حتى لا تتسرب الثورة من بين أيدينا بقلم / سمير الأمير
تراهن قوى الثورة المضادة على عنصر الوقت فى تفكيك ما استطاعت الثورة المصرية تحقيقه حتى الآن, و يمكن بسهولة قراءة مكونات تلك الشرائح المتربصة بالثورة والمستعدة للانقضاض مرة أخرى على الحكم، فهى تضم بشكل رئيسى الاحتكاريين من رجال الأعمال الذين حققوا ثروات طائلة عبر احتكار إنتاج أو استيراد سلع معينة مدعومين بالقوانين التى شرعنت الاحتكار وحمتهم من أدنى احتمال للمنافسة وتضم أيضا مقاولى السياسة وبلطجية المدن بالإضافة إلى عناصر البرجوازية الريفية التى ساهمت فى إخضاع القرى المصرية لكل أنواع النظم بدءا من إشتراكية عبد الناصر مرورا بانفتاح السادات وانتهاء بالعصابة الإجرامية للنهب التى تزعمها الرئيس مبارك و التى جعلت من كل اللصوص بل استثناء رجال أعمال وجعلت رجال الأعمال الحقيقيين من أصحاب المصانع (النسيج مثلا) يحولون مصانعهم إلى كافيتريات أو جراجات للسيارات، وحتى الآن لا يبدو أن تلك القوى قد فقدت الكثير من نفوذها وقدرتها على توجيه دفة الأحداث فى الحياة السياسية المصرية فمازال لديها القدرة على افتعال الأزمات الاقتصادية وإثارة الفتن الطائفية وبعض الاحتجاجات الفئوية التى تفتقر إلى المنطق والمبرر وقد شهدت بعينى بعضا ممن كانوا مقربين من مباحث أمن الدولة يقودون تلك الإضطرابات لاسيما بعد تولى حكومة الدكتور عصام شرف، وبغض النظر عن استحالة عودة رموز النظام الذين يخضعون للتحقيق أو للحبس على ذمة قضايا الفساد أو تنفيذا للأحكام الصادرة ضدهم، بغض النظر عن كل ذلك فإننى على يقين من أن تحالف رأس المال والفاسدين لا يزال أقوى بكثير من قوى وعناصر ثورة 25 يناير التى نشهد الآن تآكل وحدتها لحساب الصراع بينها على شكل الحكم فى مصر فى مرحلة ما بعد الثورة وهذا فى تقديرى ما يشكل فرصة كبيرة أمام قوى الفساد للعودة إلى جوهر ما قبل 25 يناير من سيطرة رأس المال على الحكم، بل ربما يصب انتهاء مشروع التوريث فى صالح إطالة أمد نظام الرأسمالية الاحتكارية الذى يستعبد المصريين كمستهلكين وأيضا كعمال لا يتمتعون بأية حقوق فى القطاع الخاص، إن حالة الاستقطاب التى تشهدها الحياة السياسية المصرية الآن والتى جعلت المصريين الذين ثاروا على نظام مبارك ينقسمون إلى مؤيدين للحكم المدنى ومؤيدين لمشاريع الإسلام السياسى هذه الحالة تصب فى صالح القوى التى فقدت بعض نفوذها بعد الثورة وتشكل فرصة لاجتذاب تيار سياسى مثل الإخوان المسلمين إلى الجانب الآخر بل ربما أقول وأتمنى طبعا أن أكون مخطئا أن الطريق الوحيد أمام عودة قوى الاحتكار تلك إلى نفوذها السابق سيكون عبر بوابة الإخوان باعتبارهم يشكلون جزءا كبير من طبقة رجال الأعمال وقد بلغ نشاطهم الاقتصادي أوجه فى عصر مبارك ( إذ لديهم مدارس ومستشفيات وشركات ومصانع فى معظم المدن الجديدة ) وهذا طبعا يفسر لنا كيف كانوا دائما يعربون عن رغبتهم فى المشاركة لا المغالبة ولكن غباء وأنانية رجال مبارك تسببا فى الدفع بالإخوان إلى المعسكر الآخر( وكان ذلك إضافة حقيقية لقوى الثورة إذ كان شباب الإخوان رائعين فى تفانيهم )، إن هذا لا يعنى أن مجمل حركة الإخوان المسلمين واقعة فى تصنيف رجال الأعمال المحتكرين، إذ كونها حركة واسعة تعبر عما يراه البعض مشروعا حضاريا إسلاميا جعلها تضم الكثير من الشباب الوطنى الشريف الذى لا علاقة له بتلك المنظومة الاقتصادية للإخوان ولكنه ارتبط بالحركة كونها تعبر عن طموحه لرؤية مجتمع تسوده قيم الإسلام المبنية على العدل والمساواة وعدم الخضوع لغير الله، وللإنصاف أيضا أقول أن بعض رموز الأحزاب القديمة التى حققت أرباحا مادية عبر مبادلة المبادىء التى قامت عليها تلك الأحزاب ببعض المزايا والرشاوى المقنعة التى حصلت عليها من نظام مبارك، أقول أن تلك الرموز كانت ومازالت حانقة على ما حققه الشباب، لأنهم فقدوا تلك المزايا المرتبطة بالفساد أو بالأحرى يخشون فقدانها إن نجحت ثورة يناير وأكملت مشروعها، فبعضهم كان مبارك قد من عليه بالتعيين فى مجلس الشورى وكانت بعض الوزارات تتعامل مع المؤسسات الاقتصادية التى يملكها بعض رؤساء الأحزاب بتوجيه من الأمن لضمان ولائهم وضمان ممارستهم المريبة تجاه حركات الاحتجاج فى مصر وهؤلاء طبعا غير راضين عن التغيير الذى سيكنسهم فى طريقه ويكومهم فوق أسيادهم فى( مزبلة التاريخ)، وعلينا أيضا أن لا نغفل حقيقة أن معظم مديرى العموم وكبار التنفيذيين وعمداء الكليات و رؤسائها وأيضا رؤساء المراكز والمدن مازالوا فى مواقعهم يحافظون على نفوذهم ويعتمدون نفس الممارسات القديم وهذا طبعا بالإضافة إلى التباطؤ فى إجراءات محاكمة الرئيس ومن عاونوه أو ورطوه( لا أدرى ) فى قتل شباب الثورة، كل ذلك يبعث على الريبة و يشى بأن هناك فى قمة الهرم من يحاول الالتفاف على ثورة الشعب المصرى العظيمة، إننى أدعو الشباب المصرى ولا أعلم إن كنت منهم إذ بلغت الخمسين أن يتنادوا إلى جمعة قد يكون اسمها "وحدة قوى الثورة" وأن يشكلوا قيادة مشتركة فى الميدان بحضور كافة الرموز السياسية والشخصيات العامة الفاعلة( بلا استثناء أو تقاعس ) وأريد أن أذكر الإخوان بمقولة أظن أنها لحسن البنا " نتعاون فيما اتفقنا عليه و يعذر بعضنا البعض فيما اختلفنا فيه" لأنه بدا لى أو هكذا ظننت أنهم أحيانا لا يعذرون، وأتمنى أن تسفر تلك الفاعلية عن الاتفاق حول مرشح للرئاسة يمثل إجماع القوى السياسية فى المرحلة الانتقالية القادمة يكون هذا المرشح مقبولا من الجميع لأن مصر الآن ليست فى حاجة لمرشح يسارى أو إخوانى أو أى مرشح يمثل لونا واحدا، نحن بحاجة لمرشح يمثل كل قوى التغيير لأنه من المؤكد أن الثورة المضادة ستقوم بحشد قوتها خلف مرشح واحد، وبعد أن تستقر مصر يمكن للقوى السياسية أن تدفع بمرشحيها كما تشاء وأتمنى على شباب الثورة أيضا أن يخرجوا بمطالب تمثل الإجماع الوطنى فى المرحلة القادمة، وتصاغ تلك المطالب على قاعدة التوافق والتراضى بين كافة القوى السياسية بما فى ذلك الإخوان المسلمين والأحزاب تحت التأسيس والأحزاب القديمة إن أرادت أن تكفر عن ذنوبها القديمة التى لم يعد يمكن تبريرها بعد أن حررتها الثورة من عصى وجزرة النظام السابق، لأنه بدون الإنهاء السريع لحالة الاستقطاب الحالية فإن الثورة ستتسرب من بين أيدينا

