صوت العقل
14-07-2011, 09:12 PM
موسى:إجراء الانتخابات البرلمانية أولاً سيجعل الحكومة هشة!!!!
http://www9.0zz0.com/2011/07/14/19/736596244.jpg
قال "عمرو موسى" فى مؤتمر صحفي عقده صباح اليوم أننا فى ظروف إستثنائية والطبيعي أن يكون هناك بعد زلزال الثورة توابع ويجب أن نعلم أن هناك فارق بين زخم الثورة وبين العمل الحكومى ومن الطبيعى أن يكون هناك مظاهرات واعتصامات تعبر عن أهداف الثورة التى لم تنفذ، وأعلن موسى رفضة بتهديد إغلاق قناة السويس ومجمع التحرير لأن من يفعل ذلك لا يكون من الثوار .
مشدداً على أنه ضد تمديد الفترة الأنتقالية وتأجيل العملية الديمقراطية لأننا نحتاج إلى إعادة البناء وششد على رفضه فكرة وثيقة المبادىء فوق الدستورية لأنه يجب أن تعلو أي أورقه ووثائق على الدستور وقال موسى أن الدستور يجب أن يكتبه الشعب ولا يكتبه القانونين فقط ويجب أن يمثل فيه كل عناصر المؤسسة المصرية بما فيها النقابات والاتحادات ومشاركة الأزهرو الكنسية والتيارات المختلفة كذلك يجب أن يكون هناك تشكيلا متوازيا يمثل التيارات الفكرية فى مصر.
وردا على سؤال جريدة الدستور الأصلي حول تقيم موسى لاداء المجلس العسكري خلال الفترة الماضية قال موسى هناك إختلاف بين ما يطالب به الثوار وبين الجهه المطلوب منها التنفيذ ولهذا حدثت فجوة بين المطالب.
وفى النهاية لا يتبقى من المرحلة الإنتقالية التى حددها المجلس العسكري سوى خمسه أشهر " وبنقوله متشكرين " جدا ولكننا نريد أن تتنهى هذه الفترة الانقالية فى أسرع وقت ممكن .
ورفض موسى أن يحدد نسبة لتقيم المجلس العسكري قائل لا يليق أن نقيم المجلس العسكرى بنسبة كام فى المائة .
وتحدث موسى عن ضرورة إجراء الانتخابات الرئاسية قبل الانتخابات البرلمانية قائلا يجب ان تتم الانتخابات الرئاسية اولا لأن اذا تمت الانتخابات البرمانية اولاً سندخل فى ظرف جديد وسيكون هناك حكومة ائتلافية لأنه لأن يحصل أحد على الأغلبية ولا أظن أن الإخوان سيحصلون على 30% ولهذا سيكون الحكومة هشا ونخشى أن ندخل فى تغير حكومات كثيرة ولذلك " أنا اطالب ان نبدأ الانتخابات الرئاسية حتى يكون للدولة رأس وعنوان يبعث على الاستقرار "
وأعلن موسى أنه مع ان يكون الشعب هو الضامن لحماية الدستور وأن الجيش مؤسسه يجب أن تشترك مع المؤسسات الأخرى فى حماية الدستور ولا تقتصر حمايتة على الجيش فقط .
وحول التغير الوزاري الذى سيحدث قال موسى انا انتظر هذا التعديل لأرى هل سيكون تعديلا حقيقا والأهم أن تعطى الوزارة كل السلطات والصلاحيات الأزمة أن شرف كان مقيد السلطات باعتراف المجلس العسكري نفسه .
وقال موسى أنه يدعم ويوافق على جمعه الانذار الأخير غداً ولكن هناك ظروف قد تمنعه للمشاركة فيها مؤكداً أنه لا يرى أن مظارهات التحرير لا تعطل الحياة ويرى ان هناك تباطؤ فى بعض المجالات ويرفض أن يسمى تؤاط لأنها ترفع درجة التوتر ولا تفيد احداً .
