احمس_جراند
11-08-2011, 04:41 PM
يعتبر اى عمل ثورى تجاه نظام معين هو رد فعل نتيجة ظلم النظام للثوار مما يؤدى الى احتقان الثوار والتعبير عن احتقانهم ضد هذا النظام وفى الغالب يكون الهدف هو ازالة اسباب الاحتقان او تغيير النظام الظالم اى ان تحديد الهدف لابد ان يكون واضحا منذ البدايه والذى يجعل الفئة المستنيرة هى التى تتحرك اولا لقيادة التظاهر وفى حالتنا الهدف هو احداث تغيير للصف الاول من منظومة التعليم وكذلك مستويات الادارة العليا بالمدريات والادارات وتحديد راتب مناسب للمعلم واستعادة الكيان المفقود للمعلم فى المجتمع.
ومن هنا يجب معرفة شيء هام جدا ان النظام القديم للوزارة نظام له ادواته التى يتعامل بها ولم يغيرها وهذة الادوات هى وسائل الاعلام والامن سواء امن الوزرارة او الجيش وهو يفتقر الى الاساليب الحديثة لمواجهة المشاكل والازمات مثل المحاكاة والتنبوءمما يجعل رد فعله بطيء يعتمد على مسايرة الاحداث واستخاد الاساليب التقليدية فى صنع واتخاذ القرار.
والدليل انه لم يفلح فى التفاوض او اقناع المعلمين بادائه وخططته المستقبلية لانه حقيقة يفتقد التخطيط الفعال والدليل تردى الاوضاع عام بعد عام فى المؤسسة التعليمية اما النظام الثورى الحالى فبالرغم ان ادواته محدودة الا انها تعتبر اكثر فاعلية لانها طرق حديثة وفعالة وهى الانترنت واجهزة الاتصال والعقول المتجددة والتى تستخدم اسلوبا راقيا فى التفكير للتحليل والتخطيط الازم لحل المشكلة وتصميم برنامج لادارة المشكلة ولكن اخطر مافى هذا النظام الوليد هو عدم التنظيم فهو يفتقد التظيم ويعتمد على القرارات العشوائية وتفتيت الاراء وهذا قد يحبط الثورة . ويجب ان نلتف فى هذة الفترة الى توحيد النظام الثورى من خلال التواصل بالاساليب المختلفة من نت او موبايلات او مقابلات شخصية لعمل اجتماعات غرضها الاساسى التجمع السريع فى الوقت والمكان المناسبين لتحقيق هدف الثورة وعلى فكرة النظام الوزارى هو نظام هش وضعيف مثله كمثل نظام الحكم البائد بمعنى انه يتحرك ببطء تجاه اى حدث اى رد فعله متاخر وعليه يجب تنظيم مراحل الثورة بحيث تكون متلاحقة حتى لايستطيع النظام الوزارى ملاحقة الاحداث فهو يفتفد الى محاكاة الاحداث والتنبؤ بمجريات الحدث وهذة النقطة يجب ان نركز عليها جيدا وهى التحرك السريع والمنظم.حتى لايستطيع تدارك الاحداث
ثالثا تحديد مراحل الثورة:
الثورة عبارة عن مراحل متلاحقة ومتناسقة بحيث يكون لكل مرحلةمقوماتها واساليبها واهدافها
فالمرحلة الاولى وهى مرحلة اعداد الثورة وهى تكون نتيجة لاسباب الظلم والفساد والذى ينتج عنه احتقان يكون هو الوقود الذى يشعل الثورة من خلال التجمعات الثورية وسلسلة الاعتصامات وهى المرحلة التى تتم الان وبالضبط يتصرف النظام كما تصرف النظام البائد يتصرف بكل غطرسة وغرور ويبدو متماسكا ولم يتحرك تحرك ايجابى لمحاولة تهدئه الاعتصامات وهو حققة مرتبك ومحبط وعاجز عن اتخاذ قرار مناسب اى بدا النظام يخظا ويغيب عن الحدث
المرحلة الثانية وهى مرحلة التوحيد للصفوف والتوجه المباشر لمكان صناعة القرار بالدولة وه مقر رئاسة الوزراء حاليا ويتم الاعتصام هناك باكبر عدد واعلان المطالب وعدم التراجع عنها وفى هذة المرحلة يتطلب الثبات وعدم القبول بانصاف الحلول وعدم السماع لاغراءات المسؤلين .