والتى جعلت المصريين الذين ثاروا على نظام مبارك ينقسمون إلى

مؤيدين للحكم المدنى

ومؤيدين لمشاريع الإسلام السياسى

هو مشروع واحد ....اسلامي فقط

و مش بالعافية او البلطجة

و لكن بالديمقراطية و الانتخابات

احنا الاغلبية

الاغلبية

الشعب يريد شرع الله

حتى لا تتسرب الثورة من بين أيدينا بقلم / سمير الأمير
تراهن قوى الثورة المضادة على عنصر الوقت فى تفكيك ما استطاعت الثورة المصرية تحقيقه حتى الآن, و يمكن بسهولة قراءة مكونات تلك الشرائح المتربصة بالثورة والمستعدة للانقضاض مرة أخرى على الحكم، فهى تضم بشكل رئيسى الاحتكاريين من رجال الأعمال الذين حققوا ثروات طائلة عبر احتكار إنتاج أو استيراد سلع معينة مدعومين بالقوانين التى شرعنت الاحتكار وحمتهم من أدنى احتمال للمنافسة وتضم أيضا مقاولى السياسة وبلطجية المدن بالإضافة إلى عناصر البرجوازية الريفية التى ساهمت فى إخضاع القرى المصرية لكل أنواع النظم بدءا من إشتراكية عبد الناصر مرورا بانفتاح السادات وانتهاء بالعصابة الإجرامية للنهب التى تزعمها الرئيس مبارك و التى جعلت من كل اللصوص بل استثناء رجال أعمال وجعلت رجال الأعمال الحقيقيين من أصحاب المصانع (النسيج مثلا) يحولون مصانعهم إلى كافيتريات أو جراجات للسيارات، وحتى الآن لا يبدو أن تلك القوى قد فقدت الكثير من نفوذها وقدرتها على توجيه دفة الأحداث فى الحياة السياسية المصرية فمازال لديها القدرة على افتعال الأزمات الاقتصادية وإثارة الفتن الطائفية وبعض الاحتجاجات الفئوية التى تفتقر إلى المنطق والمبرر وقد شهدت بعينى بعضا ممن كانوا مقربين من مباحث أمن الدولة يقودون تلك الإضطرابات لاسيما بعد تولى حكومة الدكتور عصام شرف، وبغض النظر عن استحالة عودة رموز النظام الذين يخضعون للتحقيق أو للحبس على ذمة قضايا الفساد أو تنفيذا للأحكام الصادرة ضدهم، بغض النظر عن كل ذلك فإننى على يقين من أن تحالف رأس المال والفاسدين لا يزال أقوى بكثير من قوى وعناصر ثورة 25 يناير التى نشهد الآن تآكل وحدتها لحساب الصراع بينها على شكل الحكم فى مصر فى مرحلة ما بعد الثورة وهذا فى تقديرى ما يشكل فرصة كبيرة أمام قوى الفساد للعودة إلى جوهر ما قبل 25 يناير من سيطرة رأس المال على الحكم، بل ربما يصب انتهاء مشروع التوريث فى صالح إطالة أمد نظام الرأسمالية الاحتكارية الذى يستعبد المصريين كمستهلكين وأيضا كعمال لا يتمتعون بأية حقوق فى القطاع الخاص، إن حالة الاستقطاب التى تشهدها الحياة السياسية المصرية الآن والتى جعلت المصريين الذين ثاروا على نظام مبارك ينقسمون إلى مؤيدين للحكم المدنى ومؤيدين لمشاريع الإسلام السياسى هذه الحالة تصب فى صالح القوى التى فقدت بعض نفوذها بعد الثورة وتشكل فرصة لاجتذاب تيار سياسى مثل الإخوان المسلمين إلى الجانب الآخر بل ربما أقول وأتمنى طبعا أن أكون مخطئا أن الطريق الوحيد أمام عودة قوى الاحتكار تلك إلى نفوذها السابق سيكون عبر بوابة الإخوان باعتبارهم يشكلون جزءا كبير من طبقة رجال الأعمال وقد بلغ نشاطهم الاقتصادي أوجه فى عصر مبارك ( إذ لديهم مدارس ومستشفيات وشركات ومصانع فى معظم المدن الجديدة ) وهذا طبعا يفسر لنا كيف كانوا دائما يعربون عن رغبتهم فى المشاركة لا المغالبة ولكن غباء وأنانية رجال مبارك تسببا فى الدفع بالإخوان إلى المعسكر الآخر( وكان ذلك إضافة حقيقية لقوى الثورة إذ كان شباب الإخوان رائعين فى تفانيهم )، إن هذا لا يعنى أن مجمل حركة الإخوان المسلمين واقعة فى تصنيف رجال الأعمال المحتكرين، إذ كونها حركة واسعة تعبر عما يراه البعض مشروعا حضاريا إسلاميا جعلها تضم الكثير من الشباب الوطنى الشريف الذى لا علاقة له بتلك المنظومة الاقتصادية للإخوان ولكنه ارتبط بالحركة كونها تعبر عن طموحه لرؤية مجتمع تسوده قيم الإسلام المبنية