عادل حسان سليمان
29-08-2011, 07:52 PM
بــــــــــــــــسم الله الرحــــــــــــــــــمن الرحيم
-----------------------------------------------
بعد ذلك يسرنى بكل الحب ان اقدم عدد جديد من .........
http://dc15.arabsh.com/i/03316/ko63zin5j0nf.jpg
----------------------------------------------------------
جريدة العادل الالكترونية ليوم الثلاثاء 30 أغسطس 2011م
كل عام وكل عيد وأنتم بخير
-------------------------------------------------------------
صـــــــــــــــــــــــــورة اليوم
-----------------------------
http://dc15.arabsh.com/i/03316/64h0t78zzfxq.jpg
---------------------------------------------------
اضحك مع .....أيام العيد
---------------------------
تشتكى زوجها لامه بتقولها الحقينى يا حماتى كل ما اطبخ اكل ابنك ياخده ويرميه للكلب فردت .. حماتها حرام ......ايه بس ذنب الكلب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
-------------------------------------------------
خـــــــــــبر الـــــــــــــــــــــــــيوم
أخبار خفيفة بمناسبة العيد
----------------------------------
http://dc15.arabsh.com/i/03316/ca8y2m2jjcq1.jpg
امام ماليزي "سوبر ستار"
إِذَا كان لدى الولايات المتحدة الأمريكية برنامج "أمريكان أيدول", ويتابع البريطانيون بتلهُّف برنامج "إكس فاكتور", فإن ماليزيا, أحد أكثر الدول الإسلامية تقدمًا, لديها برنامجها المشابِه لتلك البرامج، إلا أنه مختلفٌ من حيث الهدف والوسائل, بصورة جعلت الجمهور الماليزي يحرص على مشاهدته، ومتابعته كمثيله من برامج المسابقات العالمية.. إنه برنامج "الإمام الشاب", أو أكثر الشباب المؤهَّلِين ليصبحوا أئمة في المستقبل القريب.
في البدء, قام أصحاب فكرة البرنامج بانتقاء ألف شاب, تتراوحُ أعمارُهم بين 18 -27 عامًا, ليخضعوا لاختبارات تؤهلُهم للمشاركة في هذا البرنامج, منها تلاوةُ بعض آيات القرآن، والإجابة عن غيرها من الأسئلة التي تتعلَّق بالإسلام والشئون العامة، واستمرَّت هذه الاختباراتُ حتى وقع الاختيارُ على عشرة شباب فحسب، هم الذين استطاعوا اجتياز كل الاختبارات، من بينهم موظف بنك، ومزارع، وعالم دين، وبعض الطلاب الجامعيين.
http://dc15.arabsh.com/i/03316/ucj2b5sr1w5r.jpg
وعلى غِرار المسابقات العالمية, يوفِّر القائمون على البرنامج للمتنافسين مبنًى سكنيًّا تابعًا لأحد المساجد للإقامة فيه، وقاموا بمنعِهم من استعمال الهاتف أو الاتصال بالخارج (معسكر مغلَق), ويمضي الشبان معظم أوقاتِهم في الصلاة ودراسة التعاليم الإسلامية وتلقي الدروس الدينية، وعند تأديتهم بعض المهام المطلوبة منهم تقوم كاميرات البرنامج بتصويرهم
وأثناء بثّ البرنامج يخرج المتسابقون مرتدين ستراتٍ أنيقةً، واضعين على رءوسهم القبعات الإسلامية, أو يرتدون الملابس التقليدية الواسعة, ويحرصُ البرنامج على تقديم صورة غير عادية للإسلام وواجبات الإمام ودوره الواسع في الحياة, والذي يبدأُ من إمامة الناس في الصلاة إلى مساعدتهم في حلّ مشكلاتِهم الاجتماعية، وتتضمنُ المسابقة قيام الشباب المتسابقين بأعمالٍ مختلفة مثل تغسيل الموتى وفقًا للطقوس الإسلامية، وتقديم النصْح والمشورة للنساء، وغيرها من الواجبات التي تفيدُ المجتمع وتكرِّس المفهوم الصحيح للإسلام وشموليتِه.
