بنشر الحسبة الصحيحة دى على الانترنت

ان المعلم كان يمتاز عن موظفى الحكومة ب 85% هى قيمة مكافاة الامتحانات ثم جاء الكادر
50% بدل معلم + 50% بدل اعتماد فاصبح المعلم يمتاز ب 185% عن موظفى الحكومة ثم جاء الوزير الحالى فانخفض ما يمتاز به المعلم الى 60% فقط وهذا بعد اضافة حافز الاداء الجديد واحسبها كويس يا سيادة الوزير "50%بدل معلم +50% بدل اعتماد + 25% الحوافز العادية + 85% مكافاة امتحانات + الحافز الجديد "50% للمعلم = 260%" و اقل موظف حكومى 200% و بذلك انخفض امتياز المعلم عن اقل موظف حكومى من 185 الى 60 %
وكمان المعلم يصرف على الاساسى القديم مش بقولك احسبها كويس يا سيادة الوزير ---- حسبى الله ونعم الوكيل

شعارنا عام دراسى بلا معلمين

يا معلمي مصر يا بناة الوطن وصناع العقول

...لقد اجتمعت كلمتنا وتوحدت صفوفنا وعلت رايتنا المطالبة بالحقوق والمساواة فبدأنا ثورتنا على الظلم والإجحاف لحقوقنا يوم الأربعاء 10/9/2011وكنا نأمل خيرا ولكن فوجئنا بردود معتادة تسويفية ترقيعية من وزير التعليم احمد جمال موسى فيها التفاف وإصرار على تمرير تلك القرارات المضيعة لحقوق المعلمين فاتفق الجميع على الاستمرار فى الاحتجاج وتقرر وقفة يوم 17/8 امام مجلس الوزراء ورفضنا التفاوض إلا مع رئيس الوزراء مباشرة ورفضنا أيضا محاولة حركة معلمون بلا نقابة والتي هي في الحقيقة جماعة الإخوان المسلمين والتى لم تشارك فى وقفة 10/8 ولذلك انسحبوا مباشرة من الوقفة ثم أرادوا إنقاذ الوزير والحكومة بإعلان عن موعدهم مع الوزير يوم الأحد القادم بحضور مسئول التعليم في جماعة الإخوان المسلمين هذا اللقاء للتحدث حول مطالب المعلمين ماذا يعنى هذا؟ ...........يعنى ان هناك صفقة مشبوهة لإجهاض الإضراب المتوقع وكذلك إفشال مليونية المعلم المصري يوم 10\9 امام مجلس الوزراء والدليل على ذلك إن حركة معلمون بلا نقابة) الإخوان المسلمين ) لم يشاركوا فى وقفة الأربعاء 24/8 أمام مجلس الوزراء كالعادة من قبل وان مشاركتهم يوم 17/8 كانت محاولة إنهاء الاحتجاجات لصالح الوزير والحكومة وليس لصالح المعلمين وحقوقهم إننا نؤكد على الاتى
أولا:- رفضنا لكل محاولات التفاوض الفردي من قبل اى جماعة او حزب سياسي باسم المعلمين ونرفض أن تتحول مطالب المعلمين الى صفقات يتم المساومة عليها من قبل جماعا ت الانتهاز السياسى فنحن قادرين كمعلمين على المطالبة بحقوقنا بالطرق المشروعة ولسنا فى حاجة إلى وصاية لأحد علينا ومن يرد نقابة المهن فليذهب إليها ولكن ليس بالصفقات المشبوهة أو الأجندات السياسية ثانيا- تم تشكيل لجنة تنسيقية من كل مجموعات المعلمين وروابطهم بالإضافة إلى نقابة المعلمين المستقلة للأعداد للإضراب أول أيام الدراسة وكذلك الإعداد لمليونية المعلم المصرى يوم10/9/2011 امام مجلس الوزراء

زميلتى المعلمة........زميلى المعلم فى كل مدارس مصر ولى زمن الخوف وانتهى..........كسروا قيودكم بداخلكم........طالبوا بحقوقكم وحقوق ابنائكم ......لا تكتفوا بالدعاء تخلوا عن السلبية والفردية وتحولوا الى مقاتلين مناضلين دعاة لمليونية المعلم المصرى حتى نحصل على حقوقنا المشروعة الوزير وزبانيته واتباعه من فلول الحزب الساقط المنحل يراهن على خوفكم الموروث وسلبيتكم التى كرسها النظام الساقط والحزب المنحل ويؤكد انكم ستفشلون فى اضرابكم ومليونيتكم........فهل تحققون له رغبته؟
إن ثورتنا قد بدات ولن نفشل ولن نتراجع

الى الأمام لابد من أخذ حقوقنا

والله الواحد يموت قهرا من تصرفات هذا الوزير المتبلد الذي لايحس بالمعلمين ومشاكلهم

وتطلعنا كمان جماعة الاخوان هي ناقصه كفايه اللي اتعمل في التحرير

هناك ظلم بين على المعلمين ، بكافة القوانين، وبكل الحسابات، ومن كل الزوايا ، ولكن الوزارة والحكومة تتبع المقولة لااسمع لاارى لاأتكلم................لكم الله يامعلمى مصر

حسبى الله ونعم الوكيل

وانت كمان حسبتها غلط بعد حساب كادر المعلم على اساسى السنة المالية السابقة يبقى المعلم يمتاز فقط ب 11.5%

الى الأمام لابد من أخذ حقوقنا

والله الواحد يموت قهرا من تصرفات هذا الوزير المتبلد الذي لايحس بالمعلمين ومشاكلهم

وتطلعنا كمان جماعة الاخوان هي ناقصه كفايه اللي اتعمل في التحرير

والله اللى أعرفه ان الاخوان هم من قاموا بحماية الثورة ويكفى ما حدث يوم موقعة الجمل ولا ينكر دور الاخوان فى انجاح الثورة الا جاحد أو جاهل ..
أما لقضية المعلمين فلم نسمع عن حزب أو حركة تبنت مطالب المعلمين والاخوان يشكروا انهم طرحوا الموضوع
اما ان كان الطرح فيه مطالب لم تعرض او ناقصة فالحل هو الحوار مش الهجوم عمال على بطال
وأخيرا عشان منخدعش نفسنا الحل فى ايد المعلمين نفسهم - لو كانوا رجالة - هيجيبوا حقهم وميستنوش حد يجبلهم حقهم وهم حاطين ايديهم على خدهم زى الولايا

واحنا مالنا ومال الاخوان .حقنا ناحده بايدينا . يوم 10/9 ليكن اليوم الموعود ننزل فيه جميعا والله المستعان .

الحل هو اندماج الاخوان مع حركات المعلمين والتنسيق بين الجميع وليس بالحلول والرؤى الفردية