المصدر هنا
(http://www.dostor.org/politics/egypt/11/july/14/48206)
http://www9.0zz0.com/2011/07/14/19/736596244.jpg
قال "عمرو موسى" فى مؤتمر صحفي عقده صباح اليوم أننا فى ظروف إستثنائية والطبيعي أن يكون هناك بعد زلزال الثورة توابع ويجب أن نعلم أن هناك فارق بين زخم الثورة وبين العمل الحكومى ومن الطبيعى أن يكون هناك مظاهرات واعتصامات تعبر عن أهداف الثورة التى لم تنفذ، وأعلن موسى رفضة بتهديد إغلاق قناة السويس ومجمع التحرير لأن من يفعل ذلك لا يكون من الثوار .
مشدداً على أنه ضد تمديد الفترة الأنتقالية وتأجيل العملية الديمقراطية لأننا نحتاج إلى إعادة البناء وششد على رفضه فكرة وثيقة المبادىء فوق الدستورية لأنه يجب أن تعلو أي أورقه ووثائق على الدستور وقال موسى أن الدستور يجب أن يكتبه الشعب ولا يكتبه القانونين فقط ويجب أن يمثل فيه كل عناصر المؤسسة المصرية بما فيها النقابات والاتحادات ومشاركة الأزهرو الكنسية والتيارات المختلفة كذلك يجب أن يكون هناك تشكيلا متوازيا يمثل التيارات الفكرية فى مصر.
وردا على سؤال جريدة الدستور الأصلي حول تقيم موسى لاداء المجلس العسكري خلال الفترة الماضية قال موسى هناك إختلاف بين ما يطالب به الثوار وبين الجهه المطلوب منها التنفيذ ولهذا حدثت فجوة بين المطالب.
وفى النهاية لا يتبقى من المرحلة الإنتقالية التى حددها المجلس العسكري سوى خمسه أشهر " وبنقوله متشكرين " جدا ولكننا نريد أن تتنهى هذه الفترة الانقالية فى أسرع وقت ممكن .
ورفض موسى أن يحدد نسبة لتقيم المجلس العسكري قائل لا يليق أن نقيم المجلس العسكرى بنسبة كام فى المائة .
وتحدث موسى عن ضرورة إجراء الانتخابات الرئاسية قبل الانتخابات البرلمانية قائلا يجب ان تتم الانتخابات الرئاسية اولا لأن اذا تمت الانتخابات البرمانية اولاً سندخل فى ظرف جديد وسيكون هناك حكومة ائتلافية لأنه لأن يحصل أحد على الأغلبية ولا أظن أن الإخوان سيحصلون على 30% ولهذا سيكون الحكومة هشا ونخشى أن ندخل فى تغير حكومات كثيرة ولذلك " أنا اطالب ان نبدأ الانتخابات الرئاسية حتى يكون للدولة رأس وعنوان يبعث على الاستقرار "
وأعلن موسى أنه مع ان يكون الشعب هو الضامن لحماية الدستور وأن الجيش مؤسسه يجب أن تشترك مع المؤسسات الأخرى فى حماية الدستور ولا تقتصر حمايتة على الجيش فقط .
وحول التغير الوزاري الذى سيحدث قال موسى انا انتظر هذا التعديل لأرى هل سيكون تعديلا حقيقا والأهم أن تعطى الوزارة كل السلطات والصلاحيات الأزمة أن شرف كان مقيد السلطات باعتراف المجلس العسكري نفسه .
وقال موسى أنه يدعم ويوافق على جمعه الانذار الأخير غداً ولكن هناك ظروف قد تمنعه للمشاركة فيها مؤكداً أنه لا يرى أن مظارهات التحرير لا تعطل الحياة ويرى ان هناك تباطؤ فى بعض المجالات ويرفض أن يسمى تؤاط لأنها ترفع درجة التوتر ولا تفيد احداً .
المصدر هنا
(http://www.dostor.org/politics/egypt/11/july/14/48206)