ومن جانبه، قال إزيلان باسار، مُعِد البرنامج ومدير تليفزيون الواقع، والذي حرص أن يتعاون عند إعدادِه البرنامج مع السلطات الدينية للحدّ من وجود أي حساسيات: "نريد أن نُثبِتَ أن الشباب الماليزي المسلم يستطيع أن يتواكبَ مع هذا العصر, وقد وُفِّقْنا لاختيار الشباب الأكثر ذكاءً وتدينًا بين أتْرَابِهم لهذا البرنامج".
http://dc15.arabsh.com/i/03316/dgacjagobfbb.jpg
ديرٌ بالذكر أن رئيس لجنة التحكيم، والذي يفصِل في المسابقة ويحدّد من يواصل ومن لا يمكنُه ذلك، ليس أحد نجوم البرامج الحوارية, بل هو الشيخ حسن محمود الحافظ، الإمام السابق بمسجد ماليزيا الوطني, والذي يقول: "هذا البرنامج لا يشبِهُ البرامج الأخرى التي لا تقدم أية قِيم دينية, ليس لدينا جمهورٌ يصرُخ أو يقفِز, بل نقدِّم غذاءً للروح, نحن لا نبحث عن مغنٍّ أو عارض أزياء".
وبشغفٍ يتابع الجمهور الماليزي يوم الجمعة من كل أسبوع هذا البرنامج حيث يستقون منه كثيرًا من تعاليم دينهم, وفقًا لما قالتْه إحدى المشاهدات "فوزينا إسماعيل" -ممرضة عمرها 25 عامًا تشاهد البرنامج كل أسبوع مع زوجها: "نحاول ألا نضيِّع أيًّا من حلقات هذا البرنامج؛ لأننا تعلَّمْنا منه الكثيرَ عن أمور دينِنا".
يُشار إلى أن البرنامج ليس الأول من نوعِه، إلا أنه حَازَ على شهرة واسعة هذا العام، كما وصل عدد المعجبين بـ "الإمام الشاب" عبر الفيس بوك إلى أكثر من 31 ألف شخص، وتراوَحَت التعليقاتُ بين تحليل المتسابقين والإشادة بالشباب باعتبارهم نماذج يُقتدَى بها.
وفي إحدى الحلقات قام المتسابقون بتغسيل اثنين من الموتى بَقِيَا في مشرحة أحد المستشفيات لعدة أسابيع ولم يتعرفْ عليهما أحدٌ, وقاما أيضًا بدفنهما، وفي أثناء وجودهما في المقبرة قاما بالحديث عن الموت, حيث قال أحدهم بنبرة حزينة: "عندما يحين الوقت، فإن أحدًا لا يستطيع أن يؤخِّر موعد وفاتِه حتى ولو لثانية واحدة، العجائز يموتون، وكذلك الأطفال، فهل نحن مستعدون للموت؟" وفي حلقة أخرى، ذرف المتسابقون الدموع وأجهشوا بالبكاء لدى تقديمِهِم النصائح والموعظة لعددٍ من النساء المقيمات بإحدى دور رعاية المرأة والأطفال اللقطاء.
وتسود روح الحب والأخُوَّة بين المتسابقين, حيث يعانق الشبان بعضهم بعضًا ويبكون ويتحدثون بحُرْقَة عن مشاعر الأخوة التي تَحَلَّوْا بها في هذا السباق, فور إعلان استبعاد أحدِهِم من قِبل رئيس لجنة التحكيم، والذي يقوم بدوره بمعانقة المتسابق والدعاء له بالبركة.
