو ظالم مثلهم، وسوف يتبرءون منه يوم القيامة، فالكاتب

الصحفي الذي لا يذكر الحقيقة وهو يعلمها إرضاءً لرئيسه فهو ظالم، أو الذي يقدح في الإسلام أو يدافع عن ملل باطلة

مثل العلمانية والشيوعية وغيرها فهو ظالم، أو يدافع عن ظالم ويمجده لنيل رضاه فهو ظالم، ولا يناله إلا الخزي في

الدنيا والعذاب الشديد في الآخرة؛ إن لم يتب إلى ربه، وكذلك الموظف الذي يزور الانتخابات إرضاءً لسادته، أو خنوعًا

وخوفًا منهم فهو ظالم؛ لأن الظلم هو وضع الأمر في غير موضعه، أو الخروج عن الحق، وهؤلاء جميعًا خرجوا عن الحق،

وقلبوا الحقائق، ووضعوها في غير موضعها، وبعضهم كما قلنا يفعل ذلك ليشتري دنيا حقيرة لا تساوي عند الله جناح

بعوضة، مقابل خسارة دينه- وهؤلاء من السفلة- لأنه باع جنة عرضها السموات والأرض بلعاعة من الدنيا لا قيمة لها،

باع رضا ربه ليكسب رضا أسياده في الدنيا، والبعض الآخر يبيع دينه ويتنازل عن مبادئه وكرامته من أجل أن يحصل غيره

على الدنيا، أما هو فلا دنيا أبقى ولا دين، وهذا من سفلة السفلة.

ما المطلوب منا؟


المطلوب منا أن نضع رضا الله نصب أعيننا دائمًا، أما البشر فلا نقيم لهم وزنًا، ولا نقدم رضاهم على رضا المولى عزَّ

وجلَّ؛

لأن البشر مهما علت مكانتهم في الدنيا لا يستطيعون دفع العذاب عنا يوم القيامة، بل سيتبرءون من كل أتباعهم الذين

مشوا في ركابهم، وحرصوا على رضاهم في سخط الله.. قال تعالى: (إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنْ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوْا الْعَذَابَ

َتَقَطَّعَتْ بِهِمْ الأَسْبَابُ (166)? (البقرة).

وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من أسخط الله في رضا الناس سخط

الله عليه وأسخط عليه من أرضاه في سخطه، ومن أرضى الله في سخط الناس رضي الله عنه وأرضى عنه من أسخطه

في رضاه؛ حتى يزينه ويزين قوله وفعله في عينيه".

إخواني في الله.. أقسم بالله الذي لا إله غيره أن الناس لا يملكون لنا نفعًا ولا ضرًّا، ولا يملكون موتًا ولا حياةً ولا نشورًا،

وأن الله قد تكفَّل بالرزق لكل واحد منَّا، وأنه لا يستطيع أحد مهما كان أن يصيبنا إلا بما كتب الله لنا، وهذه عقيدة راسخة

في وجدان كل مسلم. فليحرص كل واحد منَّا على رضا ربه، وإياه أن يبيع شيئًا من دينه بعرضٍ من الدنيا قليل، أو يبيع

دينه من أجل دنيا غيره، أو يقدم رضا الناس على رضا ربه.. ولنجعل الله غايتنا في كل عمل نعمله، ولنخلص نياتنا لمولانا

إنه نعم المولى ونعم النصير، وصلى اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.


منقول للإفادة

قرأت اليوم حديث قدسى جميل جداً

فعن معقل بن يسار -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله --: (يَقُولُ رَبُّكُمْ تَبَارَكَ وَتَعَالَى: يَا ابْنَ آدَمَ، تَفَرَّغْ لِعِبَادَتِي أَمْلأْ

قَلْبَكَ غِنًى، وَأَمْلأْ يَدَيْكَ رِزْقًا، ابْنَ آدَمَ لا تَبَاعَدْ عَنِّي فَأَمْلأْ قَلْبَكَ فَقْرًا، وَأَمْلأْ يَدَيْكَ شُغْلا) رواه الحاكم والطبراني، وصححه

الألباني.
إن قضية الرزق والكسب، والغنى والفقر من أكبر ما يشغل بال الإنسان في كل مكان وعبر التاريخ والزمان، بل إن

البعض جعل قضيته الأولى في الحياة هي "لقمة العيش" من طعام وشراب وسائر حاجات الجسد ظاناً أن بلوغ الرفاهية

في ذلك هو سبب السعادة في هذه الحياة، بل ربما سفكت الدماء وقامت الحروب من أجل هذه القضية.

وإنما سعادة الإنسان وراحته تكون بحال قلبه، وتصوره وسلوكه في الحياة؛ فإن الفقر وإن كان ابتلاءً يبتلي الله به عباده

إلا أنه يرتبط بعقيدة الإنسان ونظرته لهذه الحياة وهدفه الذي من أجله يعمل في هذه الدنيا، لذا فقد قال -عز وجل- في

الحديث القدسي: (يَا ابْنَ آدَمَ تَفَرَّغْ لِعِبَادَتِي أَمْلأُ قَلْبَكَ غِنًى وَأَمْلأْ يَدَيْكَ رِزْقًا، ابْنَ آدَمَ لا تُبَاعِدْ مِنِّي فَأَمْلأُ قَلْبَكَ فَقْرًا

وَأَمْلأُ يَدَيْكَ شُغْلا).

والتفرغ لعبادة الله يكون بتفريغ الهم والإرادة لله وحده، وليس المقصود أن يمكث الإنسان في المسجد دون سعي

لكسب أسباب معاشه، فإن الله أمر عباده أن يمشوا في مناكب الأرض سعياً للرزق؛ قال -تعالى-: (هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ

الأَرْضَ ذَلُولاً فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ)(الملك:15)، وأمرهم بالسعي لأكل الحلال وترك الحرام،

ونهاهم عن سؤال الناس، بل أوصى النبي صلى الله عليه وسلم خاصة أصحابه ألا يسألوا الناس شيئاً


















.

راغب السيد رويه
05-07-2011, 09:30 AM
اللهم انصر الإسلام وأعز المسلمين

أيمن الوزير
05-07-2011, 09:44 AM
مصلحجي كبير من زماااااااان

AHMED-GAMAL
05-07-2011, 10:35 AM
دى ناس بتفضل القرش على الدين
ربنا ياخدهم ويريحنا منهم

agomaa60
05-07-2011, 04:19 PM
وماذا ننتظر من هؤلا وأمثالهم ؟؟؟؟؟؟؟؟

علاء كامل علي
05-07-2011, 06:26 PM
اللهم اعز الاسلام والمسلمين وأزل الشرك والمشركين

أبوبسملة ياسر خليفة الطحاوى
05-07-2011, 06:32 PM
قزم من الأقزام
يتطاول على الإسلام
إن الخطأ يتطلب الاعتذار
وان الجريمة تستلزم العقاب
وسب معالم الاسلام ورموز الاسلام لابد من تاديب وعقاب فورى
على لا يتطاول هؤلاء الاقزام ثانية على الاسلام

عباس رجب
05-07-2011, 07:50 PM
كلاب يدافعون عن كلب