على العدل والمساواة وعدم الخضوع لغير الله، وللإنصاف أيضا أقول أن بعض رموز الأحزاب القديمة التى حققت أرباحا مادية عبر مبادلة المبادىء التى قامت عليها تلك الأحزاب ببعض المزايا والرشاوى المقنعة التى حصلت عليها من نظام مبارك، أقول أن تلك الرموز كانت ومازالت حانقة على ما حققه الشباب، لأنهم فقدوا تلك المزايا المرتبطة بالفساد أو بالأحرى يخشون فقدانها إن نجحت ثورة يناير وأكملت مشروعها، فبعضهم كان مبارك قد من عليه بالتعيين فى مجلس الشورى وكانت بعض الوزارات تتعامل مع المؤسسات الاقتصادية التى يملكها بعض رؤساء الأحزاب بتوجيه من الأمن لضمان ولائهم وضمان ممارستهم المريبة تجاه حركات الاحتجاج فى مصر وهؤلاء طبعا غير راضين عن التغيير الذى سيكنسهم فى طريقه ويكومهم فوق أسيادهم فى( مزبلة التاريخ)، وعلينا أيضا أن لا نغفل حقيقة أن معظم مديرى العموم وكبار التنفيذيين وعمداء الكليات و رؤسائها وأيضا رؤساء المراكز والمدن مازالوا فى مواقعهم يحافظون على نفوذهم ويعتمدون نفس الممارسات القديم وهذا طبعا بالإضافة إلى التباطؤ فى إجراءات محاكمة الرئيس ومن عاونوه أو ورطوه( لا أدرى ) فى قتل شباب الثورة، كل ذلك يبعث على الريبة و يشى بأن هناك فى قمة الهرم من يحاول الالتفاف على ثورة الشعب المصرى العظيمة، إننى أدعو الشباب المصرى ولا أعلم إن كنت منهم إذ بلغت الخمسين أن يتنادوا إلى جمعة قد يكون اسمها "وحدة قوى الثورة" وأن يشكلوا قيادة مشتركة فى الميدان بحضور كافة الرموز السياسية والشخصيات العامة الفاعلة( بلا استثناء أو تقاعس ) وأريد أن أذكر الإخوان بمقولة أظن أنها لحسن البنا " نتعاون فيما اتفقنا عليه و يعذر بعضنا البعض فيما اختلفنا فيه" لأنه بدا لى أو هكذا ظننت أنهم أحيانا لا يعذرون، وأتمنى أن تسفر تلك الفاعلية عن الاتفاق حول مرشح للرئاسة يمثل إجماع القوى السياسية فى المرحلة الانتقالية القادمة يكون هذا المرشح مقبولا من الجميع لأن مصر الآن ليست فى حاجة لمرشح يسارى أو إخوانى أو أى مرشح يمثل لونا واحدا، نحن بحاجة لمرشح يمثل كل قوى التغيير لأنه من المؤكد أن الثورة المضادة ستقوم بحشد قوتها خلف مرشح واحد، وبعد أن تستقر مصر يمكن للقوى السياسية أن تدفع بمرشحيها كما تشاء وأتمنى على شباب الثورة أيضا أن يخرجوا بمطالب تمثل الإجماع الوطنى فى المرحلة القادمة، وتصاغ تلك المطالب على قاعدة التوافق والتراضى بين كافة القوى السياسية بما فى ذلك الإخوان المسلمين والأحزاب تحت التأسيس والأحزاب القديمة إن أرادت أن تكفر عن ذنوبها القديمة التى لم يعد يمكن تبريرها بعد أن حررتها الثورة من عصى وجزرة النظام السابق، لأنه بدون الإنهاء السريع لحالة الاستقطاب الحالية فإن الثورة ستتسرب من بين أيدينا

عفوا أخى الكريم

فى مقالك الرائع

نسفت كل القوى السياسية والاقتصادية والاجتماعية

ولم يخرج من بين يديك حتى علماء مصر وأهل العلم بها سالمين

أخى الكريم

هذا منهج من هبط علينا من طائرات الخارج

أخى الكريم

مصر وان كنت تراها الأن تتأرجح من فتن الفكر والتشكيك فى كل مصادرها

فعلينا ألا نغفل عن الخير الإلهى فى بشرها على مر الزمان

ليس كل علمائها وأهل العلم فى جامعات مصر شربوا سم الفساد من عهد مبارك

ليس كل رجال أعمالها واقتصادها رسموا خططهم على نهب البلاد

ليس كل شبابها تمرغوا فى خير الحزب الوطنى لنرفعهم من أجندة الوطن الجديدة

احذروا أن تصبوا غضبكم على فئة بعينها فيصيبكم ما أصاب عهد مبارك

فالشعب المصرى تغلب عليه العاطفة ولايقبل بأن يرى مجموعة بعينها مضطهده

فلنتعظ من الماضى

ولكن للأسف من يروج هذه الاشاعات ويضع السموم فى أكواب المصريين

لم يسكنوا مصر إلا كسياح أو كزوار

فمن أجل الثورة ومن أجل مصر ألا نقبل الوصاية من أحدولانسمح لمن يفرض علينا التحدث باسمنا رغما عنا