أما منتجو البرنامج, والذين أكَّدوا أنه الأكثر مشاهدةً في محطتهم, فقالوا: إنهم يهدفون إلى إيجاد قائد وإمام يتماشى مع الوقت الحالي، يكون مسلمًا تقيًّا وتقدميًّا يستطيعُ أن يثبتَ للشباب الماليزي أن الالتزام بتعاليم الدين ما زال مناسبًا على الرغم من تأثير ثقافة البوب الغربيَّة، وقد عكست الجوائز، التي تتضمن رحلة حج مجانية وسيارة، هذا المزيج.
http://dc15.arabsh.com/i/03316/d8nd69glve5d.jpg
وبدلًا من الحصول على ملايين الدولارات للإمام الفائز فإنه سيحْظَى بجائزة أفضل وأشرف، هي رحلة حج مجانية مدفوعة النفقات إلى مكة المكرمة, وسيارة وكمبيوتر محمول بالإضافة إلى حصولهم على وظيفة إمام لأحد المساجد الكبرى في العاصمة كولالمبور, فضلًا عن تلَقِّيهِم منحةً دراسية إلى المملكة العربية السعودية، بالإضافة إلى 6400 دولار أمريكي.
-----------------------------------------------------
من بنك معلومات جريدة العادل
--------------------------------
العيد عند مسلمي أوروبا:
يعاني المسلمون في أوروبا من افتقاد دفء العلاقات الاجتماعية التي يتمتع بها المسلمون في العالم الإسلامي؛ وهو الأمر الذي يحاولون تعويضه من خلال التماسك الاجتماعي فيما بينهم والحرص على الاحتفال بالعيد بصورة تقرب بين صفوف المسلمين إلا أن العديد من المعوقات تقف في وجه ذلك، ومن بينها عدم حصول المسلمين على إجازة العيد في بعض الدول الأوروبية ومن بينها السويد؛ الأمر الذي يُفسد بهجة المسلمين في الاحتفال بهذا اليوم المهم، وهو أيضًا ما يتناقض مع ادعاء الغرب بأنه يحمي حقوق الإنسان ويراعي حقوق الأقليات.
أما المسلمون في فرنسا: فهم من أسعد الجاليات الإسلامية في أوروبا بالنظر إلى كبر حجم الجالية؛ حيث تحتل فرنسا المركز الأول بين الدول الأوروبية بالنسبة لحجم الجالية المسلمة التي تعيش على أراضيها، مما جعل العديد من الأحياء في فرنسا قطعة من الدول العربية وبخاصة دول المغرب العربي، فعلى سبيل المثال يعلق المسلمون في ضاحية الـ"جوت دور" في العاصمة باريس الزينة والمصابيح في جدران المساجد والمباني تمامًا مثلما يفعل المسلمون في أية دولة عربية وإسلامية احتفاءً بمقدم العيد، وفي سمة مميزة لعيد الفطر، تنتشر أصناف الكعك في محال الحلويات والمأكولات وتلقى تلك المحال إقبالاً كبيرًا من جانب المسلمين على شراء الأصناف المختلفة ، وكذلك يحرص المسلمون على دفع الزكاة من أجل إشعار الفقراء بأن المجتمع الإسلامي المحيط بهم يتضامن معهم في العيد ويعطيهم الفرصة للتمتع بمباهجه في مجتمع الغربة.
http://dc15.arabsh.com/i/03316/n19b33ji570p.jpg
المسلمون الروس: يحرصون على أداء صلاة العيد إلى الدرجة التي تزدحم بها المساجد حتى يضطر المصلون إلى أداء الصلاة في الشوارع المحيطة بها في درجة حرارة قد تنخفض في الشتاء إلى ما تحت الصفر بمراحل كبيرة.
ومن أهم سمات الاحتفال بعيد الفطر في روسيا التزوار لتوطيد الأواصر الاجتماعية ولتطبيق التعاليم الإسلامية التي تحث على التراحم والتواد؛ وذلك إلى جانب ترتيب الموائد العائلية لأجل الاحتفال بالعيد بصورة جماعية، ومن أبرز أكلات العيد في تتارستان وجبة الـ"كورنيك" التي تصنع من المخبوزات المحشوة بشرائح البطاطس مع اللحم.
