الدكتور محمد أبو زيد الفقى أستاذ الشريعة الإسلامية
كتب محمد البحراوى

اتهم الدكتور محمد أبو زيد الفقى، أستاذ الشريعة الإسلامية والمرشح المحتمل للانتخابات الرئاسية، وثيقة الأزهر بأنها حلقة من حلقات التآمر على هوية الدولة فى دينها ولغتها، داعيا جميع القوى السياسية والأحزاب الإسلامية وجميع الطوائف الإسلامية لرفض هذه الوثيقة، وعدم المشاركة فى دعمها يوم الأربعاء المقبل بالمشيخة، مؤكدا أن الحضور يعتبر موافقة ضمنية بها، مشددا على أن وثيقة الأزهر ستصبح فيما بعد من المبادئ فوق الدستورية ووقتها لن يستطيع أن ينكرها أحد من الذين حضروا.

وأضاف "الفقى" خلال البيان رقم (12) الذى حصل "اليوم السابع" على نسخة منه أن الأزهر الشريف لا دخل له فى كتابة دستور الدولة وليس من مهامه القانونية أن يفعل ذلك وليس عليه حرج إن ترك هذه الأمور، مطالبا شيخ الأزهر بأن يهتم بالدراسة الأزهرية، فهناك مئات من المعاهد الأزهرية الدراسة بها ليست على ما يرام، وهناك تغيير للمناهج أخطر بكثير من بيت العائلة ووثيقة الأزهر، وهناك تحويل للكليات الأزهرية لمعاهد متوسطة بغرض خفض المنتج.

http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=474998&SecID=65&IssueID=168

للأسف الامام الاكبر طرف اساسى من المؤامره على الازهروكل الشواهدتؤكد الكلام ده وياريت محدش يدافع عن الراجل ده وانا كنت واحد من المخدوعين فيه

شيخ الأزهر اثبت عدم صلاحيته لهذا المنصب
لابد من تغيير شيخ الأزهر

جه أبو العلا ماضى، رئيس حزب الوسط، انتقادا إلى الدور الذى يقوم به الأزهر خلال الفترة الماضية، قائلا إنه يجب أن يهتم الأزهر والدكتور أحمد الطيب بتجديد المؤسسة العريقة والارتقاء بالعمل الدعوى للأزهر الشريف لا العمل السياسى.

وأضاف ماضى خلال حفل إفطار نظمته أمانة الحزب بالدقهلية مساء أمس: كيف يقبل الأزهر الشريف برعاية عملية التوفيق بين التيارات السياسية؟ فإذا قبلنا دخول الأزهر فى السياسة، علينا أن نقبل دخول البابا فى العملية السياسية أيضا.

ورفض رئيس حزب الوسط المبادئ فوق الدستورية قائلا: لا يجب أن تكون هناك تلك المسميات بل يجب أن تكون هناك مبادئ توافقية، وليست حاكمة ملزمة، وقد رفضت دعوة من بعض التيارات الإسلامية للتوقيع على رفض المبادئ الحاكمة وذلك لأن موقف الحزب غير منحاز لتيار أو تحالف معين ويلتزم بالدعوة لمطالب توافقية.

وأعلن عن إطلاق حمله إعلامية ودعائية للحزب قريبا لكى يصل الحزب بقياداته وأفكاره إلى الشارع المصرى بكل طوائفه تمهيدا للمشاركة بكل قوة فى الانتخابات القادمة.

قلناها مراراً وتكراراً

شيخ الازهر رجل صوفى
لا يصح ان يصبح رئيس أكبر هيئه سنيه بالعالم


فليرحل فليرحل

افق شيخ الازهر وانظر حولك جيدا لما وقع به الظالمون.حسبنا الله ونعم الوكيل.

والله طلب فى محله اهتم يامولانا اولا بابنائك الطلاب والمعلمين ثم بعد ذلك شوف بيت العيلة واذكرك بقول الرسول الكريم كلكم راع وكلكم مؤل عن رعيته