ومن أجل الثورة ومن أجل مصر ألا نسعى وراء فكر سيصنع الفتنة المجتمعية لاقدر الله فيهلك اليابس والأخضر

فلنصنع مجتمعا صالحا لبناء وطن على أرض ثباتها فى حاضره وليس بماضيه


وأرى فى الأفق أن البعض الأن لايكتفى بمحاسبة النائب الفاسد فقط

ولكنهم ينوون محاسبة كل من وضع له صوته

إذا فالشعب كله سنراه قريبا خلف القضبان كما فهمنا من حديثكم

ومن هنا يقفز على الحكم من صنع هذا السيناريو لتفتيت الأمه وصراع المجتمع

وربنا يلطف بينا

شكرا

ضياء الصباح
أشكرك على هذه الغيرة على وطنك وأضم صوتى لصوتك وأعتذر إن كنت أغقلت ما تراه ضروريا

الأخ ( يستخدم رموز) لا أعرف لماذا - خلاص اكتب اسمك( أرفع راسك فوق أنت أغلبيه)


( إنك لن تخرق الأرض ولن تبلغ الجبال طولا)

حتى لا تتسرب الثورة من بين أيدينا بقلم / سمير الأمير
تراهن قوى الثورة المضادة على عنصر الوقت فى تفكيك ما استطاعت الثورة المصرية تحقيقه حتى الآن, و يمكن بسهولة قراءة مكونات تلك الشرائح المتربصة بالثورة والمستعدة للانقضاض مرة أخرى على الحكم، فهى تضم بشكل رئيسى الاحتكاريين من رجال الأعمال الذين حققوا ثروات طائلة عبر احتكار إنتاج أو استيراد سلع معينة مدعومين بالقوانين التى شرعنت الاحتكار وحمتهم من أدنى احتمال للمنافسة وتضم أيضا مقاولى السياسة وبلطجية المدن بالإضافة إلى عناصر البرجوازية الريفية التى ساهمت فى إخضاع القرى المصرية لكل أنواع النظم بدءا من إشتراكية عبد الناصر مرورا بانفتاح السادات وانتهاء بالعصابة الإجرامية للنهب التى تزعمها الرئيس مبارك و التى جعلت من كل اللصوص بل استثناء رجال أعمال وجعلت رجال الأعمال الحقيقيين من أصحاب المصانع (النسيج مثلا) يحولون مصانعهم إلى كافيتريات أو جراجات للسيارات،


اعتقد انه هنا خانك قلمك فى ضرب المثال برجال الاعمال الحقيقين

وكأنك تعمم ان كل من نجح كرجل اعمال فى عصر مبارك هو عميل للنظام السابق ...معذرة هذا المثال فى غير محله
ولعل هذا الاسقاط سيظهر الغرض منه بعد قليل فى كلامك


وحتى الآن لا يبدو أن تلك القوى قد فقدت الكثير من نفوذها وقدرتها على توجيه دفة الأحداث فى الحياة السياسية المصرية فمازال لديها القدرة على افتعال الأزمات الاقتصادية وإثارة الفتن الطائفية وبعض الاحتجاجات الفئوية التى تفتقر إلى المنطق والمبرر وقد شهدت بعينى بعضا ممن كانوا مقربين من مباحث أمن الدولة يقودون تلك الإضطرابات لاسيما بعد تولى حكومة الدكتور عصام شرف

اعتقد ان هذه المعلومة تحتاج لدليل
، وبغض النظر عن استحالة عودة رموز النظام الذين يخضعون للتحقيق أو للحبس على ذمة قضايا الفساد أو تنفيذا للأحكام الصادرة ضدهم، بغض النظر عن كل ذلك فإننى على يقين من أن تحالف رأس المال والفاسدين لا يزال أقوى بكثير من قوى وعناصر ثورة 25 يناير التى نشهد الآن تآكل وحدتها لحساب الصراع بينها على شكل الحكم فى مصر فى مرحلة ما بعد الثورة وهذا فى تقديرى ما يشكل فرصة كبيرة أمام قوى الفساد للعودة إلى جوهر ما قبل 25 يناير من سيطرة رأس المال على الحكم، بل ربما يصب انتهاء مشروع التوريث فى صالح إطالة أمد نظام الرأسمالية الاحتكارية الذى يستعبد المصريين كمستهلكين وأيضا كعمال لا يتمتعون بأية حقوق فى القطاع الخاص، إن حالة الاستقطاب التى تشهدها الحياة السياسية المصرية الآن والتى جعلت المصريين الذين ثاروا على نظام مبارك ينقسمون إلى مؤيدين للحكم المدنى ومؤيدين لمشاريع الإسلام السياسى هذه الحالة تصب فى صالح القوى التى فقدت بعض نفوذها بعد الثورة وتشكل فرصة لاجتذاب تيار سياسى مثل الإخوان المسلمين إلى الجانب الآخر


تبقى مجرد وجهة نظر


بل ربما أقول وأتمنى طبعا أن أكون مخطئا أن الطريق الوحيد أمام عودة قوى الاحتكار تلك إلى نفوذها السابق سيكون عبر بوابة الإخوان



النظام السابق يعود عبر بوابة الاخوان
والله الواحد اتخنق من إلقاء الاتهامات والكلام المرسل اللى من غير دليل
لكن العقل يقول ان من ينادى بالاحتكام لشرع الله استحالة يتفق مع من نشر الاباحية والفساد فى مصر من النظام السابق
ولكن المثل يقول الطيور على اشكالها تقع ...فمن لا يرغب فى تطبيق شرع الله هو الاقرب لان يكون بوابة للنظام السابق للنظام السابق