---------------------------------------------------
الحلقة الثلاثين والآخيرة من مسابقة رمضان
كل يوم آيـــــــــــــــــــــــــــــة
-----------------------------------
كل يوم آيـــــــــــــــــــة
----------------------------
مسابقة شهر رمضان تتكون من ثلاثين حلقة على مدار الشهر واليوم بحمد الله نقدم الحلقة الثلاثين
والحمد لله وبتوفيق الله
ولكن المطلوب لمن يريد ان يشترك فى المسابقة أن يكتب الاجابة بعد كل عشرة حلقات اى ان المسابقة تعد فى صورة ثلاثة مسابقات مسابقة العشرة أيام الاولى من الشهر الكريم
ومسابقة العشرة أيام التالية من الشهر الكريم ومسابقة العشرة ايام الثالثة
وكل عام وانتم بخير
http://dc14.arabsh.com/i/03340/jbax1ao02pv3.jpg
---------------------------------------------------------------
قصة من خبر
----------------
موقف غريب جدآ
------------------------
كان أحد الشيوخ يعيش في عزلة في كوخه في الجبل
لكنه مل.... فذهب ليقضي أياما مع ابنه
وجاء وقت العشاء
أحضرت له زوجة ابنه الطعام و اخذته الى غرفة فيها تلفاز
ذهب ليأكل عادي
قام أبنه بتشغيل التلفاز طلعت النشرة الاخبارية
فجاة توقف الشيخ عن الاكل
قال له ابنه متسائلآ:--
أبي لم يعجبك الأكل
رد عليه بهدوء :-
لا لا ...لا أحب أن آكل وفي ناس غرباء يتفرجون علي
-------------------------------------------
قال لى ...............جدى
---------------------------
http://dc15.arabsh.com/i/03316/ftknhf79c3c0.jpg
-----------------------------------------
الى هنا أقول لكم والى عدد جديد والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
-----------------------------------------------
بعد ذلك يسرنى بكل الحب ان اقدم عدد جديد من .........
http://dc15.arabsh.com/i/03316/ko63zin5j0nf.jpg
----------------------------------------------------------
جريدة العادل الالكترونية ليوم الثلاثاء 30 أغسطس 2011م
كل عام وكل عيد وأنتم بخير
-------------------------------------------------------------
صـــــــــــــــــــــــــورة اليوم
-----------------------------
http://dc15.arabsh.com/i/03316/64h0t78zzfxq.jpg
---------------------------------------------------
اضحك مع .....أيام العيد
---------------------------
تشتكى زوجها لامه بتقولها الحقينى يا حماتى كل ما اطبخ اكل ابنك ياخده ويرميه للكلب فردت .. حماتها حرام ......ايه بس ذنب الكلب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
-------------------------------------------------
خـــــــــــبر الـــــــــــــــــــــــــيوم
أخبار خفيفة بمناسبة العيد
----------------------------------
http://dc15.arabsh.com/i/03316/ca8y2m2jjcq1.jpg
امام ماليزي "سوبر ستار"
إِذَا كان لدى الولايات المتحدة الأمريكية برنامج "أمريكان أيدول", ويتابع البريطانيون بتلهُّف برنامج "إكس فاكتور", فإن ماليزيا, أحد أكثر الدول الإسلامية تقدمًا, لديها برنامجها المشابِه لتلك البرامج، إلا أنه مختلفٌ من حيث الهدف والوسائل, بصورة جعلت الجمهور الماليزي يحرص على مشاهدته، ومتابعته كمثيله من برامج المسابقات العالمية.. إنه برنامج "الإمام الشاب", أو أكثر الشباب المؤهَّلِين ليصبحوا أئمة في المستقبل القريب.
