abomokhtar
24-08-2011, 10:13 PM
اسم يعشقه الكثير من المؤسسة العسكرية المصرية والذي تقلد منصب وزيراً للدفاع سابقاً ومساعداً للرئيس المخلوع محمد حسني مبارك الذي قام بتنحيته عن حياته العسكرية بسبب ذكاءه وشعبيته في الجيش المصري ، علي حد قوله الاعلامي والكاتب الصحفي عادل حمودة.
ومن أهم الاهداف التي كان يريد تحقيقها ابو غزالة هي ابراز تجارة السلاح في مصر لتدر ربحاً وتعطي الجيش المصري زخماً كبيراً في الحياة العسكرية الدولية حيث اوضح حمودة ان ابو غزالة رتب قبل حادثة المنصة في 6 اكتوبر 1981 اول معرض لشركة القاهرة للسلاح .
وحضر المعرض 111 شركة سلاح امريكية ومن بينهم 36 وكيل سلاح لأول مرة للتجارة العلنية والتي استطاع ان يبرز ابو غزالة مدي نفوذه الخارجي حيث كانت له بعض العمليات الخارجية في تجارة السلاح وساعد العراق في حربها ضد ايران وتحرير منطقة الفاو.
واكد حمودة علي ان علاقة ابو غزالة ومنير ثابت وحسين سالم بالاضافة الي مبارك وكمال حسن نشأت بقوة عند تأسيس شركة لنقل السلاح من الولايات المتحدة الي مصر باستخدام جزء من المعونة العسكرية البالغة حينها 1.3 مليار دولار سنوياً.
ومن المواقف التي يرويها اللواء محمود خلف التي تؤكد علي شعبية ابو غزالة هي انه في عام 1989 حضر مبارك وزوجته الي احتفال بمدينة نصر ولاقي من التصفيق حوالي 3 دقائق ، بينما حصل ابو غزالة علي اكثر من 20 دقيقة والحضور علي ارجلهم واقفين ما دفع سوزان وزكريا عزمي العمل علي ابعاد ابو غزالة من القيادة خوفاً من التأثير علي شعبية مبارك حينها .
ومن المواقف التي دفعت مبارك ان يعين ابو غزالة مساعداً له « المنصب الغير مؤثر في القيادة حيث يقوم بدور برتكولي فقط دون اصدار قرارات » ان ابو غزالة كان علي صلة بالضابط المصري عبدالقادر حلمي الذي توصل الي معادلة تشكيل الكاربون المستخدم في صناعة الصواريخ .
حيث اكتشفت المخابرات الامريكية حينها صلة ابو غزالة بذلك فضغطت علي مبارك الصديق الوفي لامريكا علي ان يتم تنحيته من مراكز القيادة وبالفعل تم ذلك ورغم ذلك أصر ابو غزالة ان يحلف يميناً امام مبارك رغم ان منصب « مساعد الرئيس» لا يشمل حلف اليمين .
ومن ناحية اخري استطاع مبارك ايضاً ان يشوه صورة ابو غزالة بقضية «لوسي ارتين » الشهيرة الا ان الاعلامي حمودة قد صرح بأن المهندس حسب الله الكفراوي اكد له ان ابو غزالة لم يلمس لوسي ارتين ولم يعاملها الا كابنته الا ان مبارك كان يخشاه اما هو فهو لم يخشي الا الله
http://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=492369&pg=1
ومن أهم الاهداف التي كان يريد تحقيقها ابو غزالة هي ابراز تجارة السلاح في مصر لتدر ربحاً وتعطي الجيش المصري زخماً كبيراً في الحياة العسكرية الدولية حيث اوضح حمودة ان ابو غزالة رتب قبل حادثة المنصة في 6 اكتوبر 1981 اول معرض لشركة القاهرة للسلاح .
وحضر المعرض 111 شركة سلاح امريكية ومن بينهم 36 وكيل سلاح لأول مرة للتجارة العلنية والتي استطاع ان يبرز ابو غزالة مدي نفوذه الخارجي حيث كانت له بعض العمليات الخارجية في تجارة السلاح وساعد العراق في حربها ضد ايران وتحرير منطقة الفاو.
واكد حمودة علي ان علاقة ابو غزالة ومنير ثابت وحسين سالم بالاضافة الي مبارك وكمال حسن نشأت بقوة عند تأسيس شركة لنقل السلاح من الولايات المتحدة الي مصر باستخدام جزء من المعونة العسكرية البالغة حينها 1.3 مليار دولار سنوياً.
ومن المواقف التي يرويها اللواء محمود خلف التي تؤكد علي شعبية ابو غزالة هي انه في عام 1989 حضر مبارك وزوجته الي احتفال بمدينة نصر ولاقي من التصفيق حوالي 3 دقائق ، بينما حصل ابو غزالة علي اكثر من 20 دقيقة والحضور علي ارجلهم واقفين ما دفع سوزان وزكريا عزمي العمل علي ابعاد ابو غزالة من القيادة خوفاً من التأثير علي شعبية مبارك حينها .
ومن المواقف التي دفعت مبارك ان يعين ابو غزالة مساعداً له « المنصب الغير مؤثر في القيادة حيث يقوم بدور برتكولي فقط دون اصدار قرارات » ان ابو غزالة كان علي صلة بالضابط المصري عبدالقادر حلمي الذي توصل الي معادلة تشكيل الكاربون المستخدم في صناعة الصواريخ .
حيث اكتشفت المخابرات الامريكية حينها صلة ابو غزالة بذلك فضغطت علي مبارك الصديق الوفي لامريكا علي ان يتم تنحيته من مراكز القيادة وبالفعل تم ذلك ورغم ذلك أصر ابو غزالة ان يحلف يميناً امام مبارك رغم ان منصب « مساعد الرئيس» لا يشمل حلف اليمين .
ومن ناحية اخري استطاع مبارك ايضاً ان يشوه صورة ابو غزالة بقضية «لوسي ارتين » الشهيرة الا ان الاعلامي حمودة قد صرح بأن المهندس حسب الله الكفراوي اكد له ان ابو غزالة لم يلمس لوسي ارتين ولم يعاملها الا كابنته الا ان مبارك كان يخشاه اما هو فهو لم يخشي الا الله
http://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=492369&pg=1