باعتبارهم يشكلون جزءا كبير من طبقة رجال الأعمال وقد بلغ نشاطهم الاقتصادي أوجه فى عصر مبارك ( إذ لديهم مدارس ومستشفيات وشركات ومصانع فى معظم المدن الجديدة )


وهنا يظهر قصدك فى الاسقاط الاول الخاص برجال الاعمال ..الناجح تبع النظام السابق والفاشل كان ضد
وبما ان الاخوان كانوا ناجحين يبقو تبع النظام السابق ....اعتقد انه ما كان يليق بك ان تسقط مثل هذه السقطة الصحفية فى كتابة موضوع مثل هذا

والتى يستطيع طالب فى اعدادى تفنيد افكار الموضوع بكل سهوله ...ولكن مثل هذه الموضوعات تعتمد فى تأثيرها على بساطة بعض القراء ...وقلة معلوماتهم عن الاخوان ...تحياتى

وهذا طبعا يفسر لنا كيف كانوا دائما يعربون عن رغبتهم فى المشاركة لا المغالبة

لا طبعا مش دة التفسير الصحيح
ولكن هذا ما استطاعوا ان يصلوا له فى ذلك الوقت ...بينما الليبراليين والعلمانين كانوا يجلسون خلف مكاتبهم يكتبون مقالات لا تتعدى البكاء على اللبن المسكوب ومنهم من كان يقبل الايادى ....واليوتيوب يشهد


ولكن غباء وأنانية رجال مبارك تسببا فى الدفع بالإخوان إلى المعسكر الآخر( وكان ذلك إضافة حقيقية لقوى الثورة إذ كان شباب الإخوان رائعين فى تفانيهم )، إن هذا لا يعنى أن مجمل حركة الإخوان المسلمين واقعة فى تصنيف رجال الأعمال المحتكرين

اعتقد ان الاتهام دة يحتاج اولا تعريف معنى الاحتكار ثم تأتى بدليل عليه

، إذ كونها حركة واسعة تعبر عما يراه البعض مشروعا حضاريا إسلاميا جعلها تضم الكثير من الشباب الوطنى الشريف الذى لا علاقة له بتلك المنظومة الاقتصادية للإخوان ولكنه ارتبط بالحركة كونها تعبر عن طموحه لرؤية مجتمع تسوده قيم الإسلام المبنية على العدل والمساواة وعدم الخضوع لغير الله، وللإنصاف أيضا أقول أن بعض رموز الأحزاب القديمة التى حققت أرباحا مادية عبر مبادلة المبادىء التى قامت عليها تلك الأحزاب ببعض المزايا والرشاوى المقنعة التى حصلت عليها من نظام مبارك، أقول أن تلك الرموز كانت ومازالت حانقة على ما حققه الشباب، لأنهم فقدوا تلك المزايا المرتبطة بالفساد أو بالأحرى يخشون فقدانها إن نجحت ثورة يناير وأكملت مشروعها، فبعضهم كان مبارك قد من عليه بالتعيين فى مجلس الشورى وكانت بعض الوزارات تتعامل مع المؤسسات الاقتصادية التى يملكها بعض رؤساء الأحزاب بتوجيه من الأمن لضمان ولائهم وضمان ممارستهم المريبة تجاه حركات الاحتجاج فى مصر وهؤلاء طبعا غير راضين عن التغيير الذى سيكنسهم فى طريقه ويكومهم فوق أسيادهم فى( مزبلة التاريخ)، وعلينا أيضا أن لا نغفل حقيقة أن معظم مديرى العموم وكبار التنفيذيين وعمداء الكليات و رؤسائها وأيضا رؤساء المراكز والمدن مازالوا فى مواقعهم يحافظون على نفوذهم ويعتمدون نفس الممارسات القديم وهذا طبعا بالإضافة إلى التباطؤ فى إجراءات محاكمة الرئيس ومن عاونوه أو ورطوه( لا أدرى ) فى قتل شباب الثورة، كل ذلك يبعث على الريبة و يشى بأن هناك فى قمة الهرم من يحاول الالتفاف على ثورة الشعب المصرى العظيمة، إننى أدعو الشباب المصرى ولا أعلم إن كنت منهم إذ بلغت الخمسين أن يتنادوا إلى جمعة قد يكون اسمها "وحدة قوى الثورة" وأن يشكلوا قيادة مشتركة فى الميدان بحضور كافة الرموز السياسية والشخصيات العامة الفاعلة( بلا استثناء أو تقاعس ) وأريد أن أذكر الإخوان بمقولة أظن أنها لحسن البنا " نتعاون فيما اتفقنا عليه و يعذر بعضنا البعض فيما اختلفنا فيه" لأنه بدا لى أو هكذا ظننت أنهم أحيانا لا يعذرون
بعد كل الاتهامات اللى قلتها عليهم بدون دليل ...بتتهمهم بانهم لا يعذرون
، وأتمنى أن تسفر تلك الفاعلية عن الاتفاق حول مرشح للرئاسة يمثل إجماع القوى السياسية فى المرحلة الانتقالية القادمة يكون هذا المرشح مقبولا من الجميع لأن مصر الآن ليست فى حاجة لمرشح يسارى أو إخوانى أو أى مرشح يمثل لونا واحدا، نحن بحاجة لمرشح يمثل كل قوى التغيير لأنه من المؤكد أن الثورة المضادة ستقوم بحشد قوتها خلف مرشح واحد، وبعد أن تستقر مصر يمكن للقوى السياسية أن تدفع بمرشحيها كما تشاء وأتمنى على شباب الثورة أيضا أن يخرجوا بمطالب تمثل الإجماع الوطنى فى المرحلة القادمة، وتصاغ تلك المطالب على قاعدة التوافق والتراضى بين كافة القوى السياسية بما فى ذلك الإخوان المسلمين والأحزاب تحت التأسيس والأحزاب القديمة إن أرادت أن تكفر عن ذنوبها القديمة التى لم يعد يمكن تبريرها بعد أن حررتها الثورة من عصى وجزرة النظام السابق، لأنه بدون الإنهاء السريع لحالة الاستقطاب الحالية فإن الثورة ستتسرب من بين أيدينا