في البدء, قام أصحاب فكرة البرنامج بانتقاء ألف شاب, تتراوحُ أعمارُهم بين 18 -27 عامًا, ليخضعوا لاختبارات تؤهلُهم للمشاركة في هذا البرنامج, منها تلاوةُ بعض آيات القرآن، والإجابة عن غيرها من الأسئلة التي تتعلَّق بالإسلام والشئون العامة، واستمرَّت هذه الاختباراتُ حتى وقع الاختيارُ على عشرة شباب فحسب، هم الذين استطاعوا اجتياز كل الاختبارات، من بينهم موظف بنك، ومزارع، وعالم دين، وبعض الطلاب الجامعيين.
http://dc15.arabsh.com/i/03316/ucj2b5sr1w5r.jpg
وعلى غِرار المسابقات العالمية, يوفِّر القائمون على البرنامج للمتنافسين مبنًى سكنيًّا تابعًا لأحد المساجد للإقامة فيه، وقاموا بمنعِهم من استعمال الهاتف أو الاتصال بالخارج (معسكر مغلَق), ويمضي الشبان معظم أوقاتِهم في الصلاة ودراسة التعاليم الإسلامية وتلقي الدروس الدينية، وعند تأديتهم بعض المهام المطلوبة منهم تقوم كاميرات البرنامج بتصويرهم
وأثناء بثّ البرنامج يخرج المتسابقون مرتدين ستراتٍ أنيقةً، واضعين على رءوسهم القبعات الإسلامية, أو يرتدون الملابس التقليدية الواسعة, ويحرصُ البرنامج على تقديم صورة غير عادية للإسلام وواجبات الإمام ودوره الواسع في الحياة, والذي يبدأُ من إمامة الناس في الصلاة إلى مساعدتهم في حلّ مشكلاتِهم الاجتماعية، وتتضمنُ المسابقة قيام الشباب المتسابقين بأعمالٍ مختلفة مثل تغسيل الموتى وفقًا للطقوس الإسلامية، وتقديم النصْح والمشورة للنساء، وغيرها من الواجبات التي تفيدُ المجتمع وتكرِّس المفهوم الصحيح للإسلام وشموليتِه.
ومن جانبه، قال إزيلان باسار، مُعِد البرنامج ومدير تليفزيون الواقع، والذي حرص أن يتعاون عند إعدادِه البرنامج مع السلطات الدينية للحدّ من وجود أي حساسيات: "نريد أن نُثبِتَ أن الشباب الماليزي المسلم يستطيع أن يتواكبَ مع هذا العصر, وقد وُفِّقْنا لاختيار الشباب الأكثر ذكاءً وتدينًا بين أتْرَابِهم لهذا البرنامج".
http://dc15.arabsh.com/i/03316/dgacjagobfbb.jpg
ديرٌ بالذكر أن رئيس لجنة التحكيم، والذي يفصِل في المسابقة ويحدّد من يواصل ومن لا يمكنُه ذلك، ليس أحد نجوم البرامج الحوارية, بل هو الشيخ حسن محمود الحافظ، الإمام السابق بمسجد ماليزيا الوطني, والذي يقول: "هذا البرنامج لا يشبِهُ البرامج الأخرى التي لا تقدم أية قِيم دينية, ليس لدينا جمهورٌ يصرُخ أو يقفِز, بل نقدِّم غذاءً للروح, نحن لا نبحث عن مغنٍّ أو عارض أزياء".
وبشغفٍ يتابع الجمهور الماليزي يوم الجمعة من كل أسبوع هذا البرنامج حيث يستقون منه كثيرًا من تعاليم دينهم, وفقًا لما قالتْه إحدى المشاهدات "فوزينا إسماعيل" -ممرضة عمرها 25 عامًا تشاهد البرنامج كل أسبوع مع زوجها: "نحاول ألا نضيِّع أيًّا من حلقات هذا البرنامج؛ لأننا تعلَّمْنا منه الكثيرَ عن أمور دينِنا".