هذة فكرة صناعة الحدث الثورى ضد منظومة التعليم الفاسدة فهل نستطيع فعل ذلك ام نقتل الثورة الوليدة وهى مازالت فى مراحلها الاولى واخيرا كل الاحترام والتقدير لمعلمى هذا الوطن والتى سوف تكون ثورتهم مثل يحتذى به فى التنظيم والرقى والوعى السياسى وباذن الله سيتحقق الهدف ونكون اول منظومة تخلع وزيرها الفاسد ونقيبها والمنظومة الفاسدة من مؤسستها
ومن هنا يجب معرفة شيء هام جدا ان النظام القديم للوزارة نظام له ادواته التى يتعامل بها ولم يغيرها وهذة الادوات هى وسائل الاعلام والامن سواء امن الوزرارة او الجيش وهو يفتقر الى الاساليب الحديثة لمواجهة المشاكل والازمات مثل المحاكاة والتنبوءمما يجعل رد فعله بطيء يعتمد على مسايرة الاحداث واستخاد الاساليب التقليدية فى صنع واتخاذ القرار.
والدليل انه لم يفلح فى التفاوض او اقناع المعلمين بادائه وخططته المستقبلية لانه حقيقة يفتقد التخطيط الفعال والدليل تردى الاوضاع عام بعد عام فى المؤسسة التعليمية اما النظام الثورى الحالى فبالرغم ان ادواته محدودة الا انها تعتبر اكثر فاعلية لانها طرق حديثة وفعالة وهى الانترنت واجهزة الاتصال والعقول المتجددة والتى تستخدم اسلوبا راقيا فى التفكير للتحليل والتخطيط الازم لحل المشكلة وتصميم برنامج لادارة المشكلة ولكن اخطر مافى هذا النظام الوليد هو عدم التنظيم فهو يفتقد التظيم ويعتمد على القرارات العشوائية وتفتيت الاراء وهذا قد يحبط الثورة . ويجب ان نلتف فى هذة الفترة الى توحيد النظام الثورى من خلال التواصل بالاساليب المختلفة من نت او موبايلات او مقابلات شخصية لعمل اجتماعات غرضها الاساسى التجمع السريع فى الوقت والمكان المناسبين لتحقيق هدف الثورة وعلى فكرة النظام الوزارى هو نظام هش وضعيف مثله كمثل نظام الحكم البائد بمعنى انه يتحرك ببطء تجاه اى حدث اى رد فعله متاخر وعليه يجب تنظيم مراحل الثورة بحيث تكون متلاحقة حتى لايستطيع النظام الوزارى ملاحقة الاحداث فهو يفتفد الى محاكاة الاحداث والتنبؤ بمجريات الحدث وهذة النقطة يجب ان نركز عليها جيدا وهى التحرك السريع والمنظم.حتى لايستطيع تدارك الاحداث
ثالثا تحديد مراحل الثورة:
الثورة عبارة عن مراحل متلاحقة ومتناسقة بحيث يكون لكل مرحلةمقوماتها واساليبها واهدافها
فالمرحلة الاولى وهى مرحلة اعداد الثورة وهى تكون نتيجة لاسباب الظلم والفساد والذى ينتج عنه احتقان يكون هو الوقود الذى يشعل الثورة من خلال التجمعات الثورية وسلسلة الاعتصامات وهى المرحلة التى تتم الان وبالضبط يتصرف النظام كما تصرف النظام البائد يتصرف بكل غطرسة وغرور ويبدو متماسكا ولم يتحرك تحرك ايجابى لمحاولة تهدئه الاعتصامات وهو حققة مرتبك ومحبط وعاجز عن اتخاذ قرار مناسب اى بدا النظام يخظا ويغيب عن الحدث
المرحلة الثانية وهى مرحلة التوحيد للصفوف والتوجه المباشر لمكان صناعة القرار بالدولة وه مقر رئاسة الوزراء حاليا ويتم الاعتصام هناك باكبر عدد واعلان المطالب وعدم التراجع عنها وفى هذة المرحلة يتطلب الثبات وعدم القبول بانصاف الحلول وعدم السماع لاغراءات المسؤلين .
هذة فكرة صناعة الحدث الثورى ضد منظومة التعليم الفاسدة فهل نستطيع فعل ذلك ام نقتل الثورة الوليدة وهى مازالت فى مراحلها الاولى واخيرا كل الاحترام والتقدير لمعلمى هذا الوطن والتى سوف تكون ثورتهم مثل يحتذى به فى التنظيم والرقى والوعى السياسى وباذن الله سيتحقق الهدف ونكون اول منظومة تخلع وزيرها الفاسد ونقيبها والمنظومة الفاسدة من مؤسستها