للاسف .... ما كنت لاقرأ المقال وارد عليه الا اننى وجدت ظلم واتهامات بدون دليل للاخوان المسلمون

ولعل من السائد فى الفترة الاخيرة ...ان كثيرا من كتاب المقالات لابد فى موضوعه اتهامات لاحد التيارات حتى يأتى انصار هذا التيار للرد والدفاع عنه .... كوسيلة لانتشار مقال فى مضمونه لا يتعدى حديث بين صديقين على احد المقاهى


بالمناسبة انا مش من الاخوان ..لكنى احترمهم واقدرهم
تحياتى

أشكرك على قراءتك وأتحفظ على بعض النقاط التى نختلف عليها - أنا لا أغضب إن قلت عن كل أرائى خاطئة _ طالما ننتقد المواقف ولا ننتقد الأشخاص- وكل سنه وانت طيب قبل رمضان بمده عشان أكون أول واحد قالهالك-

أخى الكريم الأستاذ محمد سرور

لوتمعنت قليلا فى الأحداث منذبداية الثورة

ستجد أن الضبابية التى ملأت أجواء مصر

دفعت المواطن البسيط أن يدعو الله أن يوفق الاخوان والسلفيين والأزهريين

فى التصدى لكل الأفكار المريبة العائدة من المهجر

ولكن للأسف وجد الاخوان يناورون كغيرهم مناورات سياسية مريبة

دفعت ألد الأعداء للتفكير فى فتح حوار معهم

لانستبعد أن يكون تحت رعاية وتنظيم من نرتعب من فكرهم وتوجهاتهم

ولو تكرمت وراجعت مشاركتى السابقة ستجدنى

تمنيت ألا ينصب دفاعنا عن فئة معينة أوجماعة معينة

حتى لايهدر دم المصرى البسيط فى الشارع والحقل والمصنع

عندما لايجد من يدافع عنه وعن حقوقة

فنعودلنفس المساحة السوداء فى الماضى القريب

ماقلت هذا إلا عندما وجدتك تخيرت نقاط خاصة فى المقال

وتركت الباقى دون رد

ولسنا فى زمن التخصص أخى الكريم على الأقل الأن والسموم المستوردة طالت البعض منا

لأن المعبد يضم العديد من الفئات التى تحتاج لبكائنا على حالهم وليس مجرد الدفاع

ليكن دفاعنا عن الكل ليبقى الكل فى رباط بإذن الواحد الأحد

أرجو أن تتقبل الرأى

مع خالص تحياتى وتقديرى لكم

أخى الكريم الأستاذ محمد سرور

لوتمعنت قليلا فى الأحداث منذبداية الثورة

ستجد أن الضبابية التى ملأت أجواء مصر

دفعت المواطن البسيط أن يدعو الله أن يوفق الاخوان والسلفيين والأزهريين

فى التصدى لكل الأفكار المريبة العائدة من المهجر

ولكن للأسف وجد الاخوان يناورون كغيرهم مناورات سياسية مريبة



دفعت ألد الأعداء للتفكير فى فتح حوار معهم

لانستبعد أن يكون تحت رعاية وتنظيم من نرتعب من فكرهم وتوجهاتهم

ولو تكرمت وراجعت مشاركتى السابقة ستجدنى

تمنيت ألا ينصب دفاعنا عن فئة معينة أوجماعة معينة

حتى لايهدر دم المصرى البسيط فى الشارع والحقل والمصنع

عندما لايجد من يدافع عنه وعن حقوقة

فنعودلنفس المساحة السوداء فى الماضى القريب

ماقلت هذا إلا عندما وجدتك تخيرت نقاط خاصة فى المقال

وتركت الباقى دون رد

ولسنا فى زمن التخصص أخى الكريم على الأقل الأن والسموم المستوردة طالت البعض منا

لأن المعبد يضم العديد من الفئات التى تحتاج لبكائنا على حالهم وليس مجرد الدفاع

ليكن دفاعنا عن الكل ليبقى الكل فى رباط بإذن الواحد الأحد

أرجو أن تتقبل الرأى

مع خالص تحياتى وتقديرى لكم
اعتقد انى لم ادافع عن جماعة الاخوان ....ولكن اردت التوضيح بان ما كتب فى المقال هو اتهامات باطلة دون دليل
مع احترام لك ...ليس معنى اختلف مع البرادعى مثلا انه من حقى ان اتهمه بالخيانة او انه عميل

وعلى هذا النسق ارفض ان يتهم (بضم الياء) اى شخص او اى جماعة او اى تيار دون دليل



تمنيت ألا ينصب دفاعنا عن فئة معينة أوجماعة معينة

حتى لايهدر دم المصرى البسيط فى الشارع والحقل والمصنع

عندما لايجد من يدافع عنه وعن حقوقة


ايه علاقة دم المصرى البسيط ...فى انى اقول كلمة حق مدافع بها افتراءات باطلة لاخوة لنا فى الوطن

اعتقد هنا الربط فى غير محله


ماقلت هذا إلا عندما وجدتك تخيرت نقاط خاصة فى المقال

وتركت الباقى دون رد

ولسنا فى زمن التخصص أخى الكريم على الأقل الأن والسموم المستوردة طالت البعض منا


بالنسبة لهذه الجزئية ....فانا ردتت على اتهامات باطلة اما عدم ردى على باقى الموضوع لانه بالنسبة لى لا قيمة له

والسؤال لك هل تؤيد صاحب المقال فى اتهاماته للاخوان دون دليل

كورس انجليزى أشكرك من كل قلبى

( إنك لن تخرق الأرض ولن تبلغ الجبال طولا)[/quote]


معتز بديني و منهجي يا شاعر

بس انت بستخدم اية كريمة في غير محلها خالص يا شاعر

بس انا فرحان انك وصلت لمعني ان في ناس فرحانة جدا بدينها و مش بتحب المدنية وشوية المصطلحات الكشري

بتاعة المنافقين الجددطبعا

يلا


فين البسملة يا شاعر.....انت بخيل قوي يا راجل

متع عينينا بكلمة بسم الله الرحمن الرحيم

اعتقد انى لم ادافع عن جماعة الاخوان ....ولكن اردت التوضيح بان ما كتب فى المقال هو اتهامات باطلة دون دليل
مع احترام لك ...ليس معنى اختلف مع البرادعى مثلا انه من حقى ان اتهمه بالخيانة او انه عميل

وعلى هذا النسق ارفض ان يتهم (بضم الياء) اى شخص او اى جماعة او اى تيار دون دليل
لوجئت بهذه العبارة من البداية لوضح الأمر
ولكن معظم الشعب لاينضم لجماعة ولاتيار
فماذا نفعل?----

ايه علاقة دم المصرى البسيط ...فى انى اقول كلمة حق مدافع بها افتراءات باطلة لاخوة لنا فى الوطن ------- أراه بدمه أوصلة رحمه أو حتى أنيس بالجوار يستحق أن ندافع عنه

اعتقد هنا الربط فى غير محله


بالنسبة لهذه الجزئية ....فانا ردتت على اتهامات باطلة اما عدم ردى على باقى الموضوع لانه بالنسبة لى لا قيمة له

والسؤال لك هل تؤيد صاحب المقال فى اتهاماته للاخوان دون دليل
الإجابة
أليس هذا اتهام لى دون دليل ؟
مع أن دليلى فى نفس الصفحة وفى السطر الأول فلتتكرم بمراجعة مشاركتى الأولى



تقديرى وتحياتى للجميع

بسم الله الرحمن الرحيم

{ ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1737&idto=1737&bk_no=46&ID=1738#docu) }

اسجل اعجابي بكتابات ضياء الصباح

الإجابة
أليس هذا اتهام لى دون دليل ؟

اى اتهام تقصد ؟؟؟

مع أن دليلى فى نفس الصفحة وفى السطر الأول فلتتكرم بمراجعة مشاركتى الأولى



تقديرى وتحياتى للجميع

اخى الكريم ...محتاج توضيح صغير
ممكن توضح ما تنكره على فى ردى تحديدا فى هذا الموضوع

العزيز / محمد سرور

هل السؤال لى؟

الأمر لله

فى ردى على الأستاذ سمير فى مطلع مشاركتى كانت كالتالى

(عفوا أخى الكريم

فى مقالك الرائع

نسفت كل القوى السياسية والاقتصادية والاجتماعية

ولم يخرج من بين يديك حتى علماء مصر وأهل العلم بها سالمين)


أى جمعت الكل ولم أفتت دفاعى على فئه أوجماعة أوتيار معين


هذا مقصدى ورجائى وخاصة لمن لهم قيمة فى هذاالمنتدى


أن يشمل دفاعنا الجميع ولانخص ولانفتت

فهذا منهج الوافدين عليناوسمومهم


أن تنشغل كل طائفة بحالها

كما ينشغل كل بلد عربى أو اسلامى بحاله الأن


وأنا على ثقة تامة بأنك لم تقصد هذا


ولكنها تحسب لهم وان كنا ضدهم بكل كياننا وفكرنا


شكرا لك

العزيز / محمد سرور

هل السؤال لى؟


ما استغناش ...ولكن كنت اتمنى ان ارى منك رد يقابله الرد على مشاركتى
وليس كلام مجمل :078111rg3:
وللنتظر منك دليل على الاتهامات التى قمنت بسردها فى الموضوع
واتمنى ان تطرح علينا وجهة نظرك فى قضية الاخوان المسلمون والتى تم تحويل عدد كبير من قيادتهم الى محاكمة عسكرية ومصادرة اموالهم ولم يتم الافراج عنهم الا بعد الثورة

الأمر لله

فى ردى على الأستاذ سمير فى مطلع مشاركتى كانت كالتالى

(عفوا أخى الكريم

فى مقالك الرائع

نسفت كل القوى السياسية والاقتصادية والاجتماعية

ولم يخرج من بين يديك حتى علماء مصر وأهل العلم بها سالمين)


أى جمعت الكل ولم أفتت دفاعى على فئه أوجماعة أوتيار معين


هذا مقصدى ورجائى وخاصة لمن لهم قيمة فى هذاالمنتدى


أن يشمل دفاعنا الجميع ولانخص ولانفتت

فهذا منهج الوافدين عليناوسمومهم


أن تنشغل كل طائفة بحالها

كما ينشغل كل بلد عربى أو اسلامى بحاله الأن


وأنا على ثقة تامة بأنك لم تقصد هذا


ولكنها تحسب لهم وان كنا ضدهم بكل كياننا وفكرنا


شكرا لك

واضح انه حصل سوء فهم بينا
ولكن اود ان اقول انى لو رأيت موضوع يهاجم شخص او جماعة وان كنت اختلف معها
فسأطالب صاحب الموضوع بالدليل على اتهاماته
فلا تقلق على ..لان الامر بالنسبة لى ليس طائفى بقدر ما هو محاولة لدرأ تبادل الاتهامات بين ابناء الوطن
جمعنا الله واياكم على الخير

ما استغناش ...ولكن كنت اتمنى ان ارد رد يقابله الرد على مشاركتى
وليس كلام مجمل :078111rg3:



واضح انه حصل سوء فهم بينا
ولكن اود ان اقول انى لو رأيت موضوع يهاجم شخص او جماعة وان كنت اختلف معها
فسأطالب صاحب الموضوع بالدليل على اتهاماته
فلا تقلق على ..لان الامر بالنسبة لى ليس طائفى بقدر ما هو محاولة لدرأ تبادل الاتهامات بين ابناء الوطن
جمعنا الله واياكم على الخير
أمين