يُشار إلى أن البرنامج ليس الأول من نوعِه، إلا أنه حَازَ على شهرة واسعة هذا العام، كما وصل عدد المعجبين بـ "الإمام الشاب" عبر الفيس بوك إلى أكثر من 31 ألف شخص، وتراوَحَت التعليقاتُ بين تحليل المتسابقين والإشادة بالشباب باعتبارهم نماذج يُقتدَى بها.
وفي إحدى الحلقات قام المتسابقون بتغسيل اثنين من الموتى بَقِيَا في مشرحة أحد المستشفيات لعدة أسابيع ولم يتعرفْ عليهما أحدٌ, وقاما أيضًا بدفنهما، وفي أثناء وجودهما في المقبرة قاما بالحديث عن الموت, حيث قال أحدهم بنبرة حزينة: "عندما يحين الوقت، فإن أحدًا لا يستطيع أن يؤخِّر موعد وفاتِه حتى ولو لثانية واحدة، العجائز يموتون، وكذلك الأطفال، فهل نحن مستعدون للموت؟" وفي حلقة أخرى، ذرف المتسابقون الدموع وأجهشوا بالبكاء لدى تقديمِهِم النصائح والموعظة لعددٍ من النساء المقيمات بإحدى دور رعاية المرأة والأطفال اللقطاء.
وتسود روح الحب والأخُوَّة بين المتسابقين, حيث يعانق الشبان بعضهم بعضًا ويبكون ويتحدثون بحُرْقَة عن مشاعر الأخوة التي تَحَلَّوْا بها في هذا السباق, فور إعلان استبعاد أحدِهِم من قِبل رئيس لجنة التحكيم، والذي يقوم بدوره بمعانقة المتسابق والدعاء له بالبركة.
أما منتجو البرنامج, والذين أكَّدوا أنه الأكثر مشاهدةً في محطتهم, فقالوا: إنهم يهدفون إلى إيجاد قائد وإمام يتماشى مع الوقت الحالي، يكون مسلمًا تقيًّا وتقدميًّا يستطيعُ أن يثبتَ للشباب الماليزي أن الالتزام بتعاليم الدين ما زال مناسبًا على الرغم من تأثير ثقافة البوب الغربيَّة، وقد عكست الجوائز، التي تتضمن رحلة حج مجانية وسيارة، هذا المزيج.
http://dc15.arabsh.com/i/03316/d8nd69glve5d.jpg
وبدلًا من الحصول على ملايين الدولارات للإمام الفائز فإنه سيحْظَى بجائزة أفضل وأشرف، هي رحلة حج مجانية مدفوعة النفقات إلى مكة المكرمة, وسيارة وكمبيوتر محمول بالإضافة إلى حصولهم على وظيفة إمام لأحد المساجد الكبرى في العاصمة كولالمبور, فضلًا عن تلَقِّيهِم منحةً دراسية إلى المملكة العربية السعودية، بالإضافة إلى 6400 دولار أمريكي.
-----------------------------------------------------
من بنك معلومات جريدة العادل
--------------------------------
العيد عند مسلمي أوروبا:
يعاني المسلمون في أوروبا من افتقاد دفء العلاقات الاجتماعية التي يتمتع بها المسلمون في العالم الإسلامي؛ وهو الأمر الذي يحاولون تعويضه من خلال التماسك الاجتماعي فيما بينهم والحرص على الاحتفال بالعيد بصورة تقرب بين صفوف المسلمين إلا أن العديد من المعوقات تقف في وجه ذلك، ومن بينها عدم حصول المسلمين على إجازة العيد في بعض الدول الأوروبية ومن بينها السويد؛ الأمر الذي يُفسد بهجة المسلمين في الاحتفال بهذا اليوم المهم، وهو أيضًا ما يتناقض مع ادعاء الغرب بأنه يحمي حقوق الإنسان ويراعي حقوق الأقليات.
