لولو الصغيره 115
07-07-2011, 10:30 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اليكم هذا الخبر
كشفت شركة غوغل أخيراً عن شبكتها الاجتماعية Google+ التي من المنتظر أن تنافس الشبكات الاجتماعية وأبرزها الفيسبوك، ومن المقرر أن تعتمد «غوغل» في شبكتها على مجموعة من المنتجات الاجتماعية وشريط التصفح الجديد الذي يقوم بتوفير خاصية التبادل في كل منتج من منتجات «غوغل»، وإليكم الانطباعات الأولى عن خصائص ومزايا Google+:
التصميم: من الناحية الجمالية فإن «غوغل» لم تتخلَ عن طابعها التقليدي، حيث يحتوي التصميم على الكثير من المساحات البيضاء، ولم تظهر أي شكاوى متعلقة بالتصميم، كما لم يتم الاحتفاء به أيضاً.
الاستخدام: لم يتم إغراق Google+ بالعديد من الوظائف، بحيث يسهل على المستخدم تصفح الشبكة والانتقال بين أقسامها المختلفة، كما أن الايقونات داخل الشبكة معبرة بشكل كبير وتعطي فكرة جيدة عما تمثله، وتكفي بضع دقائق معدودة للانتقال بين أقسام الشبكة.
خاصية Stream: تعتبر خاصية Stream من أبرز دعائم Google+ التي لا تقدم أي جديد وتشبه كثيراً Google Buzz أو Facebook News Feed.
خاصية Circles: تم تطبيق خاصية Circles بطريقة مميزة، حيث يسهل من خلالها إنشاء قوائم الأصدقاء بالمقارنة مع الخصائص نفسها في «تويتر» و«فيسبوك»، كما تتضمن الخاصية إمكانية «السحب والإفلات»، هذا بجانب رسوم لطيفة تظهر عند القيام بأفعال معينة، وهذا يعني أن المستخدمين لن يستغرقوا وقتاً طويلاً لإنشاء مجموعات الأصدقاء.
خاصية Profiles: خاصية Profiles تعتبر منفذا خاصا للبيانات الفعلية المتوافرة على بروفايل المستخدم على خدمات «غوغل»، ولا يوجد فعلياً شيء خاص ومميز متعلق بخاصية Profiles، ولكن أكثر ما يلفت النظر فيها هي وظيفة Tabs، والتي تمكن المستخدمين من إضافة المحتوى من خلال Google Buzz أو عبر الأفضليات التي سجلوها من خلال زر +1.
خاصية Hangouts: أحد أبرز الجوانب المبتكرة في Google+ حيث تغري المستخدمين للانخراط في محادثات فيديو جماعية، ومن المدهش فيها قدرة الكاميرا على التغير والانتقال والتركيز على الشخص المتحدث، بحيث يمكن التعامل مع مصادر عدة للفيديو في الوقت نفسه، وإذا ما حققت Google+ نجاحاً كبيراً فإن Hangouts ستكون إحدى أهم ركائز ذلك النجاح.
خاصية Sparks: قد ينتهي الأمر عند نجاح Google+ أن تكون Sparks الخاصية المظلومة التي لم تنل حقها، حيث أن «غوغل» قامت ببناء محرك خاص لتقديم الاقتراحات والتوصيات من خلال Sparks ولكنها في الوقت نفسه لم تعلن عن ذلك بالصورة المناسبة، حيث صُممت هذه الخاصية لتضيف إلى شبكة Google+ قيمة كبيرة وإذا ما عملت بالصورة التي تتمناها غوغل فإنها ستصنع فارقا كبيرا في عالم النشر الإلكتروني على الويب وستضيف قيمة وأهمية كبيرة إلى أزرار التفضيل +1، ولكن الخاصية لا تزال تحتاج من غوغل بعض الاهتمام ويُفضل الاستعانة بتقنية متقدمة لتقديم المقترحات الخاصة بالمحتوى من شركات مثل Trapit وmy6sense.
خاصية Photos: خاصية جيدة ومفيدة تعتمد على فكرة تحرير الصور وتعديلها بصورة أقرب لما في الفيسبوك، كما أنها تمتاز بالسرعة والتنظيم الجيد مما يجعلها إضافة مهمة للغاية لشبكة Google+، وهدفها هو إضفاء قدر أكبر من الطابع الفني والشخصي على الصور.
النسخة المحمولة: تتسم النسخة المحمولة من Google+ بالبساطة، وتتمتع هذه النسخة بميزتين رئيسيتين وهما؛ التحميل الفوري للصور بجانب خاصية Huddle، وبالنسبة لخاصية التحميل الفوري للصور فإنه تعبر عن فكرة رائعة ولكن للمستخدم الحق في أن يقلق من إمكانية التحميل التلقائي للصور حيث يمكن أن تتعارض مع مفهوم الخصوصية في بعض المواقف، وبالفعل لم يرض قطاع من المستخدمين عن هذه الخاصية بل أن هناك من وصفها بالخاصية «السيئة» و»عديمة الفائدة»، أما خاصية Huddle فتقدم إمكانية إرسال رسائل نصية بشكل جماعي ضمن حسابات Circles التي قام بإنشائها، ولكنها لم تضف مزايا مثيرة وممتعة بالمقارنة مع خصائص وخدمات مماثلة مثل GroupMe.
النتيجة النهائية:
تعتبر Google+ من أبرز محاولات غوغل لاقتحام عالم الشبكات الاجتماعية وأكثرها جرأة، وهذا هو السبب وراء تسمية غوغل للشبكة بالمشروع وليس المنتج، حيث يريدون أن يوصلوا رسالة إلى عشاق منتجاتها بأن المشروع ما زال في المراحل الأولى ولم تنته منه بعد، حيث ستعمل على تطويره باستمرار.
ويمكن اعتبار Google+ من المشاريع المتكاملة ولكنها لم ترق بعد لإزاحة الفيسبوك عن عرش الشبكات الاجتماعية، ومن الواضح أن غوغل استفادت من إخفاقها في Buzz حيث بدأت تقديم شبكتها الجديدة في نطاق محدود يعتمد على الدعوات، على غرار أسلوب تقديم خدمة Gmail نفسه للمرة الأولى.
ويتوقف نجاح غوغل في مشروعها الجديد على إقناع المستخدمين بزيارة شبكتها بشكل يومي على الأقل، ولكنها عليها أن تضع في اعتبارها أن منافسة الفيسبوك والتفوق عليه يتطلب أكثر من مجرد تحقيق هذا الهدف، ومن المثير حقاً أن غوغل أصبحت بالفعل مقتنعة بهذا النمط من التفكير حيث لا تبدو أنها متعجلة الوصول إلى هذا الهدف وبدأت تحتاط لكل خطوة وتدرسها جيداً وهو حتماً ما سيعود بالنفع على المستخدمين مستقبلاً.
وللمزيد تابعوا هذا الرابط
http://translate.google.com.eg/translate?hl=ar&sl=en&u=http://searchengineland.com/first-look-hands-on-with-google-plus-83486&ei=UBQWTvOyNorq0gHDtalY&sa=X&oi=translate&ct=result&resnum=1&ved=0CCUQ7gEwAA&prev=/search%3Fq%3Dgoogle%252B%2Breview%26hl%3Dar%26rlz% 3D1R2RNRN_enEG427%26biw%3D1024%26bih%3D623%26prmd% 3Divns
منقوووووووووول للفائده
اليكم هذا الخبر
كشفت شركة غوغل أخيراً عن شبكتها الاجتماعية Google+ التي من المنتظر أن تنافس الشبكات الاجتماعية وأبرزها الفيسبوك، ومن المقرر أن تعتمد «غوغل» في شبكتها على مجموعة من المنتجات الاجتماعية وشريط التصفح الجديد الذي يقوم بتوفير خاصية التبادل في كل منتج من منتجات «غوغل»، وإليكم الانطباعات الأولى عن خصائص ومزايا Google+:
التصميم: من الناحية الجمالية فإن «غوغل» لم تتخلَ عن طابعها التقليدي، حيث يحتوي التصميم على الكثير من المساحات البيضاء، ولم تظهر أي شكاوى متعلقة بالتصميم، كما لم يتم الاحتفاء به أيضاً.
الاستخدام: لم يتم إغراق Google+ بالعديد من الوظائف، بحيث يسهل على المستخدم تصفح الشبكة والانتقال بين أقسامها المختلفة، كما أن الايقونات داخل الشبكة معبرة بشكل كبير وتعطي فكرة جيدة عما تمثله، وتكفي بضع دقائق معدودة للانتقال بين أقسام الشبكة.
خاصية Stream: تعتبر خاصية Stream من أبرز دعائم Google+ التي لا تقدم أي جديد وتشبه كثيراً Google Buzz أو Facebook News Feed.
خاصية Circles: تم تطبيق خاصية Circles بطريقة مميزة، حيث يسهل من خلالها إنشاء قوائم الأصدقاء بالمقارنة مع الخصائص نفسها في «تويتر» و«فيسبوك»، كما تتضمن الخاصية إمكانية «السحب والإفلات»، هذا بجانب رسوم لطيفة تظهر عند القيام بأفعال معينة، وهذا يعني أن المستخدمين لن يستغرقوا وقتاً طويلاً لإنشاء مجموعات الأصدقاء.
خاصية Profiles: خاصية Profiles تعتبر منفذا خاصا للبيانات الفعلية المتوافرة على بروفايل المستخدم على خدمات «غوغل»، ولا يوجد فعلياً شيء خاص ومميز متعلق بخاصية Profiles، ولكن أكثر ما يلفت النظر فيها هي وظيفة Tabs، والتي تمكن المستخدمين من إضافة المحتوى من خلال Google Buzz أو عبر الأفضليات التي سجلوها من خلال زر +1.
خاصية Hangouts: أحد أبرز الجوانب المبتكرة في Google+ حيث تغري المستخدمين للانخراط في محادثات فيديو جماعية، ومن المدهش فيها قدرة الكاميرا على التغير والانتقال والتركيز على الشخص المتحدث، بحيث يمكن التعامل مع مصادر عدة للفيديو في الوقت نفسه، وإذا ما حققت Google+ نجاحاً كبيراً فإن Hangouts ستكون إحدى أهم ركائز ذلك النجاح.
خاصية Sparks: قد ينتهي الأمر عند نجاح Google+ أن تكون Sparks الخاصية المظلومة التي لم تنل حقها، حيث أن «غوغل» قامت ببناء محرك خاص لتقديم الاقتراحات والتوصيات من خلال Sparks ولكنها في الوقت نفسه لم تعلن عن ذلك بالصورة المناسبة، حيث صُممت هذه الخاصية لتضيف إلى شبكة Google+ قيمة كبيرة وإذا ما عملت بالصورة التي تتمناها غوغل فإنها ستصنع فارقا كبيرا في عالم النشر الإلكتروني على الويب وستضيف قيمة وأهمية كبيرة إلى أزرار التفضيل +1، ولكن الخاصية لا تزال تحتاج من غوغل بعض الاهتمام ويُفضل الاستعانة بتقنية متقدمة لتقديم المقترحات الخاصة بالمحتوى من شركات مثل Trapit وmy6sense.
خاصية Photos: خاصية جيدة ومفيدة تعتمد على فكرة تحرير الصور وتعديلها بصورة أقرب لما في الفيسبوك، كما أنها تمتاز بالسرعة والتنظيم الجيد مما يجعلها إضافة مهمة للغاية لشبكة Google+، وهدفها هو إضفاء قدر أكبر من الطابع الفني والشخصي على الصور.
النسخة المحمولة: تتسم النسخة المحمولة من Google+ بالبساطة، وتتمتع هذه النسخة بميزتين رئيسيتين وهما؛ التحميل الفوري للصور بجانب خاصية Huddle، وبالنسبة لخاصية التحميل الفوري للصور فإنه تعبر عن فكرة رائعة ولكن للمستخدم الحق في أن يقلق من إمكانية التحميل التلقائي للصور حيث يمكن أن تتعارض مع مفهوم الخصوصية في بعض المواقف، وبالفعل لم يرض قطاع من المستخدمين عن هذه الخاصية بل أن هناك من وصفها بالخاصية «السيئة» و»عديمة الفائدة»، أما خاصية Huddle فتقدم إمكانية إرسال رسائل نصية بشكل جماعي ضمن حسابات Circles التي قام بإنشائها، ولكنها لم تضف مزايا مثيرة وممتعة بالمقارنة مع خصائص وخدمات مماثلة مثل GroupMe.
النتيجة النهائية:
تعتبر Google+ من أبرز محاولات غوغل لاقتحام عالم الشبكات الاجتماعية وأكثرها جرأة، وهذا هو السبب وراء تسمية غوغل للشبكة بالمشروع وليس المنتج، حيث يريدون أن يوصلوا رسالة إلى عشاق منتجاتها بأن المشروع ما زال في المراحل الأولى ولم تنته منه بعد، حيث ستعمل على تطويره باستمرار.
ويمكن اعتبار Google+ من المشاريع المتكاملة ولكنها لم ترق بعد لإزاحة الفيسبوك عن عرش الشبكات الاجتماعية، ومن الواضح أن غوغل استفادت من إخفاقها في Buzz حيث بدأت تقديم شبكتها الجديدة في نطاق محدود يعتمد على الدعوات، على غرار أسلوب تقديم خدمة Gmail نفسه للمرة الأولى.
ويتوقف نجاح غوغل في مشروعها الجديد على إقناع المستخدمين بزيارة شبكتها بشكل يومي على الأقل، ولكنها عليها أن تضع في اعتبارها أن منافسة الفيسبوك والتفوق عليه يتطلب أكثر من مجرد تحقيق هذا الهدف، ومن المثير حقاً أن غوغل أصبحت بالفعل مقتنعة بهذا النمط من التفكير حيث لا تبدو أنها متعجلة الوصول إلى هذا الهدف وبدأت تحتاط لكل خطوة وتدرسها جيداً وهو حتماً ما سيعود بالنفع على المستخدمين مستقبلاً.
وللمزيد تابعوا هذا الرابط
http://translate.google.com.eg/translate?hl=ar&sl=en&u=http://searchengineland.com/first-look-hands-on-with-google-plus-83486&ei=UBQWTvOyNorq0gHDtalY&sa=X&oi=translate&ct=result&resnum=1&ved=0CCUQ7gEwAA&prev=/search%3Fq%3Dgoogle%252B%2Breview%26hl%3Dar%26rlz% 3D1R2RNRN_enEG427%26biw%3D1024%26bih%3D623%26prmd% 3Divns
منقوووووووووول للفائده