و جزاكم الله خيرا

كنت أول الرافضين لتحويلهم للقضاء العسكرى- أيام مبارك
كنت دائما أكدافع عن حماس وعن خيار المقاومة- لما كنت ضعيف كنت معاك ولما تبقى قوى- ببقى ضدك عشان مش عايزك تفترى وتقعد تقول دول عملاءالصهاينة ودول ضد الإسلام- ياغم أنا ضد فلان الفلانى - أيه بس اللى اختصر الدين فى فرد أو فرقه أو بلد- اسمع فى شيخ اسمه محمد بيعمل حاجه زى التوك شو على ( قناة الناس) ولما يتكلم عن علاء الأسوانى بدل ما يقول ( أختلف معه - أو هو مخطىء ) يقولك علاء الأسوانى ( الجهول) هو اللى بيقول كده وفلان التانى( الجهول) راجل فى منتهى ( الأدب) بصراحة- تعرف لو قال علاء الأسوانى بيقول كلام يعتبر (جهل) تمشى لأنه بينتقد الموضوع بصراحة الديموقراطية خساره فى اللى بتجاوز حدود الأدب مع الناس كل الناس حتى الكفره( ليس المسلم يالسباب ولا باللعان- بصراحة الإسلام دين رحمة وسلام ومحبه والمسلمين أشداء مع الكفار رحماء بينهم - وتعبت يا محمد من الكتابه عشان عندى انزلاق والكتابة بتجيبلى العيا وبتجيبلى النقار

لازم نخلص من الجواسيس اللى ف البلد ،،

كنت أول الرافضين لتحويلهم للقضاء العسكرى- أيام مبارك
كنت دائما أكدافع عن حماس وعن خيار المقاومة- لما كنت ضعيف كنت معاك ولما تبقى قوى- ببقى ضدك عشان مش عايزك تفترى وتقعد تقول دول عملاءالصهاينة ودول ضد الإسلام- ياغم أنا ضد فلان الفلانى - أيه بس اللى اختصر الدين فى فرد أو فرقه أو بلد- اسمع فى شيخ اسمه محمد بيعمل حاجه زى التوك شو على ( قناة الناس) ولما يتكلم عن علاء الأسوانى بدل ما يقول ( أختلف معه - أو هو مخطىء ) يقولك علاء الأسوانى ( الجهول) هو اللى بيقول كده وفلان التانى( الجهول) راجل فى منتهى ( الأدب) بصراحة- تعرف لو قال علاء الأسوانى بيقول كلام يعتبر (جهل) تمشى لأنه بينتقد الموضوع بصراحة الديموقراطية خساره فى اللى بتجاوز حدود الأدب مع الناس كل الناس حتى الكفره( ليس المسلم يالسباب ولا باللعان- بصراحة الإسلام دين رحمة وسلام ومحبه والمسلمين أشداء مع الكفار رحماء بينهم - وتعبت يا محمد من الكتابه عشان عندى انزلاق والكتابة بتجيبلى العيا وبتجيبلى النقار



اولا
الف سلامة عليك

ثانيا
ايه علاقة الكلام دة بكم الاتهامات اللى وجهتها للاخوان ولبعض الاحزاب دون دليل
انا كلامى واضح ولم اتطرق الى موضوعات خارج الموضوع
فين ادلتك على الاتهامات المذكورة فى موضوعك

نشكر الجيش المصري
وندعوه للضرب بقوة اكثر
فالغالبية الصامتة مع جيشها العظيم

نقول تانى
كنت أول الرافضين لتحويلهم للقضاء العسكرى- أيام مبارك
كنت دائما أكدافع عن حماس وعن خيار المقاومة- لما كنت ضعيف كنت معاك ولما تبقى قوى- ببقى ضدك عشان مش عايزك تفترى وتقعد تقول دول عملاءالصهاينة ودول ضد الإسلام- ياغم أنا ضد فلان الفلانى - أيه بس اللى اختصر الدين فى فرد أو فرقه أو بلد- اسمع فى شيخ اسمه محمد بيعمل حاجه زى التوك شو على ( قناة الناس) ولما يتكلم عن علاء الأسوانى بدل ما يقول ( أختلف معه - أو هو مخطىء ) يقولك علاء الأسوانى ( الجهول) هو اللى بيقول كده وفلان التانى( الجهول) راجل فى منتهى ( الأدب) بصراحة- تعرف لو قال علاء الأسوانى بيقول كلام يعتبر (جهل) تمشى لأنه بينتقد الموضوع بصراحة الديموقراطية خساره فى اللى بتجاوز حدود الأدب مع الناس كل الناس حتى الكفره( ليس المسلم يالسباب ولا باللعان- بصراحة الإسلام دين رحمة وسلام ومحبه والمسلمين أشداء مع الكفار رحماء بينهم - وتعبت يا محمد من الكتابه عشان عندى انزلاق والكتابة بتجيبلى العيا وبتجيبلى النقار

استاذ سمير اشتم فى الاخوان والسلفيين كما تشاء هذا لن يؤثر فيهم لانهم يعملون لله وكانوا يتحملون التعذيب فى المعتقلات لله ايضا والاسلام قادم اما العلمانيين فلن تقوم لهم قائمه فى مصر فالشعب لن يقبل بهم لان شعبنا متمسك بدينه

الشتيمة مش من طبعى ولا من طبع المدرسة الفكرية التى أنتمى إليها نحن نتعلم النقد والنقد الذاتى ولم يحدث أن شتمنا أو كفرنا أحد ولن تجد فى كتاباتى تعبيرات تسىء للأشخاص ولكن عندما نقول أن البعض يحاول تغليف الرأسمالية بتسويقها على إنها اقتصاد اسلامى- نكون هنا انتقدنا هذا البعض ويكون عليه أن يرد ويقول لا نحن لا نعيد انتاج الرأسمالية ويوضح لنا الأمر من غير ما يتجاوز أما لو وجدت رده يقول " أنتم تعادون الإسلام وتعملون لصالح الأعداء فعليك أن تأخذه لمصحة نفسية وتكسب فيه ثواب وتقصر على الدكتور وتقوله يا دكتور عالج الجدع ده أصله فاكر نفسه لوحده هو الإسلام وفاكر غيره أقل إيمانا منه ، شوفت يا عم أهو أنا دليتك على سكه تكسب بيها حسنات ده غير بقى إنى حاروح بنفسى للطبيب النفسى بس ربنا يسترها عليه - بالمناسبة لى أصدقاء من الإخوان يحترموننى وأحترمهم وعمرهم ما قالوا إنى بشتمهم- والسلام