أما المسلمون في فرنسا: فهم من أسعد الجاليات الإسلامية في أوروبا بالنظر إلى كبر حجم الجالية؛ حيث تحتل فرنسا المركز الأول بين الدول الأوروبية بالنسبة لحجم الجالية المسلمة التي تعيش على أراضيها، مما جعل العديد من الأحياء في فرنسا قطعة من الدول العربية وبخاصة دول المغرب العربي، فعلى سبيل المثال يعلق المسلمون في ضاحية الـ"جوت دور" في العاصمة باريس الزينة والمصابيح في جدران المساجد والمباني تمامًا مثلما يفعل المسلمون في أية دولة عربية وإسلامية احتفاءً بمقدم العيد، وفي سمة مميزة لعيد الفطر، تنتشر أصناف الكعك في محال الحلويات والمأكولات وتلقى تلك المحال إقبالاً كبيرًا من جانب المسلمين على شراء الأصناف المختلفة ، وكذلك يحرص المسلمون على دفع الزكاة من أجل إشعار الفقراء بأن المجتمع الإسلامي المحيط بهم يتضامن معهم في العيد ويعطيهم الفرصة للتمتع بمباهجه في مجتمع الغربة.
http://dc15.arabsh.com/i/03316/n19b33ji570p.jpg
المسلمون الروس: يحرصون على أداء صلاة العيد إلى الدرجة التي تزدحم بها المساجد حتى يضطر المصلون إلى أداء الصلاة في الشوارع المحيطة بها في درجة حرارة قد تنخفض في الشتاء إلى ما تحت الصفر بمراحل كبيرة.
ومن أهم سمات الاحتفال بعيد الفطر في روسيا التزوار لتوطيد الأواصر الاجتماعية ولتطبيق التعاليم الإسلامية التي تحث على التراحم والتواد؛ وذلك إلى جانب ترتيب الموائد العائلية لأجل الاحتفال بالعيد بصورة جماعية، ومن أبرز أكلات العيد في تتارستان وجبة الـ"كورنيك" التي تصنع من المخبوزات المحشوة بشرائح البطاطس مع اللحم.
---------------------------------------------------
الحلقة الثلاثين والآخيرة من مسابقة رمضان
كل يوم آيـــــــــــــــــــــــــــــة
-----------------------------------
كل يوم آيـــــــــــــــــــة
----------------------------
مسابقة شهر رمضان تتكون من ثلاثين حلقة على مدار الشهر واليوم بحمد الله نقدم الحلقة الثلاثين
والحمد لله وبتوفيق الله
ولكن المطلوب لمن يريد ان يشترك فى المسابقة أن يكتب الاجابة بعد كل عشرة حلقات اى ان المسابقة تعد فى صورة ثلاثة مسابقات مسابقة العشرة أيام الاولى من الشهر الكريم
ومسابقة العشرة أيام التالية من الشهر الكريم ومسابقة العشرة ايام الثالثة
وكل عام وانتم بخير
http://dc14.arabsh.com/i/03340/jbax1ao02pv3.jpg
---------------------------------------------------------------
قصة من خبر
----------------
موقف غريب جدآ
------------------------
كان أحد الشيوخ يعيش في عزلة في كوخه في الجبل
لكنه مل.... فذهب ليقضي أياما مع ابنه
وجاء وقت العشاء
أحضرت له زوجة ابنه الطعام و اخذته الى غرفة فيها تلفاز
ذهب ليأكل عادي
قام أبنه بتشغيل التلفاز طلعت النشرة الاخبارية
فجاة توقف الشيخ عن الاكل
قال له ابنه متسائلآ:--
أبي لم يعجبك الأكل
رد عليه بهدوء :-
لا لا ...لا أحب أن آكل وفي ناس غرباء يتفرجون علي
-------------------------------------------
قال لى ...............جدى
---------------------------
http://dc15.arabsh.com/i/03316/ftknhf79c3c0.jpg
-----------------------------------------
الى هنا أقول لكم والى عدد جديد والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته